هو أحد الصامتين عن ابداعاته ..يحتفظ بجلها لذاته المرهق بذكريات الماضي و المدجج بجيش من العواطف و المشاعر الصادقة .. كتباته جعلت من اسمه "اسمٌ على مسمّى" ..فالصدق التي تحتويه تجذب القراء اليها ..ضيفنا وان كان مهتم أكثرللجانب الرياضي في موقعنا الا أن له عدة كتابات أدبية جميلة .فهو له باع في الأدب من خلال خواطره الجميلة،،،،
حيث له عدة كتبات أدبية رائعة نثر منها هنا وما زال يخفي عنا بعضها ...من أجملها : القصيدة الأبدية،قصيدة امرأة شرقية،وكأن شيئاً ما جرى !!..،رثاء قلب،عشق السماء،يا زهرة الوادي،..
أحمد الصادق هو ضيفنا في هذه الحلقة..أترككم لتطرحوا عليه اسئلتكم و استفساراتكم وتتناقشوا معه في الأدب ولنتعرف أكثر وأكثر على هذه الشخصية الفذة ...
الهواية: التحسر على اليوم الذي لم يشجع فيه البارشا
قيل في الكبار أن لهم صفاتاً لا تكتشفها الا عندما تحظى بمخاطبتهم و بمعرفتهم ..فللماس سحر بملامسته لا تعطيه لك الصور ،على جنبات الألق هناك مبدعون يلزمون الصمت عن ابداعهم ليكونون أنانين بنظر العاشقين العطشى لأن يرتوا من عذب ابداعهم ....للريحان نسيم يشتمه من مر بجانبه أو اقتناه ...ولضيفنا من الريحان رائحة الألق ...ومن الماس جوهره و لمعانه !!...
محمد عساف هذا الشاب الذي يملك سحراً خاصاً في قلمه يهوى كتابة وحي الواقع ...التي نجع فيها كثيراً من خلال كتاباته التي كان ينثرها هناوخاصة في الجماهير ،دوماً تحكي حروفه واقعاً يؤلم الضمائر الصامتة الا أن قلمه لم يسلم من الغزل و الحب كذلك ...فكتاباته التي يحتفظ بجلها في أوراقه الخاصة الا أنه نثر منها الكثير في صفحات الادبي قديماً ..وعاد مجدداً لينثر بعضها هنا ....
عساف ...يعي ما يكتب فكتاباته المميزة كثيرة ومنها ما يناقش قضايا مجتمعية و أخلاقية ...ومن أميزها :
يا صاحب الظل الأعوج،اليأس لا يتوافق مع الحياة ...المنطق بين السؤال و الجواب ، رسالة أسطرها العنوان، بس دقيقة ..وغيرها من المواضيع المميزة ..
وان كان محمد عساف ليس غريباً عنا الا اننا بصراحة ومن خلال هذه الاستضافة نريد أن نتعرف الى الجانب الآخر من شخصية محمد عساف ..وهو الانسان المحب للأدب و الذي يتفاعل مع مجتمعه و قضاياه ..
لن أطيل أكثر ..سأترككم مع العساف لتحاوروه و تناقشوه ...لتسألوه فتقطفون من الاجابات الفائدة لنا جميعاً ان شاء الله ....
الهواية :قراءة الأفكار ..عن قريب قراءة الفناجين ههههه
هو قارئ للأفكار ...يدخل في عمق الآخر فيختزل ذاته ليلخص و اقعه،ليكون اسماً على مسمّى ...يملك من الحب للوطن الذي نغيب عنه جميعاً ما يجعل قلمه يفيض شغفاًباللقاء ... قلمه يفوق التصور ولسنا نبالغ فالأحرف تشهد على ذاك السحر الذي يخطه دوماً ... أراد لنفسه أن يكون الروح الخفية التي تشعر بقضايا أمته و مجتمعه و ناسه ..فكان الحاسة السادسة للبشر ...
في منتدانا أبدع ابو زيد "البعد الثالث" في العديد من المجالات الثقافية و الأدبية و الرياضية ...الا أن مواضيعه جميعها اتخذت اسلوب واحد هو "البعد الثالث" فقد كان له بعد و رؤيا خاصة تميزه عن غيره من الكتاب ...فله عدة كتابات نشرها في عدة أقسام منها الجماهير ،الفلسطيني،العام،و الأدبي ...
