اقسم بالله اني احبس دموعي وبدها تنزل غصب عني الله يعطيك العافيه الله يرحم امي وابوي كديش تعبو علينا وكل معلم علمنا
لا تحبسها أخي الغالي .. واجعل منها رسائل شوق .. أبلغها للحمام الزاجل .. أو حمام البر .. لعلها توصل حنينا وتبلغ اشتياق.. ورحمة الله على من علم حب الأوطان .. وحفظ الله كل من للوطن أدان
قبل الافطار .. تجهز السفرة .. أو من افترش الارض بسفرته .. فمنها خرجنا وإليها نعود .. ما لذ وطاب من أصناف الطعام .. زيت وزعتر .. فت عدس .. مع حبة ليمون من ليمونات الحاكورة .. لبنة بزيت .. كل واحد بالعيلة كاسة اللبن قدامه .. ثلاث حبات تمر يسد فيهم رمق الجوع قبل الصلاة وبعد الأذان .. بأذن المغرب وبضرب المدفع ..
اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت .. وبك آمنت .. ذهب الظمأ وابتلت العروق .. وثبت الأجر إن شاء الله .. ندعي رب العالمين بفك الكرب .. وتيسير الأمور .. ورضا الوالدين .. بنصلي المغرب .. وبنرجع للإفطار ..
حجتنا وحجتهم .. بكونوا مجهزين التحلاية .. كطايف وكمر الدين .. تمر هندي أو خروب .. والجود من الموجود .. بنحمد الله .. واللهم أدمها نعمة .. واحفظها من الزوال ..
وبعد الافطار .. بتطلع أولاد الحارة .. الي معه فكيعة أبو القرش .. والي معه بارودة البواجي .. وهاي كصتها كصة بس بيني وبينكم كانت حلوة .. ومن وين بتيجي الأفكار مش بعرف .. بارودة البواجي( عبارة عن قطعة للسيارة بتلفها الميكانيكي بسبب خرابها ) بنلف ع الكراجات لنجمعها .. ونستخرج منها قطعة صغيرة شبه نحاسية تقريبا .. بنثبتها في خشبة .. وبنشتري كبريتة أم الكرشين ونص ( كرطة ) الثلاث نجم .. وبنكوم بنحشو القطعة هاي بعودين كبريت ( عودين ثقاب ) .. وبنغرز فيها مسمار على قد الفتحة الصغيرة .. بنضربها بالحيط .. بتطلع صوت مشابه لصوت الفلين والفتيش .. المهم اشي يفكع ..
بنحتفل بأول أيام رمضان .. بنلعب فطبل .. بلنتيات .. أو جول انكليزي .. لحين موعد صلاة العشا والتراويح .. بنغسل .. بنتوضا .. وع الصلاة برفكة الأهل .. أولاد وشباب .. عجايز وصبايا وبنات .. وهذا هو الوحدات .. وهذي هي أروع الأوقات
من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح
من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح - من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح - من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح - من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح - من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح
في خيمة بسيطة .. شاطرتنا الهموم .. ضمدت الجرح .. فشيد له في قلوبنا أعظم وأروع شرح .. إنه نادي الوحدات يا سادة .. هكذا بدأ بأسطورة العشق الجنونية .. ولن ينتهي بها
ما كان ولن يكون مجرد ناد .. ولن تكون مجرد رياضة نمارسها وحسب .. رمز من رموز المخيم .. قاد مقدمة الركب في كل شي .. بموقعه الذي يتسيد على رأس المخيم .. وبتلك الكلمة البارز على محياه .. ( عائدون ) ..
نعشق الأفراح .. ونحتاج لمن يضمد الجراح .. صنع لنا هذا النادي الكثير الكثير .. رسم البسمة وكان بالنسبة لنا صوت الضمير ..
ووقت النصر .. بالجموع نسير .. من أطراف المخيم .. من وسط المخيم .. من زكك المخيم .. وفي الشوارع بنهتف ونقول .. يا وحدات سير سير .. حتى تحقيق المصير ..
