زرت النادي اعوام 1980 - 1981 وقمت بعمل مقابلات مع اللاعب سائد شريف بعد الاصابة والمدرب عثمان القريني واللاعب البسيوني والكابتن المرحوم جلال قنديل لكن قاتل الله الذاكرة فقد ذهبت بعض التفاصيل
أتمنى أن أرى نادي الوحدات كما كان (مركز شباب الوحدات) وهنا لا أقصد الموقع بقدر قصدي الفكر والدور الايجابي ... للأسف نادي الوحدات أصبح نادي فطبول بس.
للاسف ما لحقت هذيك الفكرة
بس طريقة سردك رائعة وتمنيت اكون هناك بهذيك الفترة
حياك الله وحيالله رأفتينيو الساحر يكفي هذا اللقب لك
اشكرك على لطف كلامك
كانت ايام جميله عشناها ويكفي ان اقول لك يا غالي ان معظم صداقتنا من تلك الايام
شكرالك
البوابة صحيح كانت من الجهة اللي فيها محمصة فلسطين والوكالة كانت ورا الملعب
ورى الملعب من ناحية المرمى المطعم يا ختيار ومن ناحية بورد السله الحكمه ومن ناحية بورد السله التاني الشارع اللي ركبو عليه شبك من كتر الكره ما كانت تطلع بره
البوابه صحيح من ناحية محمص فلسطين وامام البوابه العصر ابو خالد تبع المهلبيه
نخل يبطحك
اه على هديك الأيام كانت جورة وتفيض على الملعب ونسينا ونتدرب عليها شو اسم الجورة
هلا ورحب بالغالي ابو فراس
يعني لازم تحكيلنا شوية ذكريات عن هالايام يا ابو فراس يعني بدكرك بعد كل تمرين لازم تشرب شاي بحليب
هههههه صح ولا لا ويبلش المزح بينكم والضحك على كل موقف
هاتلك ذكرى او موقف
بس الامانه يا ابو فراس ما كان النادي اجمل واحلى
ذكريات داعبَتْ فكري وظنّي .. لستُ أدري أيها أقرب منّي
أول ما تدخل من بوابة النادي الخارجية ، في نص الحديقة الصغيرة هاي اللي حكيت عنها يا ابو عمار : كان في شكل دائري زي النافورة مبنيّه على ارتفاع مدماكين طوب وحواليها الترابيه المزروعة خَضار .. وفي ممرّ ( مَدِّه اسمنتية ) بوصِّل من البوابه الخارجيه إلى داخل النادي ،، ع الشمال وانتا داخل كانت غرفة الإدارة .. ووراها من برّة يعني ع شمال البوابه الداخلية للمركز كان في ما يسمى وقتها بمسرح المركز الذي كان يمتد بناؤه من بداية سور المركز ع شمال البوابه الخارجية ليشمل غرفة الإدارة وليصل إلى منتصف ملعب الزفته طولًا ، ويصل عرضه باتجاه شارع النادي إلى حوالي 8 أمتار عند أول الدخله اللي جنب النادي واللي فيها النوفوتيهات حاليًّا ..
هذا المسرح قدّمنا عليه في عام 1978 مسرحية اسمها " قرية الصبر " بإشراف وإخراج إدارة ومعلّمي مدرسة ذكور النزهة الإعدادية الثانية والأداء كان لطلاب الصف الثالث الإعدادي من مختلف شعب تلك المرحلة ..
كان هذا البناء من الطوب ع الداير ومقصور ناعمه بعد الخشنه بدون دهان واللمبات اللي فيه إمّيات الـ 100 والـ 75 واط ، وسقفه من الزينكو ، ومسرحه اللي مثّلنا عليه المسرحية كان عبارة عن رمبة بارتفاع حوالي 70 سم وممدود مدّة مسطرين ناعمه بقياس 6 م * 4 م ..
بو عمار الغالي كانت البوابه نوعا ما صغيرة وغلب على دهانها اللون الاسود اول ما تدخل على اليمين كان شبه حديقة تلف من وراها الا انت في الملعب المزفلت .... واتجاه المرمى الثاني كان خلفه مباشره مطعم الوكاله ( الاعاشه ) ساق الله على هذيك الايام .... لما يكون ملعب النادي فل كنا نلعب الكره بجانب سور النادي أمام محل سرسك للكهربائيات .... الله يسامحك رجعتنا اكثر من 30 سنه للوراء .... بس ومع ذلك لك كل الشكر لانك اعدت شريط الذكريات الرائع والجميل .....
