المشاركه الاردنيه في الاسياد تيتي تيتي مثل ما رحتي جيتي
المشاركه الاردنيه في الاسياد تيتي تيتي مثل ما رحتي جيتي - المشاركه الاردنيه في الاسياد تيتي تيتي مثل ما رحتي جيتي - المشاركه الاردنيه في الاسياد تيتي تيتي مثل ما رحتي جيتي - المشاركه الاردنيه في الاسياد تيتي تيتي مثل ما رحتي جيتي - المشاركه الاردنيه في الاسياد تيتي تيتي مثل ما رحتي جيتي
ينطبق المثل الشعبي الشهير.. تيتي تيتي مثل ما رحت جيتي على المشاركة الاردنية في دورة الالعاب الاسيوية التي تعد الاضعف في تاريخ مشاركت الاردن في دورات الالعاب الاسيوية.وباستثناء أبطال الأردن للملاكمة والكاراتيه الذين حظوا بإستقبال مميز في مطار الملكة علياء الدولي حيث نجح منتخب الملاكمة في حصد ثلاث ميداليات فضية عبر عدي الهنداوي وبرونزيتين كانتا من نصيب عبادة الكسبة وإيهاب درويش فيما حصل منتخب الكراتيه على ميدالية فضية واحدة عبر اللاعب عبد الرحمن الم صاطفة فان الفشل كان حليف بقية الفرق الجماعية والفردية التي شاركت.وجاء ترتيب الأردن بين الدول المشاركة في الدورة بالمركز “31” من بين “37” دولة حصدت الميداليات الملونة ومن بين “45” دولة آسيوية مشاركة في الدورة وهو ترتيب لا يتناسب على الاطلاق مع الطموح الرياضيين الاردنيين الذين تخلوا عن شعار المشاركة لاجل المشاركة منذ سنوات.المشاركة الاردنية التي ضمن 200 شخصا كانت فاجئة للجميع ولا بد ان تضع المسؤولين عن الشأن الرياضي امام مسؤولية البحث عن الخلل لمعالجته فورا, فالفشل في الدورة الاسيوية لا يعني الا امرا واحدا وهو ان رياضتنا بدلا من ان تسير الى الامام والاقتراب من حلم الاولمبياد فانها تتراجع خطوات كبيرة الى الخلف, وهو مؤشر خطير لا بد للجنة الاولمبية ان تقف على اسبابه الحقيقية ومعالجتها حتى لا يتواصل التراجع.لقد شكل الخروج المبكر للاعبي التايكوندو ومنتخب السلة والكاراتيه والمصارعة قمة المفاجآت الأردنية رغم المعسكرات التي أقيمت لهما قبل بدء الدورة الآسيوية.ان ما حدث في كوريا كان بخلاف كل التصريحات التي صدرت عن اللجنة الاولمبية وعن رئاسة بعثة الاردنية وعن المدربين واللاعبين وهو ما يحير ويطرح اكثر من علامة تساؤل اولاها اين الخلل: هل هو في مسيرة اعداد المنتخبات الوطنية من طرف اتحاداتها ام هو سوء اختيار وتقييم حقيقي من اللجنة الاولمبية التي اعتمدت العابا واستثنت اخرى بدعوى ان الالعاب المختارة قادرة على الانجاز.ويسجل لمنتخب الملاكمة الذي قاده المدير الفني الوطني أيمن النادي بأنه صنع الإعجاز وحفظ شيئاً من وجه الرياضة الأردنية حينما حصد ثلاث ميداليات رغم قلة الدعم المقدم من اللجنة الأولمبية لهذه الرياضة حيث لم ينخرط اللاعبون بأية معسكر خارجي بعكس منتخبات جماعية أنفق عليها الكثير من المال وخرجت من الأبواب الخلفية.هذا وتعتبر مشاركة الأردن في الدورة الآسيوية “انشون 2014″ الأكبر من حيث المشاركين ولكنها الأضعف من حيث المنجزين حيث حصد في المشاركات الست السابقة على “29” ميدالية “3ذهب” و 13 فضية” و “13” برونز. http://sport.gerasanews.com/?p=10511
اشي برفع الراس فعلن الرياضه في الاردن يجب ان يعاد هيكلتها ودعمها بشكل افضل لاينقصنا مواهب لكن ينقصنا اناس لديها حب العمل لاجل الاردن وليس لاجل مصالح وحاميها حرميها
ولنكون واضحين حتى لا نترك مجالا للريبة والشك، هناك فرق بين الفرق والمنتخبات وبين الاتحادات وسياساتهم . الإنجازات تحسب للوطن والإخفاقات مردودة على الاتحادات والسياسات المتبعه داخل اروقة هذه الاتحادات وخارجها. كل من اتخذ قرارا يجب ان يحاسب من اعلى منصب الى أدنى منصب كان.
