حنان الحب
للاقصى عشرة ابواب مفتوحة موزعة على تتوزع على السورين الشمالي والغربي،
إضافة إلى خمسة أبواب مغلقة في السورين الجنوبي والشرقي.
والثابت تاريخيا أن سور المسجد الأقصى المبارك، وأسوار القدس عموما، تعدّ من أقدم معالم المدينة،
وأنه أقيم أول مرة في عهد اليبوسيين قبل الميلاد بعشرات القرون. ثم أعيد ترميمُه وبناؤه مرات عديدة
بعضها في العهد الروماني، وبعضها في العهد الإسلامي، وأهمها ترميم سنة 1187م، بعدما حرر صلاح الدين
(رضي الله عنه) القدس، وآخرها بناء السلطان العثماني سليمان القانوني سنة 1536م.
باب العمود هو من ابواب مدينة القدس وليس من ابواب المسجد الاقصى وحده فهو مدخل لكنيسة القيامة
وحائط البراق.
وهذا هو شكله
باب الاسباط
هو احد اهم ابواب المسجد الاقصى ويعد المدخل الرئيسي له بعد اغلاق باب المغاربة في السور الغربي
للاقصى امام المسلمين,ولباب الاسباط اسم اخر هو ستي مريم لقربه من كنيسة القديسة حنة,التي
حسب اعتقاد اليهود انها مكان ولادة السيدة مريم.
باب المغاربة
أحد أهم وأقدم أبواب المسجد الأقصى المبارك، يقع في سوره الغربي, أقرب إلى جهة الجنوب، بمحاذاة
حائط البراق المحتل، مدخله مقوس، ويعرف أيضا بباب البراق
باب النبي داود
من بوابات القدس القديمة. وكان طوال الفترة بين 1948 و1967 مغلقا كونه يطل مباشرة على القدس الغربية.
باب الخليل
هو المدخل الغربي الرئيسي للبلدة القديمة كان باب الخليل من الأبواب المركزية في أسوار المدينة.
الباب الجديد
في القدس اكتسب اسمه لأنه جديد نسبيا ويعرف أيضا بباب عبد الحميد، حيث أنشئ عام 1898 في زمن السلطان عبد الحميد الثاني بمناسبة زيارة الإمبراطور الألماني فيلهلم الثاني إلى القدس.[1] والسبب كان أن مضيفه أراد تكريمه حتى يصل بموكبه إلى كنيسة القيامة، ولم تكن أي من البوابات تمكنه من الوصول مباشرة إليها.
تقع البوابة في الناحية الشمالية الغربية من السور وتواجه الشمال وتقع مباشرة في أراضي القدس الغربية. وقد اغلقت خلال حرب 1948 وبقيت كذلك حتى عام 1967 بعد سقوط القدس الشرقية تحت الاحتلال الإسرائيلي.
بالنبسبة للابواب في ساحات المسجد الاقصى
فكلامك صحيح....وضل 3 ابواب اشرتي الهم بالابواب المغلقة
بس بنرجع بنذكر فيهم
باب الجنائز
يقع في السور الشرقي للاقصى كان هذا الباب يستخدم لإخراج الجنائز من المسجد الأقصى المبارك
إلى مقبرة الرحمة المحاذية للسور الشرقي للمسجد الأقصى المبارك, وأغلق على الأرجح بأمر من
السلطان صلاح الدين الأيوبي بعد تحرير القدس في 583هـ - 1187م, لحماية المسجد والمدينة من
أي غزو محتمل.
باب الثلاثي
أحد الأبواب المغلقة للمسجد الأقصى المبارك، يقع قريبا من منتصف السور الجنوبي للأقصى،
والذي يتحد مع سور القدس في هذه الناحية، ولا زالت آثار هذا الباب ظاهرة للعيان من الخارج.
وهو عبارة عن ثلاثة مداخل متجاورة تطل على دار الإمارة والقصور الأموية القائمة جنوب الأقصى،
وتقود إلى الجدار الغربي للمصلى المرواني الواقع داخل المسجد الأقصى المبارك.
