هي كلمة توارثتها الجيال
نسيانها صعب محال
عشقها راسخ كالجبال
بعدد حبات المطر وذرات الرمال
هي قصة عشق وحب وطن..كعروس بالخيال
كيف لي ان انساك ياحبيبتي..فلسطين دوما علبال
لا أدري متى هذا القدر يأتينا لكي نراها ... لا أدري صدقاً لا أدري
أتعلمون مدى الألم في أن تترك بيتك وأرضك وأهلك وناسك غصباً وتشريداً ..أحيانا أقول من فضل الله علي أنني لم أشهد تلك الأيام
في كل يوم تثبتين لي اني لم اخطئ حين سميتك بالشجرة الطيبة
فكلامك رائع اختي سما ومرورك دائما ما يعطر كل مكان تمر حروفك فيه
فتقبلي شكري المتواضع على مرورك من ها هنا
لا أدري متى هذا القدر يأتينا لكي نراها ... لا أدري صدقاً لا أدري
أتعلمون مدى الألم في أن تترك بيتك وأرضك وأهلك وناسك غصباً وتشريداً ..أحيانا أقول من فضل الله علي أنني لم أشهد تلك الأيام
فعلا يا دياب ما اقسى ان يغتصب منك احدهم شئيا تعشقه رغما عنك
فانك حينها تشعر بالف سكين تقتص من اوصالك ..فكل شبر له ذكرى لدى الاجداد
وبكل ذرة تراب اختلطت بحبات العرق هناك قصة في غاية الجمال..
الوطن هو اجمل شئ في الوجود وهل هناك اروع بعد حب الله ورسوله عليه السلام من عشقنا لفلسطين
قسما بمن رفع الجبال ...سنعود يا اقصى من جديد
نرفع الدماء فوق اكتافنا ونلعن زمن العبيد
مادام فينا طفل ويصرخ ودماء تجري بالوريد
سنعود يا اقصى اليك نحمل الاشواق هناك من بعيد