لا اجد بالوقت الحالي رجل قادر على قيادة الوحدات افضل من الريس طارق خوري .... ومستغرب من الي بنتقده ... وللي منتقده اعطيني رجل وحداتي حاليا اقوى من طارق خوري ,,,
ولا بدكو ترجعونا للبياري وخيبات الامل ... اتقو الله يا جماعه وبصراحه انا اول مره بشوف مدرب كل ما بدو شغله بزعل وبحرد وبقدم استقالته شو هالاحتراف هاد؟؟؟
ولنفترض جدلا انو شلبايه رجع للوحدات ممكن تحكولي يلي بنتقدو طارق خوري على حساب مين بدو يلعب ؟؟؟ ولا بس لازم نحرق شبابنا الصاعدين ؟؟؟؟
قراءة في نقاط رئيس مجلس الادارة السيد طارق خوري --
الكثير من الأفكار تحضرني بعد متابعة مقابلة السيد طارق خوري وهذه بعضها:
نطمئن جماهير الوحدات بأننا ستحقق البطولات -- كجماهير، الخوف ليس من عدم تحقيق بطولة او خسارة مبارة ... متطمنين ومرتاحين من هذه الناحية فنيا والثقة عالية
انزعاج البعض وانا منهم من الطريقة المهينة بالتعامل مع شلباية وأبو زمع. وانزعجنا من طريقة ادارة الأزمات، وغير متطمنين من الادارة في هذه المرحلة. جمهور الوحدات واع مثقف وجرب الاضطهاد والظلم من أوسع أبوابه ويرفضه تماماً .
مصلحة النادي الأهم -- كليشيه فقد صلاحيته. تعامل مجلس الادارة مع هذا الحدث يعطي الأنطباع بالعكس تماماً. عدم اكتراث وسوء قراءة للأحداث وللشارع الرياضي وللجماهير. صراحة انفصال عن الجماهير وما تطالب به فعليا. لو ان مصلحة النادي الأهم، فالمصلحة الشخصية و"الأنا ego" يجيب ان تغيب هنا... بالاخص بعد انفلات الامور.
-- اثارة تاريخ ابو زمع مرارا وتكرارا:
- دليل على وجود الكواليس واللوبي وان الامر ليس ديموقراطيا كما يروج له. فإذا كان مجلس الادارة ضد ابو زمع في فترة من الفترات فكيف نجح طارق خوري بإبقائه ثلاث مرات كما قال
- "تحميل الجمايل" بدعم ابو زمع طوال المدة ثم استنكار على ابو زمع "المعارضة" تحت مسمى الاستقالة المشروطة أزعجتني قليلا؛ فهل المطلوب ان يكون ابو زمع من الشلة و السكوت؟ هل هذه مصلحة الفريق؟! ام مصلحة شخصية؟
- أعطينا ابو زمع كل شئ ولم نقل لا -- وهذا الطبيعي والواجب وحسب القوانين والمنطق، فكيف أصبحت هذه نقطة لطارق ضد ابو زمع؟ أتعجب مِن مٓن يريد أخذ جائزة للقيام بواجبه!!!
-- الكلام عن تغليب المصلحة على العاطفة -- كليشيه اخر ... هذا ما فعلا نطالب به. اليس من مصلحة النادي وحدة الصف ولملمة الموضوع؟ هل هذا وقت فرض الشخصية والعين الحمراء والتكلم بنبرة حادة ام وقت إطفاء نيران الفتنة ووقت التعامل مع أزمات وطوارئ؟
-- الحديث عن شلباية ولومه بكل شئ حتى اللحظة الاخيرة امر لم استحسنه-- فهذا يترك المجال لشلباية للظهور والدفاع عن نفسه والبوح بأسرار اكثر. تماماً كما حصل ايام حسام حسن. لا ادري لماذا الإصرار على مهاجمة شلباية بهذا العنف؟ هل هو امر فعلا شخصي ورواسب قديمه؟
-- الإصرار على ان ليست هناك مشكلة مع ابوزمع وان كل ما تسمعه هو عبر وسائل الاعلام امر غير مفهوم، فإذا ليست هناك مشكلة فلما التكلم عنها بهذه العاطفة الجياشة؟ واذا لم تكن هناك مشكلة، فلما تذكير ابوزمع بأننا صنعناك وعلمناك وكبرناك اذا انه ليس طرفا بالمعادلة؟ واذا فعلا سمعت عنها من وسائل الاعلام، اليس الخطوة المنطقية هي التكلم معه واستيضاح الامر وتطويقه؟
-- التهديد بان البديل جاهز وهذا من جاهزية النادي، ماذا عن بديل مجلس الادارة او أعضائها او ررئيسها؟ اليس البدلاء أيضاً جاهزون؟ لماذا التركيز على ابو زمع؟ لماذا لا يكون طرح الخيارات على الطاولة هو استقالة الرئيس؟ اليس استقطاب مدير فني جديد وطاقم سيكلف النادي أموالا طائله ماديا وزعزة عاطفية ونفسية للجميع من كوادر وجماهير؟
ادارة النادي جزء في هذه الفتنة ويجب ان لا تكون الخصم والحكم هنا، لا بد من وجود طرف ثالث فاعل خير لإعادة الامور الى مجاريها او مداواتها بالتي هي الداء.
أشد ما استغربت منه من تصريحات السيد طارق هو البوح بكل مشاكلنا الداخلية بكل صدر رحب واغتيال شخصية شلباية على الهواء مباشرة، وكأننا في جلسة داخلية للنادي.