الله .. وحدات .. والقدس عربية .. ذلك الشعار المقدس على درب تحرير قدس الأقداس .. نحن لن ننسى يا مدينة الصلاة .. ليس من حقنا أن نفرح والقيود تكبل تلك الأيدي الطاهرة .. لكننا على الوعد ما نسينا .. نربي الأجيال تلو الأجيال على حبك الأبدي .. ليحين وقت الزحف الأكبر .. ولكنها تلك الابتسامة وحدها التي تشق طريقها وسط الدموع .. ولكنها تلك الفرحة التي تنتابنا رغما عنا .. عندما نشعل للنصر الشموع ..
بتتجمع الجموع على باب النادي .. بنضوي السما باللون الأخضر والأحمر .. بنشعل شموع النصر .. وبنتغنى باسم الوحدات لطلوع الفجر .. بننط بنرقص بنغني .. وارفع ايدك يا وحداتي .. ونط نط .. ما بنط الا الوحداتي ..
بنحمل الصغار .. وعلى حب الأخضر بنعلمهم .. بنوشح روسهم بلفحة الوحدات .. وبنربيهم على حبه للممات ..
الكل حولين الراديو .. بتركب .. يا ولد هس خلينا نسمع .. ولك اركن واسكت يا ولد .. طيب يابا لسة مطول ما يعلنوها .. بعدين بضربوا المدفع يابا لما يعلنوه .. ولك الله يكطع الساعة الي جبتك فيها تحط حجار البطاريات للراديو .. كوم امشي من خلكتي خلينا نعرف نسمع .. دك عليه اشوف بلكن أجت الموجة واشتغلت الاذاعة ..
بضرب المدفع .. ليعلن أول أيام بــHــرة أول أيام رمضان .. ييي يعني اليوم في سحور .. والمسحر اليوم راح يكومنا على السحور ..
بنطلع نتحوج .. كم بكيت جبنة أبو الولد .. أو جبنة السبع بكرات لو كانت الحالة المادية منعنشة شوي .. على كم علبة حلاوة بطحينية يكفوا لاخر الشهر .. على شوية مخلل وزيتون .. بتكون الحجة الله يخليلنا اياها كابساهم وعاملة في الدار مخزون ..
وبهاي الليلة برضو ما حدا منا بنام .. الكل بظل صاحي عشان يشوف المسحر .. مع أنه كل سنة هالروتين ما بتغير .. والمسحر نفسه .. بس ما بعرف شو سر هالاشتياك ..
يا نايم وحد الدايم .. كوم يا أبو محمود على سحورك .. رمضان كريم .. يا ابو خالد وحد الله أبو أيمن كول لا اله الا الله .. كومو على سحوركم دامت الملائكة تحف دوركم ..
الصاحي منا سمع .. والنايم راحت عليه
وعلى أنغام المسحر الرحمانية .. بنكوم نفرك العيون .. وصحوتنا الصبح على أمي ما بتهون .. لكن ما في باليد حيلة بدها تعودنا عن ذكر الرحمن ما تغفل العيون ..
بنكوم بنلاكي الصفرة جاهزة .. بنتسحر .. وبنحمد الله .. بنصلي ركعتين .. بنبوس الايدين .. وبنطلب رضا الوالدين .. مع جزء قرآن نقرأه بمعية الحاضرين .. بنشرب مي .. وبنغفى ساعة وع صلاة الفجر بترن الساعة ..
هههه يا رجل اول ما يعلنوا عالتلفزيون العالم بتفيع عالدكاكين لانه مكانش زي اليوم في دكاكين كبيرة ..وقوم يابا اشتريلنا 2 كيلو خبز وكرتونة بيظ ..وجيبلك جبنة صفرة وعلبة حلاوة وعلبة "ططلة" ..هههههههه...اااخ ايام
سبحان الله كنا 12 واحد بنتسحر ... هلا أنا والحجة "الله يطول بعمره" بنتسحر ..ااايه واحنا صغار كنا نتفك مع ولاد الجامع "مجموعات المسجد" على انه نتسحر في الجامع ...ونصحي بعضنا مو زي هسا تلفونات ...بتذchر كنا نشتري ساعة منبه ام الليرة ونص عشان نصحى واللي بصحى بطلعوا يصحوا الشباب اللي ما عندو ساعة منبه ...
