# شو الحل يا جماعة الخير ؟؟؟ - # شو الحل يا جماعة الخير ؟؟؟ - # شو الحل يا جماعة الخير ؟؟؟ - # شو الحل يا جماعة الخير ؟؟؟ - # شو الحل يا جماعة الخير ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله .... :
أنعم الله تعالى على الوحدات بنعمة خاصة لم يمنحها لغيره من الأندية ، وهي تألق وتميز الفئات العمرية فيه . فالوحدات الذي يعتبر منبعاً معطاءً لـ اللاعبين الصاعدين والمتألقين ، يخرّج في كل عام كوكبة من النجوم والأسماء اللامعة التي تدعم صفوفه وصفوف المنتخبات الوطنية بمختلف أعمارها بأبرز وأهم النجوم في الساحة المحلية. لكنْ ما أن يلبث هذا الطفل بالتألق والنجومية ، حتى تغريه الحياة وزينتها ، ويبدأ بالتفكير في مصلحته الشخصية أولاً ، ثم في مصلحة نفسه ثانياً ، ثم في مصلحة ظله أخيراً . فنراهم يتنكرون للنادي الأم الذي أنشأهم ورعاهم وصنع منهم نجوماً يُشار إليهم بالبنان ، في لحظة خيانة وتنكر للمعروف ، وإساءة للجماهير والنادي المحتضِن بلا أي شعور بالذنب .
قصة جديدة تلوح بالأفق مع ابن الوحدات ونجمه طارق خطّاب ، الذي أثبت علو كعبه في الفترة الماضية ، ما دفع مدرب المنتخب الوطني لضمه في التشكيلة الأساسية ، ليخطو قلب الأسد أولى خطواته على طريق النجومية والعالمية . طارق خطاب الذي رفض الاحتراف في الوقت الراهن ، ورفض التجديد للوحدات ، لا تفسير لما أقدم عليه إلا الخيانة والنكران والتخلي عن الأصل . ليعيد لأذهاننا قصة بلال قويدر ، وعبدالله ذيب في صغره ، وغيرهم من أبناء الوحدات الذين أنشأهم الوحدات وشقي حتى يراهم نجوماً لامعين ، وها هم اليوم يرحلون من أجل المال ، طامعين في عقدٍ احترافي """ يؤمن مستقبلهم """ وهي الحجة التي يتذرعون بها دوماً وكأن مسيرتهم ستنتهي ، وكأن الفقر سيحل بهم لو أنهم وقعوا للوحدات - من باب رد الجميل - ثم انصرفوا إلى أنديةٍ أخرى !
يؤلمني حقاً ، ويؤسفني أن يخسر الوحدات أبناءه بهذه الطريقة البشعة ، وما يؤلمني أكثر ، هي الخيانة ونكران المعروف للنادي الحنون ، والأم المعطاء التي لم توفر جهداً ولا وقتاً في سبيل خلق جيلٍ منتمٍ متمسكٍ بثوابته الوحداتية ، ليحمل اسم الوحدات عالياً في المستقبل . خسرنا بلال قويدر بكل أسف ، وها هو عبدالله ذيب اختفى ولم يَعُد ، والخطّاب يسير على خطاهم ، ولا ندري من سيخلفهم في المستقبل ، ومن سيسير على دربهم من اللاعبين الصاعدين الذين لا يوجد شيءٌ أسهل من إغرائهم بالأموال والشهرة والنجومية .
