ذكريات جماهير الوحدات " القدامى جدا " ,,,,, - ذكريات جماهير الوحدات " القدامى جدا " ,,,,, - ذكريات جماهير الوحدات " القدامى جدا " ,,,,, - ذكريات جماهير الوحدات " القدامى جدا " ,,,,, - ذكريات جماهير الوحدات " القدامى جدا " ,,,,,
لن أنتقص من حب جمهور الوحدات الجديد فهم يحبون الوحدات كما يحبه الجيل القديم فالوحدات " حبيب " الجميع , لكن أهم ما كان يميز ذلك الجيل القديم تلك العادات الخضراء الآسبوعية التي لم يلحقها أغلب الجيل الجديد ,,,,
فكان ظهور الوحدات لجماهيره أشبه " بالعيد " و فرحته ,,, فكان أغلب الوحدايتون القدامى يسهرون ليلة المباراة و هم يتحضرون بقصقصة الورق و التي كانوا يشتغلون بها بالساعات حتى يرمونها يوم المباراة لحظة دخول اللاعبين أرضية الملعب ,,,
و يوم أن يرى ذلك الجمهور القديم اللون الآخضر يتحضر للدخول الى أرضية الملعب تسمع ذلك البحر الهادر يردد " أهم أهم أهم أبطال الدوري أهم " فكنا نرى يد اللاعبين تتشابك فيما بينها لتحية الجماهير القريبة ثم يركضوا للمدرجات البعيدة لتحية هذه الجماهير الجالسة منذ ساعات الصباح الباكر ,,,,
كان الصغار منا يسبقون الكبار للملعب ليشتروا التذاكر و يعودوا بها للبيت ليعطوها للكبار و يتحضروا للدخول مع الكبار بتذكرة ذلك الكبير الذي كان يمسك بيد شقيقه أو ابنه الصغير ليدخله عالم حب الوحدات ,,,
كانت الطوابير تمتد لساعات و كم كنا نشعر بطول المسافة بين وقوفنا و لحظة دخول الملعب ,,,,,
كنا ندخل الملعب مبكرا لتكون أول نظراتنا على الجهة المقابلة لمدرجاتنا لنتفاجئ بألاف قد سبقونا لملعب المباراة و كم كنا نتساءل من أي ساعة هؤلاء بالملعب ,,,, و كم من الوقت كانوا قبلنا ليسبقونا بالدخول ,,,,
كانت الشبرة الخضراء على رأس مشجعين المارد بل و لا أخفيكم بأنها كانت أول ما نستيقظ عليه صباح أي مباراة ,,,,
كانت الهتافات بسيطة ,,,
بالطول بالعرض ,,,
لفينا العالم لفينا ,,,,,
هذا هو الرد مركزنا ,,,,
ص ص صواريخ ,,, وحدات بيلعب عالمريخ
فلم تكن هناك ثانية لترد على الآولى و لم تكن هناك أولى لترد على الثانية ,,,, كان الجميع واحد و الحنجرة واحدة و الصفقة واحدة ,,,
كان صوت مشجع واحد يجلجل الآرض و رئيس الرابطة ثلاثون ألف متفرج ,,,,,
كان حضور العائلات كبير جدا كون الملعب كله من جماهير الوحدات فكانت المدرجات بلا شتائم ,,, شعور نابع من الجميع ,,,,,
