فما خابت بربِ العرشِ سُؤلي........... فكن للحالِ يبدله بحالِ
عسى التاريخُ يُملي فيك سِفراً ....... ومن يتلوك يخضعُ في وصالي
ولا يغريهِ صبري ذات ضعفٍ ............ ولا يغترُّ في قدرِ احتمالي
لوجهِ اللهِ يسمعُ حين أشكو ........... ولا يغترُّ في صبرِ الجِمالِ
الليث بات فأراً بل أحقر ,,,
في كل يوم في عيوننا يصغر ,,,
والظلام لا بُد أن ينتهي بالفجر,,,
شمس الحرية في السماء لن تستتر,,,
روعة أخرى من روعاتك أخي سمير يونس,,,
انتظرناك كثيراً فقد اطلت الغيبة بمشاركاتك ,,, لعل المانع خير ان شاءالله,,,
الله يفرجها على أهلنا في سورية وفي كل البلاد العربية الاسلامية,,,
الليث بات فأراً بل أحقر ,,,
في كل يوم في عيوننا يصغر ,,,
والظلام لا بُد أن ينتهي بالفجر,,,
شمس الحرية في السماء لن تستتر,,,
روعة أخرى من روعاتك أخي سمير يونس,,,
انتظرناك كثيراً فقد اطلت الغيبة بمشاركاتك ,,, لعل المانع خير ان شاءالله,,,
الله يفرجها على أهلنا في سورية وفي كل البلاد العربية الاسلامية,,,
اشكر مرورك اخت سكون الروح
والله انا متواجد كل يوم بالادبي ...لكن قلة المشاركات بسبب مشاغل الحياة العادية ...وشهر رمضان مع ما يصاحبه من عبادات وأمور اجتماعية ...أعاده الله عليك وعلى الجميع بالخير
والله انا متواجد كل يوم بالادبي ...لكن قلة المشاركات بسبب مشاغل الحياة العادية ...وشهر رمضان مع ما يصاحبه من عبادات وأمور اجتماعية ...أعاده الله عليك وعلى الجميع بالخير
اهٍ من حروفك التي تطعن كالسكين يابن يونس
تنظمها لامتاعنا ولكنك لا تعلم مدى الالم الذي يوصم جباهنا بالعار ولا تعلم ما يختلج صدورنا من اهات على دماء تسيل وكأنها مياه جاريه ..لا يكترث بها احد..
لله درك اخي سمير كيف تنال من القلوب حروفك
ابداع آخر ها انت تضمه لاخوته هنا وامام اعيننا
جزيت خيرا على الامتاع وجزيت مثله على تذكيرنا بالحال الذي بتنا فيه الآن
ارفع القبعه احتراما لهذا القلم الحر
دمت بحفظ الله ورعايته
اهٍ من حروفك التي تطعن كالسكين يابن يونس
تنظمها لامتاعنا ولكنك لا تعلم مدى الالم الذي يوصم جباهنا بالعار ولا تعلم ما يختلج صدورنا من اهات على دماء تسيل وكأنها مياه جاريه ..لا يكترث بها احد..
لله درك اخي سمير كيف تنال من القلوب حروفك
ابداع آخر ها انت تضمه لاخوته هنا وامام اعيننا
جزيت خيرا على الامتاع وجزيت مثله على تذكيرنا بالحال الذي بتنا فيه الآن
ارفع القبعه احتراما لهذا القلم الحر
دمت بحفظ الله ورعايته
يعلم الله كم من الحسرة والألم ينساب على ما نرى من هذه المناظر التي أعادتنا لاجواء التتار والمغول في أبشع صورها .....فما أقسى ان نرى حرائر الشام وشيوخها وشبابها يهانون بهذه الطريقة البشعة ....فحسبي الله ونعم الوكيل على مانرى وعلى هذا الصمت العربي المخزي
ابداع ..حتى الاشباع ...
لا بد لهؤلاء أن يتعلموا درساً في التخريب ...
يعتقدون انها دائمة لهم ... أغبياء هم ..أغبياء ..
فاذا الشعب يوماً أراد الحياة ... فلا بد لليث أن يندثر
ابدعت و أمتعتنا ... بارك الله فيك ..ولا تبخل علينا يا غالي ..