مرحبا بك اخي الكريم
تماما كما وصفت يا غالي الباب اسود صحيح راحت علي هاي
بس اكيد انسطت انت مع هالدكريات صح ولا لا
شكرا لمرورك
عندما تحول النادي الى كرة قدم فقد رمزيته لذلك نطالب دائما بتفعيل اللجان الثقافيه والاجتماعيه وان كنا نرى بوادر عودة الثقافيه الى سابق عهدها
نادينا احلى نادي
زرت النادي اعوام 1980 - 1981 وقمت بعمل مقابلات مع اللاعب سائد شريف بعد الاصابة والمدرب عثمان القريني واللاعب البسيوني والكابتن المرحوم جلال قنديل لكن قاتل الله الذاكرة فقد ذهبت بعض التفاصيل
أتمنى أن أرى نادي الوحدات كما كان (مركز شباب الوحدات) وهنا لا أقصد الموقع بقدر قصدي الفكر والدور الايجابي ... للأسف نادي الوحدات أصبح نادي فطبول بس.
حياك الله اخي ابو عدي
الدور الايجابي يأتي عن طريق تفعيل لجان النادي الثقافيه والاجتماعيه والعمل من اجل المخيم والنادي معا من اناس ليس همهم فقط بطولة كرة قدم او طائره
زمان كانت الفعاليات روعه وكثيره اسبوعيا هناك فعاليه ثقافيه ومسرحيات وامسيات شعريه وقصص تروى
كان رواد النادي اناس مثقفين ومتعلمين ويهمهم النادي ونطافته ووجه الحضاري الذي يدل على ان هذا مركز لشباب المخيم
شكرا لك
ذكريات داعبَتْ فكري وظنّي .. لستُ أدري أيها أقرب منّي
أول ما تدخل من بوابة النادي الخارجية ، في نص الحديقة الصغيرة هاي اللي حكيت عنها يا ابو عمار : كان في شكل دائري زي النافورة مبنيّه على ارتفاع مدماكين طوب وحواليها الترابيه المزروعة خَضار .. وفي ممرّ ( مَدِّه اسمنتية ) بوصِّل من البوابه الخارجيه إلى داخل النادي ،، ع الشمال وانتا داخل كانت غرفة الإدارة .. ووراها من برّة يعني ع شمال البوابه الداخلية للمركز كان في ما يسمى وقتها بمسرح المركز الذي كان يمتد بناؤه من بداية سور المركز ع شمال البوابه الخارجية ليشمل غرفة الإدارة وليصل إلى منتصف ملعب الزفته طولًا ، ويصل عرضه باتجاه شارع النادي إلى حوالي 8 أمتار عند أول الدخله اللي جنب النادي واللي فيها النوفوتيهات حاليًّا ..
هذا المسرح قدّمنا عليه في عام 1978 مسرحية اسمها " قرية الصبر " بإشراف وإخراج إدارة ومعلّمي مدرسة ذكور النزهة الإعدادية الثانية والأداء كان لطلاب الصف الثالث الإعدادي من مختلف شعب تلك المرحلة ..
كان هذا البناء من الطوب ع الداير ومقصور ناعمه بعد الخشنه بدون دهان واللمبات اللي فيه إمّيات الـ 100 والـ 75 واط ، وسقفه من الزينكو ، ومسرحه اللي مثّلنا عليه المسرحية كان عبارة عن رمبة بارتفاع حوالي 70 سم وممدود مدّة مسطرين ناعمه بقياس 6 م * 4 م ..
هلا ورحب
يا عيني على الذكريات لما تتجلى
المبنى الذي به المسرح هو من تحدثت عنه وقلت انه بني لاحقا وكان يشمل ايضا صالة تدريب التايكوندو ومكتبه صغيره
وكان بعض المدرسين يعطون دروس للطلاب هناك وبتلدات للايتام مجانا
كانت ايام مسرحيات وفعاليات شعبيه اسبوعيه
يا اخي عندما كان يلعب الفريق مباراه ويفوز يذهب الجميع للنادي لاعبين واداره وجماهير وكنا نرى امهاتنا واخواتنا وهم يرمون الناشد والسولفانه على الجمهور ويزغردن كأنه عرس
نادينا اجمل نادي