اللهم مكني من الزواج بأربعه
أحبهن، ويحببنني مثل حب الراهب للصومعه
أعشقهن أدللهن ويكنَّ لي الهدوء حيناً
والدويَّ والفرقعه
يا لحب النساء كم هوجميل
ويا ويح من ليس لديه منهن أربعه
أخ ياسر سؤال ....أنت قد هالحكي؟؟؟؟
السؤال بصيغة أخرى .... المدام عندها اشتراك بالنت؟؟؟؟ هههه
شكرا على المرور
هكذا هي حالتي
تائهٌ كسفينتي
بين صديقتين
هما من سنينٍ قضيتي
وأمام بابي مثلها جارتين
أحببتُ إحداهما
وهامت بيَ الأخرى
قد يكون الحبُ لغيري معضلةٌ
ولي منه ويا حظي اثنتين
من أحبُ ...بي لا تبالي
لا تراني ..وأنا أراها نجمةٌ
تضيءُ المشرقين
والأخرى لا ترى إلا أنا
وتعترضُ طريق عيني
وكلما رأتني بشمعتين
إذا التقى ثلاثتنا بالطريقِ مصادفةً
تتشابكُ النظرات
كلٌ يطالع من يهوى
ولا التقاء بالعينين
إلا من أحب
فلا تلحظُ وجودي
ونحنُ على بعدِ خطوتين
أظنها باخرَ مغرمةٌ
ترك البلاد من سنتين
زائغة النظراتِ تمشي
تفكرُ بمن مضى
وأرى بعينيها
وكلما مرت دمعتين
سألتُ قلبي ...قال لا تسل
فلستُ أدري
لم أهوى هذه دون تلك
ولا جواب لدي في الحالتين
يا صاحبي ...قال عقلي
هذا هو الحب
لا يخضعُ لمنطقٍ
تفكرُ بمن بسواك مشغولةٌ
وتجافي من تهواك
تلك قصتك صاحبي
بطل الضياع ...بكلمتين
وكأن الضياع بامرأةٍ لا يكفي
حتى تضيع أنت ....بامرأتين
لم تكن المرة الثالثةالتي أقرأ بها روعتك,,,لكن أكثر,,,
أتعبتني كلماتك يا أخي,,,
لا أدري أي رد يليق بها؟؟؟
لكن وبكل خجل أقول : أبدعت,,,