في لقاء الوحدات مع معان، حصل الوحدات على ستة ركنيات في الشوط الأول وخمسة ركنيات في الشوط الثاني
وقد تم تنفيذ جميع هذه الركنيات بنمط تقليدي غير مؤثر سواء كرة طويلة أو قصيرة أو حتى تمرير قصير وليس رفع ولم تثمر أي ركنية عن أي شيء ولم تشكل حتى أي خطورة، فهل يتدرب الفريق على الركنيات بشكل خاص؟ علماً أن الركنيات بشكل خاص والكرات الثابتة بشكل عام أحد أبرز عوامل الحسم في كرة القدم الحديثة !
هي إحدى الملاحظات الفنية التي تحتاج مراجعة من الجهاز الفني
فعلى سبيل المثال فقد حسم الوحدات العديد من مباريات الموسم الماضي من خلال التنفيذ المميز للركنيات
وللتذكير هدف ديارا الذي حسم لقاءنا مع الفيصلي في إياب الدوري من ركنية
هدف طارق خطاب الذي حسم لقاءنا مع الفيصلي في الدرع من ركنية
وغيرها الكثير من الأهداف خصوصاً تلك التي سجلها قلوب الدفاع يزن العرب وديارا وطارق خطاب
والله يا اخي العزيز فريقنا بحاجه بالوقت الحالي الى التدرب على اكثر من شغله واولها التسيديد من داخل وخارج منطقة الجزاء والركنيات والتسديد المباشر على المرمى مش بس تسديد دون عنوان .
للأمانة، موضوعك مهم أبوعبدالله الحبيب في التركيز على بعض الجزئيات الفنية المهمة، ومنها تنفيذ الركلات الركنية مضمون هذا الطرح.. لكن، ما توصلِش الأمور فينا إنّا نسخط فريقنا عـ الآخـر، ونجعله بالمرة فاقدا لأهم أساسيات كرة القدم كما جاء في تعليقات بعض الإخوة الأعضاء، الشغلِه لا تعدو كونها عدم توفيق وسوء تقدير من مهاجمينا أو حتى مدافعينا الذين يشاركون في الهجمة عند تنفيذ هذه الركلات، وكذلك التمركز الدفاعي الجيد للمنافسين...
يعني، حسّيت من خلال التعليقات أن فريقنا لسّاته بيتدرّب كيف يشوط مُشُط أو بوز أو Gـُفِّه..!.
.
.
.
للتذكير: هدف عبد الله نصيب (ديارا) في مرمى الفيصلي كان في ذهاب الدوري موسم 2021 وليس في إياب دوري ذلك الموسم، والمباراة كانت مؤجلة من الأسبوع الثالث نظرا لمشاركة الوحدات في دوري أبطال آسيا.
للأمانة، موضوعك مهم أبوعبدالله الحبيب في التركيز على بعض الجزئيات الفنية المهمة، ومنها تنفيذ الركلات الركنية مضمون هذا الطرح.. لكن، ما توصلِش الأمور فينا إنّا نسخط فريقنا عـ الآخـر، ونجعله بالمرة فاقدا لأهم أساسيات كرة القدم كما جاء في تعليقات بعض الإخوة الأعضاء، الشغلِه لا تعدو كونها عدم توفيق وسوء تقدير من مهاجمينا أو حتى مدافعينا الذين يشاركون في الهجمة عند تنفيذ هذه الركلات، وكذلك التمركز الدفاعي الجيد للمنافسين...
يعني، حسّيت من خلال التعليقات أن فريقنا لسّاته بيتدرّب كيف يشوط مُشُط أو بوز أو Gـُفِّه..!.
.
.
.
للتذكير: هدف عبد الله نصيب (ديارا) في مرمى الفيصلي كان في ذهاب الدوري موسم 2021 وليس في إياب دوري ذلك الموسم، والمباراة كانت مؤجلة من الأسبوع الثالث نظرا لمشاركة الوحدات في دوري أبطال آسيا.
تحياتي أخوي الحبيب أبو أحمد ومن خلال ردك تحياتي للجميع
أتفق معك في ملاحظتك ولذلك أبتعد شخصيا عن النقاش لأنه في هذه المرحلة النقاش تقريبا بدون فائدة لأن الكثير أصبح يرد بنفس الفكر بغض النظر عن ما يقدمه الوحدات
ملاحظتي كانت فقط عن الركنيات وهي فرصة حقيقية لم يستفد منها الوحدات ولم أرى فيها تكتيكا متفق عليه مسبقا حيث كان الوحدات ينفذ الركنية في بعض الأحيان على العمود القريب من الركنية ويكون اللاعب يزن العرب او ديارا جاهز للتسجيل ولكن هذا العام لا يوجد شيء انما هي عرضية تقليدية لا يوجد فيها فكر
الشوط الثاني في مباراة معان قدم الوحدات مستوى عالي جدا بمعنى الكلمة ولم يوفق في التسجيل الا متأخراً وكان معان يدافع بجميع لاعبية ورغم ذلك كانت معظم الردود نقد ثم نقد ثم نقد !!!
أعتقد أن الردود ليست مبنية فقط على أداء الوحدات إنما تأخذ بعين الإعتبار أداء ونتائج المنافسين (الفيصلي والحسين) وتحقيق انتصارات رقمية عالية ومن ثم يعاني الوحدات في التسجيل ولذلك لا يقتنع البعض بما يحققه الوحدات ويساهم الاعلام المحلي كثيرا في توجيه الرأي العام نحو دعم الغريم واحباط الوحدات حيث تجد في كل اسبوع في الصحف الرسمية كلمات من قبيل (الوحدات غير مقنع لمشجعيه) (الوحدات غير مقنع فنياً) بينما يتم إغداق المديح للفيصلي والحسين ايضا وبرأيي الشوط الثاني من مباراة الرمثا والحسين اربد كان بالمطلق تحت سيطرة الرمثا ودافع الحسين بجيمع اللاعبين كما فعل معان أمام الوحدات ولم يكتب الاعلام المحلي عن هذه النقطة وكان الرمثا يستحق التعادل على الاقل
نرجع لموضوع الركنية وبوجود القنبر والمدافع مهند خيرالله يفترض ان يستفيد الوحدات من الركنيات بشكل افضل
مراحل حسم في الدوري وشدة المنافسة تحتاج إلى الإستمرار في دعم الفريق ويفترض أن جماهير الوحدات متعودة على البطولات والتنافس ولذلك من المستغرب أن يزيد ضغط الجماهير على النادي وهو ما يؤثر فعلاً على الفريق
على فكرة الكابتن عبدالله ابوزمع عندما كان مدرب الوحدات كان مركز على الركنيات،،،
يعني 70% من الركنيات للوحدات ايام ابوزمع كانت اهداف..
مِش لهالدرجة يا عزيزي حليمو، مِش لهالدرجة.. بل مِش معقول بالمرة..!.
يعني خلينا نحكي أن متوسط حصول الوحدات في المباراة الواحدة أيام أبو زمع على الركنيات من 6 إلى 7 ركنيات، بِدناش أكثـــــر، فـ على كلامك كنا نفوز أربعات وخمسات..
والله فعلا شيء سيء
أن لا يمتلك الوحدات
لاعبين يتقنون العاب الهواء
الركنيات من أكثر الفرص في كرة القدم
كيف لم ينجح الوحدات في إعداد لاعب؟
ولماذا لا نمتلك لاعبين بتسديدات قوية
ولماذا لا يوجد لاعب خط وسط متأخر
يحمي ظهر الهجوم من المرتدات ؟