أشهد الله - تعالى - ثم أستأنس برأي كل من مر بهذه التحفة الثمينة والنادرة ، أنك كلّلتنا جميعًا بأوسمة فخار كانت هبة ممّن حاز الفخر فأغدق والإمتاع فأبدع حتى أغرق ..
حقيقة نفخر بك أخي الغالي حسن ونسعد بوجودك بيننا ..
* * *
وعني أنا أقول - بكل صراحة وموضوعية - قلمي فقير وحروفي تائهة وأوراقي مبعثرة ، وآخر من كان ليكون ضمن هذه الكوكبة الرائعة من رواد الأدبي ،، أو بالأحرى لأكون خارج حافظة هذه الأقلام المبدعة ..
أشهد الله - تعالى - ثم أستأنس برأي كل من مر بهذه التحفة الثمينة والنادرة ، أنك كلّلتنا جميعًا بأوسمة فخار كانت هبة ممّن حاز الفخر فأغدق والإمتاع فأبدع حتى أغرق ..
حقيقة نفخر بك أخي الغالي حسن ونسعد بوجودك بيننا ..
* * *
وعني أنا أقول - بكل صراحة وموضوعية - قلمي فقير وحروفي تائهة وأوراقي مبعثرة ، وآخر من كان ليكون ضمن هذه الكوكبة الرائعة من رواد الأدبي ،، أو بالأحرى لأكون خارج حافظة هذه الأقلام المبدعة ..
همسة
"مرورك نسمة صبا تثلج صدرا وتعين قلبا على التحليق عاليا"
صدقني سجلت خروجا لأنام وقلت في نفسي لأسترق نظراتي الأخيرة فوجدت توقيعك هنا ، فلم أمتلك سوى تسجيل الدخول ، فحروفك لا يمكنني التأخر عنها أبدا.
وإن كان ما قمت به إبداع - كما تراه - فذلك لأنك ذواق ، راق بفكرك ، وعميق في رؤياك ، لا تكتب إلا الموزون بموازين الذهب من المفردات ، فلا عجب في ذلك ، فأنت صاحب الحس المرهف والعاطفة الجارفة ...
أما أنا ، فأستغفر الله أن أكون قد كللت أحدكم بوسام ، فكل واحد منكم مكتوب على جبينه " أنا أستحق وسام فخر" ، وما كان دوري إلا إظهار هذا المكتوب للملأ..
أما أنت فتستحق ذلك وأكثر ، تستحق أن تكون ربان المركب ، وقائد السفينة ، ورأس القلم الذي ما نضب من حبره يوما..
"أبو أحمد" أيها الجميل
أنت رسام ماهر للكلمات ، تعرف كل الطرق للوصول إلى قارئ حروفك ، تجيد وصف المشاعر ، ويقتلني حبرك دائما..
أتعجز الكلمات عن التعبير؟!
أم تعجز الأقلام؟!
اليقين أن لا هذه ولا تلك!
فعندما يشيخ صاحبهما وتغيض بنات أفكاره،
وتتناثر بقايا كلماته فتتشتت في أروقة حجيرات عقله،
يشحذ المسكين همته للملمتها،
ولكن حروفها الشحيحة الهاربة تأبى إلا التملص
فالتبعثر في كل الأركان
عندئذٍ.. وحينئذٍ
يتقلب مداد القلم المتلاطمة أمواجه في بحر التيه
ويحار ماذا يكتب؟!
فأنى له صف حروف تلك الكلمات؟!
أفكار تذوي!
كلمات تتشتت!
حروف تتبعثر!
ولم يعد صاحبنا يُحسن صياغة كلمة شكر وعرفان
لأروع إنسان
أتعجز الكلمات عن التعبير؟!
أم تعجز الأقلام؟!
اليقين أن لا هذه ولا تلك!
فعندما يشيخ صاحبهما وتغيض بنات أفكاره،
وتتناثر بقايا كلماته فتتشتت في أروقة حجيرات عقله،
يشحذ المسكين همته للملمتها،
ولكن حروفها الشحيحة الهاربة تأبى إلا التملص
فالتبعثر في كل الأركان
عندئذٍ.. وحينئذٍ
يتقلب مداد القلم المتلاطمة أمواجه في بحر التيه
ويحار ماذا يكتب؟!
