هنا وهناك شيءٌ واحد ..وهذا من هذاك ..و تكملة له ..
للعلم كنت قد شرحت في السابق الالية التي نعمل بها للمواضيع المثبتة و المتجددة في نفس الوقت بامكان أي عضو ان يشارك بموضوع منفصل ومن ثم سيتم دمج موضوعه في الموضوع الأصلي المثبت ...
مثلاً بامكانك يا لحن الوفاء أن تطرحي موضوعاً عن شاعر و عن أديب معين وتدمج مشاركتك فيما بعد مع موضوع "أدباء و شعراء في الميزان .." للأخ مالك و هكذا ....
اهلا بعودتك يا لحن الوفاء تمنيته عيداً سعيداً لكِ ...لعله كان ؟!
[SIZE="5"]الآن اراني فهمت ..عفوا على المداخلة المنقوصة
واشكرك على الابانة
رغم الغياب الجارح لاخي ..الا ان العيد هذه المرة كان عيدا مزدوجا بصفقة الاحرار ..عيد الحرية
الفرح الشخصي كان غائبا ...لكن فرح الوطن حضر وهو الاهم
متابعة هنا
دمتم بعز /SIZE]
ماذا تراني كاتبة في ابداعات انس ابن المخيم
واثقه بأني بعد قترة سأخرج عليكم بموضوع
عنوانه
بدي اخرفكم عن انس.....بتلوموني؟؟؟
اما انت يا بوح البشر...فربما كانت شهادتي بك مجروحه لما اجد في قلمك من سحر خاص يجبرنا دائما على الدخول اينما لمحنا اسمك
اشكرك على هذه اللوحه الرائعه
دمت بحفظ الله ورعايته
بعد 9 من الأعوام مضت بعيدا عن مقاعد الدراسة في مدرسة أبو بشار .. تستهويني طقوس لأول مرة أبوح بها اليوم أمامكم .. فكما الطفل يشتم رائحة أمه ويشتاق إليها .. كذلك يفعل بي اللاشعور فيقودني لهذه المدرسة كل صباح .. أرتشف فنجانا من القهوة على بابها .. وعلي الاستماع إلى برنامج الإذاعة اليومي يلقيه طلبة المخيم .. كم أستمتع عندما أرى وأسمع ابن الثالثة عشرة يلقي خطابا يهز كيان الصباح فيخر الجبروت صاغرا راكعا لدموع عينينه البريئة المليئة بالإرادة
أنجبت مقاعد مدرسة أبو بشار سفراء للإبداع فأطلقت العنان لهم حاملين رسالة الوطن بعيدا إلى حيث ترسو بهم سفينة الغربة في كل مكان
أما عن سداسيات أبو بشار فهي حكاية أخرى من حكايا المخيم التي لا تنسى وما زالت تتكرر في كل سنة ليشهد عليها جيل تلو الآخر .. فإن كان عندنا نادي الوحدات .. ففي هذه السداسيات ستجد أننا نملك أكثر من وحدات .. وأصدقكم القول تكاد ترى نجوما فيها مهاراتهم برازيلية إن صح التعبير
طقوس رمضانية صديقي دياب تعشعش في الذاكرة .. وكأني بها الآن تعرض أمامي كشريط فيديو أناظره بشغف .. فمن ينسى لمسات العموري .. وزياد .. والخطيب .. ومن ينسى فريق الصحرة .. وفريق الشعلة
بعد انتهاء المبارايات كم كان يروق لي الاستماع لبائع التمر هندي يعزف سيمفونية رزقه يلحنها بتراتيل البساطة والإرداة والكبرياء !!
أريد سؤالك أخي دياب ... كيف لي أن أعود طفلا أعيش تلك الأيام ؟؟!!
بعد 9 من الأعوام مضت بعيدا عن مقاعد الدراسة في مدرسة أبو بشار .. تستهويني طقوس لأول مرة أبوح بها اليوم أمامكم .. فكما الطفل يشتم رائحة أمه ويشتاق إليها .. كذلك يفعل بي اللاشعور فيقودني لهذه المدرسة كل صباح .. أرتشف فنجانا من القهوة على بابها .. وعلي الاستماع إلى برنامج الإذاعة اليومي يلقيه طلبة المخيم .. كم أستمتع عندما أرى وأسمع ابن الثالثة عشرة يلقي خطابا يهز كيان الصباح فيخر الجبروت صاغرا راكعا لدموع عينينه البريئة المليئة بالإرادة
أنجبت مقاعد مدرسة أبو بشار سفراء للإبداع فأطلقت العنان لهم حاملين رسالة الوطن بعيدا إلى حيث ترسو بهم سفينة الغربة في كل مكان
أما عن سداسيات أبو بشار فهي حكاية أخرى من حكايا المخيم التي لا تنسى وما زالت تتكرر في كل سنة ليشهد عليها جيل تلو الآخر .. فإن كان عندنا نادي الوحدات .. ففي هذه السداسيات ستجد أننا نملك أكثر من وحدات .. وأصدقكم القول تكاد ترى نجوما فيها مهاراتهم برازيلية إن صح التعبير
طقوس رمضانية صديقي دياب تعشعش في الذاكرة .. وكأني بها الآن تعرض أمامي كشريط فيديو أناظره بشغف .. فمن ينسى لمسات العموري .. وزياد .. والخطيب .. ومن ينسى فريق الصحرة .. وفريق الشعلة
بعد انتهاء المبارايات كم كان يروق لي الاستماع لبائع التمر هندي يعزف سيمفونية رزقه يلحنها بتراتيل البساطة والإرداة والكبرياء !!
