خبر جميل ان يتصل بك صديق ليخبرك بان شخصا
عزيزا يريد ان يهاتفك .
ولكن المحزن بالامر هو ان يتصل الاخير بك ولا تستطيع ان تجيبه .
لماذا ؟؟ لانني كنت في صلاة العشاء جماعة في المسجد .
عن جد بعتذر اخي حسن ما قدرت ارد عليك بالرغم
انه التلفون خلع وركي من قد ما رج في جيبتي .
إطلع من هاي الأبواب،، أنا منبه عليك التلفون ما يفارق ايدك لأنو الزلمة بدو يحكي معك،، وزهقت وأنا أقنع فيك إنو ترد،، وإنت أبدا،، راسك وألف سيف ما برد،، ما برد،، الله يصلحك بس،،
إطلع من هاي الأبواب،، أنا منبه عليك التلفون ما يفارق ايدك لأنو الزلمة بدو يحكي معك،، وزهقت وأنا أقنع فيك إنو ترد،، وإنت أبدا،، راسك وألف سيف ما برد،، ما برد،، الله يصلحك بس،،
زعكة مش همسة،، إحنا جايين نهدي النفوس
انا مش حكيتلك اني طالع على الصلاة
حصل ولا ما حصل ؟
والأجمل من ذلك "أبو إبراهيم" أن تسمع صدى صوت صديق لك لأول مرة عبر سماعة الهاتف...
حقيقة سعدت بالتعرف إليك خارج هذا العالم الافتراضي وإن كان عبر الهاتف..
لفتة طيبة منك ، بل رائعة من شخص رائع كشخصك أخي جهاد..
جمال طيّر رصيدي كله امس
ويا قاسم ، اليوم رد علينا الرجل فلا تظلمنه... ههههههههههههههههههههههه
والأجمل من ذلك "أبو إبراهيم" أن تسمع صدى صوت صديق لك لأول مرة عبر سماعة الهاتف...
حقيقة سعدت بالتعرف إليك خارج هذا العالم الافتراضي وإن كان عبر الهاتف..
لفتة طيبة منك ، بل رائعة من شخص رائع كشخصك أخي جهاد..
جمال طيّر رصيدي كله امس
ويا قاسم ، اليوم رد علينا الرجل فلا تظلمنه...
ههههههههههههههههههههههه