كان اللاعب أخا و صديقا و قدوة ,,, فهو ينتمي للجماهير كما ينتمي لناديه ,,, و الشيء بالشيء يذكر في احدى مباريات الثمانينات و بمبارة كانت أمام الحسين على الملعب البلدي باربد استعصى مرمى راتب الضامن على لاعبينا طيلة ثمانين دقيقة لياتي بعد الدقيقة ثمانين كرباج نادر زعتر بسقف الشبكة فلم يتمالك أحد شعوره من جمال الهدف و طارت الجماهير الوحداتية فرحا ,,,, فما كان من أحد المشجعين الا أن اعتلى الشبك و قفز للملعب يعانق نادر الزعتر فلحقته الشرطة " بالقناوي " فحماه نادر زعتر و خبأه وراء ظهره فأكل عنه بعض من تلك القناوي ,,,,
كان ابريق الشاي الكبير يمر على أكثر من ثلاثين ألف متفرج ,,,, و سندويشة بها " حبة فلافل " عشاء الجماهير ,,,,
كان برنامج الساعة الثامنة لكنعان عزت و صالح العبدللات و محمد غنيم يستمع له أكثر من مليون عاشق للوحدات لم تسمح لهم ظروفهم بالسير للملعب لمتابعة المباراة حيث لم يكن بالماضي كما الآن " موبايلات " فكان يأتي هذا البرنامج بعد برنامج " و سلامي لكم يا أهل الآرض المحتلة " بصوت المبدعة فيروز و كانت تقدمه المتألقة كوثر النشاشيبي ,,,,,
فكان البرنامج الرياضي الشهير عبر المذياع يخطف أنفاس الجميع انتظارا منهم لمعرفة من فاز بمباراة الوحدات ,,, فحينما تسمع المذيع يقول أسفرت نتائج الاسبوع عن فوز الوحدات على ...... كنا نسمع الآصوات تزلزل الآرض تحت ساكنيها و كان الجار الغير الوحداتي يهنئ جاره الوحداتي ,,,,,
يا الله كم أحن الى تلك الآيام ,,,, كم أحن لساعات الطوابير ,,,, كم أحن لك أيها الوحدات ,,,,
هي الغربة أبعدتك عني جسدا ,,,,, لكن روحي و قلبي و فكري ,,,, لا زالوا كلهم مشغولون بك أيها المارد ,,,,
كان برنامج الساعة الثامنة لكنعان عزت و صالح العبدللات و محمد غنيم يستمع له أكثر من مليون عاشق للوحدات لم تسمح لهم ظروفهم بالسير للملعب لمتابعة المباراة فكان يأتي بعد برنامج " و سلامي لكم يا أهل الآرض المحتلة " بصوت المبدعة فيروز و كانت تقدمه المتألقة كوثر النشاشيبي ,,,,,
ههههههه يا حج سبحان الله
انا قبل شوي كتبت عن هالبرنامج
ذكريات جميلة عادت بي لأول مرة وطئت فيها قدمي مدرجات الدرجة الثانية سابقا في ستاد عمان الدولي عام 1989 ...
وكنت بعدها أنا الصغير الذي يتشبث بأخيه للدخول برفقته بتذكرة واحدة إلى الملعب ، او ننتظر أي شخص منفرد لندخل برفقته لنشاهد معشوقنا الوحدات ..
وكنا في غالب الأحيان ندخر مصروفنا اليومي ( بريزة ) على مدار الأسبوع لنشتري تذكرة الدرجة الثالثة ( نصف دينار ) وكمان الروحة والرجعة من النزهة للمدينة الرياضية ( كزدرة ) مع ولاد الحارة ...
