الجهاز الفني لا يستحق اكثر من 5/10 فقط
ورقة البدلاء غير ناجعة
الحسم يتم بالحلول الفردية وغياب الجمل التكتيكية التي ميزت الوحدات دوما
عدم توظيف القدرات والامكانات للاعبين بالشكل الامثل
من حسنات الجهاز الفني هو اشراك الياس ووشاح والاصرار على ابعاد باسم وهو امر احييه في دراغان
- قدرة الفريق البدنية على اللعب طوال احداث المباراة ، (5-10)
- طريقة لعب الفريق ومدى سيطرته على أرض الملعب،، (3-10)
- الجمل التكتيكية التي ينفذها الفريق في المباراة ،،(2-10)
- مدى توفيق الجهاز الفني في اختيار التشكيل الأمثل للفريق،(5-10)
- حسن اختياره للبدلاء وتوقيت الزج بهم ،، (4-10)
- أية امور أخرى ترونها على درجة من الأهمية ،،، ( تغير طريقة العب بهجوم وتفعيل الاطراف جيدا)
3-10
قدرة الفريق البدنية على اللعب طوال احداث المباراة ،،
قلناها من قبل بأن قدرة الفريق البدنية تسعفه على إكمال المباراة بلياقه عالية والفضل بذلك للدكتور غازي الكيلاني وتدريباته الشاقة للاعبي الفريق ..
- طريقة لعب الفريق ومدى سيطرته على أرض الملعب،،
في هذه المباراة أثبت دراغان لنا بأنه لا يحسن استغلال الأوراق لديه سواء أراد اراحة لاعبين او افتقد اخرين لاسباب مختلفة فكان زجه للعتال كمهاجم مع اصراره على لعب كرات بينية بين اللاعبين على الرغم من انعدام التفاهم بين لاعبي الوسط والعتال وكان ابتعاد العتال عن حساسية المباريات سببا رئيسيا في اضاعته للفرص السهلة - مع انها ليست عذرا - ثم اتبعها دراغان بتبديلات غريبة جدا .
- الجمل التكتيكية التي ينفذها الفريق في المباراة ،،
غابت الجمل التكتيكية عن العاب الفريق الا ما ندر ..
- مدى توفيق الجهاز الفني في اختيار التشكيل الأمثل للفريق،،
حاول الجهاز الفني استغلال مباراة الاهلي بتجريب عدد من اللاعبين في التشكيله الاساسية فيحسب له زجه بوشاح والياس والعتال لكنه أصر على تنفيذ نفس خطة اللعب على الرغم من إحداث التغيرات ..
- حسن اختياره للبدلاء وتوقيت الزج بهم ،،
كنا نقول أن دراغان هو مدرب البدلاء .. لكن ثبت أن دراغان لا يملك قدرات تكتيكية تسعفه في مثل هذه المواقف فاستغرب الجميع تبديل مالك البرغوثي والزج بالحويطي في الوقت الذي كان بإمكانه إجراء تبديل سهل ( اخراج الياس واعادة العندليب للظهير ) ثم زاد الطين بلّه بإعادة عامر للوسط المتأخر فتاه الوسط وامتلك الاهلي زمام الأمور ..
- أية امور أخرى ترونها على درجة من الأهمية ،،،
الجمهور في المدرجات وخلف الشاشات قرأ المباراة أفضل من دراغان .. والله يستر في قادم المباريات