مع احترامي لكاتب الموضوع ولكن ما تحقق بجهود ابناء الوطن هو انجاز بحد ذاته حتى لو كان عدد الميداليات قليل
بالنظر الى المشاركات العربية وما تحقق على ايدي المجنسين من افريقيا وكوبا واوروبا علينا ان نفخر بما تحقق على ايدي هؤلاء الابطال الذين حققوا تلك الميداليات بالامكانيات الضئيلة لديهم
الاسياد ربما تعادل الاولمبيات بوجود الصين واليابان وكوريا وايران والدول المنشقة عن روسيا كاوزبكستان وكازخستان وهي دول متخصصة بالعاب الملاكمة ورفع الاثقال والمصارعة وغيرها
اضف الى ذلك التجنيس الغير عادل لبعض الدول الاسيوية فاصبح البطل الاردني يواجه افريقيا او كوبيا او حتى اوروبيا في بعض الرياضات
وفي اسيا للاسف لا يزال التحكيم يلعب دورا مهما في تحديد النتائج والا لكان لدينا اكثر من ذلك ميداليات وربما كنا نستحق الذهبية في واحدة من اوزان الملاكمة
نعم هناك تراجع بالتايكوندو وكرة السلة التي طالما عولنا عليها الكثير وهذا شيء طبيعي فدائما يأتي بعد اي جيل ذهبي جيل جديد ومنتخب جديد لا بد من الصير عليه وجيل كرة السلة السابق معظمه اعتزل وغادر اللعبة واتذكر في تقرير ان مجمل عدد اللاعبين الذي ممكن ان يلعبوا بالمنتخب كان 7 لاعبين فقط اي لديهم مؤهلات اللعب للمنتخب
مع احترامي لكاتب الموضوع ولكن ما تحقق بجهود ابناء الوطن هو انجاز بحد ذاته حتى لو كان عدد الميداليات قليل
بالنظر الى المشاركات العربية وما تحقق على ايدي المجنسين من افريقيا وكوبا واوروبا علينا ان نفخر بما تحقق على ايدي هؤلاء الابطال الذين حققوا تلك الميداليات بالامكانيات الضئيلة لديهم
الاسياد ربما تعادل الاولمبيات بوجود الصين واليابان وكوريا وايران والدول المنشقة عن روسيا كاوزبكستان وكازخستان وهي دول متخصصة بالعاب الملاكمة ورفع الاثقال والمصارعة وغيرها
اضف الى ذلك التجنيس الغير عادل لبعض الدول الاسيوية فاصبح البطل الاردني يواجه افريقيا او كوبيا او حتى اوروبيا في بعض الرياضات
وفي اسيا للاسف لا يزال التحكيم يلعب دورا مهما في تحديد النتائج والا لكان لدينا اكثر من ذلك ميداليات وربما كنا نستحق الذهبية في واحدة من اوزان الملاكمة
نعم هناك تراجع بالتايكوندو وكرة السلة التي طالما عولنا عليها الكثير وهذا شيء طبيعي فدائما يأتي بعد اي جيل ذهبي جيل جديد ومنتخب جديد لا بد من الصير عليه وجيل كرة السلة السابق معظمه اعتزل وغادر اللعبة واتذكر في تقرير ان مجمل عدد اللاعبين الذي ممكن ان يلعبوا بالمنتخب كان 7 لاعبين فقط اي لديهم مؤهلات اللعب للمنتخب
بغض النظر عن ما تحقق سواء رأى بعض الاخوة انه انجاز لا يرقى للمستوى المأمول وأظنه كذلك،، او انجاز جيد كما يرى البعض الاخر،،، اجد ان الاردن تعاني من مشاكل حقيقية على الصعيد الرياضي والشباب ،،، واهم تلك المشاكل تتمثل في قلة المرافق الرياضية على الصعيد العام سواء للاندية الرياضية المختلفة او حتى على صعيد المؤسسات وهيئات المجتمع المختلفة،،،
بالإضافة إلى غياب كامل للدعم المادي وغياب الموازنات المالية ايضاً لهذه المؤسسات والهيئات والجهات،،، فـ الرياضي بالكاد يحصل على مبالغ لا تذكر،،، في حين نجد ان دول اخرى تقدم للرياضي كل احتياجاته الاساسية وغير الاساسية
المشكلة الحقيقة في ضعف الامكانات والدعم الحكومي لتشييد المرافق العامة ودعم هذه المرافق والجهات الرياضية القائمة عليها بموازنات تكفي بناء اجيال في شتى المجالات الرياضية وتساعد في شيء من الاحتراف
مع احترامي لكاتب الموضوع ولكن ما تحقق بجهود ابناء الوطن هو انجاز بحد ذاته حتى لو كان عدد الميداليات قليل
