{{ :: لماذا :: _ انجاز الوحدات يؤثر فيهم " سلبا " أكثر منه فينا " ايجابا " _ :: }}
{{ :: لماذا :: _ انجاز الوحدات يؤثر فيهم " سلبا " أكثر منه فينا " ايجابا " _ :: }} - {{ :: لماذا :: _ انجاز الوحدات يؤثر فيهم " سلبا " أكثر منه فينا " ايجابا " _ :: }} - {{ :: لماذا :: _ انجاز الوحدات يؤثر فيهم " سلبا " أكثر منه فينا " ايجابا " _ :: }} - {{ :: لماذا :: _ انجاز الوحدات يؤثر فيهم " سلبا " أكثر منه فينا " ايجابا " _ :: }} - {{ :: لماذا :: _ انجاز الوحدات يؤثر فيهم " سلبا " أكثر منه فينا " ايجابا " _ :: }}
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
_ هذا السؤال كلما وجدت له جوابا، إلا أنني سرعان ما أكرر فيه السؤال مرات ومرات، فهو من اكثر الأسلئة التي تحيرني بشأن الوحدات.
_ فمثلا لا حصرا.............
_ عندما حصل الوحدات على جائزة الابداع الرياضي، تم الحديث السلبي عن ذلك، غيظا وقهرا وحنقا من أبناء وطننا، وذلك أكثر مما فرحنا نحن بهذا الانجاز، وتحدثنا عنه بالايجاب.
_ مباراتنا الأخيرة أمام الشباب، واذلالنا لهم في الملعب، تم الحديث السلبي عنها، تنديدا وتنكيلا واتهاما، وكان ذلك أيضا أكثر من حديثنا نحن عنها بالفرح والايجاب.
(( وحتى أقرب لكم وجهة نظري أكثر، وأوضح لكم سؤالي بشكل أكبر ))
_ نحن غالبا لا نرمى من قبل اخوتنا في الدين، ولا نطعن بألسنتهم ليل نهار، إلا باتهمنا بخيانة الوطنية، وبفقدان الانتماء !!.
_ لكن حينما يستدعى الوحدات للتمثيل الخارجي، ويكون ذلك باسم الوطن.
_ أليس هذا الأمر ومثله هو تشريف للوطن ؟.
_ أليس الوحدات يلبي نداء تلك البلدان العربية ؟.
_ أليس الجمهور الأخضر يملأ مدرجاتها ؟.
_ اذا أليس هذا انتماء للوطنية ثم حبا للوحدات ؟.
_ فلماذا يتم الحديث السلبي من قبل البعيض، عن مثل هذه الأمور، أكثر مما نتحدث نحن عن ايجابياتها.
_ لماذا يتدخلون في شؤوننا " أكثر " حتى مما نتدخل نحن بها.
_ لماذا في كل بلاد الأرض يقال: بأن الأندية هي جزء من الوطن، إلا في بلادنا نحن، حيث يقال: بأن الوطن هو جزء من ناديهم ؟!.
_ لماذا يتم ربط انتصار " الوطن "، بانتصار " النادي "، ثم أليس هذا الأمر هو اهانة للوطني الذي لايشجع كرة القدم ؟!.
_ سألني أحد الاخوة المصريين ( الزملكاويين )، فقال، لي: هل ستشجع الأهلي أم الترجي.
_ فقلت له: بل الأهلي.
_ فقال لي: ولكني ترجاوي.
........................................ ........
_ عندها مضيت من أمامه، ثم قلت في نفسي، نحن الوحداتيون حينما نحب نادينا ونشجعه ونقف خلفه، يتهمنا أبناء جلدتنا بالخيانة والعمالة، فما بالهم لو سمعوا جوابك هذا، لربما والله حللوا قطع رأسك !!.
_ شاهدي من هذا الحديث، أنني حينما أحدث الأهلاوية _ مستفهما _ عن تشجيع هذا الرجل وتأييده للترجي، كلهم يجيبني بمعنى واحد، وهو: _ ده زملكاوي جامد أو متعصب _.
_ لكن لم أسمع واحدا منهم ينعته بأنه عديم الوطنية والانتماء.
_ فلماذا وفي كل العالم لا توجد " فئة " مشابهة بسلبياتها وباتهاماتها لهذه " الفئة " التي ابتلينا نحن بحداد ألسنتها ؟؟!!.
كلام كبيركثير وفي محله وخليها في القلب وتجرح والباقي عندك وهذا اسمه الحقد الدفين والوحدات اذا ما طلبت احدا الانديه العربيه ان تلعب مع الوحدات قالوا ان هناك تلاعب عليهم ولله المستعان
يتساقطون من أمامنا ..كما تتساقط أوراق الخريف !!... هم سيدفنون ..ونحن كأغصان الشجرة نبقى ..ثابتين ..
أخي باختصار العلم نور .. والجهل ظلام ..
ومن يعلم بما في كتاب الله وسنته يبتعد عن التعصب ويتقي الله في كلامه وفي نظرته للآخرين ..ولكن من لا يعمل بكتاب الله ..فلا تلقي له بالاً
ساقول لك المثل اللي الكل دائما بحكي لا يرمى بالاحجار الا الشجر المثمر
وهناك مقولة اظن انها لفولتير الاديب الفرنسي الشهير يقول
اذا كثر المنتقدين لك ومن حواليك فاعلم انك مهم
هم يريدون ان يجيروا اي انجاز للكره الاردميه لهم اما عندما ننجز نحن فلا يذكرون انجازاتنا
وبذكر يوم ان فاز المريخ السوداني علينا في الخرطوم في برنامج صدى الملاعب ارسل احدهم رساله الى مصطفى الاغا وحلفه ان يقرأها وقال له مصطفى الاغا لو قراتها سوف تلام وهذا عيب عليك ومضمون الرساله مباركه للمريخ السوداني قال له مصطفى الاغا يا اخي والله انه عيب عليك ذلك هذا ما اذكره
حجة المفلس والتعبان يخوي دائما التشكيك بالوحده الوطنيه
وصدقني الفهمان منهم عمره ما بمس هالمسأله لا من قريب ولا من بعيد لكن الزعران والهمل والسرسريه هم من يضربون على هذا الوتر والجميع يعرف هذا