ومن هذه الكتابات المميزة له :
أمي حالة العشق،رسالة إلى صديقي المغدور،غربة اللوز،خطبة جمعة،هجرة عودة،مخيم،تعالوا لنتعلم الأبجدية ،صمت...،نكبتنا عاناها الأباء..واحتفل بها الأبناء و الأحفاد !!.... وغيرها الكثير من الابداعات التي خطّت بقلم "البعد الثالث" ...
لن نطيل عليكم لاترككم تحاوروا صديقنا و ضيفنا العزيز ... في حلقة شتأخذ تميزاً بما تحتويه من ثقافة كبيرة لأخونا أبو زيد ....
لأننا نعيش في أسرة خاصة اسمها "الوحدات نت"، ولاننا اعتدنا أن نبقى على تواصل فيما بيينا ، ولان التواصل في المنتدى الأدبي متصل بالقلم الذي ينسج الحروف ..ليشكل أجمل الصيغ في أرقى الصور ..فكان لا بد أن نكون في قلب القلم ..نحاور صاحبه و نرى الفكر الذي يوجِّه حروفه ، وينظم كلماته ...
في كل مرة سنستضيف أحد الأخوة أو الاخوات في منتدانا الادبي وممن ينزف قلمه هنا ، سيكون حوارنا واسئلتنا له موجه بشكل خاص حول كتاباته واهم الكتابات التي يفضلها وأي الشعراء المتأثر بهم وعن قراءاته وأي الكتابات يفضلها هنا كذلك ..وان لن يخلو الأمر من التعارف أكثر على شخصيته و هواياته الأخرى ...
هي لا تعرف في طريقها معناً للحواجز .. فهي ترفض الوقوف عند اي عائق ...متمردة الطباع على كل ما يخالف فكرها ... ترفض الانصياع للصمت ..تقبع في دهاليز التحدي رافضة الرجوع إلى الخلف ... شقت طريقاً صعباً في الأدب لأنها اختارت اسلوباً يحتاج الى التمرس الأدبي و الفصاحة و الفكر وتوافقه مع المضمون ...تجتهد كثيراً في كتاباتها فستفيض في التعبير المجازي و تتلذذ في الأدب السياسي ..لها عدة كتابات مميزة للغاية بعضها كان يجد الممانعة في النشر هنا و هناك ..وبعضها كان للكثيرون أن يقرأوه ...ومن هذه الكتابات :
في ذكرى موت مكتوب ،للصمت،وكل يوم في حبك تزيد الممنوعات،سرّي للغاية،تحدي، بأمسي حصل عزيزتي... وغيرها الكثير و الكثير من الكتابات في غاية الروعة ..أترككم مع سيدة التمرد الأدبي ...لتحاوروها و تناقشوها و تقتربوا أكثر فأكثر من شخصيتها ...
تاريخ التسجيل : Dec 2007
المشاركات : 8,707
رقم العضوية : 1519
الهواية: افتعال المشاكل والتهواية بين مشجعي الريـال والبرشا
مقل في طرحه هنا...لكنه إن أمسك القلم حدثنا حكايات كثيرة...لها أن تخبرنا كم من المخزون الأدبي الذي يملكه...وإن نظرت لما يكتب..ستجده يجمع البساطة مع الإبداع ليوصلنا لنصٍ رائع في كل مرة...متابع لما يطرح هنا دائماً ..ولمروره عطر خاص ..تعرف من خلاله بأن من مر من هنا من متذوقي الأدب وعشاقه...هذا عن نشاطه في المنتدى الأدبي...
أما إن سألتني عن نشاطه في باقي الأقسام ..فحدث ولا حرج...مكوك لا يهدأ وطاقة لا تفنى...جعل من المنتدى الفلسطيني وطن صغير...نحّن اليه دائماً ...فيجمع كل من اشتاق لفلسطين وكل من اشتم رائحة ترابها ...ستجدهم هناك ماكثون...
لن أقول المزيد عنه ..وسأترك لكم ضيفنا الآن تأخذون منه ما أردتم من معلومات...
سأترككم مع ضيفنا أبو محمد عماد حاوروه وناقشوه ...واسألوه عسى أن نقطف من الإجابات كل الفائدة إن شاء رب العباد...
