هل اعجبنا لعب دور الضحيه !!! - هل اعجبنا لعب دور الضحيه !!! - هل اعجبنا لعب دور الضحيه !!! - هل اعجبنا لعب دور الضحيه !!! - هل اعجبنا لعب دور الضحيه !!!
لا يمر موسم من المواسم لا يتعرض فيه الوحدات الى الكثير من المضايقات والقرارات التي تصل الى حرمانات وغرامات وحرمان حضور جمهور حتى وصلت الى سنه من السنوات ات تم تغيير اسمه وتعيين ادارته . عدا عن المضايقات والاستفزازات التي يتعرض لها جماهيره وكادت ان تودي بحياة جزء منه في حادثة ملعب القويسمه الشهيره . واليوم تصل هذه المضايقات الى حد مكائد بلاعبين لم يشفع لهم تاريخهم في خدمة المنتخب والكره الاردنيه فيتخذ بحقهم عقوبات وحرمانات بسبب دخول ابناءهم الى الملعب لاخذ الصور التذكاريه ويا للعجب !!!
سؤال يطرح نفسه بقوه . نادي بحجم الوحدات وما يمتلكه من قاعده تاريخيه وجماهيريه وعراقه ورمزيه . لم يستطع يوما وعبر تاريخه من ايقاف ما تم سرده وعبر اداراته المتعاقبه , نعم هي اختلافات نسبيه بين اداره واخرى ولكن الطابع العام من معاناه موجود دائما . اين الخلل وان اسأل عن الخلل من جانبنا وليس من جانب الطرف الاخر فهو معروف .
هل نحن بهذا الضعف مع اعتقادنا الظاهر بقوتنا ؟؟
هل هي مواءمات يجب على اي اداره ان تراعيها والا
هل اعجبنا لعب دور الضحيه الى ان اصبحنا افضل من يجسده ؟
الى هذه الدرجه اصبحنا نخشى ان نصرخ من الالم حتى لا نفسد عليهم هدوءهم ؟؟
من يهن يسهل الهوان عليه . ان ارى ان يلزم الانسان بيته ان لم يقدر نفسه او لم يقدر الاخرين قيمته .. وفهمكم كفايه
لا زلنا للاسف في مرحلة التوصيف للمشاكل وجلد الذات والاكتفاء بالدعاء ولا يوجد لدينا اي حلول ر غم اننا فئة مجتمعية هي الاكبر وتستطيع الضغط بأكثر من اتجاه ... لا يوجد تنسيق ولا خطوات عملية مؤثرة ... نفس السيناريوهات ونفس الاحداث تجتر نفسها ونحن نجتر نفس المواضيع ونفس الردود ونفس العبارات ... اوسعناهم شتماً وفازوا هم بالإبل
ومن قبيل الشيء بالشيء يذكر تتنادى الاوساط الرياضية والرياضيين من مختلف الجهات
للدفاع والتوسط لدى الامن لاخراج حسونة الشيخ من السجن لكون اللاعب ذا مجهود
وتاريخ مع المنتخب الوطني لكرة القدم والنادي الفيصلي ... في حين تطلق لجان الاتحاد
حكمها على لاعب خلوق ومميز والابتسامة لا تفارق محياه حين يتحدث الى حكام المباريات
لسبب بسيط لا يرتقي لمستوى أن تجتمع لجنة العقوبات لاصدار حكم بتغريم اللاعب وحرمانه من اللعب مع فريقه مباراتين .. أمر غريب حقا حتى الفرح بالفوز محظور على لاعبينا و جمهورنا أما البقية فحلال لهم فعل كل شيء ، فقط اريد ان أذكر بأن عامر ذيب من النجوم الذين أخلصوا للمنتخب الوطني وكان الى حين متهما بأنه بلعب للمنتخب أفضل من لعبه لناديه ..!!!