مباريات الجزيرة تعتبر من مباريات السهل الممتنع أقوى خطوطه خط الوسط فلديه لاعبين يجيدون الضغط في منتصف الملعب لو اراد عساف أن يفوز فعليه اغلاق خط الوسط وأرى أن يلعب بالباشا ومحمد مصطفى كقلبي دفاع وعلى الظهيرين أرى اللعب باللاعبين الشابين طارق نبيل وأدهم القريشي وأراهن عليهما أنهما سيكونا نجمي المباراة .
خط الوسط أهم خط أرى أن يلعب هيلدر بجانب فادي ومن أمامهم عامر ذيب وعلى يمينه بشتاوي وعلى شماله أبو كبير وتوريس مهاجم ( اذا كان جاهز تماما) أما فأرى شلباية أفضل الموجودين
بالنسبة لعبد الله ذيب وشفيع فأرى ابعادهم عن الكشف ولن أذكر الأسباب وأوكد أن وجود قنديل بالمرمى في هذه المباراة الحاسمة أفضل للوحدات
مباريات الجزيرة تعتبر من مباريات السهل الممتنع أقوى خطوطه خط الوسط فلديه لاعبين يجيدون الضغط في منتصف الملعب لو اراد عساف أن يفوز فعليه اغلاق خط الوسط وأرى أن يلعب بالباشا ومحمد مصطفى كقلبي دفاع وعلى الظهيرين أرى اللعب باللاعبين الشابين طارق نبيل وأدهم القريشي وأراهن عليهما أنهما سيكونا نجمي المباراة .
خط الوسط أهم خط أرى أن يلعب هيلدر بجانب فادي ومن أمامهم عامر ذيب وعلى يمينه بشتاوي وعلى شماله أبو كبير وتوريس مهاجم ( اذا كان جاهز تماما) أما فأرى شلباية أفضل الموجودين
بالنسبة لعبد الله ذيب وشفيع فأرى ابعادهم عن الكشف ولن أذكر الأسباب وأوكد أن وجود قنديل بالمرمى في هذه المباراة الحاسمة أفضل للوحدات
من الصعب اشراك طارق نبيل لانه لا يحمل الرقم الوطني بحكم انه غزاوي وفي حال اشراكه سيتم تخسبرنا لانه يعتبر محترف اجنبي
انا داري. هو كل من خلل اصبح مدرب. لو الشغلة هيك كان أخذنا كاس العالم عن طريق التحليل. يا اخي اتركوا الفريق شوية. خلينا نترك لهم بعض من المسؤولية ونبعد الضغط عنهم. سيدي المدرب هو اكثر شخص يشخص العلة. مشكلة المدعو رائد بالتبديلات الغير صحيحة وهذه فقط تحتاج للتنبيه
بداية أشكرك والأخوة الكرام كافة على ثقتكم الغالية ،،،
بالطبع فكرة أن يأخذ أي مدير فني بما يكتب هنا وهناك أمر غير وارد لأن لكل شيخ طريقته من ناحية ،،، ولأنه الأقرب للاعبين والأكثر دراية بمزايا وعيوب وظروف كل منهم ،،، وهو أيضا من يختار طريقة اللعب التي تناسب لاعبيه وبالتالي قد نتناقش في شيء وهو يرى شيئا اخرا ،،، مع التنويه بأن الكابتن رائد عساف والكابتن هشام عبد المنعم من أفضل اللاعبين الذين لعبو للوحدات و المنتخبات الوطنية في مراكزهم أي أن لديهم خبراتهم الخاصة التي تسمح لهم بمشاهدة ما نشاهده وأكثر من الناحية النظرية ولكن تبقى مسألة تطبيق الأفكار في أرض الملعب هي النقطة الأهم والأكثر غموضا في هذا الموسم ،،،