بالنظر الى المشاركات العربية وما تحقق على ايدي المجنسين من افريقيا وكوبا واوروبا علينا ان نفخر بما تحقق على ايدي هؤلاء الابطال الذين حققوا تلك الميداليات بالامكانيات الضئيلة لديهم
الاسياد ربما تعادل الاولمبيات بوجود الصين واليابان وكوريا وايران والدول المنشقة عن روسيا كاوزبكستان وكازخستان وهي دول متخصصة بالعاب الملاكمة ورفع الاثقال والمصارعة وغيرها
اضف الى ذلك التجنيس الغير عادل لبعض الدول الاسيوية فاصبح البطل الاردني يواجه افريقيا او كوبيا او حتى اوروبيا في بعض الرياضات
وفي اسيا للاسف لا يزال التحكيم يلعب دورا مهما في تحديد النتائج والا لكان لدينا اكثر من ذلك ميداليات وربما كنا نستحق الذهبية في واحدة من اوزان الملاكمة
نعم هناك تراجع بالتايكوندو وكرة السلة التي طالما عولنا عليها الكثير وهذا شيء طبيعي فدائما يأتي بعد اي جيل ذهبي جيل جديد ومنتخب جديد لا بد من الصير عليه وجيل كرة السلة السابق معظمه اعتزل وغادر اللعبة واتذكر في تقرير ان مجمل عدد اللاعبين الذي ممكن ان يلعبوا بالمنتخب كان 7 لاعبين فقط اي لديهم مؤهلات اللعب للمنتخب
انا اعتقد انه لم يكن بالامكان افضل مما كان
طبعا لم يكن بالإمكان افضل مما كان، لكن لماذا؟؟؟
كلامك سليم اذا أردنا الطبطبة وعدم محاسبة كل اتحاد وكل مسؤول من اجل النهوض بالرياضة. اذا أردنا المشاركة من اجل المشاركة ورفع علم البلد، فوفد رياضي مصغر من كم لاعب كان أدى الغرض وشاركنا من اجل المشاركة والدعاية الوطنية.
اما ان نبعث بوفد كبير من 200 شخص وكل اتحاد و جهة رياضية وعدت بافضل النتائج والميداليات ثم نعود بخفي حنين فهناك مشكلة كبيرة اما بالمصداقية او بالمهنية والواقعية.
تكوين الفرق والتجنيس ياتي ضمن استراتيجة رياضية بعيدة الإمد لتلك الدول. فأين نحن من هكذا استراتيجيات؟ لما لا نستقطب ونجنس اذا كانت هذه الطريقة للمنافسه واذا أردنا الذهبيات؟!
منتخبات الطفرة هذا دليل على ضعف الاتحادات والقائمين عليها ويجب الحساب وإعادة الحسابات وإعادة هيكله مبنية على اي شيء باستثناء المحسوبيات والعضويات الفخرية لاي سبب كان. عدا عن ذلك فهو اهدار لا مبرر له لموارد الوطن ويمكن استثمارها في أمور اخرى سواء كان ببناء بنية تحتية او التصدق بها.
ما حصل هو فضيحه رياضية وعنوان اخر للتخبط ان أردت ان أكون لبقا بوصف ما حصل.
طبعا لم يكن بالإمكان افضل مما كان، لكن لماذا؟؟؟
كلامك سليم اذا أردنا الطبطبة وعدم محاسبة كل اتحاد وكل مسؤول من اجل النهوض بالرياضة. اذا أردنا المشاركة من اجل المشاركة ورفع علم البلد، فوفد رياضي مصغر من كم لاعب كان أدى الغرض وشاركنا من اجل المشاركة والدعاية الوطنية.
اما ان نبعث بوفد كبير من 200 شخص وكل اتحاد و جهة رياضية وعدت بافضل النتائج والميداليات ثم نعود بخفي حنين فهناك مشكلة كبيرة اما بالمصداقية او بالمهنية والواقعية.
تكوين الفرق والتجنيس ياتي ضمن استراتيجة رياضية بعيدة الإمد لتلك الدول. فأين نحن من هكذا استراتيجيات؟ لما لا نستقطب ونجنس اذا كانت هذه الطريقة للمنافسه واذا أردنا الذهبيات؟!
منتخبات الطفرة هذا دليل على ضعف الاتحادات والقائمين عليها ويجب الحساب وإعادة الحسابات وإعادة هيكله مبنية على اي شيء باستثناء المحسوبيات والعضويات الفخرية لاي سبب كان. عدا عن ذلك فهو اهدار لا مبرر له لموارد الوطن ويمكن استثمارها في أمور اخرى سواء كان ببناء بنية تحتية او التصدق بها.
ما حصل هو فضيحه رياضية وعنوان اخر للتخبط ان أردت ان أكون لبقا بوصف ما حصل.