هل الفريق الذي يرتدي الاخضر هو فريق الوحدات - هل الفريق الذي يرتدي الاخضر هو فريق الوحدات - هل الفريق الذي يرتدي الاخضر هو فريق الوحدات - هل الفريق الذي يرتدي الاخضر هو فريق الوحدات - هل الفريق الذي يرتدي الاخضر هو فريق الوحدات
في بداية الموسم كنت مع التغيير ، تغيير ابو زمع الذي انجز معنا عدة بطولات الا انه اخفق في صناعة فريق ، فقد كنا نسعد برؤية الفريق يحقق الانتصارات الا اننا كنا نعلم ان هذه الانتصارات لا تعني ان هذا الفريق هو فريق بطولات.
لدينا قاعدة من اللاعبين لا يمتلكها اي ناد محلي ، وقدرات النادي المالية جيدة مقارنة بالفرق الاخرى، الا ان الفريق كان يعاني من خلل ما تم تشخيصة بالمدرب بالرغم من قناعتي بالحكمة المأثورة لراتب العوضات بانه يفوز لان نيته صافية وهكذا كان ابو زمع ايضا فهو للامانة كان يتمتع ايضا بنية صافية، ولا يعني هذا ان الحجي لا يتمتع بالنية الصافية الا ان فارق الخبرة بينهما لا يعني ان نبقى نعول على النية اكثر من بناء الفريق.
المتابع للفريق منذ بداية الموسم يجد ما يلي :
1- ان الفريق وبعد مغادرة ابو زمع للمنتخب لم يجد المدرب الذي يستطيع وضع التشكيلة المناسبة للفريق بالرغم من توفر العديد من الخيارات.
2- ان الفريق ومنذ مغادرة رافت على لم يجد صانع العاب يمكنة وضع الكرة في المكان المناسب.
3- ان الفريق ومنذ تراجع محمود شلباية (بسبب الاهمال والتقدم في العمر) لم يجد الهداف الذي يستطيع تحويل الكرة الى داخل المرمى.
4- ان الفريق ومنذ بداية عهد الاحتراف لم يحسن اختيار اي محترف (استثني عبد اللطيف البهداري في فترته الاولى، وعلاء ابراهيم والتعاقدين تما قبل تطبيق الاحتراف)
5- ان الفريق ومنذ مغادرة دراغان لم يوفق بمدير فني قادر على ادارة الفريق واختيار الانسب داخل الملعب.
6- ان النادي اصبح مأوى لكل من يرغب بالعلاج او اعادة التاهيل دون التنبه لمخاطر هذا الامر المالية والفنية على الفريق.
من خلال متابعتي للفريق في هذا الموسم فانا ارى فريقا بلا روح ، فريق لا يمتلك خط دفاع فيه صمام امان، خط وسط لا يملك الفكر الكافي لتحويل مسار الفريق ، خط هجوم لا يجد التمويل الكافي من الفريق لعمل شيء في المقدمة.
لا الوم الحاج مالك او بهاء فليس هناك من يصنع الهجمات ـ ليس هناك من يمتلك الفكر الكروي الذي يؤهله لتمويل المهاجمين. فريقنا ومنذ العام 1980 وهو الفريق الذي يمتلك افضل خط وسط وافضل دفاع ـ الان فريق لا يقوى على مقارعة الخصوم.
هل نحتاج الى مدرب ، لا اعتقد ، نحتاج فقط الى لاعب منتمي ، ان لم يكن منتمي للنادي فعلى الاقل استخدام انتمائه لنفسه. كثيرون هم الذين اصبحوا عبئا على الفريق ولا بد من اعادة النظر في تواجدهم خاصة اولئك الذين يعتبرون النادي محطة لاعادة التاهيل.
الان لم يعد لدينا القناديل الثلاثه ولا ابناء عبد المنعم ، نفتقد يوسف العموري وجلال علي ، خالد سليم ونادر زعتر، حسن عبدالفتاح (ابن النادي البار).
في بداية الموسم كنت مع التغيير ، تغيير ابو زمع الذي انجز معنا عدة بطولات الا انه اخفق في صناعة فريق ، فقد كنا نسعد برؤية الفريق يحقق الانتصارات الا اننا كنا نعلم ان هذه الانتصارات لا تعني ان هذا الفريق هو فريق بطولات.
