مواجهة صعبة ، فهل تحسمها عناصر القوة أم عنصر المفاجأة ؟؟؟
مواجهة صعبة ، فهل تحسمها عناصر القوة أم عنصر المفاجأة ؟؟؟ - مواجهة صعبة ، فهل تحسمها عناصر القوة أم عنصر المفاجأة ؟؟؟ - مواجهة صعبة ، فهل تحسمها عناصر القوة أم عنصر المفاجأة ؟؟؟ - مواجهة صعبة ، فهل تحسمها عناصر القوة أم عنصر المفاجأة ؟؟؟ - مواجهة صعبة ، فهل تحسمها عناصر القوة أم عنصر المفاجأة ؟؟؟
في المباريات الأخيرة للوحدات والرمثا بدا أن الفريقين يعتمدان على طريقة لعب واحدة وهي 4-2-3-1 وهو الأمر الذي قد يدفع أحد مدربي الفريقين لتغيير نهجه في لقاء القمة المنتظر إما بهدف إحداث عنصر المفاجأة أو من باب احترامه لقوة خصمه وايمانه بأن عناصر الخصم أكثر قدرة على تنفيذ الأدواء التكتيكية لطريقة اللعب هذه وبالتالي لا بد من اللعب وفق طريقة لعب أخرى تضمن توازنا أكبر في مواجهة فريق لديه عناصر افضل لتنفيذ طريقة لعب 4-2-3-1 ،،،
وإذا ما عرجنا بشكل سريع على عناصر الفريقين وفق طريقة لعب 4-2-3-1 سنجد بأن الرمثا أكثر قوة في الشق الهجومي ، وهنا يتوقع أن يدفع فلورين بمحمد عمر على اليمين ويوسف الرواشدة على اليسار وسعيد مرجان خلف المهاجم الوحيد راكان الخالدي وهذا الرباعي يتمتع بمهارات جيدة نسبيا وبنية جسدية قوية إلى حد ما والأهم من ذلك تمتعهم بخبرة جيدة ولياقة بدنية عالية تسمح لهم بالقيام بالدورين الدفاعي والهجومي على أكمل وجه ،،، وأما بالنسبة للوحدات فحتى اللحظة لا يمكن اختيار أربعة عناصر في المقدمة بحيث يكونوا قادرين على أداء الشقين الدفاعي والهجومي طوال شوطي المباراة وفق طريقة اللعب هذه ،،، وفي ظل غياب ورقة أحمد الياس الهامة في مثل هذه المواجهات فمن المتوقع أن يلجأ الكابتن ابو زمع لإعادة صالح راتب أو عامر ذيب للعب إلى جانب رجائي في منطقة الارتكاز وإن كنا نفضل إرجاع صالح راتب لكونه غير قادر على تقديم الفائدة المرجوة منه لحظة أن يلعب ضمن ثلاثي الوسط الهجومي لطريقة اللعب هذه بسبب قلة خبرته ،،،
وإذا ما افترضنا بأن زعترة يستطيع القيام بدوره على نحو جيد إذا ما حالفه التوفيق فإن تراجع مردود عامر ذيب بمرور الوقت وسلبية منذر الدائمة في أداء الشق الدفاعي تدفع الفريق دوما للتقهقر في ملعبه مما يتسبب بضغط كبير للمنافس في ملعب الوحدات كما حدث في مباراة الفريق الأخيرة أمام ذات راس ،،، وهنا أرى أن المدير الفني مطالب بالدفع بعناصر أكثر قدرة على القيام بالدور الدفاعي ومشاغلة مدافعي ولاعبي الارتكاز لدى الخصم ،،، وهنا قد يبدو أمرا منطقيا أن يدفع أبو زمع بإحدى ورقتي بهاء فيصل أو حاج مالك منذ بداية المباراة إلى جانب ذيب وابو عمارة وإن كنت أفضل الدفع بكلا الورقتين على أن يتم اراحة عامر ذيب والزج به مع بداية الشوط الثاني حيث يكون لاعبي الخصم أقل قوة من الناحية البدنية ،،، فلحظة أن يتوفر لدى الوحدات في الخط الأمامي ثلاثة لاعبين يتمتعون بقوة جسدية ولياقة بدنية عالية كزعترة وبهاء وحاج مالك فمن المؤكد بأن الفريق يستطيع أن يمارس الضغط على الخصم في ملعبه بشكل مثالي مع عدم اغفال دور منذر ابو عمارة الهجومي والذي يمكن له أن يقلل من توغلات يوسف الرواشدة الذي سيضطر للعودة لمساندة الظهير الأيسر علي خويلة ،،،
