( أنت الشيء الوحيد الذي لايستطيع ( google) ان يبحث عنه ويأتي به !!)
( أنت الشيء الوحيد الذي لايستطيع ( google) ان يبحث عنه ويأتي به !!) - ( أنت الشيء الوحيد الذي لايستطيع ( google) ان يبحث عنه ويأتي به !!) - ( أنت الشيء الوحيد الذي لايستطيع ( google) ان يبحث عنه ويأتي به !!) - ( أنت الشيء الوحيد الذي لايستطيع ( google) ان يبحث عنه ويأتي به !!) - ( أنت الشيء الوحيد الذي لايستطيع ( google) ان يبحث عنه ويأتي به !!)
(0)
كانت المرايا لاتجيد الكذب
فكنا لا نرى الحقيقة واضحة كما نراها بها
و مع الوقت بدأنا نختلف عنا حتى في المرآيا
فهل بدأت المرايا تشفق علينا من الحقيقه ؟
ام نحن مارسنا خديعة التغيير حتى على المرايا
أمسيت في حياتي كالبيت العتيق !
مهما سكنتُ القصور / أعود عند الحنين إليه
أستند على جدرانه بوهن العمر / وأبكي
(3)
كنت أظن ان الحزن لونه أسود وطعمه مُر !
لكن حين وقف الحزن بجانب الخذلان !
اكتشفتُ ان بشرة الحزن بيضاء / وطعمه سكر !
لاشيء في الخذلان أبيض / إلا ضفائرة وعينيه !
(4)
أنت خففت السفينة/ بما يضمن لسفينتك النجاة !
فلا تعبث في البحر الآن بحثا عما رميت !
فالبحر لايُعيد مامُنح
والقلوب لاتحتفظ بمخلفات العين طويلا !
(5)
(لايلدغ المؤمن من جحر مرتين)
فغَير جحرك في اللدغة القادمة
كي لاتُفقدني ثقتي بإيماني
(6)
أبدعوا في اختراع كل الوسائل التي تؤدي الى الحب !
البريد / الهاتف / الانترنت !
وعجزوا عن اختراع .... الحب !!
ونجحوا في صناعة كل سبل وطريق اللقاء!
وفشلوا في صناعة النصيب!
فلا أحد ينجح مهما أوتي من علم
في صناعة .... النصيب !
لهذا لم يأخذك مني.. حين أخذك .. سوى النصيب !
(7)
لحظة / تمهل !
لقنني الشهادتين قبل ان تمضي !
فالمرء يُبعث على مامات عليه !
فساعدني ان أُحسن خاتمتي !
لاتتركني أموت وأنا أبكيك / فأُبعث يوم القيامة وأنا أبكيك
(8)
حشرجة الحروف تؤلمني !
والحكايات باتت في صدري مجروحة الصدر !
والصمت خاتمة الأنقياء
حين تذبل الأحلام / ويُخذل القلب!
البحث بالذاكرة دايما يعطينا شعور بالالم والحسرة على ما فاتنا
مرورك اسعدني
لك كل الود
لا .. ليس بالضرورة ...
ما يحمله رحم الذاكرة .. أصبح في خبر كان ...
نذكره ...
نتلمسه ...
و نعيشه أحياناً ...
إلّا أنه يبقى ذكرى .. لا أكثر ...
و يبقى أمامنا المستقبل لنعيشه ...
كانت المرايا لاتجيد الكذب
فكنا لا نرى الحقيقة واضحة كما نراها بها
و مع الوقت بدأنا نختلف عنا حتى في المرآيا
فهل بدأت المرايا تشفق علينا من الحقيقه ؟
ام نحن مارسنا خديعة التغيير حتى على المرايانحن ربما من ظلمنا المرايا .... !!
فنحن غيرنا وجهتها فبهد أن كانت تعكس صورنا أصبحت تمتص شيئاً من سوادنا ...
حقية المرء ما زالت حائرة في داخله ..تنتظر أن تعلن العصيان عليه ..وتكسر مرءاته الزائفة ..