أبو عمار اسمحلي ان أصف ماقرأت
ماقرأت ليس شعرا ولا نثرا
انه بارود وبرد
انه طين تعلق في جزمة في برد شتاء قارس
انه طابور مؤن
انه ترانيم حبات المطر وسمفونية على براكية تحكي قصة وطن
تحكي قصة أجيال علت واعتلت وتعلمت وعلمت معنى الرجولة
وقيم البطولة لأجيال وأجيال
ماقرأته أهات وأنات وخوف ودعاء لأم تفاصيل ثوبها وحتى الثلاثة نقاط الخضراء على ذقنها وعصملية على رقبتها وتفصيل وجهها
حكاية لنا طويلة من الألم والأمل من الحزن والفرح والعودة الأكيدة
وحكاية لهم تحكي قصة خياناتهم وبيعهم وشرائهم وذل مررغ أنوفهم
أبو عمار اسمحلي ان أصف ماقرأت
ماقرأت ليس شعرا ولا نثرا
انه بارود وبرد
انه طين تعلق في جزمة في برد شتاء قارس
انه طابور مؤن
انه ترانيم حبات المطر وسمفونية على براكية تحكي قصة وطن
تحكي قصة أجيال علت واعتلت وتعلمت وعلمت معنى الرجولة
وقيم البطولة لأجيال وأجيال
ماقرأته أهات وأنات وخوف ودعاء لأم تفاصيل ثوبها وحتى الثلاثة نقاط الخضراء على ذقنها وعصملية على رقبتها وتفصيل وجهها
حكاية لنا طويلة من الألم والأمل من الحزن والفرح والعودة الأكيدة
وحكاية لهم تحكي قصة خياناتهم وبيعهم وشرائهم وذل مررغ أنوفهم
أحسنت أنوس
ما هذا إلا رصاصة من ذخيرتكم ,,, قمتم بالضرب بالمدافع ,,, ورددت أنا بالرصاص ,,, وما ذخيرتي وذخيرتكم إلا على صدور أعدائنا
أنت تقول أنا.. وأنا.. وأنا
وأنا أقول لك أنت أنت.. وكل لاجئ فلسطيني
أقول لكم بأنكم والله تيجان فوق رؤوس بني يعرب
فطب نفسًا
فسوف يهزم الجمع ذات يوم لا محالة
ويولون الدبر
إنه وعد الله
أنت تقول أنا.. وأنا.. وأنا
وأنا أقول لك أنت أنت.. وكل لاجئ فلسطيني
أقول لكم بأنكم والله تيجان فوق رؤوس بني يعرب
فطب نفسًا
فسوف يهزم الجمع ذات يوم لا محالة
ويولون الدبر
إنه وعد الله
سنظل كما نحن ,,, وأكثر ,,, ولن نقبل إلا بالقمم مرادا ,,,
كل الشكر لمرورك الطيب أبا محمد
البعض لا يستطيعون بذل مجهود أكبر في القراءة ,,, فلا يمكن أن تبذل لهم مجهود أكبر في العطاء ,,, هم كما وصفتهم ,,, وأستطيع وصفهم بالعابيرين فقط ,,, وليسوا بمقيمين لذا لا عليك منهم أخي حسن ,,
قرأت موضوعك قبل يومان ولم أستطع الرد ...
ما منعني هو أنك صياد ماهر للدموع المكبوتة ولقهر القلوب الصامت والكامن في الداخل
من الصعب أن تجد حروفا تبدد قهرك والأصعب أن تثيره ..وقلمك دائما مايفعل بي كل هذا
يثير القهر الكامن في صدري كبركان ويقحم نفسه مابين دموعي وعيني وكأنه يجبرها على ما لا تطيق
كان حرفك دائما وما زال ممن يحملون على عاتقهم مهمة ذبح المقتولين ...والتنكيل بهم
يا أنس...في قلب كل لاجئ ...صرخة مكبوتة...ودمعة محبوسة..وأنفاس من نار...ما أن اقتربت وحركت كل ذلك حتى انفجر كل ما بداخله ليترجم القهر الذي عشش في صدره منذ سنوات
إرحم من بصدره القهر..حروفك قاتلة يا أنس مهما كانت رقيقة..إلا أنها قاتلة وبقسوة..
همسة ...لم أدخل لأي موضوع لك..إلا وهربت من حروفك لأغنية ثورية تزيد دموعي وتجدد الأمل بداخلي بأن وطني ما زال هناك
قرأت موضوعك قبل يومان ولم أستطع الرد ...
ما منعني هو أنك صياد ماهر للدموع المكبوتة ولقهر القلوب الصامت والكامن في الداخل
من الصعب أن تجد حروفا تبدد قهرك والأصعب أن تثيره ..وقلمك دائما مايفعل بي كل هذا
يثير القهر الكامن في صدري كبركان ويقحم نفسه مابين دموعي وعيني وكأنه يجبرها على ما لا تطيق
كان حرفك دائما وما زال ممن يحملون على عاتقهم مهمة ذبح المقتولين ...والتنكيل بهم
يا أنس...في قلب كل لاجئ ...صرخة مكبوتة...ودمعة محبوسة..وأنفاس من نار...ما أن اقتربت وحركت كل ذلك حتى انفجر كل ما بداخله ليترجم القهر الذي عشش في صدره منذ سنوات
إرحم من بصدره القهر..حروفك قاتلة يا أنس مهما كانت رقيقة..إلا أنها قاتلة وبقسوة..
همسة ...لم أدخل لأي موضوع لك..إلا وهربت من حروفك لأغنية ثورية تزيد دموعي وتجدد الأمل بداخلي بأن وطني ما زال هناك
قلت سابقا لحسن ,,, ربما أكون صياد ماهر ,,, لكن حروفكم كطعم لصنارة صياد يعرف كيف يرميها ويعرف أين يرمي الشبك ,,,
أذيعك سرا ,,, أنا لا أستطيع الكتابة تحت قصف كلمات وأناشيد وأغاني الثورة ,,, فكل كلمة من كلمات هذه الأغاني ضربة مدفع ,,, بعد التفرغ من الكتابة يجب أن أشعر بوقع تلك المدافع ,,, فلابد لـ ( يويا ) أو ( شوارع المخيم ) ,,,