على هامش تعادل الوحدات مع الرمثا - على هامش تعادل الوحدات مع الرمثا - على هامش تعادل الوحدات مع الرمثا - على هامش تعادل الوحدات مع الرمثا - على هامش تعادل الوحدات مع الرمثا
- كان تعادل الوحدات هذا اليوم مع الرمثا غير مرضياً عطفاً على افضلية الوحدات وسيطرته معظم مجريات الشوط الأول بالأضافة الى الفرص السهلة السانحة في الربع الأخير من المباراة مع الأشارة الى افضلية الرمثا في الربع الأول من شوط المباراة الثاني والذي أهدر هو ايضاً أكثر من فرصة للتسجيل , في نفس الوقت لا بد من التذكير ان الوحدات قدم افضل مبارياته على ملعب الأمير هاشم وهو الذي تعذب قبل الفوز على كفرسوم بهدف على هذا الملعب وهو أيضاً الذي خسر مع الحسين بهدف على نفس الملعب , ومن الضروري التذكير ان التعادل مع الرمثا على ملعبه ليس سيئاً ولكنه في نفس الوقت ربما يجعل للوحدات غداً شريكاً في الصدارة في حالة فوز الفيصلي على الحسين ومرة أخرى ربما مرارة هذا التعادل تُعبر عنها الفرص التي أهدرها الحاج مالك وبهاء فيصل وكرباج عامر ذيب الذي تصدى له عبد الله الزعبي في الدقائق الأخيرة من عُمر المباراة
- فنياً سيناريو الشوط الأول كان غير متوقعاً وذلك عندما أعتمد الرمثا طريقة الأغلاق في منتصف الملعب والأرتداد الدفاعي على ملعبه وامام جماهيره وهو الذي يبتعد عن الوحدات بفارق ستة نقاط وبحاجة للفوز من أجل استعادة فرص المنافسة والحقيقة أن الوحدات الذي اعتمد طريقة 4-4-2 وبنفس اسلوب المباريات الأخيرة فرض حصاراً هجومياً على ملعب الرمثا ولكن كان يعاني في الأختراق بسبب كثافة الحالة الدفاعية للرمثا الذي اعتمد ثلاثي دفاعي في العمق وعلى غير عادته وربما كان من الصعب على الوحدات ان يجد ضالته بسهوله من خلال الهجوم من عمق الملعب الذي تعاني ارضيته كثيراً ولذلك حاول الوحدات تنويع اللعب من طرفي الملعب وشاهدنا عمليات اسناد من محمد الضميري وفراس شلباية للحالة الهجومية وكان هناك عمل كبير من احمد هشام واحمد الياس في الجهتين اليمنى واليسرى ولكن الفرص الحقيقة غابت وربما تخلى الحظ عن بهاء فيصل والوحدات عندما استلم كرة احمد هشام البينية وسددها حسب الأصول لترتد من العارضة بينما حاول الرمثا في الدقائق الأخيرة من شوط المباراة الأول مباغتة الوحدات من خلال هجوم مضاد دون فائدة
- في الشوط الثاني واصل الوحدات بنفس التشكيلة والطريقة ولكن الذي تغير هو اسلوب الرمثا وتحوله للهجوم وبصورة مغايرة لأسلوبه الأنضباطي في شوط المباراة الأول ولكن فورة الرمثا أوقفها تألق عامر شفيع وهو يتصدى لكرة الشاب خالد الدردور بينما تصدى القائم لكرة الرواشدة والحقيقة أن المساحات توفرت في ملعب الرمثا وكانت الفرصة سانحة للوحدات من أجل حسم المباراة ولكن عابه التسديد المتسرع وغير المؤثر , ومع الوقت اصبحت شهدت المباراة انفتاحاً وتراجع رتم الرمثا هجومياً ودفاعياً ولكن الوحدات لم يستمر الفرص الخالصة فالحاج مالك وعلى غير عادته يسدد برعونة وهو مواجه المرمى ويتأخر في التسديد بعدها وهو منفرد تماماً وبهاء فيصل تكلش الكرة التي عكسها احمد هشام عن قدمه وهو امام فوهة المرمى وأشرف نعمان الذي دخل متأخراً يتخلص من المدافع بطريقة فنية ويمرر لعامر ذيب الذي سدد كرباجاً انقذه الزعبي ببراعة ليمر الوقت سريعاً وتنتهي المباراة بالتعادل السلبي