بناه الأمويون على الأرجح، في عهد عبدالملك بن مروان، للوصول إلى هذا المصلى القائم تحت
الساحة الجنوبية الشرقية للمسجد الأقصى المبارك، والذي كان قديما يعرف بالتسوية الشرقية.
وبقـي الباب مفتوحـاً حتّـى في زمن الصليبيين الذين استخدموا التسوية إسـطبلاً للخيـول، إلـى
أن جاء صـلاح الدين الأيوبي (رضي الله عنه) وقـام بتنظيـفها وتـرميمها، وأقفل الباب الثلاثي لحماية
المدينة والمسجد من الغزو.
الباب المزدوج
ثاني أهم بابين مغلقين في السور الجنوبي للمسجد الأقصى المبارك بعد الباب الثلاثي،
يقع إلى الغرب من الباب الثلاثي، تحت محراب الجامع القِبْلي بالضبط، وهو بذلك يشكل مدخلاً
من القصور الأموية التي كانت قائمة جنوب المسجد الأقصى المبارك إلى الجامع القِبْلي عبر
ممر مزدوج يوجد أسفل الجامع كان قديماً ممراً للأمراء الأمويين، وأصبح الآن مصلىً اسمه
(الأقصى القديم).
والباب المزدوج مكون من بوابتين، كما يوضح اسمه، تقودان إلى رواقين. وعناصر بنائه تؤكد أن
الأمويين هم من بنوه، ويرجح أن يكون ذلك في زمن عبدالملك بن مروان، ومـن ثـمّ ابنه الوليـد،
وهو ما يدحض ادعاءات اليهود حوله حيث يدعون أنه من بناء سليمان (عليه الصلاة والسلام)
أو الملك هيرودس.
والغالب أن الباب المزدوج مغلق بأمر السلطان الناصر صلاح الدين الأيوبي (رحمه الله)
لحماية المسجد والمدينة من الغزاة. وجاء إغلاقه بطريقة مميزة حيث بنى الناصر صلاح الدين
مدرسة سميت بالمدرسة/ الزاوية الخنثنية (أو الختنية، تخفيفا، نسبة إلى شيخها الخنثني)،
داخل المبنى البارز خارج السور الجنوبي للمسجد الأقصى والمعروف بالبرج، لتحيط بالباب من الخارج،
وأوقفها في سنة 587هـ1191م. ويدلف إلى هذه المدرسة نزولا بدرجات يقود إليها مدخل يقع على
يمين محراب الجامع القِبْلي، غربي المنبر. كما يمكن الوصول إليها عبر الباب المزدوج من داخل الأقصى،
وتحديدا من داخل مصلى الأقصى القديم الواقع أسفل الجامع القِبْلي.
المقابر في الاقصى والقدس
مقبرة الرحمة،
وهي اقدم المقابر في القدس ....
مقبرة محاذية للمسجد الأقصى المبارك من الخارج إلى الجهة الشرقية، وفي المقبرة دفن صحابيين جليلين هما أوس بن شداد وعبادة بن الصامت رضي الله عنهما. و تحوي على رفات العديد من الصحابة و التابعين وشهداء المعارك الصليبية و التي قام اليهود الصهاينة ليقيموا مايسمى بمتحف التسامج .
مقبرة الساهرة
تبعد مقبرة الساهرة بضعة أمتار عن الباب المعروف بباب الساهرة، عند سور المدينة من الشمال، وهي من المقابر الإسلامية الكبيرة، قديمة العهد؛ ذكرها عبد الغني النابلسي في رحلته، وقال: إنها تشتمل على قبور عدد كبير من الصالحين، وإنها واقعة فوق الزاوية الأدهمية؛ وأيضاً ذكرها مجير الدين في الأنس الجليل، فقال عنها: إنها البقيع الذي إلى جانب طور زيتا من جهة الغرب، وكانت تعرف هذه بمقبرة المجاهدين من قبل.