أحببت هذا العشق في عينها !! - أحببت هذا العشق في عينها !! - أحببت هذا العشق في عينها !! - أحببت هذا العشق في عينها !! - أحببت هذا العشق في عينها !!
مخمليٌّ هذا الحب ..
عصي دمعه كفراقه !!...
تقتادني فيه كل الممنوعات
وتُرسَمُ فيه أجمل الحكايات في أرقى اللوحات ..
تجذبني اليه الدموع و الأفراح وكل التناقضات ,,,!!
يا حباً لا يموت ولا يعرف المراهنات ...
فعشقك حق على قلبي فهو إحدى الواجبات !
يا قمراً يضيء و لا يستضيء
يا امرأةً غير نساء الكون
يا أغلى عنواناً ويا أجمل لون ,,,
يا ساحرة الحب ويا أجمل الجميلات !!
وحدك من بينهن عشقك قطعة من الجنات...
وحبك فرضٌ ورضاك مغفرةٌ وكرهك من الموبقات !!
كيف لي لا أعشقك وانا منك مولوداً
أعطيتني من روحك ومن حبك وجوداً
وأعطيتني ما لم تعطني النساء مجتمعات ...!!
ذرفت الدمع نهراً و الالام بحراً كي اكون ,,,
وجئتك باكيا وانت تصرخين بكل جنون ..
لا تبكي لا تبكي يا وعدي فديتك عمري و السنون!
فأي حب سأملكه لك الان وسط الجميلات !
واي عشق أقدمه لك عرفاناً وسط الأميرات ,,,
يا حباً لا يموت ويا قدراً لا يعرف النسيان
دعيني أقبل قدميك فخراً وأنحني لك دهراً
كي أساوي لك دمعة ذرفتيها من بين كل الدمعات !!
أو اجعليني طول العمر خادماً لك
كي أعادل صرخةً لك من تلك الصرخات !!
كان لا بد من العودة ، إلى هنا أو إلى الذاكرة ، وربما إليهما معا ، فما خطته يداك هو ذاته ما أصابني بمقتل ، فأنت ترسم شيئا من ملامح أمي ، شيئا من ملامح تلك الأم التي تلبس الثوب ذاته والذي - كما ذكرت من قبل - يحمل بين تطريزاته حكاية وطن !!
ها أنت أخي دياب تنبش الشوق الذي سكن لبرهة من كثرة ترحاله بين تفاصيلها وبين حكاياتها والأساطير التي كانت ترويها لي ولإخوتي جميعا ونحن تحت غطاء النوم في ليلة شتوية باردة لكنها كانت دافئة جدا بحكاياها...
ها أنت أيها الجميل الألق ترسم صورة أخرى من صور الجميلات أمهاتنا ، ترسمها بكل ما أوتيت من روعة في اتباع أدق التفاصيل كي تخرج بهذه الحلة الطيبة طيب قلمك وعبق حبرك!!
حقيقة أنا بين أناقة وأناقة الآن ، فالكلمات تنطق بجاذبيتها وقد اختلطت بعراقة الصورتين وأصالتهما!!
كان لا بد من العودة ، إلى هنا أو إلى الذاكرة ، وربما إليهما معا ، فما خطته يداك هو ذاته ما أصابني بمقتل ، فأنت ترسم شيئا من ملامح أمي ، شيئا من ملامح تلك الأم التي تلبس الثوب ذاته والذي - كما ذكرت من قبل - يحمل بين تطريزاته حكاية وطن !!
ها أنت أخي دياب تنبش الشوق الذي سكن لبرهة من كثرة ترحاله بين تفاصيلها وبين حكاياتها والأساطير التي كانت ترويها لي ولإخوتي جميعا ونحن تحت غطاء النوم في ليلة شتوية باردة لكنها كانت دافئة جدا بحكاياها...
ها أنت أيها الجميل الألق ترسم صورة أخرى من صور الجميلات أمهاتنا ، ترسمها بكل ما أوتيت من روعة في اتباع أدق التفاصيل كي تخرج بهذه الحلة الطيبة طيب قلمك وعبق حبرك!!
حقيقة أنا بين أناقة وأناقة الآن ، فالكلمات تنطق بجاذبيتها وقد اختلطت بعراقة الصورتين وأصالتهما!!
لك وحدك تحايا ملؤها عطر أنيق تماما كأناقتك!!
تطوع حرفك كأنه ريشة فنان ترسم بها أجل اللوحات في أرقى التعابير ...
حرفك ولد من ذهب شكراً لمرورك الأنيق ,,,
أينما وجد التعبير الصادق وجد المهنى السامي والجميل وسطورك الشعرية التي ترتسم
فيها الأم بكل ملامحها تشدني الى الوطن الذي يسكنني رغم أني لم أره الا على شاشات
التلفاز وفي عيون محبيه .. احببت يافا كما احببت حيفا كنت اراها مرسومة في نقش ثوب
أمي