هل المشكلة في إدارتنا ؟ أم في لاعبينا ؟ أم في من ؟؟؟؟؟ يجب أن نضع حداً لهذه المهزلة ، وننهي هذه السخافات في عصر الظلم المسمى بعصر " الاحتراف " . إن كان لا بد من هذه التسمية ، فعلى الإدارة أن تكون على قدر كافٍ من " الاحتراف " لتتعامل مع هذه القضايا والامتحانات الصعبة ، لا أن تدفع لاعبينا للـ " انحراف " والرحيل في ليلةٍ مظلمةٍ دون وداعٍ أو خبر . أتمنى أن نناقش المشكلة باتزان وعقلانية بعيداً عن العاطفة ومهاجمة اللاعبين والإدارة والانتقاص من قيمة جهودهم . أتمنى أن نجد حلاً منطقياً جذرياً قدر الإمكان ، من خلال إلزام اللاعب بتوقيع عقد مدته عشرة سنوات مثلاً وهو في فريق ال 16 - 17 سنة . أو من خلال وضع شروط جزائية كبيرة جداً . أما أن نتغنى بحسن عبدالفتاح وننتظر أن يأتي أمثاله فهذا واللهٍ حرام بحق الوحدات وحق الجماهير . يجب عدم مقارنة أي لاعب بحسن عبدالفتاح فهذا ظلم كبير له ، فلن يأتي أبداً لاعبُ بانتماء وولاء هذا اللاعب لناديه الأم . يجب أن نُربي ناشئينا على عشق الوحدات ، وقيمة الوحدات ، ومعنى أن تلعب في نادي الوحدات ، يجب أن يُجبلوا من طفولتهم على الانتماء للوحدات وجماهيره ، بالإضافة إلى إلزامهم وإلزام ذويهم - المتصرفون - بعقود مع نادي الوحدات الصانع والمنتج والمفرخ . فمشكلة لاعبينا في هذا السن هو عدم امتلاكهم للقرار ، الذي يكون في يد ذويهم ، وهي نفس القضية التي حصلت مع عبدالله ذيب وبلال قويدر ، وها هي اليوم تتجلى مع طارق خطاب .
رأيكم واقتراحاتكم لحل هذه المشكلة ، التي بدأت تُفقدنا لاعبينا وأبنائنا دون سابق إنذار ،،، مع التنبيه مرة ً أخرى بالبعد عن العاطفة ومهاجمة اللاعبين وأهليهم ،، فالهدف الأسمى هو أن نخرج بأقصى الإيجابيات من هذا الموضوع ، لا أن ندور كالفرجار حول أنفسنا دون أن نأتي ولو بفكرة واحدة فعالة .
بدون مقدمات اسمح لي بمداخلة أرجو ان يتسع صدر القرآء لها. و اسمحوا لي بان أخذ دور المدافع هنا مع احترامي لآراء الجميع
الحقيقة مع انني أتفهم غضب الجمهور وانفاعلهم على موضوع طارق هذه الأيام و غيره من الأسماء سابقاً و لاحقاً، لكنني ضد جلد اللاعب بهذه الطريقة و الهجوم القاسي بطريقة قد لا يحمد عقباها على اللاعب نفسه بشكل مباشر.
لماذا النظر للمصلحة الشخصية اولا ً يعتبر نكراناً للمعروف و خيانة؟ ما هو المعروف الذي تمت خيانته؟ و اين الخيانة؟ اولا عندما اختار النادي هذا اللاعب او ذاك من مراحله الاولى الم يكن بناء على موهبه ارتآها أصلا و أراد صقلها لمنفعة النادي؟ الم ينتفع به في مراحله و أخذ منه بمقدار ما أعطاه؟ فان أعطاه بوط رياضة، الم يلعب بذاك الحذاء؟ و عندما دربه فنيا، الم يلعب ببطولاته و أعطى بمقدار ما أخذ؟ اين المعروف و اين نكرانه؟ ولا ادري موضوع الخيانة، فهل سرب معلومات سرية لجهات اخرى ليست حق هكذا لقب مهين؟ اما نكران الأصل، فلا أجد لها تفسيراً منطقياً عير المشاعر الجياشة و الغضب و العتاب الصادر من محبة ... لكنها تبقى قاسية جداً.
