ستجد يد العون في يدك ما دمت قد بدأت ...وستجد دائما ما هو أكثر ما دمت قد نويت الخير من داخل قلبك
أنت من بدأت كل شيء ...وبيدك ستصنع نهاية كل الحكايات..
بيدك أن تجعلها نهاية سعيدة ....وبيدك أن تقتل أبطال القصة وتدفنهم ..وتكون الدموع على مد ناظريك....
أمامك خيار ثالث إن أردت
لك أن تجعل النهاية مفتوحة...وتدع لخيالنا صنع النهاية....
بيدك.كل شيء....نحن من ننتظر الآن
يد واحدة لا تصفق ، مهما حاولت وحيدا لن نجني ثمارا تطلعنا لها بشغف ؛ فلا بد من يد أخرى تساند رفيقتها كي ترسم و اياها طريق شراكة تزين الحاضر وتسعى الى المستقبل بشغف أكبر
يوما ما
سأغيب
وسنغيب جميعا
فلم نحمل قلوبنا صدأ أنجبته الكراهية؟!
طبيعة يا سيدي
فترى في الغابة القوي والضعيف ، المفترس و الأليف ، الفرق عقول زرعها الله فينا
عندما نغيب ستبقى لنا ذكرى في قلب من أحبنا من قريب او بعيد كذلك في قلب من كرهنا من قريب او بعيد
طبيعة يا سيدي
فترى في الغابة القوي والضعيف ، المفترس و الأليف ، الفرق عقول زرعها الله فينا
عندما نغيب ستبقى لنا ذكرى في قلب من أحبنا من قريب او بعيد كذلك في قلب من كرهنا من قريب او بعيد
طبيعة يا سيدي
فترى في الغابة القوي والضعيف ، المفترس و الأليف ، الفرق عقول زرعها الله فينا
عندما نغيب ستبقى لنا ذكرى في قلب من أحبنا من قريب او بعيد كذلك في قلب من كرهنا من قريب او بعيد
أتراها ذكرى حقيقية !! هل ستنفع الذكريات من كان تحت التراب مستلقيا ؟؟!!
هي 3 أيام فقط ,,, وإن كانت أكثر فلربما 40 ,,,
أتذكر قبل 20 سنة تقريبا ,,, إذا مات أحد أقاربنا وبعد انتهاء بيت الأجر ,,, تبدأ ( الخمسان ) على مدار 40 يوما ,,, أي كل نهاية أسبوع وفي يوم الخميس ,,, تلتقي العوائل لمواساة أهل الفقيد ,,,
أما التلفاز ,, فيمنع منعا باتا تشغيله قبل نهاية ال 40 يوما ,,,
أتراه إكراما للميت واستذكارا لمآثره ؟؟!! صدقا لا أدرى فقد كنت صغيرا ,,, وكبرت وتلاشت هذه التقاليد ,,,
أتراها ذكرى حقيقية !! هل ستنفع الذكريات من كان تحت التراب مستلقيا ؟؟!!
هي 3 أيام فقط ,,, وإن كانت أكثر فلربما 40 ,,,
أتذكر قبل 20 سنة تقريبا ,,, إذا مات أحد أقاربنا وبعد انتهاء بيت الأجر ,,, تبدأ ( الخمسان ) على مدار 40 يوما ,,, أي كل نهاية أسبوع وفي يوم الخميس ,,, تلتقي العوائل لمواساة أهل الفقيد ,,,
أما التلفاز ,, فيمنع منعا باتا تشغيله قبل نهاية ال 40 يوما ,,,
أتراه إكراما للميت واستذكارا لمآثره ؟؟!! صدقا لا أدرى فقد كنت صغيرا ,,, وكبرت وتلاشت هذه التقاليد ,,,
كلها خرافات
فالمرء لا يحد إلا ثلاثة أيام ، أما الزوجة فثلاثة أشهر وعشر....
لكنها الذكريات ما تظل خزينة القلب والوجدان
كلها خرافات
فالمرء لا يحد إلا ثلاثة أيام ، أما الزوجة فثلاثة أشهر وعشر....
