فضفضات فكريه ..3..لحظات مع الحب - فضفضات فكريه ..3..لحظات مع الحب - فضفضات فكريه ..3..لحظات مع الحب - فضفضات فكريه ..3..لحظات مع الحب - فضفضات فكريه ..3..لحظات مع الحب
بسم الله الرحمن الرحيم
جميع الكائنات الحيه بلا استثناء تعيش الحب بوعي منها وبغير وعي...الحب كلمه كبيرة ولكن لكثرة جريانها على الألسن فقدت حرارتها ورونقها وما عاد لها التأثير المطلوب في أسماعنا ، الا انها ما فتئت تلعب دوراً جيداً في المواقف العاطفيه الثنائيه لكن احساسنا الخادع يجعلنا نشعر بأن بريقها قد خبا وكاد ينطفئ لكثرة ما استعملناها.
اننا نستخدمها دائماً دون شعور منا في جميع احوالنا..في الطعام والملبس والمسكن والكلام ..الخ
فلو اقبلت على طعام فإنك لا تتناول منه الا افضل مايقع عليه نظرك..لابد ان تحبه اولاً...ولا تنتقي من اللباس الا ما تحبه وما تعتقد انه يتناسب مع مظهرك..كذلك لا تجلس الا في المكان الذي تراه مناسباً عند رؤيته وربما يكون احسن الاسوأ فأحياناً لا تكون مطلق الخيار..ولو شئت ان تتكلم لأحببت أن تختار أجمل الكلمات وأحلى الألفاظ ...كذلك تسري هيمنة الحب هذه على جميع تصرفاتك مهما كانت دون ان تشعر ...ما من شيئ تفعله الا ويأتمر بالحب ...حتى الكراهيه لا بد ان تحبها لتفعلها وذلك من أجل ان تحب ومن اجل ان تصل الى الافضل ..الحب والكراهيه توأمان ، الكراهيه هي أداة الوصول الى الافضل يعني الى ما تحب..نفورك من القبح يدلك على الجمال ...الكراهيه تقودك الى الحب...قد تكره ما كنت تحب وتحب ما كنت تكره...الحب والكراهية توأمان متلازمان غايتهما الوصول بك الى السعاده ..الحب يؤدي الى الامتاع والسرور ولولا الحب لما تبينت السعاده عبر فكيك ..انك تعيش الحب في كل عمل تقوم به..
اما العشق والغرام والهوى والوجد..الخ...جميعها مسميات مختلفه للحب وهي غالباً ما تبدأ بنوع معين من الحراره ثم يشتد أوراها شيئاً فشيئاً حسب شدة الالتياع لديك ...انها تزيد من حيويتك وتستنفز طاقاتك وتجبرك على التحدي واتباع غير المألوف من السلوك....ان الشحنات الوجدانيه لديك تجعلك تتلظى اشتياقاً رغماً عنك ، انها تعصف بك وتزلزل كيانك ..انها تتحدى الكبت والحرمان ، لا بل تحثك على المزيد من المعاناه وكلما طال بك الأمر استعذبت العذاب واستمرأت السهر والقلق ومهما تعاورتك الآلام والصعاب فإن الحب يستهين بكل ذلك لأنه يسعى بك الى السعاده....ثم ان عقلك وهو كالحاسوب مبرمج فطرياً تجاه ان تحب اذ لايسعك عندما تلوح لك النظرات ويبدأ قلبك بالخفقان الا ان تُبهر وأن تعتريك الرغبه في ذلك ..ويداهمك الحب بغير تدخل من فكر او منطق...
اما عن العلاقات العاديه بين البشر فإن الحب فيها تكون درجة حرارته متدنيه لا تسيطر عليها الانفعالات الزائده ولا التوتر المتطرف ..فالاعجاب والاستلطاف والاستحسان والاستظراف ..الخ ...جميعها من انواع الحب المخفف.