على المستوى الشخصي فكلنا يعرف الأسباب الشخصية لأي لاعب اختار الاحتراف في الملاعب فهي مادية بحته، وهو حق مشروع له و لعائلته. وكلنا يعرف الأوضاع الصعبة التي نعيشها. الأمان الاجتماعي و الاستقرار هاجس معظمنا. فكيف نستنكر على اي لاعب التفكير بانانية شخصية لتأمين مستقبله بينما نبيحها لأنفسنا؟
على مستوى النادي، ماذا قدم للاعبين غير ما يخدم مصلحته كنادي؟وماذا فعل و قدم كأم حنون؟ هل كان يؤمن لهم و لأهاليهم السيريلاك و اللحمة و رغيف الخبز يوميا؟!! فلماذا التمنن و تحميل الجمايل و إذلال اللاعب فقط لانه قرر الخروج و متابعة حياته خارج النادي ولو حتى كان محليا؟!! أليس ان تراجع مستوى الاعب سيقوم النادي بالاستغناء عنه؟ أليس بموجب العقد، يستطيع النادي بيعه باي لحظة لمن يدفع مبلغا مناسبا للنادي؟
اما للجمهور، اين ولاء الجمهور للاعب؟ أليس يُشتم اللاعب و تنطلق صيحات الاستهجان لأبسط هفوة للاعب؟! و ان تراجع مستوى اللاعب لأي سبب، تقوم قيامة الجمهور و تضغط على النادي الاستغناء عن اللاعب؟ اين الولاء و الوفاء هنا للاعب خدم النادي و الجمهور و امتعه ؟ ونحن كجمهور موالي، متى كانت اخر مرة تبرعنا للنادي او للاعب او حتى حضرنا جميع مباريات النادي و شجعناه غالبا او مغلوبا؟ أليس المدرجات تكون شبه خاوية في كثير من الأحيان ؟
العلاقة هنا بين النادي ولاعبيه علاقة عمل بحته. كلا الطرفان يبحثان عن مصلحتهما اولا، و ما يجمعهما هو علاقة المصلحة المشتركة. فان ارتفع سعر اللاعب فعلى النادي ان يعطي اللاعب حقه، وفي نفس الوقت ان أراد المادي الاستغناء عن خدمات لاعب لتراجع في مستواه او لمردود مالي اعلى فهذا حقه. ان أردنا ان نكون عادلين فلا يجب ان نكون نحن الجمهور طرفا في الصراع مع طرف ضد الاخر. نحن جمهور فقط، و نشجع النادي ككل و ليس كجزء دون اخر.
الحل احترافي بامتياز...
العقد شريعة المتعاقدين. إلغاء العقود السنوية و التمسك بالعقود مملة الأجل بالاخص للناشئين
للتدريب تكلفه عينية و معنوية، فيمكن وضع سعر على هذا الاستثمار باللاعب و المطالبة بهذا السعر ان قرر اللاعب الخروج من النادي. مثلا تكلفة التدريب لموسم و استخدام المنشآت ب خمسين الف دينار و كلفة الملكية الفكرية والشهرة ب خمسين الف، فتكلفة تدريب موسم تكون 100 الف دينار. ويكون اللاعب ملزم بدفعها ان قرر الخروج من النادي خلال فترة زمنية معينة.
توزيع جزء من أرباح النادي او عوائد المباريات على اللاعبين بالتقسيط على مدة اربع سنوات، بحيث يستحق جزء منها كل ستة شهور، و ان ترك اللاعب قبل انقضاء المدة يخسر ما تبقى...
اعادة النظر في برامج المكافآت المالية و إيقاف دفع مكافآت الفوز لمجرد الفوز
مميزات التقاعد و مكافآت نهاية المدة ... الخ الخ
برامج خدمة نادي و جمهور تفاعلية
بدون مقدمات اسمح لي بمداخلة أرجو ان يتسع صدر القرآء لها. و اسمحوا لي بان أخذ دور المدافع هنا مع احترامي لآراء الجميع
الحقيقة مع انني أتفهم غضب الجمهور وانفاعلهم على موضوع طارق هذه الأيام و غيره من الأسماء سابقاً و لاحقاً، لكنني ضد جلد اللاعب بهذه الطريقة و الهجوم القاسي بطريقة قد لا يحمد عقباها على اللاعب نفسه بشكل مباشر.
