حملت أمانة العمل لإشعال الثورة وتحقيق أهداف شعبي وقد بدأت سيري لأعاهد الله والوطن والشهداء على الصمود في هذه الطريق المليئة بالأشواك والعقبات والموت وإني لماضية في الطريق مهما كلفني ذلك من جهد وتضحية ودماء ولن أتراجع أو أتردد.
والله خير شاهد
وصيتي لكم جميعا أيها الأخوة حملة البنادق تبدأ بتجميد التناقضات الثانوية وتصعيد التناقض الرئيسي ضد العدو الصهيوني وتوجيه البنادق كل البنادق نحو العدو الصهيوني واستقلالية القرار الفلسطيني تحميه بنادق الثوار و التجرؤ على خوض النضال أقولها لإخواني جميعهم أينما تواجدوا والاستمرار بنفس الطريق الذي سلكناه.
ياصحابي لايهم المقاتل حين يضحي أن يرى لحظة الإنتصار، سأراها بعين رفيقي فاستمروا وصونوا الوصية وتحرير كامل الوطن المحتل دون المساومة على أي شبر من الأرض العربية وأن لاتعترفوا بالعدو الصهيوني حتى تحرير كل التراب الوطني.
يا صحابي لا يهم المقاتل حين يضحي ان يرى لحظة الانتصار
سارى لحظة الانتصار
ساراها بعيني رفيقي
ودمي الان خيط الشروق
فاضيئوا الطريق بناري
وارشقوا الزهر فوق ترابي
واستمروا يا صحابي استمروا
فلنعلم اطفالنا هذه الحكاية:
أنه وفي ال 11 من شهر آذار تمكن اثني عشر رجلا وامرأة "دلال المغربي" من تأسيس جمهوريةٍ لفلسطين داخل حافلة تللك هي "جمهورية دلال "
رحـم الله شهداء فلـسطين المياميـن,,,,,,,,وشُكرً لكـم
بيـن حانا ومـانا ضاعت لحانـا,!
على القـادة مهما إختلفت توجهاتهم السيـاسية والنضالية أن يَعّو أنهم ليسوا سوى خُدّام وحُراس للقضيّة.... قابلين للعزل والتبديل بمن هُم أصلّح منهم وأقدر على الحفاظ على القضيـة واستمراريتها,,. وبمن لا يقبلُ بالخنوع رداءاً !!