لن أنتقص من حب جمهور الوحدات الجديد فهم يحبون الوحدات كما يحبه الجيل القديم فالوحدات " حبيب " الجميع , لكن تميز الجيل القديم بعادات خضراء لم يلحقها أغلب الجيل الجديد ,,,,
فكان ظهور الوحدات لجماهيره أشبه " بالعيد " و فرحته ,,, فكان أغلب الوحدايتون القدامى يسهرون ليلة المباراة و هم يتحضرون بقصقصة الورق و التي كانوا يشتغلون بها بالساعات حتى يرمونها يوم المباراة لحظة دخول اللاعبين أرضية الملعب ,,,
و يوم أن يرى الجمهور اللون الآخضر يتحضر للدخول الى أرضية الملعب تسمع ذلك البحر الهادر يردد " أهم أهم أهم أبطال الدوري أهم " فكنا نرى يد اللاعبين تتشابك فيما بينها لتحية الجماهير القريبة ثم يركضوا للمدرجات البعيدة لتحية هذه الجماهير الجالسة منذ ساعات الصباح الباكر ,,,,
كان الصغار منا يسبقون الكبار للملعب ليشتروا التذاكر و يعودوا بها للبيت ليعطوها للكبار و يتحضروا للدخول مع الكبار بتذكرة ذلك الكبير الذي كان يمسك بيد شقيقه أو ابنه الصغير ليدخله عالم حب الوحدات ,,,
كانت الطوابير تمتد لساعات و كم كنا نشعر بطول المسافة بين وقوفنا و لحظة دخول الملعب ,,,,,
كنا ندخل الملعب مبكرا لتكون أول نظراتنا على الجهة المقابلة لمدرجاتنا لنتفاجئ بألاف قد سبقونا لملعب المباراة و كم كنا نتساءل من أي ساعة هؤلاء بالملعب ,,,, و كم من الوقت كانوا قبلنا ليسبقونا بالدخول ,,,,
كانت الشبرة الخضراء على رأس مشجعين المارد بل و لا أخفيكم بأنها كانت أول ما نستيقظ عليه صباح أي مباراة ,,,,
كانت الهتافات بسيطة ,,,
بالطول بالعرض ,,,
لفينا العالم لفينا ,,,,,
هذا هو الرد مركزنا ,,,,
ص ص صواريخ ,,, وحدات بيلعب عالمريخ
فلم تكن هناك ثانية لترد على الآولى و لم تكن هناك أولى لترد على الثانية ,,,, كان الجميع واحد و الحنجرة واحدة و الصفقة واحدة ,,,
كان صوت مشجع واحد يجلجل الآرض و رئيس الرابطة ثلاثون ألف متفرج ,,,,,
كان حضور العائلات كبير جدا كون الملعب كله من جماهير الوحدات فكانت المدرجات بلا شتائم ,,, شعور نابع من الجميع ,,,,,
كان اللاعب أخا و صديقا و قدوة ,,, فهو ينتمي للجماهير كما ينتمي لناديه ,,, و الشيء بالشيء يذكر في احدى مباريات الثمانينات و بمبارة كانت أمام الحسين على الملعب البلدي باربد استعصى مرمى راتب الضامن على لاعبينا طيلة ثمانين دقيقة لياتي بعد الدقيقة ثمانين كرباج نادر زعتر بسقف الشبكة فلم يتمالك أحد شعوره من جمال الهدف و طارت الجماهير الوحداتية فرحا ,,,, فما كان من أحد المشجعين الا أن اعتلى الشبك و قفز للملعب يعانق نادر الزعتر فلحقته الشرطة " بالقناوي " فحماه نادر زعتر و خبأه وراء ظهره فأكل عنه بعض من تلك القناوي ,,,,
كان ابريق الشاي الكبير يمر على أكثر من ثلاثين ألف متفرج ,,,, و سندويشة بها " حبة فلافل " عشاء الجماهير ,,,,
كان برنامج الساعة الثامنة لكنعان عزت و صالح العبدللات و محمد غنيم يستمع له أكثر من مليون عاشق للوحدات لم تسمح لهم ظروفهم بالسير للملعب لمتابعة المباراة فكان يأتي بعد برنامج " و سلامي لكم يا أهل الآرض المحتلة " بصوت المبدعة فيروز و كانت تقدمه المتألقة كوثر النشاشيبي ,,,,,
فكان البرنامج الرياضي الشهير عبر المذياع يخطف أنفاس الجميع انتظارا منهم لمعرفة من فاز بمباراة الوحدات ,,, فحينما تسمع المذيع يقول أسفرت نتائج الاسبوع عن فوز الوحدات على ...... كنا نسمع الآصوات تزلزل الآرض تحت ساكنيها و كان الجار الغير الوحداتي يهنئ جاره الوحداتي ,,,,,
يا الله كم أحن الى تلك الآيام ,,,, كم أحن لساعات الطوابير ,,,, كم أحن لك أيها الوحدات ,,,,
هي الغربة أبعدتك عني جسدا ,,,,, لكن روحي و قلبي و فكري ,,,, لا زالوا كلهم مشغولون بك أيها المارد ,,,,
الله يمسيك بالخير ابو محمود, اعتبر تلك الايام من اجمل ايام حياتي, اذكر اننا كنا نحوش من مصروفنا الخاص(شلن) حتى نشتري التذكرة, كنا نذهب مشي الى الملعب ونعود مشي بس كان الجمهور في الترويحة يجعلها جميلة بالاغاني والاهازيج, اذكر ان جمهور الفيصلي كان يجلس بجانبنا ولم يكن وقتها يحدث مشاكل الاما ندر وبشكل شخصي ولم تكن هناك اي اساءة مثل ما نسمع اليوم. نعم كم اتمنى ان تعود الايام كالسابق.
