المشكله يا دياب لما يجي واحد مثل اخوك ابو عمار بكتب عن الجيل الذهبي الي ذكرته
وعن انتماءهم وحبهم للاخضر وكيف الواحد كان يدفع من جيبه علشان عيون الوحدات
المشكله انه بطلعلك واحد من الاخوه بقولك لا يا اخي فلان عنده انتماء اكثر وفلان احسن وفلان ما عمر الوحدات بجيب زيه
والمشكله لما نكتب عن هؤلاء العمالقه الجيل الذهبي بفكروا انه احنا بنكتب علشان نقول انه فلان بلعب احسن من فلان وفلان فنان واكثر من فلان
ما بعرفوا انه بنكتب ما عايشناه مع اؤلئك الرجال الرجال لان الوحدات كان يعني لهم الكثير الكثير
رسالة واصله من زمان يا دياب ويجب ان يعامل هذا اللاعب معاملة خاصه به لان هذا الامر تكرر اكثر من مره ولما حصل ما حصل مع عبد الله ذيب كلنا لمناه وبدنا نسمع سيرته لانه فضل الماده على الوحدات
في انتظار ان يكون هنالك تصريح رسمي يوضح سبب ابعاد باسم عن معسكر المباراة حتى نستطيع الحكم على تصرفه ولكن اسم اللاعب وتجاوزه المتكرر للتعليمات والأعراف يجعلنا نجزم بأنه المخطىء عملا بمقولة " الطبع غلب التطبع " ،،، وأرجو ان تكون إدارة النادي قاسية في معاقبتها للاعب في حال ثبت تلفظه بكلمات مسيئة بحق أي من أطراف اللعبة في النادي ،،،
ناس بتدور على اللقمه وناس بترفص بالنعمه الوحدات اكبر من الجميع وما يهمنا هو مصلحته وبدل اللاعب الوحدات بعمل مليون
الوحدات مدرسة لن تفنى باذن الله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aqaba gulf
هل من رد منه ؟ ................. هل صرح بأي شي ؟ .......... نريد ان لا نظلم أحد
و الاهم ان لا نظلم الوحدات بتصرفاتنا الغير عقلانية يا صديقي ياللي عليك الكلام ..............
ان لم تكن تحبنا كما نحبك ( نحن الوحدات و لاعبيه و جمهوره و ادارته ) ......... فليس عليك قيود.... تستطيع ان تنزل من المركب ............... و لكن لا يوجد تصفية حسابات قبل المباراة .... او حتى لوي ذراع اثناء الاحماء .............. نحبك و نريدك ان تكمل معنا ما بدأت و لكن دون حرنااااااااااااان.
للعلم يا صديقي 6 : هناك مفرخة و مدرسة من سن 15و سن 17 و الشباب و جميعهم خير خلف لخير سلف منتمي و هم كما كنت رهن اشارة الاخضر ........ نتمنى ان تكون كما عهدناك ليس الا.
باختصار ... أتمنى أن نكون مخطئين بحق باسم ... ونحن لا نجد حرجاً من الاعتذار له .. ولكن هل هو قادر أيضاً!!!
الله يرحم أيام ما عملنا المعسكر في مدرسة أبو بشار و الناموس أكلنا(للعلم هذا المعسكر هو اللي جاب البطولة في العام 1980 وماكنا نلاقي حمام وماء و لا حتى طعام و الحمد لله على النعمة