من الساحة:::العودة .. الى أتون التآمر ! - من الساحة:::العودة .. الى أتون التآمر ! - من الساحة:::العودة .. الى أتون التآمر ! - من الساحة:::العودة .. الى أتون التآمر ! - من الساحة:::العودة .. الى أتون التآمر !
العودة .. الى
أتون التآمر !
* أشرتُ مراراً في معرض إنتقادي لحالات من الإنفلات التحكيمي ، وقعت عبْر عهود تسلُطية وُضعت السيوف أثناءها على رقاب التحكيم ، وإستسْلمتْ لها النوعية «الخانعة» من الحكام ضعاف النفوس ، فعاثوا فساداً في أروقة الملاعب ، وساهموا بتجسيد نوازع التفرقة المقيتة بين أنديتنا ، إستجابة لأوامر «سادة» كانوا يوجهونهم تحت إغراءات وعودٍ برّاقة تخدم مصالحهم ، إما بدوراتٍ لا يستحقونها أو بترقيات تفوق إمكاناتهم .. ومَن لا يستجيب يكون «الشطب» مصيره.
قلّة منتفعة من حكام أكثر من حُقبة إنحازوا وأثاروا مشاكل كادت تحرق «اللُعبة» ، ملأوا نفوس عشاق كرة القدم بإحتقانات تفجرت غير مرّة في المدرجات ، التي تحولت أحياناً من أماكن للترفيه البريء الى مُلتقيات عراكٍ تنطلق منها شتائم «مُقرفة» تُعبّر عن أحقاد وكراهية.
التحكيم هو «صمّام الأمان» في الرياضة ، فإن كان نظيفاً عادلاً نزيهاً وأخطاؤه عفوية «بشرية» غير مقصودة ، فإن نفسيات عناصر الكرة «تنتعش» وينعكس هذا إيجابياً على المستوى العام ، كما حدثَ لمنتخبنا الوطني في الدوحة ، عندما التفّت حوله قلوب الوطن فأبدع ورفع رؤوسنا مع التوهُّج الأردني في سماء آسيا .. أما إن كان التحكيم موجّّهاً لخدمة طرفٍ ما على حساب الآخرين ، فإن الضغائن ستفرض ذاتها على الأندية واللاعبين والجماهير ، وقد تتحطّم المرايا الجميلة التي زيّنتها رعاية المسؤولين في الاتحاد ، وعلى رأسهم سموّ الأمير علي بن الحسين ، واهتمامه المضاعف بها إثر إنجازه الرائع بإحتلال سموه منصباً عالمياً لائقاً مرموقاً ، أكد جدارة الإنسان الأردني وقدرته الفائقة على القيادة الناجحة في مختلف المجالات الحيويّة.
إن صورة التلاحم الأردنية التي أذهلت كافة المراقبين والمتابعين لكأس الأمم الآسيوية ، لا تروق لفئة مستفيدة دخيلة على مسؤوليات جسام أكبر بكثير من قُدراتها ، فلجأت الى خدْشها بالنوايا الخبيثة التي تُميّزها ، وتُخطط من خلالها لدبّ الفتن من جديد و«ضرْب» الاستقرار التنافسي في رياضتنا ، وإعادة كرتنا الى منطق التفرقة والعنصرية .. ففي ظلّ هكذا واقع يحفلُ «بالدسائس» والشُبهات ، سيتوقف النموّ وتخبو جذوة الحماس الكروي في نفوس الناس.
إن ما حدث للوحدات في أولى مبارياته بمرحلة الإياب هو مؤامرة تحكيمية بكل المقاييس ، تم نسْج خيوطها بدقّة وإتقان لكنها كُشفت مبكراً.
لسنا مع اللاعب المخطيء .. لكن الحكم المسيء الذي يبيع ضميره بثمن بخس يجب محاسبته ، وبتْره من الرياضة نهائياً ، فهو غير جدير بالإنتماء الى ميدان شريف.