ما من عمل نقوم به او نسعى اليه الا والحب وراءه
ولولا أنني أحببت أن اكتب لما تسنى لك أن تحب أن تقرأ.
جميل جدا ان نتناول مفهوم الحب من جميع جوانبه وبشتى مجالاته وان لا نقتصر فقط على الحديث عن الحب بين الاشخاص وكما هي العادة اخت حنان موضوع شيق يحمل في طاياته وبين اسطره معاني كثيرة....
هناك مقولة رائعة جدا فحوها هو ان تحب ما تعمل لتعمل ما تحب, واعتقد ان الرغبة التي هي نوع من انواع الحب اذا لم تكن موجودة لفعل شئ ما فأنك لن تفعله ابدا حتى وان فعلته اي انك ستفعله مرغما ولن تستمتع به.
اجمل حب هو حب الله سبحانه وتعالى واطاعة اوامره و من ثم حب الرسول صلى الله عليه وسلم واتباع سنته و حب الوالدين والاسرة والبر بهم وحب الاوطان و حب الاصدقاء والزوجة والابناء....
مفهوم الحب مفهوم واسع وشاسع ولا يقتصر على اتجاه محدد ولقد تناولتي اجزاء كثيرة من مفهومه وتركتي لنا ان نغوص اكثر مع ذاتنا لنتأمل و نفكر وهو اسلوب شيق ممتع استنتجته من خلال كتاباتك فأنت تتطرقين لقضيايا فعلا نحن بحاجة لان نفكر بها مليا...
تقبلي مروري اخت حنان ....
راااااااااائع جدا ما قرات
الحب له اسباب كثيرة فمن دون حب لا نستطيع ان نكمل لحياة
اللي لازم نعرفه ونفهمه ونقدره
هو انه للحب ضوابط ...وحدود
لو التزمنا فيها رح يكون اشي روووووووووعة
للاسف
كلماتي لا يمكنها ان تتحدث عما يسمى الحب
لا لانه لم يعد موجودا ..فالحب الوان حب الله وحب الحياة وحب البشر ...
لكن لان هناك من الاشخاص من لا يستحقون الحب وأراني منهم
واراني اقل انبعاثا لاتحدث عن طاقة هائلة كالحب...
اعذريني حنان ... موضوعك رائع و شيق لكني لا استحق ان اناقشه فانا اضعف من ذلك
للاسف
كلماتي لا يمكنها ان تتحدث عما يسمى الحب
لا لانه لم يعد موجودا ..فالحب الوان حب الله وحب الحياة وحب البشر ...
لكن لان هناك من الاشخاص من لا يستحقون الحب وأراني منهم
واراني اقل انبعاثا لاتحدث عن طاقة هائلة كالحب...
اعذريني حنان ... موضوعك رائع و شيق لكني لا استحق ان اناقشه فانا اضعف من ذلك
دمتم بعز
يا بنتي ليش بتحكي عن حالك هيك
:@
اذا انتي ما بتستحقي ان تتحدثي عن الحب
بكل اشكاله فمن ييستطيع ذلك...
في البداية دعيني أن أخبرك أن هناك فرق بين حب الشي و تفضيل الشي أي كما اللغة الانجليزية هناك فرق بين "like ;love" فالحب هو الشيء الذي لا تملك ان تعلنه أو لا تعلنه لا تملك أن تقبله أو ترفضه ...فالحب قد يستمر عندك حتى لقاتلك ان أحببته !!...فالحب مرساة القلوب الدافئة التي لا تعرف غيره ... الحب برأي من الصعب أن يملكه الكثيرون .... فالحب هو مرساة الجنة ..فحب الله أعلى مراتب الانسانية التي توصلك الى النجاة ... وحب الخليل في الله .. وحب الأم و الزوجة و الأولاد و الوالدين ... وحب الأشخاص و الأصدقاء ...الحب عملة نادرة قد يملكها الفقير قبل الغني وهي ليست حكراً لأحد ولا ملكاً لأحد ... أما التفضيل فبرأي يختلف كثيراً عن الحب ...فأنا لا أحب تشجيع ريال مدريد ؟؟بينما أحب تشجيع برشلونة ...هنا اختيار ...و الحب ليس فيه اختيار ...ليس فيه اختيار !!!