لأننا نعيش في أسرة خاصة اسمها "الوحدات نت"، ولاننا اعتدنا أن نبقى على تواصل فيما بيينا ، ولان التواصل في المنتدى الأدبي متصل بالقلم الذي ينسج الحروف ..ليشكل أجمل الصيغ في أرقى الصور ..فكان لا بد أن نكون في قلب القلم ..نحاور صاحبه و نرى الفكر الذي يوجِّه حروفه ، وينظم كلماته ...
في كل مرة سنستضيف أحد الأخوة أو الاخوات في منتدانا الادبي وممن ينزف قلمه هنا ، سيكون حوارنا واسئلتنا له موجه بشكل خاص حول كتاباته واهم الكتابات التي يفضلها وأي الشعراء المتأثر بهم وعن قراءاته وأي الكتابات يفضلها هنا كذلك ..وان لن يخلو الأمر من التعارف أكثر على شخصيته و هواياته الأخرى ...
هي المرة الأولى الذي أقف فيها مقام التلميذ الذي كلف بكتابة رسالة "ماجستير" وهو مازال في المرحلة الابتدائية،فأن تكتب عن شاعر المقاومة ووالد الشهداء و الأسرى الحاج لطفي الياسيني "أبا مازن" ،فإنك ستبحث كثيراً حتى تجد المفردات التي تسعفك في خطّ ما يليق بهذا الفارس الأدبي المقاوم.
لن أتحدث كثيراً عن الشاعر الفلسطيني الكبير ،فنحن هنا في المنتدى الأدبي في موقع "الوحدات نت" لنا الشرف ان نكون أول منتدى رياضي يستضيف في أحد أقسامه هذا الشاعر الكبير،الذي ومنذ تسجيله أتحفنا بعدة مشاركات رائعة للغاية،كان في معظمها يرد الجميل الى الشهداء و المقاومين والشعراء المقاومين ،وأصحاب الحروف النقية و الجريئة التي لا تخاف في الحق لومة لائم،فالحاج لطفي رضع حب الوطن و اصبح الروح التي تسير قوله و فعله،فحروفه هي "وطن" و أفعاله هي "تراب الوطن"،دافع عن عروبته و قوميته وعن وطنه ،و سطّر لنا هنا في المنتدى الأدبي و المنتدى الفلسطيني عدة كتابات مميزة منها :
بكائية على جسر العودة،الله أكبر يا عرب،كنت معك حين ولدت
فكن معي حين أموت،يا ريح سلّم لي ... على رامين،مهزلة الحكم الذاتي،عندما يصبح الفاعل منصوباً بالفتحة !،وكثير من الكتابات التي عبارة عن اهداءات و رد ادبي للعديد من الكتبة و الشعراء ... وغيرها الكثير و الكثير من الكتابات في غاية الروعة التي لم ينشرها هنا في هذا المنتدى فلديه الكثير من الدواوين،و المنشورات التي تعد ارث فلسطيني مقاوم .
..أترككم مع سيد الأدب الفلسطيني ...لتحاوروه و لتناقشوه و تقتربوا أكثر فأكثر من شخصيته .
لتصفح ضيف في الأدبي (20) .... اتبع الرابط التالي :
لأننا نعيش في أسرة خاصة اسمها "الوحدات نت"، ولاننا اعتدنا أن نبقى على تواصل فيما بيينا ، ولان التواصل في المنتدى الأدبي متصل بالقلم الذي ينسج الحروف ..ليشكل أجمل الصيغ في أرقى الصور ..فكان لا بد أن نكون في قلب القلم ..نحاور صاحبه و نرى الفكر الذي يوجِّه حروفه ، وينظم كلماته ...
في كل مرة سنستضيف أحد الأخوة أو الاخوات في منتدانا الادبي وممن ينزف قلمه هنا ، سيكون حوارنا واسئلتنا له موجه بشكل خاص حول كتاباته واهم الكتابات التي يفضلها وأي الشعراء المتأثر بهم وعن قراءاته وأي الكتابات يفضلها هنا كذلك ..وان لن يخلو الأمر من التعارف أكثر على شخصيته و هواياته الأخرى ...
