القوي يمرض , لكن لا يموت , والوحدات سيبقى شامخاً ,
وأنتم بين خشبات التابوت , لن ينفعكم اتحادكم الفاشل ,
لن ينفعكم تاريخكم " الأسود " , فالوحدات لا يرحم أحد .
وسنبقى الزعماء , لأن قوتنا من رب السماء , لا من حكامٍ
" كالموبايل " لا يعمل إلا ببطاقة شحن ,,, إنه الوحدات يا سادة .
نعم يا سالم محمود , كفاك ظلماً وتجبراً , كفاك جوراً وانحيازاً ,
كفاك إنكاراً , كفاك استكباراً , فأنت الآن " نكرة " .. لا وجود لك ,
فلا تفرح , لأنك كما قال تعالى : " لَن تَخْرِقَ الأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولاً " .
القوي يمرض , لكن لا يموت , والوحدات سيبقى شامخاً ,
وأنتم بين خشبات التابوت , لن ينفعكم اتحادكم الفاشل ,
لن ينفعكم تاريخكم " الأسود " , فالوحدات لا يرحم أحد .
وسنبقى الزعماء , لأن قوتنا من رب السماء , لا من حكامٍ " كالموبايل " لا يعمل إلا ببطاقة شحن ,,, إنه الوحدات يا سادة .
لم يحرموك , بل حرموا أنفسهم , لن يسجنوك ,
فأنت الحوت الكاسر , الذي لا ينحني إلا لله ,
وإن كانوا يظنون بأنك ستبكي , أو تنهار , " فشر " ,,,
فأنت الرجل في زمن تلاشت فيه الرجولة , وتجلى فيه " هز الذنب " والخداع والكذب " .. بــنــحــبــك يــآ شـفـيـع .
( 4 ) ::
" لـيـكـن رحـيـلـكم مـدويـاً "
فقد أرقنا سكوتكم , وأعيانا نومكم عن هذه المهازل ,
وأحزننا ضعفكم , وأبكانا صمتكم , ولم تعد تهمنا شعاراتكم ,
فالمؤمن لا يلدغ مرتين , نحن من سيكون صوتنا مدوياً ,
في وجه كل من " يهادن " بكرامتنا , وعزتنا , التي لا تهان .
( 5 ) ::
" خذ الحكمة من أفواه المجانين "
فمن أنت لتشكك بمصداقية الوحدات نت ؟
ومن أنت لتتهم جريدة الوحدات ؟
ومن أنت لتتعالى على أسيادك ؟
فعلاً " شر البلية ما يضحك ...! "
نعم يا أبطال الوحدات , لقد تمادوا في مهازلهم ,
وتطاولوا على " تاج رؤوسهم " ولن نرضى بالمزيد ,
فوزكم برباعية جديدة بات مطلباً أساسياً , ولا مفر لكم ,
استبيحت كرامتنا في مدرجات رخيصة ,,
وشتمت أعراضنا من أفواه سوقية ,,
ضربنا ,, ظلمنا ,, وكل هذا الجميل لأجلكم ,.
أما حان وقت " رد الجميل " بإهدائنا الفرحة ,
وقتل أحلامهم وطموحاتهم الــبــآئــســة ...!! ؟
( 7 ) ::
" هذه ضريبة التميز , فلنكن على قدر أهل العزم "
فالمتميز والمتألق والناجح , سيواجه الكثير من الأقدام
التي تسعى لعرقلة إبداعه , وقتل نجاحه , وسلب زعامته .
لكن الشمس " لا تغطى بغربال " . والزعامة لا ترضى إلا بنا .
لذلك احذروهم , فلن يهدأ لهم بالاً قبل أن يقتلوا الفرحة , ولن ينام
لهم جفن قبل أن يوقعوا بالوحدات , ولو كلفهم ذلك الكثير , , ,
لا تتعجبوا , فالوحدات شوكة في حلقهم , ونار تقتلع أشلاءهم , , ,
وكابوس يداهم أحلامهم , , , ومارد لطالما أمطر دموعهم التي لن تتوقف .
ما دام الوحدات على قيد الحياة
thank you ,,,, it is great .... if you have any good article and would like to put in newspaper here in canada please sedn it to me ... my email is rryasin@gmail.com