ولا اثناء الصيام هناك ذكريات جميلة في المخيم ...
المرة جاي احكيلنا عن سداسيات ابو بشار ...خخخخ
هههه يا رجل اول ما يعلنوا عالتلفزيون العالم بتفيع عالدكاكين لانه مكانش زي اليوم في دكاكين كبيرة ..وقوم يابا اشتريلنا 2 كيلو خبز وكرتونة بيظ ..وجيبلك جبنة صفرة وعلبة حلاوة وعلبة "ططلة" ..هههههههه...اااخ ايام
سبحان الله كنا 12 واحد بنتسحر ... هلا أنا والحجة "الله يطول بعمره" بنتسحر ..ااايه واحنا صغار كنا نتفك مع ولاد الجامع "مجموعات المسجد" على انه نتسحر في الجامع ...ونصحي بعضنا مو زي هسا تلفونات ...بتذchر كنا نشتري ساعة منبه ام الليرة ونص عشان نصحى واللي بصحى بطلعوا يصحوا الشباب اللي ما عندو ساعة منبه ...
ولا اثناء الصيام هناك ذكريات جميلة في المخيم ...
المرة جاي احكيلنا عن سداسيات ابو بشار ...خخخخ
هههه صار في تلفزيون .. وصار في ستالايتات Hـــمان .. بس الختيارية بستمتعوش غير على أنغام الراديو .. لازم قناة وششششش تكون شغالة .. بكون صوت المذيع بحكي كأنه بخربش ع زينكو .. وع ذلك بفهموا له !!؟؟
مخبز رام الله .. شارع لجنة الزكاة .. مخبز برجوس .. ومخبز الخير .. خبز ( كماج , خبز طابون , خبز شراك ) , مخبز أبو فيصل ما أجملك يا مخيم
يا ويلي على لمة العيلة .. كنا فور باي فور .. أربعة بأربعة .. والحج والحجة .. هسة صرنا فور بدون الفور الثانية .. اييه ما أحلاها من ايام كانت ..
أما أيام مسجد المدارس .. والمسجد الجنوبي .. ومسجد الأيتام .. مركز أبي ابن كعب .. ما بتنتسى .. والمجموعات .. وسندوك المجموعة .. وساعة المنبه .. ههه ولعبة فطبل بعد صلاة الفجر .. والمحاسبة .. وكم مرة سبحت في اليوم .. وكم ركعة صليت سنة .. وكم ركعة قيام الليل .. ونتسابك في قياك الليل .. وقراءة أجزاء القرآن ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون )
هههه جاييها دورها السداسيات ( أنا بكيت أشجع فريك الصحرة ) بموت على زياد حجاج لعيب هالشاب .. كنت بتمناه في نادي الوحدات
هههه صار في تلفزيون .. وصار في ستالايتات Hـــمان .. بس الختيارية بستمتعوش غير على أنغام الراديو .. لازم قناة وششششش تكون شغالة .. بكون صوت المذيع بحكي كأنه بخربش ع زينكو .. وع ذلك بفهموا له !!؟؟
مخبز رام الله .. شارع لجنة الزكاة .. مخبز برجوس .. ومخبز الخير .. خبز ( كماج , خبز طابون , خبز شراك ) , مخبز أبو فيصل ما أجملك يا مخيم
يا ويلي على لمة العيلة .. كنا فور باي فور .. أربعة بأربعة .. والحج والحجة .. هسة صرنا فور بدون الفور الثانية .. اييه ما أحلاها من ايام كانت ..
أما أيام مسجد المدارس .. والمسجد الجنوبي .. ومسجد الأيتام .. مركز أبي ابن كعب .. ما بتنتسى .. والمجموعات .. وسندوك المجموعة .. وساعة المنبه .. ههه ولعبة فطبل بعد صلاة الفجر .. والمحاسبة .. وكم مرة سبحت في اليوم .. وكم ركعة صليت سنة .. وكم ركعة قيام الليل .. ونتسابك في قياك الليل .. وقراءة أجزاء القرآن ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون )
هههه جاييها دورها السداسيات ( أنا بكيت أشجع فريك الصحرة ) بموت على زياد حجاج لعيب هالشاب .. كنت بتمناه في نادي الوحدات
وأنا كنت اشجع فريق "البنا" خخخخخ..كان فيه حمدي زعبوط وعلي راغب ...