- أجمالاً اداء الوحدات كان جيداً في حسابات ان المنافس فريق كبير يلعب على ارضه وبين جماهيره والملعب غير مناسب وعانى منه الوحدات سابقاً ولكن في نفس الوقت كان بالأمكان الأفضل ولا شك أن الوحدات تخلى عنه الحظ في كثير من المواجهات ولكن أعتقد أن الوحدات كان يحتاج الى اجراء تبديلاته مبكراً وشاهدنا الفرق عندما شارك عامر ذيب الذي تحرك جيداً وتحصل الوحدات على معظم فرصه بالشوط الثاني بعد نزوله وكان ايضاً من الضروري أن يلعب أشرف في توقيت مبكر علماً ان الثنائي اشرف والذيب كانت بصمتهم واضحة في اخطر تهديد للوحدات في شوط المباراة الثاني من خلال تمريرة اشرف الذي سددها عامر وتصدى لها الحارس وربما كان الوحدات بحاجة الى تبديل ثالث من خلال الزج باحمد سريوة مثلاً ولكن لا شك ان الجهاز الفني لديه رؤيته الخاصة وهو يعرف احوال فريقه ولاعبيه وربما كان الكلام سيكون مختلفاً لو سجل الأخضر من الفرص المباشرة في الربع الأخير من الشوط الثاني
- عموماً مباراة الرمثا في نتيجتها ليست بهذا السوء ولكن الطموح دائماً أن يفوز الوحدات ومن الممكن الحديث ان المتالق في المباريات السابقة الحاج مالك استسلم للرقابة الشديدة التي تعرض لها وان بهاء فيصل لعب شوطاً أولاً قتالياً وتخلى عنه الحظ في كرة العارضة وربما الحظ العاثر لازمه في الفرصة الأخيرة , بينما لعب أحمد هشام مباراة جيدة وتحرك جيداً وساند في الشوط الاول الميمنة وفي الشوط الثاني تحول في ثلثه الأخير الى مساندة الهجوم من الميسرة ولكن ما زلنا نفتقد تسديداته المتقنة والمطلوب ايضاً عدم التسرع في التسديد ولعب احمد الياس واحدة من افضل مبارياته وساند الحالتين الهجومية والدفاعية ولا بد من الاشارة الى الضغط الكبير الذي يتعرض اليه الظهيرين الضميري وفراس من خلال الدور بالتغطية الدفاعية والدور بالهجوم والتحول الى جناحين في ظل تطلعات الفريق الهجومية وفي نفس الوقت المساندة لهما في الحالة الدفاعية تحتاج للكثير لان الفريق يهاجم ولا يفكر بالدفاع وهو متعادلاً , ومن المهم توضيح الدور الكبير لرجائي عايد في مباراة اليوم وهو الذي كان ملتزماً في دوره الأنضباطي في دائرة الملعب وحاول برؤيته الثاقبة تحويل دفة اللعب يميناً وشمالاً واحياناً الى عمق الملعب
- التعادل جاء بعد ثلاثة انتصارات وهذه كرة القدم وانا لا أحبذ الحكم على الفريق في مباراة تُلعب على ملعب تشتكي منه جميع الأندية ولكن وبأمانة شاهدت روح الفريق حاضرة وأصرارهم واضح على تحقيق النتيجة ولكن ليس دائماً تنجح في تحقيق المطلوب وأحياناً تفوز من فرصة وأحياناً لا تفوز وتهدر عظيم الفرص
