أبو عرب ، رحمه الله ، قامة كبيرة وتاريخ حافل في الغناء المجبول بالهم الوطني ولا شيء اخر ،،، وبالتالي من أبسط حقوقه أن نحفظ له اسمه وتاريخه ،،، والأخ المعني يمكن له أن يواصل تقديم الأغاني الوطنية ، إن كان مختصا بذلك ، حتى يستطيع انتزاع لقب " خليفة ابو عرب " من النقاد و المستمعين ،،، فجزيل الشكر للأخ ابو أحمد ولكل من عمل على تصويب الأمر ،،،