ولإدارتنا أقول .. لم تقبلوا بنصائح مَن هم «أخْبر» منكم ، فأعدتم «أخضرنا» عن حُسن نيّة وإكراماً لصالح الوطن ، لكن سار به المغرضون الى أتون التآمر ، وعليكم الآن إنقاذه ، وليس أمامكم غير الإلتقاء بسمو الأمير علي بن الحسين لتعرضوا عليه كل قضايانا السابقة وأولها واقعة الاعتداء على جماهيرنا .. وهذه أمانة تضعُها في أعناقكم جماهيرنا المعطاءة الوفية.
الاب الروحي سليم حمدان .....انتظرت موضوعك بفارغ الصبر ....التوسل لغير الله مذلة لذلك ساطلب منك طلب ويا ريت تاخذه بعين الاعتبار ....وجودك خارج الادارة في ظلم للوحدات ولجمهور الوحدات ...يجب ان تتحمل مسؤوليتك يا اخونا وابونا الكبير وابو كل الوحداتيين سليم حمدان ....انت من الحرس الوحداتي القديم وجودك مع خالد سليم وعزت حمزة وشرفاء النادي الرجال الذين تعرفهم انت هو واجب ومسؤولية ملقاة على عاتقك ...عام 1986 كنت انت احد ابطال الوحدات الذين قاتلوا من اجل عودة النادي الى الدوري وعودة اسمه كما كان ....لا تترك الوحدات وحيدا يا سليم حمدان ...
ولإدارتنا أقول .. لم تقبلوا بنصائح مَن هم «أخْبر» منكم ، فأعدتم «أخضرنا» عن حُسن نيّة وإكراماً لصالح الوطن ، لكن سار به المغرضون الى أتون التآمر ،
وعليكم الآن إنقاذه ، وليس أمامكم سوى الإتحاد الدولي «فيفا» لتعرضوا عليه كل قضايانا السابقة وأولها واقعة الاعتداء على جماهيرنا .. وهذه أمانة تضعُها في أعناقكم جماهيرنا المعطاءة الوفية.
الاب الروحي سليم حمدان .....انتظرت موضوعك بفارغ الصبر ....التوسل لغير الله مذلة لذلك ساطلب منك طلب ويا ريت تاخذه بعين الاعتبار ....وجودك خارج الادارة في ظلم للوحدات ولجمهور الوحدات ...يجب ان تتحمل مسؤوليتك يا اخونا وابونا الكبير وابو كل الوحداتيين سليم حمدان ....انت من الحرس الوحداتي القديم وجودك مع خالد سليم وعزت حمزة وشرفاء النادي الرجال الذين تعرفهم انت هو واجب ومسؤولية ملقاة على عاتقك ...عام 1986 كنت انت احد ابطال الوحدات الذين قاتلوا من اجل عودة النادي الى الدوري وعودة اسمه كما كان ....لا تترك الوحدات وحيدا يا سليم حمدان ...
نعم اخي ابو الوليد انا معك في نداءك هذا على الجميع ان يتحمل مسؤوليته التاريخيه امام الجماهير الوحداتيه
إن ما حدث للوحدات في أولى مبارياته بمرحلة الإياب هو مؤامرة تحكيمية بكل المقاييس ، تم نسْج خيوطها بدقّة وإتقان لكنها كُشفت مبكراً.
لسنا مع اللاعب المخطيء .. لكن الحكم المسيء الذي يبيع ضميره بثمن بخس يجب محاسبته ، وبتْره من الرياضة نهائياً ، فهو غير جدير بالإنتماء الى ميدان شريف.