على أية حال كمتابع " وليس كمختص " أرى أن الوحدات يعاني في أكثر من جانب أهمها غياب الحماسة والروح العالية لدى بعض اللاعبين وهذا أمر يفترض في الجهازين الفني والإداري واللاعبين معالجته وصولا إلى أعلى درجة من الجاهزية المعنوية قبيل المباريات الثلاثة المتبقية أمام الحد والجزيرة وأخيرا العهد اللبناني ،،، مع التنويه بضرورة عزل الفريق ما أمكن عن الضغوطات الجماهيرية سواء في التدريبات أو في المنتديات وصفحات التواصل الاجتماعي ،،، فلاعبو الأخضر يتأثرون كثيرا بتعليقات الجماهير وبخاصة القاسية و الساخرة منها وما نلحظه أن اللاعبين الذين يتم انتقادهم يتراجع مستواهم أكثر من ذي قبل ،،،
ومن ثم نأتي إلى الجاهزية البدنية التي هي على درجة من الأهمية لكون الفريق سيخوض ثلاث مباريات في ظرف 8 أيام يتخللها السفر إلى البحرين ،،، وهنا لا بد من أن يعي اللاعبون ضرورة البحث عن الحسم في وقت مبكر من عمر المباراة ما أمكن على أمل اللعب بأقل جهد ممكن في الشوط الثاني ،،، كذلك لا بد من الدفع باللاعب الجاهز بدنيا وعدم المخاطرة بالدفع باللاعب المصاب لأن مباريات كهذه تحتاج إلى أن يكون اللاعبون بكامل جاهزيتهم البدنية ،،، وهنا قد يكون من المهم تقنين مشاركة لاعبي الخبرة كعامر ذيب تحديدا رغم أهمية تواجده في المباريات الثلاث ولكن من الصعب على لاعب بعمر عامر أن يلعب أربعة مباريات كاملة في ظرف 11 أيام ( الرمثا والحد والجزيرة والعهد ) ،،،
من الناحية الفنية وهي الأهم بالتأكيد ،،، فإن مشكلة الوحدات الأكبر تتمثل في غياب اللاعب النجم القادر على خلق الفرص التهديفية بحرفنة والقادر أيضا على التسجيل متى وجد الفريق عاجزا عن ذلك ،،، وقد عانينا في هذا الجانب كثيرا في الموسمين الأخيرين وإن كان ابو عمارة يشكل جزء من الحل في الموسم الماضي ،،، مثلما أن الفريق يعاني من لاعبي الأطراف القادرين على تشكيل جبهة هجومية مميزة ،،، فلا وجود للاعب الجناح المميز ولا وجود للظهير القادر على إداء الدورين الدفاعي والهجومي بكفاءة عالية وهنا قد تزداد المعاناة في ظل غياب أحمد الياس أمام الجزيرة ،،،
وهنا أرى أن سيطرة الوحدات على دائرة المنتصف والاستحواذ الأكبر على الكرة أمر على درجة من الأهمية من أجل تخفيف الضغط عن رباعي خط الدفاع ( هيلدر ومصطفى في العمق والباشا وفراس في الأطراف ولست مع المغامرة بالدفع بقنديل في هذه المباراة ) وبالتالي أرى من الضروري تواجد الثلاثي فادي عوض ورجائي عايد وصالح راتب كثلاثي ارتكاز وفق طريقة 4-3-2-1 وأمامهم عبدالله ذيب وعامر ذيب وفي الأمام شلباية أو ( توريس ) في حال أتم جاهزيته ،،،، فتواجد ثلاثة لاعبين في الدائرة يضمن تقارب خطوط الفريق والسيطرة أكثر على الكرة مما يعطي فرصة لصالح راتب ورجائي عايد في اللعب بحرية أكبر بحيث يتم التغطية بلاعبين في العمق لحظة أن ينضم أي من صالح أو رجائي للعملية الهجومية وهنا أعتقد أن عيوب هذه الطريقة قد تلاشت في ظل وجود لاعب مقاتل بقيمة فادي عوض ،،، وأظن أن فراس وعامر ورجائي قادرين على تشكيل الخطورة من اليمين وكذلك صالح وعبدالله ذيب من اليسار مع التنويه بقدرة عبدالله ذيب وعامر ذيب ك" صناع لعب " على النزول للأطراف