الحارس برافو ولاعبينا في الموسم الماضي - الحارس برافو ولاعبينا في الموسم الماضي - الحارس برافو ولاعبينا في الموسم الماضي - الحارس برافو ولاعبينا في الموسم الماضي - الحارس برافو ولاعبينا في الموسم الماضي
مسااااااااااااااااااااااااااااااء الخير ياوحداتية ..
كل عام وانتم بألف خير عيد مبارك وتقبل الله طاعتنا وطاعتكم إنشاء الله ..
أول امبارح حضرت نص الشوط الثاني من مباراة البرتغال وتشيلي طبعا حضرتها بما اني مدريدي كنت حابب البرتغال يفوز .. المهم حضرت نص الشوط الثاني بس الاشواط الاضافية ما حضرتها جيت بوقت قبل ما يبلشو ضربات الترجيح وقعدت مع الشباب .. في واحد صاحبي مدريدي بيحكيلي خلص البرتغال رح يفوز واستغربت ليش يعني البرتغال والمشكلة انه كل الموجودين اجمعو على انه البرتغال رح تفوز .. هون أنا كان لي رأي أخر قلتلهم تشيلي عندهم الحارس العملاق برافو وسانشيز وفيدال وعندهم فريق بيخوف .. لكن تفاجأة انهم صارو يضحكو علي وحكولك شكلك الموسم الماضي ما حضرت أي مباراة للستي ولاشفت برافو وحكولي انه برافو اخذ اسوء حارس في الدوري الانجليزي .. هون انا ضحكت وقلتلهم يا اخوان مافي لاعب شو ماكان بيظل مستواه نازل على طول وبأي لحظة ومن مباراة وحده ممكن انه يرجع مستواه واقرب مثال رونالدو بالموسم الماضي وفعلا بلشت ركلات الترجيح والحارس العملاق برافو صد كل ضربات البرتغال وانتهت 3/0 لتشيلي وتأهل للمباراة النهائية مع انه هالحارس انهى الدوري الانجليزي قبل فترة بسيطة واذ لقب اسوء حارس بالدوري كفيل بتحطيم معنوياته سنة لقدام ..
حكيت هالموضوع والإشارة للاعبينا اللي شهد الموسم الماضي تراجع ملموس بمستوى أغلب لاعبينا وايضا الإشارة لجماهيرنا بأنه كرة القدم مش كل الوقت اللاعب بيكون مستواه مرتفع وشاءت الأقدار بأن الموسم الماضي بأن يتراجع مستوى أغلب لاعبينا مع بعض .. أرجو من الجميع دعم لاعبينا والوقف بجانبهم إن كان بالتمارين أو بمباريات الموسم القادم وعدم التخلي عن الفريق حتى في اقسى الضروف ...
أخي الكريم لم يتراجع مستوى الفريق هذا هو مستواهم من كان يحمل الفريق هم
رأفت علي و شلبايه و وحسن و عامر ذيب الرباعي المرعب لأي فريق الباقي مكملين أما عبدالله ذيب هو لم يكن ب عمره مفيد عامر ذيب اعتزل حسن أيضا لم يعد حسن شلبايه اعتزل و المعلم رأفت اعتزل من بقى
أحمد هشام و بشتاوي و توريس والياس و بهاء و رجائي كيف تقارن كل هؤلاء ب رأفت ل وحده فقط انتهى جيل العمالقة ونحن بجيل قليل الموهبة وهذه حقيقه وعدم التفكير بهذا المنطق وإعطاء فرصه أخرى لنفس اللاعبين هي كارثه عظمه بعد ثلاث مواسم سيئه
املنا بجيل الشباب كبير .. وسنرى المواهب تتفجر على بد الكابتن محمود جمال. طاقات الشاب كامنة وتحتاج لمن يفجرها ويصقلها ويرعاها
مش كل من صف الصواني صار حلواني
مبروك لتشيلي وفعلا استمتعت بالمباراة وبتألق الحارس الذي لعب على أوتار اعصاب الفريق الخصم بكل احترافية. ذكرني بعامر شفيع عندما كان يحمل الفريق على أكتافه ويفوز بالدوري والكاس.