إرضاء جماهير الوحدات غاية لا تدرك ...... - إرضاء جماهير الوحدات غاية لا تدرك ...... - إرضاء جماهير الوحدات غاية لا تدرك ...... - إرضاء جماهير الوحدات غاية لا تدرك ...... - إرضاء جماهير الوحدات غاية لا تدرك ......
أما وقد انتهت المعمعة الوحداتية الأخيرة بأقل الخسائر وبحمد الله..فإن لي بعض الكلام من بعد إذنكم إخواني الكرام ...
1- إختلفنا ونطق كل برأيه ..ولكن على إيش اختلفنا ..برأيي اختلفنا مين يحب الوحدات أكثر...
2- ثلاث أسماء كانت محور الخلاف ...أبو زمع ...طارق ..شلباية ...
أما أبو زمع ..مدرب حزنا معه على آخر ثلاث ألقاب محلية ..قال البعض حنكة مدرب ..وقال الآخر بدعاء الوالدة وعدم وجود منافس وضعف المستوى العام للكرة الأردنية .. وقال آخرون ألقاب بدون نكهة الوحدات المميزة..وكل حر برأيه ...
طارق خوري رئيس نادي بعهده حزنا على كثير من الألقاب..وفر هو والأدارة الوحداتية كل مقومات النجاح لفريق الكرة ..رواتب ..عقود.. مكافآت..حرم منها لاعبوا الأندية الأردنية الأخرى . يقول قائل هو وصل للإدارة بالقوات المحمولة ..هدفه من قيادة النادي الوصول للبرلمان ونجح مرتان ..فاد فاستفاد ..وكل حر برأيه..
محمود شلباية صقر الوحدات ..نجم يستحق الاحترام ..الهداف التاريخي للوحدات ..كان في طريقه للإحتراف في العراق لكن داعش حرمته وباسم فتحي من ذلك فلم يكن أمامه إلا العودة لبيته الأم وهذا الوضع الطبيعي ..لكن أبو زمع كان مضطراً للتعاقد مع مهاجم أثناء ذلك فأصبحنا نملك ثلاث مهاجمين فحدث الإشكال عند محاولته العودة للوحدات لوجود فائض عددي لدينا ويكفينا مشكلة الحمولة الزائدة في المدافعين ...كما لم يتخيل البعض منظر شلباية بقميص غير الأخضر ..وكل حر برأيه..
بحمد الله تكاد الأمور تنتهي على خير وإن كنا سنفتقد لجهود شلباية هذا العام .وسيعود بإذن الله العام القادم هذا الصقر لعشه ...
وكما رأينا ..فلكل منا وجهة نظر ..على الجميع أن يحترمها ..ومهما كان الحل .. فإن إرضاء جمهور الوحدات غاية لا تدرك ...
ولا ننسى التهنئة للجميع بنصر غزة العزة على أحفاد القردة والخنازير ..الله أكبر ولله الحمد..
ومن قال ان الهدف كان إرضاء الجماهير يا صديقي؟
الجماهير لم ولن تكن هدف. الم تفهم درس طارق خوري عن العاطفة والاحتراف؟ طارق خوري فعل ما يمليه عليه فكره لا ما يرضي او لا يرضي جمهوره.
ومن قال ان الهدف كان إرضاء الجماهير يا صديقي؟
الجماهير لم ولن تكن هدف. الم تفهم درس طارق خوري عن العاطفة والاحتراف؟ طارق خوري فعل ما يمليه عليه فكره لا ما يرضي او لا يرضي جمهوره.
فالأولى لعنوان مقالك،:
إرضاء الجماهير ليست غاية.
سفر الوفد للإمارات بداية نهاية الإشكال ..وأنا لم أقل يا صديقي أن إرضاء الجمهور هو الغاية من هذه المعمعة ..بل ما قصدته هو أن أي حل لهذه المشكلة وإن حاز على رضا الكثيرين فلن تصل نسبة الرضا عنه إلى نسبة الكمال .. ومثاله أن البعض سيقول لك أن أبو زمع عمل اللي براسه ورجع شلباية لو أنه عاد .. ولما لم يعد شلباية قال البعض طارق عمل اللي براسه وهكذا...
سفر الوفد للإمارات بداية نهاية الإشكال ..وأنا لم أقل يا صديقي أن إرضاء الجمهور هو الغاية من هذه المعمعة ..بل ما قصدته هو أن أي حل لهذه المشكلة وإن حاز على رضا الكثيرين فلن تصل نسبة الرضا عنه إلى نسبة الكمال .. ومثاله أن البعض سيقول لك أن أبو زمع عمل اللي براسه ورجع شلباية لو أنه عاد .. ولما لم يعد شلباية قال البعض طارق عمل اللي براسه وهكذا...