أريد سؤالك أخي دياب ... كيف لي أن أعود طفلا أعيش تلك الأيام ؟؟!!
سؤالك هذا يرميني في بكائي المرهق من تلك الذكريات ربما اتهم بالجنون فأنا أعشق الشقاء و صعوبة العيش التي كانت تحملهاتلك الايام ... اشق انني احتفظ بمصروفي اليومي حتى اشتري كيس عصير ليمون او تمر ..او كعك رغنم اني بيتنا كان و الحمد لله مليء بالعصائرالطبيعية بدءاً من التمر و الخروب و القمر دين ..بالاضافة الى اللمون و البرتقال لاننا بائعي خضار... هذا الشعب ياأنس هو من يستحق الحياة لانه من رحم المعاناة اخرج المتعلمين و المثقفين .... وفعلاً على هذه الأرض مايستحق الحياة ..أنس ارجوكط ابكي كي أبكي ..وأرجوك عد طفلاً كي أعود معك ..أريد أن اعيد معلمي ابو طعيمة ...عندما قال لي مقولة لن انساها ما حييت ..
انت مثل الحمام ..فقدت صوتك و الان تبكي عليه
بعد 9 من الأعوام مضت بعيدا عن مقاعد الدراسة في مدرسة أبو بشار .. تستهويني طقوس لأول مرة أبوح بها اليوم أمامكم .. فكما الطفل يشتم رائحة أمه ويشتاق إليها .. كذلك يفعل بي اللاشعور فيقودني لهذه المدرسة كل صباح .. أرتشف فنجانا من القهوة على بابها .. وعلي الاستماع إلى برنامج الإذاعة اليومي يلقيه طلبة المخيم .. كم أستمتع عندما أرى وأسمع ابن الثالثة عشرة يلقي خطابا يهز كيان الصباح فيخر الجبروت صاغرا راكعا لدموع عينينه البريئة المليئة بالإرادة
أنجبت مقاعد مدرسة أبو بشار سفراء للإبداع فأطلقت العنان لهم حاملين رسالة الوطن بعيدا إلى حيث ترسو بهم سفينة الغربة في كل مكان
أما عن سداسيات أبو بشار فهي حكاية أخرى من حكايا المخيم التي لا تنسى وما زالت تتكرر في كل سنة ليشهد عليها جيل تلو الآخر .. فإن كان عندنا نادي الوحدات .. ففي هذه السداسيات ستجد أننا نملك أكثر من وحدات .. وأصدقكم القول تكاد ترى نجوما فيها مهاراتهم برازيلية إن صح التعبير
طقوس رمضانية صديقي دياب تعشعش في الذاكرة .. وكأني بها الآن تعرض أمامي كشريط فيديو أناظره بشغف .. فمن ينسى لمسات العموري .. وزياد .. والخطيب .. ومن ينسى فريق الصحرة .. وفريق الشعلة
بعد انتهاء المبارايات كم كان يروق لي الاستماع لبائع التمر هندي يعزف سيمفونية رزقه يلحنها بتراتيل البساطة والإرداة والكبرياء !!
أريد سؤالك أخي دياب ... كيف لي أن أعود طفلا أعيش تلك الأيام ؟؟!!
لن اكون متابعة هنا فقد التقى العملاقان ...