وعكس الكرات العرضية التي يستفيد منها رأس الحربة سواء كان محمود شلباية أو توريس ومن يسانده مثلما أن لديهما القدرة على التوغل من على أطراف منطقة الجزاء والتسديد أو التمرير وهنا يبدو محمود شلباية أكثر نفعا في التعاون مع عبدالله وعامر في التجهيز للهدف نظرا لخبرته الطويلة وتناغمه مع عبدالله وعامر ذيب في مواسم سابقة ،،، ويبقى الأمر مرهونا برأس الحربة حيث يبدو أن الجهاز الفني لا يفضل الاعتماد على شلباية منذ البداية بسبب عدم جاهزيته البدنية وهنا يفضل الدفع بتوريس في حال جاهزيته البدنية لكونه قادر على الاستفادة من الفرص المتاحة التي يوفرها عامر وعبدالله ذيب وصالح راتب كما حدث في شوط المباراة الأول من مباراة الرمثا على العكس من الحاج مالك ،،، وأما في حال اتسعت رقعة اللعب وتباعدت الخطوط عن بعضها البعض فإن تواجد رأس حربة مثل توريس او حتى شلباية قد لا يبدو مفيدا بل حاج مالك سيكون أكثر فائدة منهما لقدرته على مشاغلة المدافعين و ممارسة الضغط ولعل ما حدث في الشوط الثاني من مباراة الرمثا يؤكد ما ذهبنا اليه لكون توريس لم يكن قادرا على اللعب كرأس حربة وحيد بسبب تباعد خطوط الفريق وعدم قدرة صالح راتب وفادي عوض على مقارعة ثلاثي ارتكاز الرمثا الذي استحوذا على الكثير من الكرات في الدائرة مما جعل توريس يلعب وحيدا دون أن يجد من يسانده من الخلف أو حتى من اليسار في ظل خروج عبدالله ونزول أحمد هشام غير الموفق في المباريات الأخيرة ،،، وهنا ننوه إلى أن أكثر ما يعاب على الجهاز الفني عدم تيقنه من أن توريس لا يشكل رأس حربة وحيد نموذجي إلا في حال وجد من يجهز للهدف بحرفنة ،،، وبالتالي فإن الدفع به في ظل عدم سيطرة الفريق على المباراة وضغط الفريق الخصم قد لا يبدو حلا ناجعا ،،،
إذا ما أراد الجهاز الفني مواصلة الاعتماد على طريقة 4-2-3-1 ( 4-1-4-1 ) الي يعتمدها دوما فأرى أن الأمر يعتمد اكثر على أسلوب اللعب الذي يريد تطبيقه فإن أراد انتهاج الدفاع المتقدم فلا بد من وجود عناصر بجاهزية بدنية وقوة جسمية قادرين على محاصرة لاعبي الخصم في ملعبهم وبخاصة الرباعي المنوط بهم تنفيذ الشق الهجومي وهنا يمكن وجود صالح على حساب رجائي ،،، كما يبدو الدفع بحاج مالك كلاعب جناج أمر ضروري مقابل الاعتماد على توريس أو شلباية كرأس حربة ،،، وأما إذا ما أراد تغيير أسلوب اللعب إلى دفاع متأخر وانتهاج الهجمات المرتدة فمن الضروري الاعتماد على رجائي عايد لقدرته على كشف أكبر مساحة ممكنة من الملعب وعكس الكرات الطولية والقطرية التي تشكل هجمات مرتدة خطيرة وهنا يفترض الاعتماد على لاعبين أصحاب سرعات كأبو كبير في الأطراف مع ضرورة أن يستفيد اللاعب من توغلاته في عكس الكرات العرضية الدقيقة وصناعة الأهداف أكثر من التفكير في تسجيلها ،،،