لماذا النظر للمصلحة الشخصية اولا ً يعتبر نكراناً للمعروف و خيانة؟ ما هو المعروف الذي تمت خيانته؟ و اين الخيانة؟ اولا عندما اختار النادي هذا اللاعب او ذاك من مراحله الاولى الم يكن بناء على موهبه ارتآها أصلا و أراد صقلها لمنفعة النادي؟ الم ينتفع به في مراحله و أخذ منه بمقدار ما أعطاه؟ فان أعطاه بوط رياضة، الم يلعب بذاك الحذاء؟ و عندما دربه فنيا، الم يلعب ببطولاته و أعطى بمقدار ما أخذ؟ اين المعروف و اين نكرانه؟ ولا ادري موضوع الخيانة، فهل سرب معلومات سرية لجهات اخرى ليست حق هكذا لقب مهين؟ اما نكران الأصل، فلا أجد لها تفسيراً منطقياً عير المشاعر الجياشة و الغضب و العتاب الصادر من محبة ... لكنها تبقى قاسية جداً.
على المستوى الشخصي فكلنا يعرف الأسباب الشخصية لأي لاعب اختار الاحتراف في الملاعب فهي مادية بحته، وهو حق مشروع له و لعائلته. وكلنا يعرف الأوضاع الصعبة التي نعيشها. الأمان الاجتماعي و الاستقرار هاجس معظمنا. فكيف نستنكر على اي لاعب التفكير بانانية شخصية لتأمين مستقبله بينما نبيحها لأنفسنا؟
على مستوى النادي، ماذا قدم للاعبين غير ما يخدم مصلحته كنادي؟وماذا فعل و قدم كأم حنون؟ هل كان يؤمن لهم و لأهاليهم السيريلاك و اللحمة و رغيف الخبز يوميا؟!! فلماذا التمنن و تحميل الجمايل و إذلال اللاعب فقط لانه قرر الخروج و متابعة حياته خارج النادي ولو حتى كان محليا؟!! أليس ان تراجع مستوى الاعب سيقوم النادي بالاستغناء عنه؟ أليس بموجب العقد، يستطيع النادي بيعه باي لحظة لمن يدفع مبلغا مناسبا للنادي؟
اما للجمهور، اين ولاء الجمهور للاعب؟ أليس يُشتم اللاعب و تنطلق صيحات الاستهجان لأبسط هفوة للاعب؟! و ان تراجع مستوى اللاعب لأي سبب، تقوم قيامة الجمهور و تضغط على النادي الاستغناء عن اللاعب؟ اين الولاء و الوفاء هنا للاعب خدم النادي و الجمهور و امتعه ؟ ونحن كجمهور موالي، متى كانت اخر مرة تبرعنا للنادي او للاعب او حتى حضرنا جميع مباريات النادي و شجعناه غالبا او مغلوبا؟ أليس المدرجات تكون شبه خاوية في كثير من الأحيان ؟
العلاقة هنا بين النادي ولاعبيه علاقة عمل بحته. كلا الطرفان يبحثان عن مصلحتهما اولا، و ما يجمعهما هو علاقة المصلحة المشتركة. فان ارتفع سعر اللاعب فعلى النادي ان يعطي اللاعب حقه، وفي نفس الوقت ان أراد المادي الاستغناء عن خدمات لاعب لتراجع في مستواه او لمردود مالي اعلى فهذا حقه. ان أردنا ان نكون عادلين فلا يجب ان نكون نحن الجمهور طرفا في الصراع مع طرف ضد الاخر. نحن جمهور فقط، و نشجع النادي ككل و ليس كجزء دون اخر.
الحل احترافي بامتياز...
