لبيك اسلام البطولة والفدا
لبيك واجعل من جماجمنا لعزك سلما
لبيك ان عطش اللوا
سكب الشباب له الدما
أنا اسمي فلسطيني
وعمري عمر نكبتنا
أبي ألقى على سمعي
بني أعد كرامتنا
وأمي أضعتني العز
يجري في شراييني
فحاورني حوار الند للند
أمامك إنني الجندي
أذود بروحي عن أرضي
اسمع أنا لا أخاف رصاصك الدامي
ولا أرهب
ولا تهز أقدامي
فإن أسقيتني مرا
وإن أحرقتني جمرا
وإن كبلتني دهرا
سأمضي لتحقيق أحلامي
فلسطيني
أنا اسمي فلسطيني
وعمري عمر نكبتنا
أبي ألقى على سمعي
بني أعد كرامتنا
وأمي أضعتني العز
يجري في شراييني
فحاورني حوار الند للند
أمامك إنني الجندي
أذود بروحي عن أرضي
اسمع أنا لا أخاف رصاصك الدامي
ولا أرهب
ولا تهز أقدامي
فإن أسقيتني مرا
وإن أحرقتني جمرا
وإن كبلتني دهرا
سأمضي لتحقيق أحلامي
فلسطيني
ياء
يا سبع جاي من ميثلون لقاك واوي جفّلك
يا ذابح العجل السمين ما بتطعم السائل حنك
يا ملك يا ابن الملك ياللي ابوك من قبلك تنك
قصة الأبيات: قال شاعر في مدح مختار قرية ميثلون
حين طلب منه قصيدة مدح وهو لا يستحق المدح والا قتله فقال قصيدة اقتبس بدايتها, وبهذا نجا من الموت.
في مشاركتي التي تحمل الرقم 95 وضعت بيتاً من الشعر محبوكا
برَقتْ لــه مسنونـةً تتـلهَّبُ ... أمضى من القدرِ المتـاحِ وأغلبُ
وظننت أن الأخوات والأخوة سيعترضون فوراً على ذلك، ولكن أحداً لم يتنبه لتلك الحالة.. لذلك اسمحوا لي أن أذكر بعض ضوابط السجال الشعري:
1- الأصل في السجال الشعري (وهو ما نسميه اليوم بالمبارزة الشعرية) أن يكون بيت الشعر من نظم القائل، ولكن هذه الحالة تم التغاضي عنها في معظم المسابقات!
2- الضمائر التي في قافية الأبيات لا تعتبر هي قافية البيت وبيان ذلك بالمثال :
إذا شارك شاعر أو متسابق بالبيت التالي ( مثلا ) :
يا ليل الصبّ متى غدهُ ... أقيام الساعة موعـدهُ
فقافية هذا البيت هي الدال وليست الهاء ، وعليه فيبدأ الشاعر أو المتسابق الذي يليه ببيت يبدأ بحرف الدال.
3- هناك ضابط معلوم في ( سجال المبارزة ) وهو حظر المشاركة بما يسمى البيت المحبوك، وهو الذي يبدأ وينتهي بنفس الحرف ، وهكذا فإن وُجد مثل هذا البيت فإنه يتم استثناؤه بقول محبوك.