وما من شك بأن تواجد عامر ذيب كلاعب خبرة يتسلح بقدر عال من المهارة والقدرة على تنظيم ألعاب الفريق يجعل الوحدات أكثر خطورة في تنفيذ الواجب الهجومي ولكن للضرورة أحكام ولا بد من وجود توازن كبير في تنفيذ الشقين الدفاعي والهجومي وبخاصة أن المقارنة بين عناصر القوى في الفريقين ربما تميل لفريق الرمثا في أكثر من جانب وفق طريقة اللعب هذه ،،،
وأما من حيث خيارات المديرين الفنيين لمنطقة الارتكاز فمن المتوقع أن يدفع فلورين برامي سمارة والبصول وقد يضطر لإعادة مرجان على حساب البصول في حين من المتوقع أن يعتمد ابو زمع على رجائي عايد وصالح راتب ،،، وهنا وإن كانت الخبرة تصب في مصلحة لاعبي الرمثا إلا أن رجائي وصالح قادران على قيادة ألعاب الفريق دفاعا وهجوما إذا ما وجدا التعاون اللازم من رباعي خط المقدمة في الأخضر وبخاصة إن كلا اللاعبين على درجة من المهارة تسمح لهما بالاستحواذ على الكرة لأطول فترة ممكنة مع القدرة على تشكيل الزخم الهجومي من وقت لاخر ولكن لا بد من التنويه بضرورة أن يتناقل ثلاثي الوسط الهجومي الكرة بسلاسة لحظة أن يقتربوا من ثنائي الارتكاز ،،، وفي المقابل فإن قدرات بهاء وحاج مالك البدنية تسمح لهما بالضغط المتواصل على سمارة والبصول مما يفقد الرمثا ترابط خطوطه الذي يتميز به وفق طريقة اللعب هذه ،،،
وبالنسبة للخط الخلفي فمن المتوقع أن يدفع فلورين بمحمد المحارمة واللاعب الروماني في منطقة العمق الدفاعي وهي المنطقة التي لطالما عانى منها الرمثا و احتار فلورين في كيفية العمل على ترميمها ،،، وهنا من المؤكد أن الضغط الكبير على هذين اللاعبين سيخلق مشاكل كبيرة للرمثا بحكم أن كلا اللاعبين يجد صعوبة كبيرة في التحكم بالكرة ونقلها بسلاسة لزملائهما ،،، في حين ان الظهير الأيسر خويلة والظهير الأيمن احسان حداد أكثر قدرة على التعامل مع الكرة ولكن سرعة ومهارة ابو عمارة ستجبر خويلة على التزام منطقته و ارتكاب الأخطاء الدفاعية فيها وفي المقابل يسجل للواعد احسان حداد مساهمته في الفعالة في الجانب الهجومي بسبب دقة كراته العرضية وهو ما يفرض على لاعب الجناح الأيسر في الوحدات الضغط عليه بشكل جيد ،،،