العقد شريعة المتعاقدين. إلغاء العقود السنوية و التمسك بالعقود مملة الأجل بالاخص للناشئين
للتدريب تكلفه عينية و معنوية، فيمكن وضع سعر على هذا الاستثمار باللاعب و المطالبة بهذا السعر ان قرر اللاعب الخروج من النادي. مثلا تكلفة التدريب لموسم و استخدام المنشآت ب خمسين الف دينار و كلفة الملكية الفكرية والشهرة ب خمسين الف، فتكلفة تدريب موسم تكون 100 الف دينار. ويكون اللاعب ملزم بدفعها ان قرر الخروج من النادي خلال فترة زمنية معينة.
توزيع جزء من أرباح النادي او عوائد المباريات على اللاعبين بالتقسيط على مدة اربع سنوات، بحيث يستحق جزء منها كل ستة شهور، و ان ترك اللاعب قبل انقضاء المدة يخسر ما تبقى...
اعادة النظر في برامج المكافآت المالية و إيقاف دفع مكافآت الفوز لمجرد الفوز
مميزات التقاعد و مكافآت نهاية المدة ... الخ الخ
برامج خدمة نادي و جمهور تفاعلية
والله اعلم
أخي الكريم مع كل الإحترام لرأيك ،، بس بسير أمك اللي ربتك وسهرت عليك وتعبت عليك وإنت صغير ودفعت دم قلبها الك وكبرتك وعلمتك ودرستك تيجي بعد ما تتجوز تدير ظهرك إلها وحتى مصروف ما تصرف عليها !!!!!!!!
الحل الوحيد زي ما العلم إستنسخ النعجة دوللي ،، إحنا نودي حسن عبد الفتاح ونخليهم يستنسخولنا منه ١١ لاعب
ما قدمه النادي لـ اللاعب ، يفوق كثيراً ما قدمه اللاعب للنادي من وجهة نظري ،،
النادي يمر بضائقة مالية ولولا لطف الله ، ثم احتراف حسن عبدالفتاح لانهار النادي رسمياً ،،
فهل يعقل أن لا يستفيد النادي من قيمة عقد لاعب أنشأه ؟ واللاعب أيضاً سيستفيد مرات
ومرات كثيرة أيضاً ؟؟؟؟
الحل يا عمر مراجعة كافة العقود من الان وفي فترة الانتقالات الصيفية
اي لاعب دون الثلاثين من العمر يجب ان يكون عقده على الاقل ثلاث
سنوات في أي وقت ومن لا يريد التوقيع اما يباع باي سعر او يحرر او
يعار ... النادي بحاجة لفلترة حتى ناخذ (الصافي)
الحل يكمن بتشكيل لجنة مختصة لاستثمار وتسويق اللاعبين الناشئين وبالطبع هذه اللجنة ستقوم باعداد دراسة وسياسة تعود بالنفع المادي والمعنوي لجميع الأطراف وهي من سيقترح كيفية التدريب والتعاقدات بما يحفظ حقوق الجميع بالعدل
ان استثمار مثل هذا المشروع سيعود على النادي [اضعاف مضاعفة من العوائد المادية التي سترقى بالنادي والفريق الأول
الحل يكمن بتشكيل لجنة مختصة لاستثمار وتسويق اللاعبين الناشئين وبالطبع هذه اللجنة ستقوم باعداد دراسة وسياسة تعود بالنفع المادي والمعنوي لجميع الأطراف وهي من سيقترح كيفية التدريب والتعاقدات بما يحفظ حقوق الجميع بالعدل
ان استثمار مثل هذا المشروع سيعود على النادي [اضعاف مضاعفة من العوائد المادية التي سترقى بالنادي والفريق الأول
ممكن توضح لنا أخي شو بتقصد بلجنة مختصة لاستثمار اللاعبين ؟
وكيف ممكن نستثمرهم ونفيدهم ونفيد النادي ؟؟؟
أخي الكريم مع كل الإحترام لرأيك ،، بس بسير أمك اللي ربتك وسهرت عليك وتعبت عليك وإنت صغير ودفعت دم قلبها الك وكبرتك وعلمتك ودرستك تيجي بعد ما تتجوز تدير ظهرك إلها وحتى مصروف ما تصرف عليها !!!!!!!!
