الله يستر من هالمبارة فانا غير متفائل
نتائج واداء الفريق حالياً غير مستقره وفي النازل
لو يتم الانسحاب افضل لنا او يعمل رائد عساف على تجربة الدفاع والتمركز في المناطق الدفاعيه وعدم التسرع في فتح اللعب اظن اذا طبقت هذه التجربه سنخرج في اقل الخسائر
مباراة مثل هذه أخوي أبو ينال لا تحتاج معسكرات ولا فنادق.
المباراة محسومة بالنظر إلى المستوى الفني والجاهزية بالنسبة للفريقين
الإتي سيعلمنا درسا لن ننساه، وأعتقد أن أسلوب الفزعات والشحن المعنوي لي يجدي نفعا؛ لذا من الأفضل أن نلعب المباراة بما هو متوافر لدينا من جاهزية - تحت الصفر بقليل- وستنتهي المباراة، وسننسى بعد ذلك كل ما يحصل.
الخوف كل الخوف من السباعيات، فمهما صمد شفيع لن يصمد كثيرا في ظل دفاع ضعيف، ولن تتوقف الماكينة الاتحادية عن العمل، وستدك مرمانا بكثير من الأهداف.
مباراة مثل هذه أخوي أبو ينال لا تحتاج معسكرات ولا فنادق.
المباراة محسومة بالنظر إلى المستوى الفني والجاهزية بالنسبة للفريقين
الإتي سيعلمنا درسا لن ننساه، وأعتقد أن أسلوب الفزعات والشحن المعنوي لي يجدي نفعا؛ لذا من الأفضل أن نلعب المباراة بما هو متوافر لدينا من جاهزية - تحت الصفر بقليل- وستنتهي المباراة، وسننسى بعد ذلك كل ما يحصل.
الخوف كل الخوف من السباعيات، فمهما صمد شفيع لن يصمد كثيرا في ظل دفاع ضعيف، ولن تتوقف الماكينة الاتحادية عن العمل، وستدك مرمانا بكثير من الأهداف.
الأمل موجود، ولكن الواقع لم يبق للأمل مكانا.
الله يسترنا من فضيحة.
تحياتي ابو محمد الغالي
المشكلة أن الاتحاد ايضا يمر بمرحلة استعادة الثقة مع الجماهير وهو بذلك لن يفوت الفرصة في أي مباراة لاعادة ثقة جماهيره به
لذلك هو ابدا لن يعتبر المباراة مباراة سهلة ويريد ان يقدم فيها اداء كبير وتحقيق اكبر النتائج
اتمنى ان تكون الخسارة هي اكبر المصائب من تلك المباراة
انا متخوف ان نخسر اكثر من لاعب من جراء العصبية وغيرها كما تعودنا في مثل هذه المباريات مثل مباراة الاتحاد القطري التي خسرنا فيها سفيان عبد الله لسنة كاملة
يا حرام بطل عنا ثقة بفريقنا اي على هيك معنوية بنهد اكبر جبل ارحمو الوحدات ياناس يجب علينا ان نتفاءل في الخير الوحدات قادم بعون الله
أخي الحبيب
ليس تشاؤما
فليس هذا زمن المعجزات
كرة القدم علمٌ مثلها مثل علوم الرياضيات والفلك
صحيح أنها لعبة الحظ أحيانا، ولكن المنطق يفرض نفسه أولا.
الموضوع أننا مفلسون فنيا، وتكتيكيا، ناهيك عن الروح المعنوية التي تتحدث عنها حضرتك، فهي من المفترض أن تكون لدى اللاعبين أكثر من الجماهير، ولكنها لدي الجميع منهارة، فلا تحدثني عنها في التمارين، والتصريحات الإعلامية، والصور الملتقطة للاعبين وهم يضحكون ويكهكهون ويتمازحون.
أين الروح المعنوية، هل شاهدناها في المباريات الأخيرة؟
كنا نشاهد فريقا تائها ضائعا، أين هي الخطوط المكتملة والمترابطة، أين الجاهزية الحقيقية، أين اللياقة البدنية ، أين الحلول والبدلاء؟