لدينا قاعدة من اللاعبين لا يمتلكها اي ناد محلي ، وقدرات النادي المالية جيدة مقارنة بالفرق الاخرى، الا ان الفريق كان يعاني من خلل ما تم تشخيصة بالمدرب بالرغم من قناعتي بالحكمة المأثورة لراتب العوضات بانه يفوز لان نيته صافية وهكذا كان ابو زمع ايضا فهو للامانة كان يتمتع ايضا بنية صافية، ولا يعني هذا ان الحجي لا يتمتع بالنية الصافية الا ان فارق الخبرة بينهما لا يعني ان نبقى نعول على النية اكثر من بناء الفريق.
المتابع للفريق منذ بداية الموسم يجد ما يلي :
1- ان الفريق وبعد مغادرة ابو زمع للمنتخب لم يجد المدرب الذي يستطيع وضع التشكيلة المناسبة للفريق بالرغم من توفر العديد من الخيارات.
2- ان الفريق ومنذ مغادرة رافت على لم يجد صانع العاب يمكنة وضع الكرة في المكان المناسب.
3- ان الفريق ومنذ تراجع محمود شلباية (بسبب الاهمال والتقدم في العمر) لم يجد الهداف الذي يستطيع تحويل الكرة الى داخل المرمى.
4- ان الفريق ومنذ بداية عهد الاحتراف لم يحسن اختيار اي محترف (استثني عبد اللطيف البهداري في فترته الاولى، وعلاء ابراهيم والتعاقدين تما قبل تطبيق الاحتراف)
5- ان الفريق ومنذ مغادرة دراغان لم يوفق بمدير فني قادر على ادارة الفريق واختيار الانسب داخل الملعب.
6- ان النادي اصبح مأوى لكل من يرغب بالعلاج او اعادة التاهيل دون التنبه لمخاطر هذا الامر المالية والفنية على الفريق.
من خلال متابعتي للفريق في هذا الموسم فانا ارى فريقا بلا روح ، فريق لا يمتلك خط دفاع فيه صمام امان، خط وسط لا يملك الفكر الكافي لتحويل مسار الفريق ، خط هجوم لا يجد التمويل الكافي من الفريق لعمل شيء في المقدمة.
لا الوم الحاج مالك او بهاء فليس هناك من يصنع الهجمات ـ ليس هناك من يمتلك الفكر الكروي الذي يؤهله لتمويل المهاجمين. فريقنا ومنذ العام 1980 وهو الفريق الذي يمتلك افضل خط وسط وافضل دفاع ـ الان فريق لا يقوى على مقارعة الخصوم.
هل نحتاج الى مدرب ، لا اعتقد ، نحتاج فقط الى لاعب منتمي ، ان لم يكن منتمي للنادي فعلى الاقل استخدام انتمائه لنفسه. كثيرون هم الذين اصبحوا عبئا على الفريق ولا بد من اعادة النظر في تواجدهم خاصة اولئك الذين يعتبرون النادي محطة لاعادة التاهيل.
الان لم يعد لدينا القناديل الثلاثه ولا ابناء عبد المنعم ، نفتقد يوسف العموري وجلال علي ، خالد سليم ونادر زعتر، حسن عبدالفتاح (ابن النادي البار).
كلام منطقي موزون جدا يحاكي الواقع بكل شفافية و موضوعية و بعيدا عن العاطفة..
ابدعت
الله يعطيك العافيه اخي العزيز لقد وضعت يدك على الجرح
الكل مصدوم من هذه المرحله التي يمر بها الوحدات رغم انه يمتلك عناصر رائعه سواء بالمنتخب او الالومبي
مدرب قدير ولو اني من المؤيدين لابو زمع لو بقي لكان حالنا افضل من الان
ينقصنا هداف ليس كالحاج مالك بصراحه ولا مثل اشرف نعمان الذي اذهل الجميع بما يقدمه فلم يعد منه الا اسمه
ارجو ان يتم اعادة هيكلة الفريق وان يتم التعاقد مع لاعبين مؤثرين مثل فهد اليوسف
وتقبلوا مروري مع حبي واحترامي لكل مشجعي الوحدات الغالي