اخلفك الرأي احنا مش ختايره ولا يجوز ن ننعت انفسنا بالختيارة
سنحك
هههههههههههه إنت بس بدك تخالفني عارفك أنا...
أنا قلت حسستني وذلك لا يعني بأني ختيار... بس عندما تنظر قليلا للخلف وتتحدث مع نفسك عن ذكرى أصبح عمرها الآن 22 أو 23 سنة... لا إراديا سوف تشعر بأنك ختيار... و إنت شيخ الشباب لا تزعل
أنا قلت حسستني وذلك لا يعني بأني ختيار... بس عندما تنظر قليلا للخلف وتتحدث مع نفسك عن ذكرى أصبح عمرها الآن 22 أو 23 سنة... لا إراديا سو تشعر بأنك ختيار... و إنت شيخ الشباب لا تزعل
هههههههههههههه اخالفك الراي كمان
شو حسستني وما حسستني
كلامك متناقض
لن اقبل به
وسنحك من جديد
ياااااااااااه يا ابو محمود
رجعتنا للايام الاولى في تشجيع الوحدات
كانت اول مباراه في الموسم يحضرها الغالبيه لطول الاشتياق
وعندما يرفع الاعبين ايديهم لتحية الجمهور لاول الدخول ويبدا الهتاف الله اكبر ويحدات لا ادري لماذا تدمع العيون
كان برنامج الساعة الثامنة لكنعان عزت و صالح العبدللات و محمد غنيم يستمع له أكثر من مليون عاشق للوحدات لم تسمح لهم ظروفهم بالسير للملعب لمتابعة المباراة فكان يأتي بعد برنامج " و سلامي لكم يا أهل الآرض المحتلة " بصوت المبدعة فيروز و كانت تقدمه المتألقة كوثر النشاشيبي ,,,,,
ههههههه يا حج سبحان الله
انا قبل شوي كتبت عن هالبرنامج
توارد أفكار يا أبو فارس ,,,, فالوحداتيون جميعا يحملون فكرة واحدة اذا ما دخل الوحدات بها مباشرة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنس عيد
ذكريات جميلة عادت بي لأول مرة وطئت فيها قدمي مدرجات الدرجة الثانية سابقا في ستاد عمان الدولي عام 1989 ...
وكنت بعدها أنا الصغير الذي يتشبث بأخيه للدخول برفقته بتذكرة واحدة إلى الملعب ، او ننتظر أي شخص منفرد لندخل برفقته لنشاهد معشوقنا الوحدات ..
وكنا في غالب الأحيان ندخر مصروفنا اليومي ( بريزة ) على مدار الأسبوع لنشتري تذكرة الدرجة الثالثة ( نصف دينار ) وكمان الروحة والرجعة من النزهة للمدينة الرياضية ( كزدرة ) مع ولاد الحارة ...