وفريق العودة ..كان فيه نضال المنسي وادم والأخوين طه وصبحي طزع ... الله يرحمهما
كرة القدم متنفس في المخيم .. بين الزكك .. في الحارات .. في المدارس .. حتى في ساحات الشغل والكراجات أحيانا .. والمار في مخيم الوحدات لا بد وأن تطرق مسامعه إحدى هذه الكلمات ( هنز , بلنتي , فاول , جول , عد تسع خطوات ) ..
في رمضان .. وتحديدا بعد صلاة العصر بساعة ونص تقريبا .. مدرسة أبو بشار بتتحول لستاد .. مدرسة أبو بشار ما كانت وما راح تكون مجرد مدرسة .. وعلى شاكلتها مدرسة الزعرة .. ومدرسة أبو عليا ..
بعد تحديد موعد للسداسيات ( السداسيات مصطلح أطلقناه على مجموعة أفرقة كرة قدم , كل فريق بتكون من ستة , بتشارك في بطولة رمضانية .. وبتلعب على أرض مدرسة أبو بشار , كونه ملعبها الملعب الملائم لهذه المناسبة )
بتدخل عدة فرق المنافسة .. وتحت عدة مسميات .. وفيها من المواهب الكروية من طينة الكبار .. فما اعتدنا من المخيم إلا أن يكون مصنعا للفكر والموهبة والإبداع .. لكن عدم التفرغ والانخراط بالحياة العملية القاسية نوعا ما .. تحد من ظهور هذه المواهب على الساحة .. إلا في بعض المناسبات .. ويشارك نادي الوحدات في تنظيم هالبطولة ..
بنتشعلك على أسوار المدرسة .. لنشجع فريكنا المفضل .. أو لاعبنا الموهوب .. بكر .. والاسمر .. البنا .. والحجاج .. الزبيدي .. والمريخي .. أسماء ومواهب كثيرة ارتقت في سماء البطولة وصقلت مواهبها واعتلت منصات التتويج أكثر من مرة ..
بياع التمر هندي على باب المدرسة بسترزك.. وعلى الكرنة كبال المدرسة بياع الكطايف .. ولزك بسورها بياع كرابيج الحلب .. .. والمشجعين كوام كوام .. الي تشعلك على السور .. والي تشعلك على سطح المدرسة .. والي على المدرجات البسيطة ببساطة المخيم .. وبعد كبشة مباريات .. بنستمتع بشوفتها .. بننطلك لنلبي نداء البطون كون الإفطار كرب ..
كرة القدم متنفس في المخيم .. بين الزكك .. في الحارات .. في المدارس .. حتى في ساحات الشغل والكراجات أحيانا .. والمار في مخيم الوحدات لا بد وأن تطرق مسامعه إحدى هذه الكلمات ( هنز , بلنتي , فاول , جول , عد تسع خطوات ) ..
في رمضان .. وتحديدا بعد صلاة العصر بساعة ونص تقريبا .. مدرسة أبو بشار بتتحول لستاد .. مدرسة أبو بشار ما كانت وما راح تكون مجرد مدرسة .. وعلى شاكلتها مدرسة الزعرة .. ومدرسة أبو عليا ..
بعد تحديد موعد للسداسيات ( السداسيات مصطلح أطلقناه على مجموعة أفرقة كرة قدم , كل فريق بتكون من ستة , بتشارك في بطولة رمضانية .. وبتلعب على أرض مدرسة أبو بشار , كونه ملعبها الملعب الملائم لهذه المناسبة )
بتدخل عدة فرق المنافسة .. وتحت عدة مسميات .. وفيها من المواهب الكروية من طينة الكبار .. فما اعتدنا من المخيم إلا أن يكون مصنعا للفكر والموهبة والإبداع .. لكن عدم التفرغ والانخراط بالحياة العملية القاسية نوعا ما .. تحد من ظهور هذه المواهب على الساحة .. إلا في بعض المناسبات .. ويشارك نادي الوحدات في تنظيم هالبطولة ..