تجلس تفكر ملياً :" أي قلب يملك صاحب هذا القلم،وتحتاج إلى القوانين الفيزيائية و الكيميائية حتى تفسر الحالة التي جعلته يخط هذه الحروف؟!"، هذا حال كل من يقرأ حروفه ،وهذه هي "هستيريا الرهبة" التي تصيبني شخصياً عندما أقرأ له ، لعلكم عرفتموه فقلمه يلمع ذهباً ويشع ضياءاً رغم أن دبابيسه كلسع النحل تؤلم و توجع ولكنك تعلم أن خلف هذا النحل عسلاً حقيقياً ،فالأدب الذي يقدمه يكفي لأن ييقظ الأموات،ولكنّه لا يعرف أن امواتنا نحن فقط لا يستيقظون أبداً، نعم يا أصدقائي ضيفنا هو صاحب الدبابيس الشهيرة الذي غاب عنّا فترة ولكنّه عاد ليوجع فرحاً !،فضيفنا هو الأستاذ الكبير "هشام ابراهيم الأخرس" صاحب القلم "غير العادي" والذي كان ينثر دبابيسه حروفاً "تنخز واقعنا المؤلم" فسطّر لنا هنا في المنتدى الأدبي و المنتدى الفلسطيني و المنتدى العام و حتّى الجماهير فله عدّة كتابات مميزة للغاية منها :
دبابيس حادة (1) ،(2) ....،خبايا الأعراس،دفتر الحب،ترتيل الفدائي - ملحمة الأرض،بين غزّة و ضحاها،على حين غزّة ،خاطرة لفوضى الجنون،كتابات خارج الزنزانة،التسكع في الحارة،ليالي الشتاء ... وغيرها الكثير و الكثير من الكتابات في غاية الروعة التي لم ينشرها هنا في هذا المنتدى فلديه الكثير من الكتابات،و المنشورات التي تعد ارث فلسطيني مقاوم .
..أترككم مع ثائر الأدب ورجل "وحي الواقع" الأوّل وصاحب ادب مقاوم يعتبر كنز ثمين ...لتحاوروه و لتناقشوه و تقتربوا أكثر فأكثر من شخصيته .
لتصفح ضيف في الأدبي (21) .... اتبع الرابط التالي :
لأننا نعيش في أسرة خاصة اسمها "الوحدات نت"، ولاننا اعتدنا أن نبقى على تواصل فيما بيينا ، ولان التواصل في المنتدى الأدبي متصل بالقلم الذي ينسج الحروف ..ليشكل أجمل الصيغ في أرقى الصور ..فكان لا بد أن نكون في قلب القلم ..نحاور صاحبه و نرى الفكر الذي يوجِّه حروفه ، وينظم كلماته ...
في كل مرة سنستضيف أحد الأخوة أو الاخوات في منتدانا الادبي وممن ينزف قلمه هنا ، سيكون حوارنا واسئلتنا له موجه بشكل خاص حول كتاباته واهم الكتابات التي يفضلها وأي الشعراء المتأثر بهم وعن قراءاته وأي الكتابات يفضلها هنا كذلك ..وان لن يخلو الأمر من التعارف أكثر على شخصيته و هواياته الأخرى ...
تأخذك حروفه إلى فسحة من التامل ،تستنشق بها عشق الوطن، تجده كالجندي المجهول يحمي الوطن بحروفه،قلمه النادر يسكب ذهباً ،ليبرر ندرته عند البعض ،ونبقى نحن العشاق عطشى لأن يروينا بمزيده ، ضيفنا في هذه الحلقة هو ضيف ذو إحساس مرهف و صاحب قلم يكت لقضيته ،فرغم أن مهنته ما تحمله من زخم طبي و اصرار علمي ،الا أن مهنته والتي غالباً ما يوصف ممتهنيها بـ "ملائكة الرحمة" تجعله يملك إحساساً نادراً :فها هو يغرد علينا بجميل كتاباته في كافة الأقسام في هذا الموقع :
سيدي الجنرال ..زهر البيلسان ،اما ان تكون او لا تكون ،،،.كرمال عين الحلوة تكرم مرج عيون ،،قمر على العرب ودم لا يكفكف يا دمشق ،،،لماذا تركت الحصان وحيدا ..بالادبي
في حضرة الاقصى المبارك ..،،،الفافي ..،،،كانت لاؤك حصارك حرا بدات وحرا ختمت ..،،،يا يدي انطلقي ويا سلاسل اشتعلي
وغيرها الكثير من الكتابات في غاية الروعة التي لم ينشرها في فلديه الكثير من الكتابات التي إفتقدها أو ربما "صودرت أثناء دراسته الجامعية"، التي تعد ارث أدبي مقاوم .
..أترككم مع الممرض الإنسان ومع الكاتب الثائر ...لتحاوروه و لتناقشوه و تقتربوا أكثر فأكثر من شخصيته المميزة.