صمت البشر وانس
احسنلك يا لحن الجراح تنسحبي فلا يمكن لك مجاراة الابداع المزدوج
دمتم بعز
ماذا تراني كاتبة في ابداعات انس ابن المخيم
واثقه بأني بعد قترة سأخرج عليكم بموضوع
عنوانه
بدي اخرفكم عن انس.....بتلوموني؟؟؟
اما انت يا بوح البشر...فربما كانت شهادتي بك مجروحه لما اجد في قلمك من سحر خاص يجبرنا دائما على الدخول اينما لمحنا اسمك
اشكرك على هذه اللوحه الرائعه
دمت بحفظ الله ورعايته
أختي حنان .. ويثلج صدري أن تكون لي أخت تحمل فكرك الوطني ( الفلاحي ) الراقي ودعيني أسجل احترامي للأيدي التي ربت .. ولد الإبداع بين أيديكم وانطلق كالنصل ليصيب الهدف وها أنتم تسطرون في كل يوم ما يجعل من حروفي تتواضع في حضرة ما تسطرون فلكم كل الاحترام والشكر لوقوفكم لجانبي
سؤالك هذا يرميني في بكائي المرهق من تلك الذكريات ربما اتهم بالجنون فأنا أعشق الشقاء و صعوبة العيش التي كانت تحملهاتلك الايام ... اشق انني احتفظ بمصروفي اليومي حتى اشتري كيس عصير ليمون او تمر ..او كعك رغنم اني بيتنا كان و الحمد لله مليء بالعصائرالطبيعية بدءاً من التمر و الخروب و القمر دين ..بالاضافة الى اللمون و البرتقال لاننا بائعي خضار... هذا الشعب ياأنس هو من يستحق الحياة لانه من رحم المعاناة اخرج المتعلمين و المثقفين .... وفعلاً على هذه الأرض مايستحق الحياة ..أنس ارجوكط ابكي كي أبكي ..وأرجوك عد طفلاً كي أعود معك ..أريد أن اعيد معلمي ابو طعيمة ...عندما قال لي مقولة لن انساها ما حييت ..
انت مثل الحمام .. فقدت صوتك و الان تبكي عليه
كم كان ينتابني شعور بالسعادة عندما أرى هذه اللعبة تجمع المئات من سكان المخيم .. وأصدقك القول بأن عيوني كانت تتنقل ما بين تلك الجموع الحاضرة المتابعة للسداسيات والدموع تترقرق فيها .. وما زالت كلمات الأستاذ الشاب ( اسماعيل النبراوي ) والذي أفتخر بوجود أساتذة مثله علموني علومي في حب المخيم والعمل لأجله عندما كان يقول إن هذه الجموع ستعود يوما لفلسطين ولذة نصر فريقها هنا تعلمهم معنى النصر هناك
أنا الذي أغبطك على حسك القومي يا رفيقة الأفكار وأجزم أنك تملكين قلما يسطر ما لا يقوى قلمي على خطه
بل انا من يغبطك انت وصمت البشر وغيركم على حياة العز هذه
سئمت حياة كل شيء فيها متاح ...
امير الحكايا
هل لي ادن ان اشارككم العيش في المخيم ولو بقلبي وخيالي الذي يحيا بينكم ؟
هل لي ان اشاركك العودة الى الطفولة ؟
امير الحكايا ...
عندما ارى اسمك ها هنا تنتعش الحروف ..صدقا
دمتم بعز
بل انا من يغبطك انت وصمت البشر وغيركم على حياة العز هذه سئمت حياة كل شيء فيها متاح ... امير الحكايا هل لي ادن ان اشارككم العيش في المخيم ولو بقلبي وخيالي الذي يحيا بينكم ؟ هل لي ان اشاركك العودة الى الطفولة ؟ امير الحكايا ... عندما ارى اسمك ها هنا تنتعش الحروف ..صدقا دمتم بعز
هي مرهقة جدا وأعترف بذلك رغم مكابرتي أحيانا .. لكني عندما كنت أتنفس الشقاء خارج أسوار المخيم كنت أتوق للعودة إليه باكيا وما إن دخلته حتى أنتشي بعنفوان ابن الثامنة عشرة أصر إصرارا غريبا على أن مشواري لن يطول .. فها هي الأيام يا رفيقة الأفكار دول يتداولها الله بين الأمم
يقيني المطلق يا رفيقة الأفكار بأنك قادرة على عيش تلك الطفولة عبر هذه الحروف فإحساسك الشفاف كفيل بذلك ..
كم كان ينتابني شعور بالسعادة عندما أرى هذه اللعبة تجمع المئات من سكان المخيم .. وأصدقك القول بأن عيوني كانت تتنقل ما بين تلك الجموع الحاضرة المتابعة للسداسيات والدموع تترقرق فيها .. وما زالت كلمات الأستاذ الشاب ( اسماعيل النبراوي ) والذي أفتخر بوجود أساتذة مثله علموني علومي في حب المخيم والعمل لأجله عندما كان يقول إن هذه الجموع ستعود يوما لفلسطين ولذة نصر فريقها هنا تعلمهم معنى النصر هناك
أنا أفتخر بالمخيم الذي أنجب رجالاً مثلك أخي أنس ... أنت رجل بمعنى الكلمة
أنا أفتخر بالمخيم الذي أنجب رجالاً مثلك أخي أنس ... أنت رجل بمعنى الكلمة
أخي دياب اجتمعنا هنا .. ولولا اجتماعي برجال بمعنى الكلمة مثلك هنا لما بقيت .. فذلك النبع الذي شربنا منه سوية لن ينضب أبدا وسيذكر التاريخ ذلك .. فأصحاب الرسالة ورثوها .. وأراك من الأخيار ممن يحملون رسالة المعلم .. وأعتز بشرف رفقة معلم يحمل رسالة سامية مثلك