سقطات في الدوري ... موضوع الاصالة
سقطات في الآسيوي ... موضوع شفيع
سقطات في الحريات ... موضوع العضوية
سقطات في السقطات ... الريحة طلعت اكثر من اللازم ... لملموها عيب لانه في النهاية نحن الوحدات يا سادة
والله اتحادنا مع نادينا اتقولوا انهم هنود
حسبنا الله ونعم الوكيل وتقولوا يا ناس ان الاتحاد والوحدات يريدون انهاء مسيرة شفيع باي طريقة لتدميره نفسياً لينعكس عليه بدنياً
وين المستشارين القانونيين المختصين بهيك قرارات
- الحالة حصلت والطرد لشفيع كان مباشرا ، وجاء نتيجة مخالفة تستوجب عقوبة .
- الاتحاد الآسيوي يعمل بمهنية وأصدر العقوبة قبل إقامة المباراة التالية للحادثة في نفس البطولة .
- نادي الوحدات قدم اعتراضا ( استئنافا ) لتخفيف العقوبة ، وبانتظار الرد .
يعني مش معقول يقدموا استئناف على عقوبة ما يكونش صدر فيها قرار وبُلِّغ به النادي !.
يبدو أن الأمر هو عالم فاضيِه وحابِّه تكتب بسّ !.
ابو احمد
عزت اتصل بفيصل الدخيل وأبلغه انه لم يصدر قرار بعد
يا اخواني الأعزاء اسرع شئ فينا بانا مجهزين الطخ واتهام الجميع وكل واحد مجهز عبارات الشتم والتقليل من الادارة للاتحاد. يا إخوان تأكدوا اولا وثانيا وثالثا. ومن ثم اتهموا وطخوا زي ما بدكوا بس بطريقة بناءة. وفي النهاية يا مسرع الحكي اما الفعل يا ما اصعبوا. وانا صار لي سنه ما دخلت النادي ولا شفت حدا بس والله الطخ على الفاضي والملان مش حلو. والأنكى بكرة بكذبوا وبحكيلك مصدر الخبر غير صحيح. وكمان يعني هو النادي لا يوجد به كفاءات لتقرأ
ابو احمد
عزت اتصل بفيصل الدخيل وأبلغه انه لم يصدر قرار بعد
خيرًا إن شاء الله ،
ومع كامل الاحترام للكابتن فيصل الدخيل ، فإنني لم أسمع أو أقرأ أنه أصبح عضوًا أو مُقررًا في أي لجنة من اللجان العاملة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ، خــاصة وأن الاتحاد الكويتي لكرة القدم مجمّـد آسيويا !... وكذلك مع كامل الاحترام للكابتن عزت حمزة ، وما دام أنه باقٍ على هذا التواصل وعلى هذا الاهتمام باللعبة وبما يخص ويهم ناديه ،، فلماذا لم يُقدّم النصح والمشورة ويُبدي رأيه ويسعى للتوضيح في خضمّ كثرة الأقاويل وتعدد وجهات النظر في العقوبة التي اتفق عليها الكثيرون في أنها حاصلة حاصلة ، واختلفوا عليها من حيث مدتها وعدد مبارياتها ؟!.
وهو الخبير والمحاضر الآسيوي ، وأعتقد أن له اتصالاته وعلاقاته مع شخصيات في الاتحاد الآسيوي من العاملين في لجانه ، وليس مع فيصل الدخيل أو غيره من الكرويّين الكويتيّين .