جميع الكائنات الحيه بلا استثناء تعيش الحب بوعي منها وبغير وعي...الحب كلمه كبيرة ولكن لكثرة جريانها على الألسن فقدت حرارتها ورونقها وما عاد لها التأثير المطلوب في أسماعنا ، الا انها ما فتئت تلعب دوراً جيداً في المواقف العاطفيه الثنائيه لكن احساسنا الخادع يجعلنا نشعر بأن بريقها قد خبا وكاد ينطفئ لكثرة ما استعملناها.
اننا نستخدمها دائماً دون شعور منا في جميع احوالنا..في الطعام والملبس والمسكن والكلام ..الخ
فلو اقبلت على طعام فإنك لا تتناول منه الا افضل مايقع عليه نظرك..لابد ان تحبه اولاً...ولا تنتقي من اللباس الا ما تحبه وما تعتقد انه يتناسب مع مظهرك..كذلك لا تجلس الا في المكان الذي تراه مناسباً عند رؤيته وربما يكون احسن الاسوأ فأحياناً لا تكون مطلق الخيار..ولو شئت ان تتكلم لأحببت أن تختار أجمل الكلمات وأحلى الألفاظ ...كذلك تسري هيمنة الحب هذه على جميع تصرفاتك مهما كانت دون ان تشعر ...ما من شيئ تفعله الا ويأتمر بالحب ...حتى الكراهيه لا بد ان تحبها لتفعلها وذلك من أجل ان تحب ومن اجل ان تصل الى الافضل ..الحب والكراهيه توأمان ، الكراهيه هي أداة الوصول الى الافضل يعني الى ما تحب..نفورك من القبح يدلك على الجمال ...الكراهيه تقودك الى الحب...قد تكره ما كنت تحب وتحب ما كنت تكره...الحب والكراهية توأمان متلازمان غايتهما الوصول بك الى السعاده ..الحب يؤدي الى الامتاع والسرور ولولا الحب لما تبينت السعاده عبر فكيك ..انك تعيش الحب في كل عمل تقوم به..
اما العشق والغرام والهوى والوجد..الخ...جميعها مسميات مختلفه للحب وهي غالباً ما تبدأ بنوع معين من الحراره ثم يشتد أوراها شيئاً فشيئاً حسب شدة الالتياع لديك ...انها تزيد من حيويتك وتستنفز طاقاتك وتجبرك على التحدي واتباع غير المألوف من السلوك....ان الشحنات الوجدانيه لديك تجعلك تتلظى اشتياقاً رغماً عنك ، انها تعصف بك وتزلزل كيانك ..انها تتحدى الكبت والحرمان ، لا بل تحثك على المزيد من المعاناه وكلما طال بك الأمر استعذبت العذاب واستمرأت السهر والقلق ومهما تعاورتك الآلام والصعاب فإن الحب يستهين بكل ذلك لأنه يسعى بك الى السعاده....ثم ان عقلك وهو كالحاسوب مبرمج فطرياً تجاه ان تحب اذ لايسعك عندما تلوح لك النظرات ويبدأ قلبك بالخفقان الا ان تُبهر وأن تعتريك الرغبه في ذلك ..ويداهمك الحب بغير تدخل من فكر او منطق...
اما عن العلاقات العاديه بين البشر فإن الحب فيها تكون درجة حرارته متدنيه لا تسيطر عليها الانفعالات الزائده ولا التوتر المتطرف ..فالاعجاب والاستلطاف والاستحسان والاستظراف ..الخ ...جميعها من انواع الحب المخفف.