وأما عن خط دفاع الأخضر فمن المتوقع عودة الباشا لمركزه في حين قد يلجأ ابو زمع للدفع بالبهداري إلى جانب الباشا للاستفادة من قامته العالية في مواجهة الخالدي ومرجان وقدرته على تغطية مساحات أكبر ،،، وقد يشكل الدفع بالبهداري بعض الخطورة على خط دفاع الوحدات بحكم أن البهداري والباشا يتميزان بالاندفاع القوي في حين يفضل دوما أن يتواجد في منطقة العمق الدفاعي لاعب هادىء كمنذر رجا يستطيع التصرف برزانة في بعض المواقف مع التنويه بقدرة رجا على بناء الهجمات من الخلف على العكس من البهداري الذي قد يتسبب في بعض المشاكل بسبب عدم قدرته على تسليم الكرات الطويلة القصيرة والطويلة بشكل جيد ،،، وفي منطقة الظهيرين يبدو وأن باسم فتحي وفراس شلباية هما الأكثر حظا بالمشاركة مع التنويه بأن قصر قامة لاعبي الجناح لدى الرمثا ( محمد عمر ويوسف الرواشدة ) يأتي في صالح فراس شلباية بحيث تسهل مراقبته للرواشدة في حين أن باسم بخبرته قادر على التعامل مع سرعة محمد عمر ،،،
وفي حراسة المرمى تميل الكفة دوما للحارس الخبير عامر شفيع على حساب الواعد فراس صالح مع مما يعطي الوحدات قوة أكبر في الخط الخلفي ولكن نتمنى على الكابتن شفيع أن يكون أكثر هدوء لحظة توجيه العتاب أو النصح لزملائه لأن اللاعب الشاب في مثل هذه المباريات الجماهيرية بحاجة إلى التوجيه أكثر من التوبيخ الذي قد يأتي بنتائج عكسية على اللاعب والفريق ككل ،،،
لقد سبق وأشرنا بأنه من الصعب اختيار طريقة لعب تناسب أحد عشر لاعبا في الوحدات لأن الفريق يفتقر إلى عناصر خبرة مؤثرة في بعض المراكز وفي مثل هذه الحالة فإنه من الضروري التزام اللاعبين بأداء واجباتهم بشكل مثالي مع اختيار طريقة لعب تعتمد الجماعية في الأداء أكثر من الاعتماد على المهارات والقدرات الخاصة لبعض العناصر ،،،
بخلاصة وبكل واقعية أرى أن الرمثا أكثر خطورة وفق طريقة لعب 4-2-3-1 وبخاصة في الشق الهجومي ولكن الوحدات بما لديه من لاعبين شباب قادر على لجم خصمه والخروج بنقاط المباراة الثلاث إذا ما تمتع لاعبوه بالهدوء وأحسنوا القيام بالواجبين الدفاعي والهجومي وبخاصة أن جماهير الرمثا وحماسها الزائد قد لا يكون عاملا ايجابيا لمصلحة الرمثا وبخاصة إذا ما مر الوقت دون ان يسجل الرمثا أو يهدد مرمى الوحدات بوضوح ،،،
ربما يتمنى البعض ، ونحن منهم ، ان يلجأ الكابتن عبدالله أبو زمع لمفاجأة خصمه من خلال تغيير طريقة اللعب لأن العروض السابقة للفريقين وفق طريقة اللعب هذه أظهرت الرمثا بشكل أكثر تميزا من الأخضر ولكن تغيير طريقة اللعب يبدو أمرا خطيرا وبخاصة في ظل تواجد أكبر عدد ممكن من اللاعبين الشباب في تشكيلة الوحدات ،،، فالعودة لطريقة 4-3-3 او 4-3-2-1 ربما يكون ناجعا في مواجهة 4-2-3-1 بحكم تواجد عدد كبير من الشباب مع الأخضر ولكن غياب الياس وتراجع مردود عامر ذيب وضرورة تواجد رجائي وصالح سوية يدفع بالكابتن الى تجاهل طريقة اللعب هذه ،،، وقد تبدو طريقة لعب 4-5-1 أكثر منطقية كطريقة لعب دفاعية في مواجهة 4-2-3-1 لكونها تتميز بوجود عدد كبير من لاعبي خط الوسط في منطقة الدائرة وعلى الأطراف مما يغلق ملعب الفريق بشكل