الله يعطيك العافية على السرد المميز ..
الله يعافي قلبك يا أنس ,,,, كم نتوق لتلك الايام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمادكو
الله يمسيك بالخير ابو محمود, اعتبر تلك الايام من اجمل ايام حياتي, اذكر اننا كنا نحوش من مصروفنا الخاص(شلن) حتى نشتري التذكرة, كنا نذهب مشي الى الملعب ونعود مشي بس كان الجمهور في الترويحة يجعلها جميلة بالاغاني والاهازيج, اذكر ان جمهور الفيصلي كان يجلس بجانبنا ولم يكن وقتها يحدث مشاكل الاما ندر وبشكل شخصي ولم تكن هناك اي اساءة مثل ما نسمع اليوم. نعم كم اتمنى ان تعود الايام كالسابق.
الله يمسيك بأنوار النبي يا عمدة ,,, بالفعل كانت أيام جميلة ,,,و أذكر بأن الفيصلي كان جمهوره يجلس على يمين المنصة فقط بأعداد لا تتجاوز الآلفين متفرج ,,,
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة EYAD_12
الله الله يا أبو محمود... جميل جداااااااا
الله يرحم أيام مخيطة أبو نواف قد ما خيط لافتات حمرة وخضرا
أول مباراة حضرتها أنا كانت باستاد عمان سنة 88 أو 89 لا أذكر... معك ومع أبو الليث و يمكن عمي أبو المعتز (أبو حديد)
رجعتني كتير لورا... حسستني إني ختيرت... ما أجمل الأيام الماضية فعلا...
ههههههههههههههههههههههه حبيبي يا أبو فرح ,,,, كان أبو نواف شغّال منيح من ورانا ,,,, كل أسبوع نركض عليه ,,,كما ذكرتني ب " الدربكة " لما كان يطبل عليها " الطبلوج "و خزقها قبل ما تبدأ المباراة ,,,
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو تالا
قديم يا ابو محمود ... قديم
استنى يا معلم باص المؤسسة اللي بمر من طريق المدينة ..
ههههههههههه عم بستنى يا كبير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جمعه
ياااااااااااه يا ابو محمود
رجعتنا للايام الاولى في تشجيع الوحدات
كانت اول مباراه في الموسم يحضرها الغالبيه لطول الاشتياق
وعندما يرفع الاعبين ايديهم لتحية الجمهور لاول الدخول ويبدا الهتاف الله اكبر ويحدات لا ادري لماذا تدمع العيون
الله يا أبو جمعه و الله كنت أكتب بالموضوع و عيوني تدمع لتلك الذكريات ,,,,
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Majed Fares
الله عليك يا ابو محمود على الذكريات البسيطة و الصغيرة التي ما زالت عالقة في الذاكرى,,,,
صحيح صغيرة ولكن لها الاثر الكبير في عشق الاخضر,,,
حبيبي يا أبو عمرو ,,, ذكريات غالية على كل مشجعي المارد ....
اااااااخ يا زلمه قشعرت بدني وانا اقرا في الموضوع !!! الله على هذيك الايام كانت جنبات ستاد عمان تمتلي قبل ساعات والاغاني شغاله واذكر منها "سنتر يلا وخدلك مطرح "
انا كنت اركب بالباص بشلن من وادي السير للدوار الخامس وبعدين نكرتها مشي للمدينه الرياضه ونغني مع البكبات اللي جايه فل من المخيم ...... الله على هل الايام لو ترجع
سبحان الله الوصف اللي وصفته بنطبق على الاف مؤلفة من جمهور الوحدات،،، الله يرحم هذيك الايام وبيني وبينك انا شخصيا مابعبي عيني الا الجيل القديم،،، يعني الجيل اللي كان قبل جيل فيصل وابوزمع ورافت وشلباية مع احترامي للجيل الجديد وكل جيل اجا بعدهم