من يقرأ الكلمات؟....
من يحفظ سر الآهات؟......
من ذا الذي إذا ما دعوته احس بظلمك والمك وداوى الجراحات؟.....
ملعونٌ كل من أبدل الحبَ بالحقدِ وزاد من نار صدورنا وزرع الغدرَ بالدونمات....
بابني صهيون... كفاكم ما فعلتم بنا....
كفاكم ما حصدتم من المِ القلوب ولهيبِ الآهات .....
كفاكم فقد اغرقت دماؤنا الساحات...
تذرفون دموعاً لطالما اعتقد كل من رآها انها بالألم مغموسةٌ وتختبئ خلف اسوارها البسمات...
غزيرةٌ دموعكم ولكن هيهات...فنحن من نفهم الآم العبرات.....
ونحن من نعرف طعم دموع الالم ونحن من ذقناها في اللحظة آلاف المرات....
اما دموعكم..... فدموع التماسيحٍ هي ...
لا بل براءٌ من دموعكم مكر التماسيح البريئات...
في كل يوم يتيه العرب آلاف المرات....
وفي كل مره يغالطون انفسهم ويدعون الفهم والمكر وعقولهم مشغولة بالملذات...
يدعون إن طريق السلم هو الحل الأكيد ..وبالسلم تفتح المعابرَ والممرات...
عارُ علينا صمتنا ...وعار علينا إن نسلم قضيتنا لمن لايملك روح الجهاد في نفسه
وفي قلبه الظلام الاسود بحورٌ ومحيطات...
اشغلتنا مناصبنا...وأغلقت جفوننا كراسينا .....
فلم نعد نرى لا الطفل البريء ولا الارامل الثكلى المعذبات...
رسمنا بصمتنا الذل ...
واغرقنا ينابيع لطالما روتها دماء زكيه عارٌ علينا إن نسيناها...
او اختلقنا لنسيانها الاعذار والمبررات...
سيبقى العار لباسنا....طالما القدس بين ايدي الأعادي النجسات...
وسيبقى الالم والحزن مابين اصبعي والقلم ...
ما دام الاقصى اسيرٌ يئنُ في كل صبحٍ ويستغيث في اليالي الحالكات...
سيسقط قلمي الآن .. ومع كل نقطةِ حبرٍ..لا بل نقطةِ دم..
آهٍ تنادي وتصرخ.......
ملعونٌ كل من بدأ السِلمَ وفي يده الاخرى خنجرُ الغدرِ يُعدُ الطعنات
ملعونٌ كل من بدأ السِلمَ وفي يده الاخرى خنجرُ الغدرِ يُعدُ الطعنات
نعم هو ملعون ولكن قبل ان نضع اللوم على بني صهيون لنقل كلمة الحق فنحن من مددنا جسور لغدر الى بعضنا بدلنا من جسور المحبة والموده نحن من اصبح شغله الشاغل اعداد تلك الطعنات المسمومة ليس لعدونا ولكن لاخوتنا وبنو عمومتنا شغلتنا الدنيا ببهارجها وزينتها وتركنا ما ينفعنا و يرفعنا من قيعان حفر الطين النتنة التي حفرناها بأيدين القذرة
اللعنة اللعنة على كل من تمسك بكرسي الذلة والمهانة وترك كرسي العزة والكرامة
ملعونٌ كل من بدأ السِلمَ وفي يده الاخرى خنجرُ الغدرِ يُعدُ الطعنات
نعم هو ملعون ولكن قبل ان نضع اللوم على بني صهيون لنقل كلمة الحق فنحن من مددنا جسور لغدر الى بعضنا بدلنا من جسور المحبة والموده نحن من اصبح شغله الشاغل اعداد تلك الطعنات المسمومة ليس لعدونا ولكن لاخوتنا وبنو عمومتنا شغلتنا الدنيا ببهارجها وزينتها وتركنا ما ينفعنا و يرفعنا من قيعان حفر الطين النتنة التي حفرناها بأيدين القذرة
اللعنة اللعنة على كل من تمسك بكرسي الذلة والمهانة وترك كرسي العزة والكرامة
آآه يامحمد كم من الألم تركت كلماتك الآن في نفسي
فمن اصعب الامور على النفس البشريه أن تواجه بحقيقتها
وهذه هي حقيقتنا نعيش تحت خيمة من الذل والمهانه ولكننا لا نريد رؤيتها مصابون بالعمى
مع العلم بأنها حقيقه وواقع ظاهره للجميع
مرورك يزيدني اصرارا على البحث عن علاج العمى الذي اصبنا به
الله يجزيك كل خير
دمت بحمى الرحمن
هو عشق الوطن لاجله تتغنى كل الحروف..تتراقص كما تتراقص نبضات القلب عشقا لترابه
تتناثر فينا الاحاسيس وتشتعل ..هو بركان ثائر الهب القلوب..لاجله احتارت كل الشعوب
مالذي يدعو طفلا ليخرج عاريا في جه السلاح
مالذي يدعو ثائرا لتفجير نفسه في كل صباح
ما الذي يدعوا أما فقدت ابنها لتزغرد لاستشهاده وصت الصياح
ما الذي يدعو شعبا لان يصمد وسط الجراح
انه عشق الوطن...
كلمات رائعة من كاتبتنا حنان ابداع واي ابداع
حينما تكتب الاقلام كلمات عن الوطن في هذا الزمان...