* أشرتُ مراراً في معرض إنتقادي لحالات من الإنفلات التحكيمي ، وقعت عبْر عهود تسلُطية وُضعت السيوف أثناءها على رقاب التحكيم ، وإستسْلمتْ لها النوعية «الخانعة» من الحكام ضعاف النفوس ، فعاثوا فساداً في أروقة الملاعب ، وساهموا بتجسيد نوازع التفرقة المقيتة بين أنديتنا ، إستجابة لأوامر «سادة» كانوا يوجهونهم تحت إغراءات وعودٍ برّاقة تخدم مصالحهم ، إما بدوراتٍ لا يستحقونها أو بترقيات تفوق إمكاناتهم .. ومَن لا يستجيب يكون «الشطب» مصيره.
قلّة منتفعة من حكام أكثر من حُقبة إنحازوا وأثاروا مشاكل كادت تحرق «اللُعبة» ، ملأوا نفوس عشاق كرة القدم بإحتقانات تفجرت غير مرّة في المدرجات ، التي تحولت أحياناً من أماكن للترفيه البريء الى مُلتقيات عراكٍ تنطلق منها شتائم «مُقرفة» تُعبّر عن أحقاد وكراهية.
التحكيم هو «صمّام الأمان» في الرياضة ، فإن كان نظيفاً عادلاً نزيهاً وأخطاؤه عفوية «بشرية» غير مقصودة ، فإن نفسيات عناصر الكرة «تنتعش» وينعكس هذا إيجابياً على المستوى العام ، كما حدثَ لمنتخبنا الوطني في الدوحة ، عندما التفّت حوله قلوب الوطن فأبدع ورفع رؤوسنا مع التوهُّج الأردني في سماء آسيا .. أما إن كان التحكيم موجّّهاً لخدمة طرفٍ ما على حساب الآخرين ، فإن الضغائن ستفرض ذاتها على الأندية واللاعبين والجماهير ، وقد تتحطّم المرايا الجميلة التي زيّنتها رعاية المسؤولين في الاتحاد ، وعلى رأسهم سموّ الأمير علي بن الحسين ، واهتمامه المضاعف بها إثر إنجازه الرائع بإحتلال سموه منصباً عالمياً لائقاً مرموقاً ، أكد جدارة الإنسان الأردني وقدرته الفائقة على القيادة الناجحة في مختلف المجالات الحيويّة.
إن صورة التلاحم الأردنية التي أذهلت كافة المراقبين والمتابعين لكأس الأمم الآسيوية ، لا تروق لفئة مستفيدة دخيلة على مسؤوليات جسام أكبر بكثير من قُدراتها ، فلجأت الى خدْشها بالنوايا الخبيثة التي تُميّزها ، وتُخطط من خلالها لدبّ الفتن من جديد و«ضرْب» الاستقرار التنافسي في رياضتنا ، وإعادة كرتنا الى منطق التفرقة والعنصرية .. ففي ظلّ هكذا واقع يحفلُ «بالدسائس» والشُبهات ، سيتوقف النموّ وتخبو جذوة الحماس الكروي في نفوس الناس.
إن ما حدث للوحدات في أولى مبارياته بمرحلة الإياب هو مؤامرة تحكيمية بكل المقاييس ، تم نسْج خيوطها بدقّة وإتقان لكنها كُشفت مبكراً.
لسنا مع اللاعب المخطيء .. لكن الحكم المسيء الذي يبيع ضميره بثمن بخس يجب محاسبته ، وبتْره من الرياضة نهائياً ، فهو غير جدير بالإنتماء الى ميدان شريف.
ولإدارتنا أقول .. لم تقبلوا بنصائح مَن هم «أخْبر» منكم ، فأعدتم «أخضرنا» عن حُسن نيّة وإكراماً لصالح الوطن ، لكن سار به المغرضون الى أتون التآمر ، وعليكم الآن إنقاذه ، وليس أمامكم غير الإلتقاء بسمو الأمير علي بن الحسين لتعرضوا عليه كل قضايانا السابقة وأولها واقعة الاعتداء على جماهيرنا .. وهذه أمانة تضعُها في أعناقكم جماهيرنا المعطاءة الوفية.