بنتشعلك على أسوار المدرسة .. لنشجع فريكنا المفضل .. أو لاعبنا الموهوب .. بكر .. والاسمر .. البنا .. والحجاج .. الزبيدي .. والمريخي .. أسماء ومواهب كثيرة ارتقت في سماء البطولة وصقلت مواهبها واعتلت منصات التتويج أكثر من مرة ..
بياع التمر هندي على باب المدرسة بسترزك.. وعلى الكرنة كبال المدرسة بياع الكطايف .. ولزك بسورها بياع كرابيج الحلب .. .. والمشجعين كوام كوام .. الي تشعلك على السور .. والي تشعلك على سطح المدرسة .. والي على المدرجات البسيطة ببساطة المخيم .. وبعد كبشة مباريات .. بنستمتع بشوفتها .. بننطلك لنلبي نداء البطون كون الإفطار كرب ..
آخ آخ ..يا قلبي ..بكرة ساحة مدرسة ابوبشار ستستقبل جلالة الملك ..اليوم تم نصب الخيم فيها ..اشي خيلة ..ههه
بالنسبة لبطولة سداسيات ابو بشار ...هي شيء تقليدي في هذا المخيم ...
كان لدي اخ وقد لعب بصفوف الشباب في الوحدات في عهد سفيان عبد الله ...والجيل اللي معه ..فكان يختاروه بعد ما كمل لاسباب خاصة في يطولة ابو بشار ..هههههه كان يخليني في الدchانة وهو يروح يلعب خخخخ ..اااخ رمضان كريم ودوماً جميلة ايامه ..ولكن صدقاً ايام زمان كانت أجمل بكل ما فيها
آخ آخ ..يا قلبي ..بكرة ساحة مدرسة ابوبشار ستستقبل جلالة الملك ..اليوم تم نصب الخيم فيها ..اشي خيلة ..ههه
بالنسبة لبطولة سداسيات ابو بشار ...هي شيء تقليدي في هذا المخيم ...
كان لدي اخ وقد لعب بصفوف الشباب في الوحدات في عهد سفيان عبد الله ...والجيل اللي معه ..فكان يختاروه بعد ما كمل لاسباب خاصة في يطولة ابو بشار ..هههههه كان يخليني في الدchانة وهو يروح يلعب خخخخ ..اااخ رمضان كريم ودوماً جميلة ايامه ..ولكن صدقاً ايام زمان كانت أجمل بكل ما فيها
كان المفروض اليوم أطلع أتبضع وأشوف الوضع .. بس اجا اخوي من السفر وانشغلت شوي .. وطلعت ع الدوام متأخر .. وكان لازم أعمل شوية فحوصات .. وما عملتها ..
يا باااي شو مشتاك أمشي في شوارع المخيم .. مع أنه يوم الخميس كزدرنا اربع او خمس ساعات .. من بعد طول غياب .. يا باطل ع الشغل سرك منا لحظات سنتمنى أن ترجع.. نفسي أرجع لابو بشار .. أرجع ألعب فطبل بفريك الصف .. هههه اشتكت لمصطفى شباب .. وكشرته والعكدة الي ما بتفارك جبينه
الحَمَام في المخيم ما بين الكش والزق - الحَمَام في المخيم ما بين الكش والزق - الحَمَام في المخيم ما بين الكش والزق - الحَمَام في المخيم ما بين الكش والزق - الحَمَام في المخيم ما بين الكش والزق
اسمح لي اخي انس ان اشاركك بهذه المحاولة ...في هذا الموضوع المميز حقيقةً
الحَمَام في المخيم ما بين الكش والزق ..