ما من عمل نقوم به او نسعى اليه الا والحب وراءه
ولولا أنني أحببت أن اكتب لما تسنى لك أن تحب أن تقرأ.
دمتم بحفظ الله ورعايته
حنان عز
الإبنة الكريمة حنان عبد الرحمن عز
اقف خجلا حائرا امام قلمك وإبداعك المرموق وهو غاية الروعة
جميل جدا ان نتناول مفهوم الحب من جميع جوانبه وبشتى مجالاته وان لا نقتصر فقط على الحديث عن الحب بين الاشخاص وكما هي العادة اخت حنان موضوع شيق يحمل في طاياته وبين اسطره معاني كثيرة....
هناك مقولة رائعة جدا فحوها هو ان تحب ما تعمل لتعمل ما تحب, واعتقد ان الرغبة التي هي نوع من انواع الحب اذا لم تكن موجودة لفعل شئ ما فأنك لن تفعله ابدا حتى وان فعلته اي انك ستفعله مرغما ولن تستمتع به.
اجمل حب هو حب الله سبحانه وتعالى واطاعة اوامره و من ثم حب الرسول صلى الله عليه وسلم واتباع سنته و حب الوالدين والاسرة والبر بهم وحب الاوطان و حب الاصدقاء والزوجة والابناء....
مفهوم الحب مفهوم واسع وشاسع ولا يقتصر على اتجاه محدد ولقد تناولتي اجزاء كثيرة من مفهومه وتركتي لنا ان نغوص اكثر مع ذاتنا لنتأمل و نفكر وهو اسلوب شيق ممتع استنتجته من خلال كتاباتك فأنت تتطرقين لقضيايا فعلا نحن بحاجة لان نفكر بها مليا...
تقبلي مروري اخت حنان ....
ارى انك تبدع في التحليل والتفسير الآن اكثر من ابداعك في اي شيئ آخر يا يزن
وما تزيدني رؤيتي هذه الا اصرار على ان بداخلك الكثير الكثير ولا بد لك ان تكشف لنا عنه قريبا بل قريبا جدا يا يزن
الاجمل هو مرورك وعطاؤك الرائع اخي
حفظك الله وسدد خطاك وحماك لاهلك وشبابك
دمت برعايته
راااااااااائع جدا ما قرات
الحب له اسباب كثيرة فمن دون حب لا نستطيع ان نكمل لحياة
اللي لازم نعرفه ونفهمه ونقدره
هو انه للحب ضوابط ...وحدود
لو التزمنا فيها رح يكون اشي روووووووووعة
الاروع مروركِ دائما اختي ام يحيى
حياكِ الله وبياك دائما
ودمت بحفظه
للاسف
كلماتي لا يمكنها ان تتحدث عما يسمى الحب
لا لانه لم يعد موجودا ..فالحب الوان حب الله وحب الحياة وحب البشر ...
لكن لان هناك من الاشخاص من لا يستحقون الحب وأراني منهم
واراني اقل انبعاثا لاتحدث عن طاقة هائلة كالحب...