تصريح مسؤول بالنادي يختلف عن اي شخص عادي يكتب رايه او يبوح بما قد يعرفه. كنت أتوقع تصريحات اكثر ذكاء وأكثر تحفظا وسياسية اكثر (ما بتاخد منها موقف معين). بدا لي في موقف المدافع الذي يحاول الخروج من الزاوية .. وكان هناك تخبط في بعض الأحيان بالاخص فيما يتعلق بمجلس الإدارة،
هناك فرق بين الشفافية و الإفصاح. ما كان يجب ان يفصح عن عدد من الامور بالاخص الشخصية منها. بل كان الأفضل ان يوجز بدلا من ان يسهب. ولكن اعتقد انه كان في مهمة حشد تايبد عن طريق سحب الغطاء عن الآخرين. هذه المقابلة تحسب عليه وليس له.
كنت أتمنى ان بكون محور الحديث حول ان هناك أزمة وهي بطريقها للحل -- ثم أخذ المقابلة في اتجاه اخر والترويج للنادي والفريق و و و، صراحة توقيت المقابلة كان سيئا وكان يجب ان ينتظر حتى حل الامور نهائيا. ولكن، لأمر في نفس يعقوب حصل ما حصل.
بالنهاية، المشكلة الان تعدت شلباية وتاريخه وأبو زمع ومستقبله. المشكلة على الطاولة هي أزمة تحتاج لاحتواء ومعالجتها. أزمة ثقة بين جمهور وإدارة وجهاز فني. أسباب المشكلة معروفة ولكن حلها، هل هو معروف ومتفق عليه؟ ومن قال ان الجماهير ستسكت ان كان الحل هو استبعاد شلباية وأبو زمع؟ اليس هذا فتح جبهة مع الجمهور، وهذه جبهة لا يمكن التكهن لها ولا حتى السيطرة عليها. لماذا المخاطرة والحل التوافقي موجود؟ لما تقسم الجمهور بين معارض وموالي؟
على أي حال، رب نضارة نافعة. فالازمات اذا ما عولجت بحكمة فإنها تخلق واقعا اكثر تماسكا وأكثر فعالية وتقرب بين أعضاء الفريق الواحد. وحقيقة، الخلافات مطلوبة لتقريب وجهات النظر وكسر حواجز لم نراها من قبل. المهم الحل والعبرة بطريقة الحل والنتيجة. عساها نهاية ازماتنا وبداية لمرحلة أقوى وأكثر فاعلية مع الجميع.
اذا ما حكى بظل موقف الادارة ضعيف وشلباية وابوزمع هم المظلومين
في فرق اخي بين انا، النكرة، ان أتكلم وبين طارق خوري، الرئيس، ان يتكلم. هناك فرق بين الشفافية والإفصاح. على اي حال هو تكلم على منبر إعلامي تلفزيوني مهم للملايين، والبقية لم تتكلم. ما وصلنا هو كلام منقول عن فلان وعلان.
تسرع طارق خوري بظهوره على رؤيا وأخطأ بتصريحاته. هو ومجلس إدارته يتحملون تهلهل الامور الى هذا الحد. بمقياس المؤسسات الديموقراطية، الاعتذار وتصحيح المسار او الاستقالة هو الخطوة المنطقية التالية.
بطولات ، فئات ، استقرار ، تجهيز ، بناء لغمدان ، موقف وحداتي مختلف على الساحة ، تعاقدات ، شباب ، مدرب اخضر ، استفادة من محترفين ، سقف تعاقدات و توقيف للبلطجة ، و .... ديمقراطية ادارية و مش خالص .......... لك الله يا خوري .
بطولات ، فئات ، استقرار ، تجهيز ، بناء لغمدان ، موقف وحداتي مختلف على الساحة ، تعاقدات ، شباب ، مدرب اخضر ، استفادة من محترفين ، سقف تعاقدات و توقيف للبلطجة ، و .... ديمقراطية ادارية و مش خالص .......... لك الله يا خوري .
هذه إنجازات شخص ولا مؤسسة؟ ليش ما تعطيه الإنجاز لعزت حمزة مثلا او شلبايه؟ طارئ هو اللي عمل كل هذا؟ اذا كان كذلك، شو بدنا بالديموقراطية . هيو، ون مان شو مزبط حاله،
للاسف الشديد لست مطلعا على تفاصيل ما تفضلت بسبب الشتات، ولكن فكرة المنقذ الأعظم الأوحد تدبحني.
هذه إنجازات شخص ولا مؤسسة؟ ليش ما تعطيه الإنجاز لعزت حمزة مثلا او شلبايه؟ طارئ هو اللي عمل كل هذا؟ اذا كان كذلك، شو بدنا بالديموقراطية . هيو، ون مان شو مزبط حاله،
للاسف الشديد لست مطلعا على تفاصيل ما تفضلت بسبب الشتات، ولكن فكرة المنقذ الأعظم الأوحد تدبحني.
في الانجازات تريدونها مؤسسية و في الملامة تريدونها شخصية ، المكيال ينقصه المنطقية و الحيادية و بعيد كل البعد عن الواقعية و المصلحة الوحداتية !!!!!!!!!!!!!
في الانجازات تريدونها مؤسسية و في الملامة تريدونها شخصية ، المكيال ينقصه المنطقية و الحيادية و بعيد كل البعد عن الواقعية و المصلحة الوحداتية !!!!!!!!!!!!!
انت كيف تريدها؟
والملامه هنا ليست شخصية ولكن لمتصدر المشهد،
كليشية المصلحة الوحداتية استهلك. كل حوار و كليشيه المصلحة يكون المخرج السريع والكلمة السحرية لتفسير الظواهر غير المفهومة.