بالطبع أنا ضد الدفع بمهاجمين صريحين في مباراة الغد وفق طريقة لعب 4-4-2 حتى لا نكرر خطأ ارتكبه الكابتن ثائر جسام أمام شباب الأردن في المباراة الشهيرة التي خسرها الوحدات وذهب اللقب للفيصلي قبل عدة مواسم ،،، حيث ظل الفريق يلعب طوال الموسم بمهاجم واحد وفق طريقة 4-2-3-1 وفي المباراة الأخيرة تم الدفع بمحمود شلباية وعوض راغب على حساب أحد لاعبي الارتكاز ( وأظنه ياسين السهل ) مما أضر بمنظومة الفريق كثيرا وعجزنا تماما عن مجاراة شباب الأردن في تلك المباراة حيث كان هنالك ثغرات واضحة في خطي الوسط والدفاع استغلها الشباب وسجلوا هدفين وأضاعوا أكثر منها ،،،
وتبقى مثل هذه القراءت مرهونة بمعرفة نقاط القوة والضعف في الفريق الخصم وهنا تبدو مهمة الجهاز الفني في معرفة كافة خبايا الخصم ومن خلالها يمكنه اختيار الطريقة والتشكيلة الأنسب والأهم من ذلك تحديد اسماء البدلاء ودورهم في المباراة وهذه تحديدا تعتبر من أهم مشاكل الجهاز الفني في هذا الموسم حيث نادرا ما غيرت التبديلات أداء الفريق نحو الأفضل كما يفترض ،،،
بالطبع هذه وجهة نظري الخاصة وقد تخطىء وقد تصيب ،،، شاكرا لك أخي الكريم ثقتك بي وبالأخوة المعنيين كافة ،،،
ابدعت اخي ابو اليزيد ...كل الشكر والتقدير لمرورك المثمر
سؤال ثاني لو سمحت لنا
في فترة من فترات ابو زمع حينما اشرك صالح راتب وسريوة في وسط الملعب وراينا كرات قصيرة متناقلة بينهم بشكل جميل جداً وتفائلنا خيراً قبل ان يتدخل زياد شلباية لمنع سريوة من الظهور مجددا ...هل تتوقع اشراك سريوة وصالح جنباً الى جنب في هذا اللقاء قد يكون عنصر مفاجئة للجزيرة الذي سيتفرغ لايقاف خطورة نقلهم للكرة؟
انا داري. هو كل من خلل اصبح مدرب. لو الشغلة هيك كان أخذنا كاس العالم عن طريق التحليل. يا اخي اتركوا الفريق شوية. خلينا نترك لهم بعض من المسؤولية ونبعد الضغط عنهم. سيدي المدرب هو اكثر شخص يشخص العلة. مشكلة المدعو رائد بالتبديلات الغير صحيحة وهذه فقط تحتاج للتنبيه
الطلق الي ما يصيب يدوش وتاكد تماما بان الادارة والمدرب واللاعبين يقرأون كل ما يكتب هنا وحتى ان لم يكن فانا متاكد بان احد المقربون سينقل له الافكار على انها منه ونحن لن نعترض ولن نطالب بحقوق ملكية ففي النهاية نريد الوحدات بطلاً عالياً في كل شئ.
عامر شفيع
احمد سريوة ظهير يسار هدلر محمد الباشا محمد مصطفى
فادي عوض رجائي عايد
عبد اللة ذيب احمد ابو كبير
توريس اذا كان جاهز او الحاج مالك
الرجاء من ادارة الوحدات ادخال الخبير عزت حمزة الى هذة المباراة كمستشار فني لانة العساف وهشام لا يفقهوا شيئا
في التدريب وخصوصا التغيير مباراة الرمثا احنا الى سلمنا المباراة عبداللة ذيب مش لازم يتبدل عامر ذيب ادخالة بعد الدقيقة الستين احمد ابو كبير تبديل مع ليث البشتاوي هذا اذا فهم الدرس احمد هشام خارج الكشف وبس
يجب ان يتم ادخال سريوه والقرشي وليث البشتاوي كلهم شباب وبهم حيويه
يجب ان نمتلك خط الوسط اكثر لكي يتم تمويل المهاجمين بالكرات امام المرمى
كل الخوف من مدربنا سوبر مان الفريق الي خرب الفريق حتى اصبح بدون هدف