فأنى له صف حروف تلك الكلمات؟!
أفكار تذوي!
كلمات تتشتت!
حروف تتبعثر!
ولم يعد صاحبنا يُحسن صياغة كلمة شكر وعرفان
لأروع إنسان
سوا ربينا
أي حضور هذا الذي أراه ؟!!
أخي أشرف ، أيها الألق بحضوره وبقلمه ،،
أنا لست بحاجة لكلمات منمقة المعنى والشكل عندما يكون الحاضر أنت ،، نعم فحضورك يكفيني، وهو بمثابة شكرا كبيرة لي..
أخي حسن
أدمعتَ عينيَ
صحيح أنك أبدعت في عمل الفيديو
وأغدقت علينا جميعا - عليَ أنا شخصيا - عبارات الثناء والمدح والإطراء
لكنك أخي الحبيب جعلتني أحبك أكثر وأكثر وأكثر
ليس لشيء سوى أنني صرت أعرف دواخلك النبيلة أكثر وأكثر وأكثر
إن هذه النفس الطيبة والروح الصافية التي ترى الأشياء جميلة ثم تجعلها أجمل وأجمل وأجمل إنما هي نفس إنسان عظيم الأخلاق رفيع الصفات
ورح أديب متواضع شديد التواضع على الرغم من علو مكانته الأدبية وسمو ملكاته الفنية
أخي حسن أنت بحق شخص تستحق أن تمتلك نواصي قلوبنا، وغرر أرواحنا
لك مني احترامي وتقديري
أخي حسن
أدمعتَ عينيَ
صحيح أنك أبدعت في عمل الفيديو
وأغدقت علينا جميعا - عليَ أنا شخصيا - عبارات الثناء والمدح والإطراء
لكنك أخي الحبيب جعلتني أحبك أكثر وأكثر وأكثر
ليس لشيء سوى أنني صرت أعرف دواخلك النبيلة أكثر وأكثر وأكثر
إن هذه النفس الطيبة والروح الصافية التي ترى الأشياء جميلة ثم تجعلها أجمل وأجمل وأجمل إنما هي نفس إنسان عظيم الأخلاق رفيع الصفات
ورح أديب متواضع شديد التواضع على الرغم من علو مكانته الأدبية وسمو ملكاته الفنية
أخي حسن أنت بحق شخص تستحق أن تمتلك نواصي قلوبنا، وغرر أرواحنا
لك مني احترامي وتقديري
ياسر ذيب ،،
أيها الوجع الخالص ، يا صاحب الطلة البهية ، يا كحل حرفي أنت ، يا أيها المكبل بالعشق ، يا قلبا ناصع البياض ، نقي السريرة أنت ياسر ، نقي السريرة ،،
إن كنت قد أدمعتُ عينيك من هذا المشهد المزين بحروف أسمائكم وصفات لعبق حروفكم ، فها أنت تدمي قلبي بما تجهر به من كلمات في حقي ، وأنا أنا لازلت من المقصرين بحقك وبحقكم جميعا.
وتأكد تماما أيها العظيم أنني ورقة في شجرة أنت من جذورها ، وكما يقولون – العين ما بتعلى عن الحاجب - ، فأنت الأصل أخي ياسر ، ومنك يستقيم حرفي..
لقد اخطأت عندما وصفتك بالساحر فأنت زعيمهم ومن علمهم السحر
من قال ان للأبداع حدود لقد حطمت كل الحواجز لتحلق عالياً ناثراً عطرك الفواح في كل مكان
شكراً لجهدك في هذا المكان
أما أنا فلم أخطئ عندما رأيت مخملية في حروفك ، يا صاحبة الحروف المخملية الألقة ،، يا من تنسجين الحروف والكلمات سحرا ، والتي منها تعلمت شيئا من شعوذة الحروف وربما لعنتها في بعض الأحيان ..
تبعثرني كلماتك ،، صدقا تبعثرني...