جيد إلا أن المراهنة هنا تكون على قدرة خماسي خط المنتصف على حسن التحرك بالكرة وبدونها ضمن مساحات ضيقة مع ضرورة وجود لاعبين مهاريين في أطراف الملعب وهو أمر ليس بالسهل وإن كان تواجد لاعب بخبرة عامر ذيب ضمن طريقة اللعب هذه قادر على قيادة خماسي خط المنتصف في ظل وجود صالح ورجائي ومنذر وابو كبير ( بهاء او حاج مالك ) ،،، وأما اللجوء لطريقة لعب 4-4-2 أو 4-4-1-1 فهذا أمر ربما يكون مناسبا لو تم الدفع بلاعبي جناح على درجة من السرعة والمهارة وهنا قد تبدو ورقتي ابو عمارة وابو كبير مناسبتين في الشق الهجومي ولكن ضعف المردود الدفاعي لكلا اللاعبين ينسف احتمالية اللجوء لطريقة اللعب هذه ،،،
اخر الكلام ،،،
ربما تنعكس خيارات الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني سلبا على أداء بعض لاعبي الفريقين وبخاصة الكابتن عامر ذيب وفراس شلباية من الوحدات وراكان الخالدي وفراس صالح من الرمثا واللاعب الذكي هو الذي يستغل مثل هذه المباريات لاثبات أحقيته في اللعب للمنتخب الوطني واثبات عدم مهنية المدير الفني بتجاهل ورقته ،،، وهنا نستغرب من المدير الفني لمنتخبنا الوطني وليكنز الذي لم يتمهل بضعة أيام قبل الاعلان عن خياراته من أجل متابعة مباراة تجمع أفضل فريقين في الدوري والتي تكاد تعتبر أفضل اختبار للحكم على قدرات اللاعبين وبخاصة أن الكل يجمع على تواضع مستوى بطولة الدوري بشكل عام في حين أن الوحدات والرمثا لديهما من العناصر والتاريخ ما يشفع لهما بتقديم مباراة مميزة فنيا ولكن ماذا عسانا أن نقول في تلك المجموعة المحيطة بالجهاز الفني والتي من مهمتها اطلاعه على كل صغيرة وكبيرة في الشأن الكروي المحلي وبخاصة أنها المهمة الأولى للانجليزي وليكينز مع منتخب عربي ،،،
يعطيك العافيه ابويزيد
ان شاء الله ان لايتاثر احد من لاعبين الوحدات
اتوقع الرمثا سيكون تحت ضغط رهيب من الجمهور
والاعبين المتاثرين من الغياب عن تشكيله المنتخب
وان شاء الله الفوز وحداتي غدا
ما اخشاه فقط هو التاثير النفسي على الكابتن عامر ذيب
بسبب عدم اختياره للمنتخب
بالعكس اخي ماجد
اتوقع من الذيب ان يبهر الجميع ليبرهن على احقيته في قيادة المنتخب
كون كل تشكيلة ويلكنز لم ارى فيها اي لاعب يمكن أن يكون قائدا في الملعب
وقادر على ترجمة افكار المدرب بقيادة زملائه داخل المستطيل الاخضر
في المباريات الأخيرة للوحدات والرمثا بدا أن الفريقين يعتمدان على طريقة لعب واحدة وهي 4-2-3-1 وهو الأمر الذي قد يدفع أحد مدربي الفريقين لتغيير نهجه في لقاء القمة المنتظر إما بهدف إحداث عنصر المفاجأة أو من باب احترامه لقوة خصمه وايمانه بأن عناصر الخصم أكثر قدرة على تنفيذ الأدواء التكتيكية لطريقة اللعب هذه وبالتالي لا بد من اللعب وفق طريقة لعب أخرى تضمن توازنا أكبر في مواجهة فريق لديه عناصر افضل لتنفيذ طريقة لعب 4-2-3-1 ،،،