لأننا نعيش في أسرة خاصة اسمها "الوحدات نت"، ولاننا اعتدنا أن نبقى على تواصل فيما بيينا ، ولان التواصل في المنتدى الأدبي متصل بالقلم الذي ينسج الحروف ..ليشكل أجمل الصيغ في أرقى الصور ..فكان لا بد أن نكون في قلب القلم ..نحاور صاحبه و نرى الفكر الذي يوجِّه حروفه ، وينظم كلماته ...
في كل مرة سنستضيف أحد الأخوة أو الاخوات في منتدانا الادبي وممن ينزف قلمه هنا ، سيكون حوارنا واسئلتنا له موجه بشكل خاص حول كتاباته واهم الكتابات التي يفضلها وأي الشعراء المتأثر بهم وعن قراءاته وأي الكتابات يفضلها هنا كذلك ..وان لن يخلو الأمر من التعارف أكثر على شخصيته و هواياته الأخرى ...
"الشاطر حسن" قصة تعلمناها في الصغر وقرئت لنا لتدفعنا نحو الابداع و التميز و العطاء ، فأصبحت عبارة تسافر معنا أينما اردنا وصف الإبداع بحق أحدهم لكن العبارة في هذه اللحظات تصبح "اسماً على مسمى" فحسن هو الشاطر ،يمسك القلم فلا يهدأ ،وإذا أراد أن يبدع فليصمت الإبداع ،وإذا أراد أن يكتب فلتمحا أقلامنا ...تضرع قلمه منه كثيراً ليمسكه ،فأجاب له بندرة و عصاه كثيراً فالأستاذ حسن لديه عشرون موضوعاً فقط ،ثلاث عشر منها في الأدبي أي ما يقارب الثلثين ، لكن المبهر أنّ رغم قلة ما يكتب إلا أنك تشعر أن ما تقرأه مكتبة من العلم و المعرفة تنهل منها ، فلديه عدة كتابات طرحها هنا أتحفنا بها حقيقةً منها :
حزمة ألم ، أنا من هناك و رقمي بضعة آلاف، ربيع الجزيرة ، لماذا تغير طعم التفاح، حقائب و حزمة شوق ، ... وغيرها الكثير من ابداعات حسن .
لن أطيل عليكم اكثر سأترككم تلقون بطلتكم معنا على ضيفنا العزيز حسن "سوا ربينا" ...
أترككم معه
لأننا نعيش في أسرة خاصة اسمها "الوحدات نت"، ولاننا اعتدنا أن نبقى على تواصل فيما بيينا ، ولان التواصل في المنتدى الأدبي متصل بالقلم الذي ينسج الحروف ..ليشكل أجمل الصيغ في أرقى الصور ..فكان لا بد أن نكون في قلب القلم ..نحاور صاحبه و نرى الفكر الذي يوجِّه حروفه ، وينظم كلماته ...
في كل مرة سنستضيف أحد الأخوة أو الاخوات في منتدانا الادبي وممن ينزف قلمه هنا ، سيكون حوارنا واسئلتنا له موجه بشكل خاص حول كتاباته واهم الكتابات التي يفضلها وأي الشعراء المتأثر بهم وعن قراءاته وأي الكتابات يفضلها هنا كذلك ..وان لن يخلو الأمر من التعارف أكثر على شخصيته و هواياته الأخرى ...
قصة إصرار وعطاءٌ بلا حدود تعشق الأمل وبيدها مفتاح العودة إلى ارض سلبت ووطن ولد فينا ولم نولد فيه،،، غاضبة حروفها من شدة الشوق لأن تعانق تراب الوطن السليب ،حزينة هي يؤلمها الشوق ولكنها تفرح كلما صدح في ثرى القدس صوت الله أكبر ،وهجم الحجر و الشجر على جذور خيبر ...
مقلة هي في الطرح الأدبي لكن محاولاتها مفعمة بحروف تلامس القلب ومن يعرفها يعلم انها مكوك يسافر تارة في الأدبي ويحط في الاسلامي ليهتز في الفلسطيني ...
ضيفتنا هي طالبة الدعوة و الإعلام الإسلامي في كلية الشريعة وهي زهرة المنتدى الندية ،وفلسطينية الهوى و المنبت أم يحيى ،كتبت لنا في الأدبي و المنتدى عدة مواضيع منها :
أحن إليك يا ...!!،ألم لولادة جديدة!!،ومضات امل، لو ضاقت الأحوال ،ومات عبد الله الجيوسي ولها كذلك موضوعان مميزان في الفلسطيني هما: أطلس فلسطيني ،ودورة علوم بيت المقدس .
