أضع بين أيديكم قصة عشق وحداتية، اتمنى أن تنال على اعجابكم.... من ذكريات وحداتي عتيق:
"اول عشقي للوحدات كان ببداية الثمانيات واكثر شيء جعلني اشجع الوحدات قصة شعر اللاعب ماجد بسيوني..واكاد اجزم انه بكل مباراة كان يذهب للحلاق ليعمل سشوار فقد كان ترتيب شعره جميل جدا...والشيء الاخر اللمسة السحرية للاعبي الوحدات للكرة فقد كان وليد قنديل جسمه رياضي بالدرجة الاولى وكان الدبيل كيك الذي يلعبه بداخل الملعب يضفي سر وجمال كبيرين بعالم هذه المستديرة ..ايضا باسم تيم وقفزاته الهوائية الرائعه جدا على الكرة والامساك بها بكل براعه وصد الكرات العالية رغم قصر قامته يخلق جوا اخر للوحدات...ايضا الغسانين الغزال الاسمر غسان جمعه والانيق وصاحب الكبرياء والشموخ غسان بلعاوي كان ثنائيين رائعين وكانت نهفات جمعه جميلة جدا مثل الرجوع لنصف الملعب ليضرب ضربة الجزاء واحيانا ضرب الكرة عالية جدا خارج اسوار ستاذ عمان وبيعدا جدا عن المرمى مما يجعل الجمهور يغمى على نفسه من الضحك...كلها وغيرها الكثير جعلتني اعشق واشجع نادي الوحدات..وربما لو توفرت هذه النهفات بفريق اخر لشجعته...ولعل هذه الفرصة وجدتها احيانا بنادي شنلر وباللاعب الانيق محمد نصار كثير من الروعه احيانا وهو يلعب كرة على ملعب الفوسفات..مما جعلني مولعا بمتابعة هذا الفريق لكن لا اعلم اين اخباره هذه الايام."
نادر زعتر - عساف -الشدفان - على جمعة -الاخوين عبدالمنعم - يوسف العموري - الغندور - عثمان برهومة -
جمال محمود - عصام محمود - انس كمال - سامر بحلوز - جلال علي - الشمالي -
وغيرهم من الابطالي الذين اسعدونا كثيرا خاصة ببطولة الدوري الي اخذناها بدون ولا هدف بالغندور اعتقد عام 1996
كثييييييييييير طلع الوحدات مواهب ولعيبة كانو كباتن للمنتخب الاردني لفترات طويلة--وفي لعيبة كانو يجمعو بين اللعب وخفة الدم --بتذكر اللاعب الأسمر علي جمعة كان عليه حركات حلوة بس زعلو عاطل--مرة كان في مباراة النا مع السنافر وكان كالعادة اللعيبة معصبة ودخل هو بالنص وعمل حركة مع جمال ابو عابد وصارو الأثنبن يضحكو بس الباقي كشرتو ما فكها- زمان عن ابو عابد كنت بحب اتفرج على لعبو مع الفيصلي- احلا شي زمان ما كان في هالعنصرية البشعة اللي بنشوفها هالايام والموضوع تحول بطريقة عجيبة من تشجيع فرق لقصة وطن ووطتية ومواطنة واصل وفصل !!! لما بلشت اشجع الوحدات من سنين ما خطر ببالي ابدا هالقصص وبصراحة لو الرياضة بدها تخلينا نكره ونقاتل بعض ما بدياها -- وياريت الاطراف الثانية تفهم هالحكي