لكنها الذكريات ما تظل خزينة القلب والوجدان
ماذا نفعل بالذكريات التي تُصر على رسم صورهم على الجدران؟
ما هو الحل للحنين المتجدد لهمساتهم؟!
لرائحة الشوق في العرق المنبعث منهم , كيف لنا ان نتعايش مع غيابهم وهم مزروعين كسنديانة عتيقة بين انبساط القلب وانقباضه
في كل مرة في ذكراهم نعتقد ان مرور الوقت سيلهمنا الصبر لكن هيهات يعظم الم كلما زادت مدة الفرق
كذلك الحلول المشرقة ايضا
فخلقنا الله متفاوتين منا الذكي ومنا الأقل ذكاء ، من الخبيث ومنا الطيب ، فينا جوانب عدة من الخير والشر فلولا هذا التوزيع لما استمرت الحياة الى الان لولا القلوب الطيبة والشريرة لما وجدت أناس يدخلون الجنة واخرين يدخلون النار
الأمور معقدة ولو تفكرنا بمنطقية لوجدنا بأن تركيبة عقول البشر بشكل عام متجانسة ومتناسقة
أتراها ذكرى حقيقية !! هل ستنفع الذكريات من كان تحت التراب مستلقيا ؟؟!!
هي 3 أيام فقط ,,, وإن كانت أكثر فلربما 40 ,,,
أتذكر قبل 20 سنة تقريبا ,,, إذا مات أحد أقاربنا وبعد انتهاء بيت الأجر ,,, تبدأ ( الخمسان ) على مدار 40 يوما ,,, أي كل نهاية أسبوع وفي يوم الخميس ,,, تلتقي العوائل لمواساة أهل الفقيد ,,,
أما التلفاز ,, فيمنع منعا باتا تشغيله قبل نهاية ال 40 يوما ,,,
أتراه إكراما للميت واستذكارا لمآثره ؟؟!! صدقا لا أدرى فقد كنت صغيرا ,,, وكبرت وتلاشت هذه التقاليد ,,,
هي خرافات لا شك في ذلك
طقوس وجدنا أجدادنا عليها ما أنزل الله بها من سلطان
القلوب التي تحزن وتفرح ، العقول التي تحفر في النفس ذكريات لا يمكن ان تنتسى سواءا كانت جميلة أو بشعة ، هي المواقف ومدى تأثيرها علينا لا بطقوس لن اسميها متخلفا احترامنا لأجدادنا ومن سبقونا
ماذا نفعل بالذكريات التي تُصر على رسم صورهم على الجدران؟
ما هو الحل للحنين المتجدد لهمساتهم؟!
لرائحة الشوق في العرق المنبعث منهم , كيف لنا ان نتعايش مع غيابهم وهم مزروعين كسنديانة عتيقة بين انبساط القلب وانقباضه
في كل مرة في ذكراهم نعتقد ان مرور الوقت سيلهمنا الصبر لكن هيهات يعظم الم كلما زادت مدة الفرق
الحمد لله على نعمة الإسلام،،
فكلما اشتد بنا الوجع نرفع وجوها للسماء طالبين وجه العظيم الذي فوقها ،،، داعين لهم بالرحمة ولنا بأن يلهمنا كل ذرة صبر على فراقهم....
كذلك الحلول المشرقة ايضا
فخلقنا الله متفاوتين منا الذكي ومنا الأقل ذكاء ، من الخبيث ومنا الطيب ، فينا جوانب عدة من الخير والشر فلولا هذا التوزيع لما استمرت الحياة الى الان لولا القلوب الطيبة والشريرة لما وجدت أناس يدخلون الجنة واخرين يدخلون النار
الأمور معقدة ولو تفكرنا بمنطقية لوجدنا بأن تركيبة عقول البشر بشكل عام متجانسة ومتناسقة
كلامك صحيح،،،
وما قصدته أنا في "مصائب الإنسانية" هم أولئك الذين يحكمون عقولهم في جوانب السوء..