لن أطيل عليكم اكثر سأترككم تلقون بطلتكم معنا على ضيفتنا الأخت أم يحيى ...
أترككم معها
رقم العضوية : 8442
تاريخ التسجيل : Apr 2010 المشاركات : 4,387
الهواية : النوم بين الكتب وتشجيع فرق واقعة متل التنكي
ربما كانت ميوله العلمية هي من أبعدته عن القلم ..وربما انشغاله بهذه الميول وترتيب أوراقه حرصا منه على ما سيكون هو من فعل ذلك...بغض النظر عن الأسباب إلا أنني لمست في حروفه إن بدأ في صياغة الكلمات ما يبشر بالخير وإن كان بسيطاً...لكننا بدأنا جميعنا كما بدأ هو ...ووجدنا من كان لنا الداعم في كل مرة ...عدت وتصفحت بعضاً من محاولاته...وجدت ما يستحق فعلا أن أعود لقراءته من جديد ..ربما كان مقلا في الطرح بعض الشيء لكنه كان المتابع دائماً...
ضيفنا لهذه المرة يحتل جزءا كبيرا من الخصوصية بالنسبة لي وله جزء من الحب والأخوة لديكم ...اخترته لما وجدت بداخله من حب التواصل معكم ولو بكلمات بسيطة ومحاولات متواضعة فربما كنا من الداعمين له ولقلمه في يوم من الأيام
لن أقول المزيد عنه ..وسأترك لكم ضيفنا الآن تأخذون منه ما أردتم من معلومات...
سأترككم مع ضيفنا الطيار...محمد حزيّن...حاوروه وناقشوه ...واسألوه عسى أن نقطف من الإجابات كل الفائدة إن شاء رب العباد...
رقم العضوية : 1621
تاريخ التسجيل : Dec 2007
الدولة : { وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي ارض تموت } المشاركات : 2,434
هواياتي : هو اللي بتزوج بضل عنده وقت للهوايات !!!!
ضيفنا هذه المرة من أبرز أعضاء لجنتنا الإعلامية ومن أكثرهم إبداعاً على الإطلاق ...لطالما قرأنا تلك النصوص الرائعة التي رافقت تلك التقارير والتي أبدع فيها ضيفنا على الدوام
ضيفنا...كان دائما من المتابعين هنا ولاحظت لديه القدرة في أن يكون فعلا ممن يتلاعبون بالحروف ولكن لا أعلم ما الذي يمنعه للآن
بداية ملاحظتي بأنه يمتلك القدرة على الكتابة لأول مرة كانت في موضوع من هو العضو وهي مسابقة رمضانية أظنكم تذكروها
كتب بعض الكلمات كلغز وكانت رائعة بالفعل ...أحاول جاهدة دائما بأن أضم من أرى لديه القدرة على الإمساك بالقلم وربما كانت محاولات أنس قليلة جدا في المنتدى الأدبي ولكن لم يمنعني هذا من استضافته اليوم فلدي الكثير أريد الاستفسار عنه...وهي محاولة جادة لاستخراج مالديه من إبداع وواثقة تماما بأنه يمتلك ذلك
أنس عيد ...أبو ميار...من الأشخاص الذين تركوا دائما الأثر الطيب في قلوب كل من تعامل معهم....كان الأخ والصديق الوفي للكثيرين هنا ومازال ..فرض احترامه على الآخرين وأثبت طيب أصله ومعدنه في أكثر من مناسبة ..أما عن انتمائه فحدث ولا حرج....فيكفي أن ترى هذا المكوك في كل مكان يعمل دون كلل أو ملل من أجل الأخضر
لن أقول المزيد...سأترككم مع ضيفنا ...حاوروه وواثقة بأن الحوار معه سيحتوي على الروعة لما في هذا الشخص من الروعة فعلا
محاولة من محاولات أنس عيد
صلّو عالنبي واحسن من بالصلاة يزيد
أنا اسمي مامنّو اثنين وماني عنكم بجديد
باسمي لمّة الأصحاب وتلاقي القريب و البعيد
وسَمِيّ كان من الأحرار ورافضين العبيد
يوم الهدى كان على البشر وليد
و هو مالك الحِسِنْ و يخاف الوعيد
ومن عنده دايماً تنتظروا الخبر الأكيد
وعرفتوني يا أحبابي ولا بدكم أزيد
أترككم مع أنس عيد
حاوروه وناقشوه ...واسألوه عسى أن نقطف من الإجابات كل الفائدة إن شاء رب العباد...