هو شيء من كيانك فلك عاداتك ولك تقاليدك الخاصة بك...فللمخيم كيانه الخاص ..وطبيعته المميزة بما في الكلمة من معنى .. الطبيعة البسيطة للمخيم جعلت سكانه تهتم بتربية الطيور من دجاج وحمام بالذات، و الحمام له ميزة خاصة فهو طير صغير محبب لدى الأطفال والشباب في المخيم، لن أطيل عليكم سأدعكم مع هذه القصة عن الحمام:.
وانا صغير كانوا أهلي يربوا حمام وجاج ..وchانوا حطينوا في الملجأ.. و chانوا يربوه عشان يوchلوا منه ..وchنوا اخوي وخيتي الchبار يهتموا بهالقصص ..وكانوا يحطوا الحمام بتنch .. ويزقوا بهالحمام ولما تفرخ الزغاليل يسجلوا بطبشور ابيض على حيطان الملجا "فقص بتاريخ كذا وكذا " هههه لchن رحمة ابوي يقلهم يقطع هبلchم هات الزغاليل جاي ..والله أكبر ويذبحهم خخخخخ واليوم بدنا نوchل زغاليل محشيّة ..وبصراحة انا ما كنت احبهم هالزغاليل على ونُّه أمِّي بتعملهم زاchيات بس خلص ما بحبهم، المهم chبرنا وبطلنا نربي حمام ..وكل شي تغير ولما وعينا في المدارس ضلت شغلة الحمام في بالي ..و ولاد المدرسة ثلثينهم الهم عالحمام ، في منهم واصل لمرحلة كش الحمام وفي منهم بحب يربيه ويبيعه ...وكانوا اهلي دايماً يكلولي "الكش" حرام ..لانه بتوخذ طير مو لالك ..وضلت هاي الشغلة براسي ، بس والله بحب الحمام واهلي هسّا بعتبروا هالشغلة غلبة وبتوسخ ..والكش كار مو كارنا هههه، المهم مرّة دبت براسي والله لربي حمام مرة فدخلت بجمعية مع ولاد الصف كل يوم شلن اوووه شي كثير ..وجمعت حوالي نيرة وحكيت لصاحبي بدي طير قلّي ما بزبط تشتري طير لحالو قلي شو بدك اياه بلدي ..ولا نوري ولا مطوق ولا عُمَرِي ..ولا بغدادي ..كلتله مصارية على قدي وانا كنت بعرفش بهالأنواع ..المهم اشتريت طير مطوق يا عيني عليه تكول صقر ، روحت عالدار وخبرت خيتي اللي من جيلي وكلتلها بدي اربي حمام وتخبريش امي ..كالت خلص وانا بدفعلك حق الطيرة والله انا ما صدقت انه في حد يدعمني قلتلها هاتي وجبت طيرة عمري ..هههه
المهم بلشت القصة وزكينا هالحمام وبعديها باسبوع جبت كمان طير وطيرة بلدية ..الشغلة اتطورت ..المهم كنت انبسط اجيبلهم "غلاغيل" وهي زينة تنحط برجل الطير ..والله ومشيت hgaygm اسبوع اسبوعين ثلاث ..زgيت الطيرة العمرية مع المطوّق ..والله فرّخوا طير "مبندg" هههههه بس شو يا الله شو حبيتو ، والزوج البلدي جابوا زغاليل كثيرة بس في واحد طلع مchرسح ..المهم اهلين عرفوا بس انا كنت ارضي ابوي اجيبلوا زغلولين خلص يرضى ههههههه،.
المهم نهاية القصة الحزينة ..انا كنت ادرس صباحي وخيتي مسائي .. وشكلها في هاليوم نسيت باب خشة الحمام فاتحة ..والحمام ما كان يطلع من الغرفة اللي في الحوش الخلفي الارضي "زي الملجا تقريباً" فلو طار ما كان يرجع ..وانا ما بعرف قصص الكشيشة كانو يقصقوا الحمام ويعملوا حمامة "يسموها تخبيطة" لجلب الحمام الطاير في السما ، المهم البسس ولاد الchب ما خلوا والله ولا طير ولقيت الريش في كل المchان وجيرانا حولي كلولي انه الطير المبندق والمطوق طاروا ..وهاظ يوم و هاظ يوم ولا شفت ولا طير ولا حمام وبكيت يومها بكا ..وطبعاً لما اجت خيتي ...صارت تعيط وانا بكلها الحق عليكي ..والله انا الغلطان اللي شاركتك ..