اعذريني حنان ... موضوعك رائع و شيق لكني لا استحق ان اناقشه فانا اضعف من ذلك
دمتم بعز
اذا ارتضيتِ على نفسك الضعف
فلا تعليق لدي على كلماتك
ضعي ثقتكِ بالله يا لحن الجراح
هذا ما ادعوكِ اليه فقط
"انها تزيد من حيويتك وتستنفز طاقاتك وتجبرك على التحدي واتباع غير المألوف من السلوك"
سطر أبدعت باختياره من بين كل مفردات اللغة يجرّ وراءه صفحات من التفسير
بالنسبة لي فالحب هو إطار سأتحدث عنه في عودتي بعد الإنتهاء من بعض العمل الذي أقوم به حالياً بكل تأكيد
العفوية والبساطة برأيي الشخصي أجمل ما يميز علاقة الحب الإنسانية بكافة أطرها ومحاورها .. وأظنها تقود صاحبها نحو الاتزان أكثر من الشخصية التي تحاول أن تتزن بتصرفاتها وفكرها الذي تصبه على تلك العلاقة.. فالشخصية العفوية قادرة على التعبير دونما الحاجة لخلق مبرر له
جميل ما طالعت عيوني هنا من بنات الأفكار .. دمت ودامت أفكارك متألقة كعادتها أخت حنان
شكرا لك اخت حنان في البداية على هذا الطرح الذي يعيد إلى أذهاننا التفكير بالذات والآخر ويصور امامنا صورً من الأشكال المتقابلة في معنى الحب منذ أن كان الشعراء يتغنون بأبيات قصائدهم ويتبارزون فيما بينهم للفت انتباه محبوبيهم إلى أن وصلنا في عصرنا الحالي الى أشكال عديدة من الحب الذي نراه والذي نشعر به والذي نسمع عنه فمن تلك الأبيات ما يحاول به المحبوب أن يشرح لمحبوبته ما يمر به من ظروف تحن إليها الحجارة ويستحضرني في هذه اللحظة عدد كبير ابيات الشعر للعمالقة ولن اطيل عليكم بها ولكن اسمحوا لي ان اتشارك معكم في هذا البيت :
ولقد ذكرتك والرماح نواهل .... مني وبيض الهند تقطر من دمي
فوددت تقبيل السـيوف ، لأنها .... لمعت كبارق ثغرك المتبسم
بالنسبة لي فالحب كلمة كبيرة بالرغم من انها أصبحت مستهلكة لكثرة استخدامها كما أشرت في كلماتك أعلاه ولكن الحب الحقيقي الذي نسأل عنه دوماً هو الذي نتبادله بذات المقدار مع من نحبهم (إن كان هناك مقياس للحب ) وهو ما يمكن تشبيهه حسب ما أعتقد وكانه إطار ( برواز ) نبحث عمّن يشغله ويكون مناسباً له ، فالكثيرون يقولون أن فلانه - على سبيل المثال - تشبه امي وأحبها كأمي وفلانه مثل شقيقة لي وفلان أعز من أخ ( وهذه الكلمات مرادفات للحب ولكن بثقل اقل) وعليه فغنني في كل مرّة ألتقي وشخص ونتقرب كلانا من بعضنا البعض ويصبح هناك بيننا ما يشبه التجانس (الكيميائي) بيننا فإن العلاقة لا بد وتتطور لتشغل حيّزاً في قلوبنا ( على سبيل التشبيه اللفظي ) فكلنا يعلم أن القلب مجرد عضلة تتحكم بضخ الدم في أنحاء الجسد ولا علاقة لها لا من قريب ولا من بعيد بالحب وحال المحب عند التقاء محبوبته يشبه الى حد كبير ما يحدث مع الخائف من أمر ما ، وما هاذه المشاعر التي تمرّ بنا سوى من فرط احساسنا بتدفق الدم في ارجاء الجسد ، وهو ما يستبدل ببعض الكلمات كارتجاف الجسد وفرار الدم من العروق .
في النهاية أود إلى أن أشير غلى أن الحالات الإنسانية التي نمرّ بها هي الحالات التي فطرنا علينا فحبنا لأهلنا جاء بالفطرة وهو مقدس بلنسبة لنا وحبنا لمن نختار هو فرض العقل علينا نتيجة للتجربة وما يقدمونه لنا من مشاعر لا يمكن قياسها، أما استخدامنما للمصطلحات التي نتبادلها ما هي إلا كلمات في حروفها مشاعر في بعض الأحيان وخلو من كل شيء في أحيان أخرى.
دمتم جميعاً بودّ
وكل الشكر مرّة أخرى لك حنان على هذه الطروحات الفضفاضة التي تطرحينها أمامنا لتنساق إلى العقل ليترجمها إلى ما يستطيع القلب فهمه من مشاعر .