رقم العضوية : 20291
تاريخ التسجيل : Jul 2011
الدولة : في رحاب الله المشاركات : 423
هواياتي : المطالعة الكتابة وقراءة الشعر
حروفها الثائرة أكثر ما لفت نظري من بداية تسجيلها في هذا الموقع
وكلماتها عن الوطن كانت دائما تشدني الى هناك...
فتاة فلسطينية نشأت وترعرعت في قلب مخيم من مخيمات الشتات
عرفت طعم اللجوء..وتذوقت معنى الحرمان في بعدها عن وطن اغتصبوه أولائك الخنازير...عندما تقرأ ردودها أو مواضيعها تجد كل حرف ينبض بحب فلسطين وكل جملة تئن من الحنين
بنت فلسطين كما أحبت أن تسمي نفسها هنا ..هي إحدى فتيات الوحدات نت...
عرفناها جميعا مثالا للفتاة الملتزمة الخلوقة
ضيفتنا أنهت دراستها الجامعية وحاصلة على بكالوريوس علوم مالية ومصرفية من جامعة جرش الأهلية وهي زهرة المنتدى الندية فعلا ..فلسطينية الهوى و المنبت إم يزن أو بنت فلسطين كتبت لنا في الأدبي و المنتدى عدة مواضيع منها :
صرخة غضب...هل من طريق للنسيان...الى روح صديقتي...في ذكرى يحيى عياش..غربة جسد وغيرها من المواضيع الرائعة التي أتحفتنا دائما بها
لن أتحدث بالمزيد...سأترككم مع ضيفتنا .لتحاوروها و تناقشوها و تقتربوا أكثر فأكثر من شخصيتها المميزة.
لأننا نعيش في أسرة خاصة اسمها "الوحدات نت"، ولأننا اعتدنا أن نبقى على تواصل فيما بيينا ، ولاأن التواصل في المنتدى الأدبي متصل بالقلم الذي ينسج الحروف ..ليشكل أجمل الصيغ في أرقى الصور ..فكان لا بد أن نكون في قلب القلم ..نحاور صاحبه و نرى الفكر الذي يوجه حرفه ، وينظم كلماته ...
في كل مرة سنستضيف أحد الأخوة أو الأخوات في منتدانا الأدبي وممن ينزف قلمه هنا ، سيكون حوارنا وأسئلتنا له موجهة بشكل خاص حول كتاباته وأهم الكتابات التي يفضلها وأي الشعراء المتأثر بهم وعن قراءاته وأي الكتابات التي يفضلها هنا.. كذلك لن يخلو الأمر من التعارف أكثر على شخصيته و هواياته الأخرى ...
رقم العضوية : 25187
تاريخ التسجيل : Aug 2012
الدولة : عمان المشاركات : 238
هي من جعلت في الكلمة اسماً لها، وهي من صنعت من الحروف أجمل لوحات الجمال،كتاباتها تُرسم بريشة فنان، فكلماتها العذبة لا تستأذن أحد في ملامسة قلبه بكل الأحاسيس والمشاعر الجياشة،هي أخت لنا منذ مدة ليست بالطويلة هنا في الأدبي لكنها أشعرتنا بأننا نعرفها منذ سنين وسنين من خلال كتاباتها الرائعة
هي عضوة تميزت بأخلاقها وحسن إبداعاتها وإصرارها رغم صغر سنها ما شاء الله تبارك الرحمن..فهي لا تتجاوز الثامنة عشرة وتمتلك هذا الإبداع وهذا القلم الرائع
ضيفتنا هي الرائعة الخلوقة.. عازفة الصمت...التي تميزت بكتاباتها النثرية المليئة بالإحساس المرهف..
همسة: الأخت عازفة الصمت كانت ممن أنهوا متطلبات النجاح اليوم في الثانوية العامة وحصلت على معدل 81.8 الفرع العلمي..مبارك وإلى الأمام صديقتي
لن أتحدث بالمزيد...سأترككم مع ضيفتنا .لتحاوروها و تناقشوها و تقتربوا أكثر فأكثر من شخصيتها المميزة. وماترحموها