هذا ما حدث - هذا ما حدث - هذا ما حدث - هذا ما حدث - هذا ما حدث
يوم الخميس
قررت انا وصديقتي بعمل مغامرة ..وهي الذهاب إلى الكنيسة الموجودة على تل اربد
رن جرس الكنيسة حكينا فرصة نروح ونلاقي حدا موجود
وبالفعل لما رحنا كان فيها جنازة حاطين التابوت بسيارة نقل الموتى وصوت التراتيل يملأ المكان...والقديسين بجانبه احدهم وضع شارة زرقاء والاخر حمراء بعد ذهابهم دخلنا الى الكنيسة واذ هناك صورة للمسيح عليه السلام مكتوب تحتها:"من يتبعني في هذه الحياة فليعش بالنور ولا تعش في ظلام هذه الحياة"
(مش متذكرة العبارة بالزبط بس كانها هيك)
فتنا جوات الكنيسة وحكينا للي هناك بدنا الكتاب المقدس
طبعآ داخلها هناك الكثير من سلال الحلو بمناسبة العزاء
خرجنا لنذهب الى المسؤول هناك
انتظرنا قليلا وخرجت علينا السكرتيرة وبدأ الاستجواب
مين انتم_وليش جايات_شو بتدرسو_وين_اعطيني اثبات انك طالبة_شو يدك بالكتاب المقدس
المهم دخلنا عند المسؤول واستقبلنا استقبال جميل ... مع اننا نختلف معهم في العقيدة لكنني لا انكر ان من استقبلنا كان على خلق عالي
اخبرنا انه لا يوجد لديه نسخ من الكتاب المقدس ليوزعها علينا .. لكنه مستعد لان يخدمنا باي موضوع نريده..لم يقبل بخروحنا من هناك الا بعد ان ضيفنا
وخرجنا بسلام من هناك اخبرت صديقتي لو اعلم بما صيحصل لنا هناك لكنت قد اعطيتك نسختي من الكتاب المقدس
الاخت ام يحيى , اظن ان الفضول احيانا يقتل صاحبه
فانتم كـ بنات وبدون محرم لا يجوز ان تذهبوا الى هكذا
اماكن لوحدكم , اما لصورة المسيح والكتاب المقدس
فلا استطيع ان اقول غير لا حول ولا قوة الا بالله
روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه رأى في يد عمر شيئاً من التوراة فغضب، وقال: ((أفي شكٍ أنت يا ابن الخطاب؟ لقد جئتكم بها بيضاء نقية، لو كان موسى حياً ما وسعه إلا اتباعي)) عليه الصلاة والسلام.
ويقول ابن باز رحمه الله: "أن العلماء العارفين بالشريعة المحمدية قد يحتاجون إلى الاطلاع على التوراة أو الإنجيل أو الزبور لقصد إسلامي، كالرد على أعداء الله، ولبيان فضل القرآن وما فيه من الحق والهدى، أما العامة وأشباه العامة فليس لهم شيء من هذا، بل متى وُجد عندهم شيء من التوراة والإنجيل أو الزبور، فالواجب دفنها في محلٍ طيب أو إحراقها حتى لا يضل بها أحد"
الاخت ام يحيى , اظن ان الفضول احيانا يقتل صاحبه
فانتم كـ بنات وبدون محرم لا يجوز ان تذهبوا الى هكذا
اماكن لوحدكم , اما لصورة المسيح والكتاب المقدس
فلا استطيع ان اقول غير لا حول ولا قوة الا بالله
ولما المحرم .. لدخول هكذا مكان
هو مكان عبادة .. وهناك بنات بيشتغلوا فيه
ليش فضول ... ببحثي عن اسباب بناء الهيكل اعتمادي الاول كان الكتاب المقدس
وصديقتي بحاجته لمادة الأديان
طلاب الشريعة يطلب منهم الاطلاع عليه
انا فقط رويت لكم ما حدث
روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه رأى في يد عمر شيئاً من التوراة فغضب، وقال: ((أفي شكٍ أنت يا ابن الخطاب؟ لقد جئتكم بها بيضاء نقية، لو كان موسى حياً ما وسعه إلا اتباعي)) عليه الصلاة والسلام.
ويقول ابن باز رحمه الله: "أن العلماء العارفين بالشريعة المحمدية قد يحتاجون إلى الاطلاع على التوراة أو الإنجيل أو الزبور لقصد إسلامي، كالرد على أعداء الله، ولبيان فضل القرآن وما فيه من الحق والهدى، أما العامة وأشباه العامة فليس لهم شيء من هذا، بل متى وُجد عندهم شيء من التوراة والإنجيل أو الزبور، فالواجب دفنها في محلٍ طيب أو إحراقها حتى لا يضل بها أحد"
جانبكم الصواب أخيتي ..
ولهذا ذهبنا
انا لدي نسخة منه كانت المرجع لي في بحث حصلت على علامة كاملة فيه
وصديقتي بحاجة له في مادة مقارنة أديان
لعمل دراسة بين العهد القديم والعهد الجديد
لا والله يا ابو ادم
تيتي تيتي زي ما رحتي زي ما اجيتي
في بنت مسيحية كانت تحضر معي مادة اديان وفرق عشان تعرف الدين الاسلامي والعقيدة
ناقشناها بالعقيدة المسيحية ولجهلنا بما في كتبهم كان بس الدكتور يناقشها وهاي نقطة ضعف بطالب يدرس الأديان وما بيعرف يرد على حكي مسيحي او يهودي
ومن هون كانت البداية بالحاح الدكتور لكل طالب يدرس الاديان واصول الدين يكون عنده نسخة من الكتاب المقدس
حكولنا بعطوه بالكنسية لكل من يطلبه عشان هيك رحنا لكن ما استفدنا أشي
له يا ابو ابراهيم
رأيك محل تقدير واحترام
هو موضوع نحتاجه بدراستنا الأكاديمية...غير هيك كان بعمري ما فكرت أدخلها
الله يحفظك لاهلك , ويبعد عنك كل مكروه اختي ام يحيى ,,, ما حكيت هالحكي الا من الغيره على
المسلمين وبنات المسلمين فقط , وبتمنالك التوفيق والخير والنجاح في دراستك .
بس سؤال عالهامش : هل نحن بحاجه للمقارنه مع الديانات الاخرى ؟ ونحن نعلم ان الكتب السماوية
جميعها ما عدى القرآن الكريم قد حرفت بايدي اليهود.
اذا ما الفائدة التي يجنيها هذا الدكتور من هذا البحث
وهو قد يكون دكتور شريعه على الاقل ويعلم ما لا نعلمه في هذه الامور , لو لم تحرف الكتب السماويه
وعُمل البحث فلا بأس أن نقارن بينهم.
لا والله يا ابو ادم
تيتي تيتي زي ما رحتي زي ما اجيتي
في بنت مسيحية كانت تحضر معي مادة اديان وفرق عشان تعرف الدين الاسلامي والعقيدة
ناقشناها بالعقيدة المسيحية ولجهلنا بما في كتبهم كان بس الدكتور يناقشها وهاي نقطة ضعف بطالب يدرس الأديان وما بيعرف يرد على حكي مسيحي او يهودي
ومن هون كانت البداية بالحاح الدكتور لكل طالب يدرس الاديان واصول الدين يكون عنده نسخة من الكتاب المقدس
حكولنا بعطوه بالكنسية لكل من يطلبه عشان هيك رحنا لكن ما استفدنا أشي
لم أقرأ هذه المشاركة الا بعد مشاركتي السابقة
وأظن أن الجواب قد وصل أم يحيى