هذا المنتدى اصبح حقيقة لن نتجاوزها ولن نتركها وهذا المنتدى يقف شامخا في قصر الوحدات نت ولم يأت من سراب ولم يتحقق من قراءة فنجان أو بعصاه سحرية بل امتزج بأمل واقترن بعمل وجهد كبير ورائع وهذا المنتدى درة ثمينة ونقطة نور واشعاع ونحن مع هذا القصر ولن نتركه
هذا المنتدى اصبح حقيقة لن نتجاوزها ولن نتركها وهذا المنتدى يقف شامخا في قصر الوحدات نت ولم يأت من سراب ولم يتحقق من قراءة فنجان أو بعصاه سحرية بل امتزج بأمل واقترن بعمل وجهد كبير ورائع وهذا المنتدى درة ثمينة ونقطة نور واشعاع ونحن مع هذا القصر ولن نتركه
ونحن نرحب بك دائما ً بيننا أخي سفيان ونتمنى أن تجد دائماً مايروق لك هنا
حياك الله
"نختار ان نعشق مليون مرة ولكن الحب يختار لنا مرة واحده فقط. و لكننا من الحماقه ان نقنع ما اختاره لنا القدر وبذلك نستمر في بحثنا عن سراب وما ان نلمسه بيدنا حتى يتبخر ونعود بعدها لرحلتنا في البحث عن حب وهمي والذي لن نجده ابداً."
انت لاتختار يوم مولدك ولا تختار ابويك ولا تختار يوم وفاتك ولكنك بالتاكيد ستكون قادرا على اختيار رفيقة دربك وعلى اختيار طريقك بالحياة وعلى اختيار اي الدارين فأما الجنة او النار فايهما تختار ؟
فلك الخييار بالاختيار وانت الوحيد القادر على الاختيار .
غابوا ,,, فغابت بغيابهم الروح
وتركوا خلفهم جسدٌ متهالك مطروح
غابوا ,,, فتفتّقت في القلب الجروح
عودوا ,, فبعودتكم ربما عاد لي شيئ من بقايا الروح
الله الله الله الله
أي من زمااااااااان سافري يا خالتي إم العبد
بغيابها تفجرت طاقات الإبداع لديك ياعمي
رااااااااااااااااااااائع
يا عيني عليك ياختيار بس تتجلى معك
هذه المراقبة تحاول بكل الطرق إبعادي عن ساحة الأدبي كي لا أسرق الأضواء بإبداعاتي ، لا أعلم ما السبب وراء ذالك ؛ ففي الأمس القريب كنا نتجاذب أطراف الحوار وبالتحديد في موضوع تحت المجهر كنت قد طرحت عليها أن أقوم بإدراج نص مما خطته اناملي في اوقات فراغي و مما تحويه مكتبتي المتواضعة ـ 40 رف ـ من كتاباتي السياسية ، الاقتصادية ، الاجتماعية وحتى الرياضية منها ناهيك عن الادبية بشتى صنوفها ومجالاتها رغم كثر تشعباتها الا انها ـ والعياذ بالله ـ ابت واستكبرت وصرخت متوشحة بتلك النظرية العابسة وقالت على حد تعبيرها "بلاش تتبهدل" وهنا كانت الفاجعة ؛ لم أتوقع منها ردا كهذا صمت قليلا وابتسمت على نية ان ما اوردته كان من باب المداعبة لا اكثر لكن على ما يبدوا انها كانت جادة فيما تقول فقررت دون تردد ان أمسك اوراقي اقلامي وادواتي واضعها هناك في صندوق الذكريات على طاولة النسيان بلا رجعة
والسلام عليكم ورحمة الله
همسة : اعذروني ان اخطأت لغويا او نحويا فأنا هنا اكتب والدموع تنهمر على وجنتي فكاد هدير دمعي ان يطغى على هدير رافدي العراق
هذه المراقبة تحاول بكل الطرق إبعادي عن ساحة الأدبي كي لا أسرق الأضواء بإبداعاتي ، لا أعلم ما السبب وراء ذالك ؛ ففي الأمس القريب كنا نتجاذب أطراف الحوار وبالتحديد في موضوع تحت المجهر كنت قد طرحت عليها أن أقوم بإدراج نص مما خطته اناملي في اوقات فراغي و مما تحويه مكتبتي المتواضعة ـ 40 رف ـ من كتاباتي السياسية ، الاقتصادية ، الاجتماعية وحتى الرياضية منها ناهيك عن الادبية بشتى صنوفها ومجالاتها رغم كثر تشعباتها الا انها ـ والعياذ بالله ـ ابت واستكبرت وصرخت متوشحة بتلك النظرية العابسة وقالت على حد تعبيرها "بلاش تتبهدل" وهنا كانت الفاجعة ؛ لم أتوقع منها ردا كهذا صمت قليلا وابتسمت على نية ان ما اوردته كان من باب المداعبة لا اكثر لكن على ما يبدوا انها كانت جادة فيما تقول فقررت دون تردد ان أمسك اوراقي اقلامي وادواتي واضعها هناك في صندوق الذكريات على طاولة النسيان بلا رجعة
والسلام عليكم ورحمة الله
همسة : اعذروني ان اخطأت لغويا او نحويا فأنا هنا اكتب والدموع تنهمر على وجنتي فكاد هدير دمعي ان يطغى على هدير رافدي العراق
عجبتني رافدي العراق يا أديب انت
طيب ياسيدي هي الميدان ياحميدان وأنا بانتظار مشاركتك
يقطع شرك فقعتني يامحمد
والله يا محمد ، أرى أن هذا الرد لوحده جدير أن يكون من النصوص التي تحظى باهتمام الإخوة هنا ليكون تحت المجهر .. فما بالي بتلك الكتابات الوافرة لديك وعلى مساحات واسعة من أربعين رفًّا في مكتبتك الرائدة ..