....ااايه والله ايام حلوة هلا الواحد وين و ين ..يا ريت ترجع بساطة تلك الايام
المرة القادمة بتمنى من الاخ انس او انا ان شاء الله نحكيلكم عن سوق الجمعة للحَمَام وللجاج هههههه
اسمح لي اخي انس ان اشاركك بهذه المحاولة ...في هذا الموضوع المميز حقيقةً
الحَمَام في المخيم ما بين الكش والزق ..
هو شيء من كيانك فلك عاداتك ولك تقاليدك الخاصة بك...فللمخيم كيانه الخاص ..وطبيعته المميزة بما في الكلمة من معنى .. الطبيعة البسيطة للمخيم جعلت سكانه تهتم بتربية الطيور من دجاج وحمام بالذات، و الحمام له ميزة خاصة فهو طير صغير محبب لدى الأطفال والشباب في المخيم، لن أطيل عليكم سأدعكم مع هذه القصة عن الحمام:.
وانا صغير كانوا أهلي يربوا حمام وجاج ..وchانوا حطينوا في الملجأ.. و chانوا يربوه عشان يوchلوا منه ..وchنوا اخوي وخيتي الchبار يهتموا بهالقصص ..وكانوا يحطوا الحمام بتنch .. ويزقوا بهالحمام ولما تفرخ الزغاليل يسجلوا بطبشور ابيض على حيطان الملجا "فقص بتاريخ كذا وكذا " هههه لchن رحمة ابوي يقلهم يقطع هبلchم هات الزغاليل جاي ..والله أكبر ويذبحهم خخخخخ واليوم بدنا نوchل زغاليل محشيّة ..وبصراحة انا ما كنت احبهم هالزغاليل على ونُّه أمِّي بتعملهم زاchيات بس خلص ما بحبهم، المهم chبرنا وبطلنا نربي حمام ..وكل شي تغير ولما وعينا في المدارس ضلت شغلة الحمام في بالي ..و ولاد المدرسة ثلثينهم الهم عالحمام ، في منهم واصل لمرحلة كش الحمام وفي منهم بحب يربيه ويبيعه ...وكانوا اهلي دايماً يكلولي "الكش" حرام ..لانه بتوخذ طير مو لالك ..وضلت هاي الشغلة براسي ، بس والله بحب الحمام واهلي هسّا بعتبروا هالشغلة غلبة وبتوسخ ..والكش كار مو كارنا هههه، المهم مرّة دبت براسي والله لربي حمام مرة فدخلت بجمعية مع ولاد الصف كل يوم شلن اوووه شي كثير ..وجمعت حوالي نيرة وحكيت لصاحبي بدي طير قلّي ما بزبط تشتري طير لحالو قلي شو بدك اياه بلدي ..ولا نوري ولا مطوق ولا عُمَرِي ..ولا بغدادي ..كلتله مصارية على قدي وانا كنت بعرفش بهالأنواع ..المهم اشتريت طير مطوق يا عيني عليه تكول صقر ، روحت عالدار وخبرت خيتي اللي من جيلي وكلتلها بدي اربي حمام وتخبريش امي ..كالت خلص وانا بدفعلك حق الطيرة والله انا ما صدقت انه في حد يدعمني قلتلها هاتي وجبت طيرة عمري ..هههه
المهم بلشت القصة وزكينا هالحمام وبعديها باسبوع جبت كمان طير وطيرة بلدية ..الشغلة اتطورت ..المهم كنت انبسط اجيبلهم "غلاغيل" وهي زينة تنحط برجل الطير ..والله ومشيت hgaygm اسبوع اسبوعين ثلاث ..زgيت الطيرة العمرية مع المطوّق ..والله فرّخوا طير "مبندg" هههههه بس شو يا الله شو حبيتو ، والزوج البلدي جابوا زغاليل كثيرة بس في واحد طلع مchرسح ..المهم اهلين عرفوا بس انا كنت ارضي ابوي اجيبلوا زغلولين خلص يرضى ههههههه،.