الحل الوحيد زي ما العلم إستنسخ النعجة دوللي ،، إحنا نودي حسن عبد الفتاح ونخليهم يستنسخولنا منه 11 لاعب
لا طبعا ما بصير.
مع تحفظي على التشبيه هنا، ولكن على نفس التشبيه اذا كانت علاقة اللاعب بالنادي علاقة ام بابن ضال، فإلام تحن و تغض الطرف و تصبر و تعيده لحضنها بكل حنان و لو بعد حين.
و النعجة دوللي المستنسخة ماتت ... ليس هناك اجمل و أبقى من الأصل
الحل يكمن بتشكيل لجنة مختصة لاستثمار وتسويق اللاعبين الناشئين وبالطبع هذه اللجنة ستقوم باعداد دراسة وسياسة تعود بالنفع المادي والمعنوي لجميع الأطراف وهي من سيقترح كيفية التدريب والتعاقدات بما يحفظ حقوق الجميع بالعدل
ان استثمار مثل هذا المشروع سيعود على النادي [اضعاف مضاعفة من العوائد المادية التي سترقى بالنادي والفريق الأول
يجب علي طارق خطاب ان يوقع للوحدات من الان بعد العوده من الاحتراف بي 4 سنوات واذا لم يوقع بعد ان باعه الوحدات وحصل علي 400 الف دولار ويعتبر غير وفي اذا لم يلتزم بعقد يعيده للوحدات بعد احترافه( العقد 700 الف دولار 400 منهم للوحدات و300 لخطاب)
ما قدمه النادي لـ اللاعب ، يفوق كثيراً ما قدمه اللاعب للنادي من وجهة نظري ،،
النادي يمر بضائقة مالية ولولا لطف الله ، ثم احتراف حسن عبدالفتاح لانهار النادي رسمياً ،،
فهل يعقل أن لا يستفيد النادي من قيمة عقد لاعب أنشأه ؟ واللاعب أيضاً سيستفيد مرات
ومرات كثيرة أيضاً ؟؟؟؟
لا اعرف كيف تحسب و تقيم ما أعطي وما أخذ؟ يعني على ورقة وقلم كيف بتنحسب؟ وهذا ما اقصده قيّم ما أعطيت وما أخذ و بعديها يتم الحساب و صك العقود بدون زعل او غبن.
الضائقة المالية مشكلة ادارية، ويمكن التغلب عليها بطرئق شتى.
0ن اي ولي امر يحضر ابنه للتدريب بالوحدات بسن 14 او اقل ان يعلم ولي الامر ان النادي ليس محطه او جامعه يتدرب بها هذا الولد وما ان يشتد عوده ويشتهر ينكر ما قدمه الوحدات للاعب ولاسرته وفي هذا العمر يكون لاعبهم يسيل للعب ولدهم مع الوحدات وامنيتهم ويدعوا ليل ونهار ان يقبل ابنهم بالنادي (اي انها نقطة ضعف وامنيه لهم )وبنائا عليه يجب هنا فرض الشروط على اللاعب وتوثيقها
بعد ان يصل الاعب بين سن 16 و17 عام يكون اتضح للجهاز الفني رؤيه كامله للذي يستحق ان يستمر مع الفريق او الاستغناء عنه ويتم التوقيع معه بسن 16 عام بشروط النادي اولا ولمدة عشر سنوات مع ضمان حقوق اللاعب ووضع شروط احترافه بالنسبه المئويه التي تر ضي الطرفين ووضع شروط على سلوك اللاعب ومستواه الفني
الموضوع ليس صعبا لكن هذا يكون من خلال لجنه تدرس هذه النقاط ووضع اليه وشروط ونقاط تخدم النادي وضمان حق النادي واللاعب ثانيا
هذه شروطنا من يلتحق بالفئات العمره للنادي بهذه الشروط اهلا وسهلا