بخلاصة وبكل واقعية أرى أن الرمثا أكثر خطورة وفق طريقة لعب 4-2-3-1 وبخاصة في الشق الهجومي ولكن الوحدات بما لديه من لاعبين شباب قادر على لجم خصمه والخروج بنقاط المباراة الثلاث إذا ما تمتع لاعبوه بالهدوء وأحسنوا القيام بالواجبين الدفاعي والهجومي وبخاصة أن جماهير الرمثا وحماسها الزائد قد لا يكون عاملا ايجابيا لمصلحة الرمثا وبخاصة إذا ما مر الوقت دون ان يسجل الرمثا أو يهدد مرمى الوحدات بوضوح ،،،
ربما يتمنى البعض ، ونحن منهم ، ان يلجأ الكابتن عبدالله أبو زمع لمفاجأة خصمه من خلال تغيير طريقة اللعب لأن العروض السابقة للفريقين وفق طريقة اللعب هذه أظهرت الرمثا بشكل أكثر تميزا من الأخضر ولكن تغيير طريقة اللعب يبدو أمرا خطيرا وبخاصة في ظل تواجد أكبر عدد ممكن من اللاعبين الشباب في تشكيلة الوحدات ،،، فالعودة لطريقة 4-3-3 او 4-3-2-1 ربما يكون ناجعا في مواجهة 4-2-3-1 بحكم تواجد عدد كبير من الشباب مع الأخضر ولكن غياب الياس وتراجع مردود عامر ذيب وضرورة تواجد رجائي وصالح سوية يدفع بالكابتن الى تجاهل طريقة اللعب هذه ،،، وقد تبدو طريقة لعب 4-5-1 أكثر منطقية كطريقة لعب دفاعية في مواجهة 4-2-3-1 لكونها تتميز بوجود عدد كبير من لاعبي خط الوسط في منطقة الدائرة وعلى الأطراف مما يغلق ملعب الفريق بشكل جيد إلا أن المراهنة هنا تكون على قدرة خماسي خط المنتصف على حسن التحرك بالكرة وبدونها ضمن مساحات ضيقة مع ضرورة وجود لاعبين مهاريين في أطراف الملعب وهو أمر ليس بالسهل وإن كان تواجد لاعب بخبرة عامر ذيب ضمن طريقة اللعب هذه قادر على قيادة خماسي خط المنتصف في ظل وجود صالح ورجائي ومنذر وابو كبير ( بهاء او حاج مالك ) ،،، وأما اللجوء لطريقة لعب 4-4-2 أو 4-4-1-1 فهذا أمر ربما يكون مناسبا لو تم الدفع بلاعبي جناح على درجة من السرعة والمهارة وهنا قد تبدو ورقتي ابو عمارة وابو كبير مناسبتين في الشق الهجومي ولكن ضعف المردود الدفاعي لكلا اللاعبين ينسف احتمالية اللجوء لطريقة اللعب هذه ،،،
ابو اليزيد اعتقد ان الرمثا على الورق افضل من الوحدات من ناحية اكتمال الصفوف و الخبره
لاعبي الوحدات الشباب مهاريين و مواهبهم كخامه نادره جدا على المستوى المحلي لكن ما لا يساعدهم على فرض اسلوبهم و اظهار مهاراتهم هو بنيتهم الجسديه الضعيفه و صغر احجامهم مقارنة بشباب الرمثا و الجزيره مثلا
لكن الفريق الوحيد الذي يمتلك روح البطل و ثقافة البطولات وقريب من المنافسه هو الوحدات وسيكون لهذا العامل دور كبير في حسم لقاء القمه و الصراع على اللقب
يعطيك العافية اخي
حسب معطيات فريق الرمثا
اتوقع انسب طريقة للعب هي 442
لان قلبين الدفاع الرمثا ما لعبو ولا مرة تحت الضغط
و بالنسبة للجنحان لازم يكون طرفي الملعب بساندو دفاعيا و يكون عندهم القدرة ع نقل الكرة من ملعبنا لملعب الخصم