المهم نهاية القصة الحزينة ..انا كنت ادرس صباحي وخيتي مسائي .. وشكلها في هاليوم نسيت باب خشة الحمام فاتحة ..والحمام ما كان يطلع من الغرفة اللي في الحوش الخلفي الارضي "زي الملجا تقريباً" فلو طار ما كان يرجع ..وانا ما بعرف قصص الكشيشة كانو يقصقوا الحمام ويعملوا حمامة "يسموها تخبيطة" لجلب الحمام الطاير في السما ، المهم البسس ولاد الchب ما خلوا والله ولا طير ولقيت الريش في كل المchان وجيرانا حولي كلولي انه الطير المبندق والمطوق طاروا ..وهاظ يوم و هاظ يوم ولا شفت ولا طير ولا حمام وبكيت يومها بكا ..وطبعاً لما اجت خيتي ...صارت تعيط وانا بكلها الحق عليكي ..والله انا الغلطان اللي شاركتك ..
....ااايه والله ايام حلوة هلا الواحد وين و ين ..يا ريت ترجع بساطة تلك الايام
المرة القادمة بتمنى من الاخ انس او انا ان شاء الله نحكيلكم عن سوق الجمعة للحَمَام وللجاج هههههه
ههههههههه كنت بدي أكتب لسة .. لكن طلعت منك أحلى من العسل .. صديقي دياب .. أنا أعشق الشخشليات .. والفنرات .. والبوز الأحلس .. والمنمرات ..
ما بعرف شو هالسر في شباب المخيم .. ولكن ما ظنيت يوم يصعب عليهم شيء .. من المعروف أنه البلديات شغل زق وتفريخ فقط .. ههه وإن غلي سوقها فأكبر موصل ممكن توصل له الطيرة أنه تكون تخبيطة ..
أبو نضال العنابي ( الملقب بالشنب ) ختيار Hــبير .. أكبر كشيش حمام في المخيم .. ما عمري شفت البلديات بتحلق بالسما وبتكش إلا على دور هذا الرجل ..
كان عمري 5 سنوات .. وع سطح الدار زي ما تفضلت .. كانوا الــHــبار يحبوا يربوا الحمام شغل زغاليل .. أنا كنت أنكهر .. أشوف البيضة الصغيرة هاي .. أنكهر منها أنه ليش هيك بتبيض الحمامة بيضة خربانة .. بيوم هيك مسكت الحمامة بطحتها بدي أشوف شو مالها .. ليش هيك بتبيض بيض صغير ..
سألت سيدي .. ضحك علي سيدي وكال لي هاي من الخوف .. لما البسة تيجي بدها تاكل الحمامة والحمامة تشرد وتخاف .. بتصير تبيض بيض صغير ... ههه سدكت أنا .. وعرف سيدي كيف يخليني أظل واكف بالمرصاد لأي بسة تكرب على خم الحمام .. هههه ومن ورا هالعملة البسس انعمى ضوها .. من الجوع صارت توكل الوردات الي بالحاكورة .. كانن متسلطات ع الحمام والزغاليل .. بس بعجبك كانت الشباشب الهم بالمرصاد .. حرمن يكربن ع الحمام
ههههههه صارن يوكلن ورد من وراك هههههههه وانا بكول ليش البسس صايرات نباتيات هالايام ..كمان بوخدن جيم من مية البلدية بطلن بالمجاري هههههههههه
هههه صديقي .. أنا بطلت ألعب طالما في الموضوع في بسس .. كصص البسس بموت عليها .. عندي بس مسميه ( أبو نادر ) ههه يما يما مكوااه .. مش مخلي ولا بس في الحارة من شره .. بس آخر مرة زعلني الهلس .. نط على كفاص العصافير .. موت كنار .. لحكته كبل ما يوكله بس مات نتيجة الاصابة .. والثاني أكله ملحكتوش .. ههه أكل مني كتلة يومها فرك على كرايبه لآخر كرمية في عيلة الشيرازي كلها .. بحبش يتحمم غير بشامبو .. يومها حممته بصابونة لوكس عشان يتعلم