عند اقتراب الإجازة من نهايتها تصبح الأعصاب مشدودة ونبدأ بالتوتر والعصبية ونبدأ بالتفكير بالعمل او الجامعة او المدرسة ونحس بان الإجازة كانت قصيرة مهما طالت وتبكي على ايام الإجازة والنوم الطويل. السؤال الغريب هل اللاعبين عند اقتراب الإجازة وبداية التدريبات والمعسكرات نفسىالشعور عصبية توتر عدم الراحة يتمنون لوكانت الإجازة.لم تنتهي رغم ان طريقة العمل بالنسبة للاعب وباقي المهن لا تشابه بينها من حيث الوقت والمتعة فلاعب الكرة يمتع نفسه باللعب والتدريب ومشاهدة المئات له عند التدريب مع قصر وقت التدريب يعني لا يتعدى الساعتين مع توفير كامل سبل الراحة بعكس الموظف او الطالب او العامل. اتمنى ان يكون هناك إجابة مع الشرح عن تشابه الإحساس بين اللاعب والطالب او العامل او الموظف عند نهاية الإجازة وكل عام وانتم بخير
كرة القدم بالاساس هوايه ومتعه وليست مهنه وبالتالي يفرغ الاعب طاقته من خلال المباريات اوالتدريبات...
عكس الموظف او الطالب الذي يستعد ويواجه متاعب الحياه ويتحمل مشقاتها..
فالطالب يذهب احيانا للمارسه كرة القدم او الموظف او قد يتابع مباريات كرة القدم من اجل الترفيه والتغير وكسر الروتين..
ليش اتذكرنا بالدوام سامحك الله...
مع الاحترام صديقي