- الوحدات بعد هذه المباراة يتبقى له مباراتين قبل انتهاء مرحلة الذهاب امام الجزيرة والبقعة والمطلوب من الفريق الفوز في المبارتين والحفاظ على الصدارة والمطلوب من الجميع أن يساعد على تجاوز اي نتيجة سلبية والعمل على تشجيع الفريق وهناك بعد ذلك شهرين من الوقت للحديث والكلام ومناقشة جميع القضايا التي تخص مستقبل الفريق في مرحلة الاياب والمشاركة الاسيوية
الفريق أدى بشكل ممتاز وخانه الحظ ورعونة التسديد الذي سببه عدم التركيز
والاستعجال من اجل تسجيل هدف
أتمنى عدم وجود مشاكل بين اشرف والمدرب
انا خائف على اشرف من الإحباط من جلوسه على الاحتياط
كان من المفروض نزول اشرف بعد بداية الشوط الثاني بعشرة دقائق ورأينا ماذا فعل خلال خمس دقائق
الملاحظة المهمة هي تردد فراس شلباية في الهجوم وانا لاحظت عدة مرات يقوم بارجاع الكرة الى الخلف مما يعمل على تمويت الهجمة وكاد يتسبب بهدف في بداية المباراة
احمد هشام لا يركز بتسديداته
والحاج مالك لم يكن مركز عند التسديد
تحية طيبة أخي هيثم
الوحدات فقد السيادة على رقعة اللعب بدءا من الدقيقة 35 بعد إجراء الرمثا تبديله الأول وكانت ميسرة الرمثا مسرحا للعمليات الوحداتية التي تنوعت وتعددت دون خطورة حقيقية فيما تبقى من الشوط الاول ليس هذا فقط بل إن الرمثا عمد الى شن الهجمات والاختراقات من ميسرته بعد معالجتها.
في الشوط الثاني نعم تحسن الحال ولكن ضاعت الفرص تلو الفرصة ولولا توفيق الله للحوت عامر لمني الفريق بخسارة مؤكدة ، أستغرب حقيقة عدم توفر الروح القتالية والقوية لدى الفريق بالرغم من أن دفاعات الرمثا ورغم كثافتها إلا أنه كان من الممكن اصطياد شباك فراس صالح بهدف.
ومما يقال أيضا أن تبديلات الحجي لا سيما الدفع بأشرف جاءت متأخرة جدا والواضح أن أشرف يمتلك موهبة كبيرة في صناعة الأهداف و قدرته على ايجاد الحلول لنفسه ولرفاقه من اللاعبين
سؤال. .. تأخير رجائي وتدويره للكرة منطقي
وهل رجائي قطع كره واحدة
الاجابه رجائي. سلبي جدا. وهذا رأي مجموعه من. المشاهدين
أتمنى أن تحضر المباراه لتجد أننا كنا نعاني مع وجود رجائي
الياس لعب جناح طول اللعبه تقريبا. كان لازم سحب رجائي وأعاد الياس, للمتصف
نقطه مهمه لم ينتبه لها أحد أن خروج رامي سماره. كان لمصلحة الرمثا. بالعكس الخب البديل كان رائعا وكان نقطه التحول في إعادة سيطرة الرمثا نهايه الشوط الأول والشوط الثاني
الآن لتتحدث عن بهاء وما يزعل حدا مني بهاء متسرع وهوج واختلف مع كل شخص يتحدث انه مستقبل النادي
أهم نقطه عندما تصل الكره لخط الثمانية عشر وتعود إلى عامر شفيع
عندما يستقبل الاعب الكره ويعدها للوراء أكثر من عشر مرات هذه مشكله
محمد الباشا ضعيف جدا وقدم أداء سلبي
المدرب عنيد وهو لا يريد الصدارة وتاخير التبديل. مشكله
وعامر وأبو كبير واشرف يجب أن يشاركوا وقت أكبر