فكيف سيكون الحال اذاكان هذا القلم هو قلم حنان
اهلا بعودتك من جديد واهلا بقلمك العطر ياكاتبتنا المبدعة دوما وابدا
سقطت عنا يا حنان معاني العزة والكرامة
من قال غير ذلك فهو كالنعام
شعورناالدائم بالضعف والخضوع والمهانة
في هذا الزمن المتخاذل والجبان
المقيدون بالخوف يقهرنا الصمت المذل ونبكي بدل الدمع دماً
ماذا عسانا نقول والقيد في الايادي والأسلاك الشائكة تفصلنا عنك يا وطنا عشت داخلنا ..
ياغضب الشعب لاتهدأ .. أعلنها ثورة .. حطم قيدك .. أجعل جسدك .. جسر العودة..
عارُ علينا صمتنا ...وعار علينا إن نسلم قضيتنا لمن لايملك روح الجهاد في نفسه
اليهود ...
هؤلاء هم أعداء الله ..لا عهد ولا ميثاق لهم ...
عاهدوا الأنبياء وأخلفوا وعودهم ...فكيف نحن البشر ..لا عهد ولا ميثاق لهم
كعادتك يا حنان مبدعة فوق العادة هناك اشتياق كبير لحروفك هنا بيننا ...ولكنك مهما غبت ستبقى حروفك ذات ألق ورونق خاصين ...
هذه الخاطرة ستنافس بقوة على المسابقة الادبية برأي الشخصي
دمتِ في حفظ الله ورعايته يا حنان ..وطريقك للابداع فلا تتخلي عنه
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة المارد الأخضر شروق
آه كم أبكتني كلماتك يا حنان,,,
لا أعرف ماذا أقول أو أكتب,,, هدانا الله وهداهم,,,
كل الشكر لك يا حنان,, وعودة ميمونة....
السلام عليكم
أتوقع أن اليهود يا شروق لا هداية لهم ..فالله عز وجل غضب عليهم وذكر في سورة الفاتحة اليهود بالمغضوب عليهم ..فلا هادي لهم ..والله أعلم ..
نسأل الله الهداية لنا وللمسلمين عامة ..
بارك الله فيكِ يا أخت شروق...
هو عشق الوطن لاجله تتغنى كل الحروف..تتراقص كما تتراقص نبضات القلب عشقا لترابه
تتناثر فينا الاحاسيس وتشتعل ..هو بركان ثائر الهب القلوب..لاجله احتارت كل الشعوب
مالذي يدعو طفلا ليخرج عاريا في جه السلاح
مالذي يدعو ثائرا لتفجير نفسه في كل صباح
ما الذي يدعوا أما فقدت ابنها لتزغرد لاستشهاده وصت الصياح
ما الذي يدعو شعبا لان يصمد وسط الجراح
انه عشق الوطن...
كلمات رائعة من كاتبتنا حنان ابداع واي ابداع
حينما تكتب الاقلام كلمات عن الوطن في هذا الزمان...
فكيف سيكون الحال اذاكان هذا القلم هو قلم حنان
اهلا بعودتك من جديد واهلا بقلمك العطر ياكاتبتنا المبدعة دوما وابدا
اهلا بيك أخي مالك الله يجزيك كل خير
حتى في ردودك تنثر الابداع فردودك بحد ذاتها ابيات رائعه من الشعر
اخي مالك شهادتك اعتز بها دائما ومرورك يثري مواضيعي دائما فلا تحرمنا منه
دمت بحفظ الله
سقطت عنا يا حنان معاني العزة والكرامة
من قال غير ذلك فهو كالنعام
شعورناالدائم بالضعف والخضوع والمهانة
في هذا الزمن المتخاذل والجبان
المقيدون بالخوف يقهرنا الصمت المذل ونبكي بدل الدمع دماً
ماذا عسانا نقول والقيد في الايادي والأسلاك الشائكة تفصلنا عنك يا وطنا عشت داخلنا ..
ياغضب الشعب لاتهدأ .. أعلنها ثورة .. حطم قيدك .. أجعل جسدك .. جسر العودة..
نحن من كبلنا ايادينا بالقيد ونحن من نأبى كسره ياشهد
الله يجزيك الخير على مرورك العطر دائما
دمت بحفظ الله
عارُ علينا صمتنا ...وعار علينا إن نسلم قضيتنا لمن لايملك روح الجهاد في نفسه
اليهود ...
هؤلاء هم أعداء الله ..لا عهد ولا ميثاق لهم ...
عاهدوا الأنبياء وأخلفوا وعودهم ...فكيف نحن البشر ..لا عهد ولا ميثاق لهم
كعادتك يا حنان مبدعة فوق العادة هناك اشتياق كبير لحروفك هنا بيننا ...ولكنك مهما غبت ستبقى حروفك ذات ألق ورونق خاصين ...
هذه الخاطرة ستنافس بقوة على المسابقة الادبية برأي الشخصي
دمتِ في حفظ الله ورعايته يا حنان ..وطريقك للابداع فلا تتخلي عنه
الله يجزيك كل خير اخي دياب واتمنى ان تنال الخاطره اعجاب الجميع
لا يهمني الفوز بقدر مايهمني ايصال المعنى والفكره
ومادام هناك من يدعم ابداعنا كأخ مبدع كدياب فلن نتخلى عنه ابدا
دمت بحفظ الله
السلام عليكم
أتوقع أن اليهود يا شروق لا هداية لهم ..فالله عز وجل غضب عليهم وذكر في سورة الفاتحة اليهود بالمغضوب عليهم ..فلا هادي لهم ..والله أعلم ..
نسأل الله الهداية لنا وللمسلمين عامة ..
بارك الله فيكِ يا أخت شروق...
وعليكم السلام اخ (صمت البشر),,
أنا بدعائي لم أقصد اليهود,, كنت أقصد العرب الذين يتيهون في اليوم آلاف المرات,,,
فعلا نسأل لهم ولنا الهداية,,,
يجزيك كل خير أخي الكريم,,,