على هامش فوز الوحدات على الفيصلي (ضربه ربما تكون قاضية , هو أكثر من فوز , ابو زمع يتفوق تكتيكياً)
على هامش فوز الوحدات على الفيصلي (ضربه ربما تكون قاضية , هو أكثر من فوز , ابو زمع يتفوق تكتيكياً) - على هامش فوز الوحدات على الفيصلي (ضربه ربما تكون قاضية , هو أكثر من فوز , ابو زمع يتفوق تكتيكياً) - على هامش فوز الوحدات على الفيصلي (ضربه ربما تكون قاضية , هو أكثر من فوز , ابو زمع يتفوق تكتيكياً) - على هامش فوز الوحدات على الفيصلي (ضربه ربما تكون قاضية , هو أكثر من فوز , ابو زمع يتفوق تكتيكياً) - على هامش فوز الوحدات على الفيصلي (ضربه ربما تكون قاضية , هو أكثر من فوز , ابو زمع يتفوق تكتيكياً)
ضربه ربما تكون قاضية
حقق الوحدات انتصاراً مدوياً على غريمه التقليدي الفيصلي وبثنائية نظيفة في مباراة أنتظرتها الجماهير وترقبتها لأهميتها القصوى على صعيد المنافسة على اللقب بعد ان تساوى الفريقين بالنقاط ولأنها جاءت بعد شهر تقريباً من خسارة الوحدات مباراة الذهاب مع الفيصلي وبصورة مفاجئة , المهم فو الوحدات ضمن له الصدارة بفارق النقاط الثلاثة عن منافسه والذي يرى البعض ان فوزه في مباراة الذهاب منحه إبرة الحياة ولكن ربما مباراة اليوم ستكون مؤثرة جداً ومن الممكن ان تعيده الى الخلف وليس غريباً اذا كان فوز الوحدات اليوم هو الضربة القاضية لطموحات الفيصلي التي ربما تتوقف تماماً هذا الموسم في حالة فشل بالوقوف قبل انتهاء حكم الحلبة من العد للرقم 10 , فاز الوحدات وأنتصرت إرادة اللاعبين بقيادة مدرب شاب طموح يعمل بطموحات كبيرة ويؤسس لسنوات قادمة طويلة
هو أكثر من فوز
هو ليس فوزاً عادياً وثلاثة نقاط فقط وذلك للاسباب التالية
1- الفوز في مباراة الديربي بطولة بحد ذاته وهذا ما تحقق اليوم
2- رد اعتبار خسارة الذهاب ورد الهدف بهدفين وتأكيد ان سطوة الخمس سنوات مستمرة وأن مباراة الذهاب كانت استثناء
3- الفوز على المنافس وفض الشراكة على الصدارة فالوحدات حقق ثلاثة نقاط ومنافسه خسر ثلاثة نقاط
4- الوحدات كسب اليوم الرهان على خطة الإحلال والتبديل مع مدرب شاب متجدد ولعل مشاركة 7 لاعبين في مباراة اليوم تقل اعمارهم عن 23 عاماً يؤكد أنه تمام بناء فريق جديد مدعوماً بثلاثة او اربعة لاعبين لهم وزنهم ودورهم ايضاً
5- الفوز صنع لنا الفرح وأعاد لنا الثقة بالفريق
6- الفوز كان رداً على مقولة ان الوحدات هذا الموسم لا يفوز على الكبار والفريق نجح في تجاوز قمة مباراة الرمثا خارج الديار وأتبعها بضربة مؤلمة لغريمه الفيصلي في عمان
ابو زمع يتفوق تكتيكياً
بعد فوز الفيصلي على الوحدات ذهاباً وبهدف مبكر ومفاجئ كانت الإراء ان اليماني تفوق على ابو زمع بخبرته تكتيكياً من خلال اغلاق الملعب تماماً امام لاعبي الوحدات , اليوم ماذا ستكون اراء المتابعين وابو زمع يسجل فريقه هدف مبكر ويبقى مرمى فريقه بعيداً عن الخطورة عكس المباراة السابقة التي تصدت العارضة والقائمة لكرات لاعبي الوحدات , ماذا ستكون الاراء والمنافس كان خاسراً في الشوط الأول وبقي يلعب بثنائي ارتكاز دفاعي وبخط خلفي لا يتقدم ولا يساند بفضل ضغط جناحي الوحدات وتأدية الدور المطلوب , ماذا ستكون الأراء وفرص الوحدات كانت الأخطر وابو زمع تحكم في المباراة كما يشتهي ويريد من خلال سيطرة على دائرة الملعب وتحركات هادفة من الاطراف واللعب بطريقة فاجئت الفيصلي الذي كان ينتظر فراغات يتركها لاعبي الوحدات خلفهم وهم في الحالة الهجومية , نجح ابو زمع عندما ثبت خطه الخلفي في المباريات الثلاثة الأخيرة وشاهدنا اقوى خط دفاع من خلال انضباط عند ظهيري الجنب (باسم وفراس) واداء رجولي من قلبي الدفاع طارق والضميري , وخلف هؤلاء مصدر الثقة عامر شفيع , نجح ابو زمع توظيف المهاجم الشاب بهاء فيصل (18 عاماً) والذي يؤدي بحماس كبير اربك من خلاله الألوسي وباسل العلي ونجح ابو زمع عندما عرف قيمة معتز صالحاني عندما يأتي من طرف الملعب ومن خلف المهاجمين , نجح ابو زمع عندنا أستوعب اسباب خسارة مباراة الذهاب وعالجها من خلال اللعب الإنضباطي أولاً وأخيراً , نجح ابو زمع عندما أستثمر قدرات حسن عبد الفتاح كلاعب خلف المهاجم وقائد في الملعب وتفوق ابو زمع عندما فاجئ الفيصلي بتبديلاته المؤثرة , فلاعب بقيمة عامر ذيب عندما يستطيع بخبرته أن يقود الفريق الى بر الأمان بينما ظهر الياس في الوقت الذي أُرهق فيه الصالحاني وهذا ما حصل في تبديل بهاء وأشراك زعترة , نجح ابو زمع اليوم لأنه ادار المباراة جيداً ولأنه اقتنع بامكانيات فريقه ولأنه استفاد من دروس المباريات السابقة , ونجاحه اليوم خطوة مهمة جداً في مسيرته الذي تنتظر التتويج والإعلان عن مدرب كبير قادم
رجائي عايد في الطريق الصحيح
من الممكن اعتبار مباراة اليوم هي المباراة الأفضل للاعب الشاب والموهوب رجائي عايد خلال مسيرته مع الفريق الأول وذلك لنجاحه في اداء دور تكتيكي مزدوج في مباراة اليوم , فاللاعب الشاب الذي كان يؤدي سابقاً دور صانع الألعاب من خلال التمريرات العرضية والحائطية قدم في مباراة اليوم دوراً اضافياً هاماً من خلال الدفاع في منتصف الملعب ومن امام لاعبين مؤثرين امثال حسونة الشيخ وفي احصائية بسيطة فأن رجائي عايد قطع اليوم تسعة كرات وهو رقم جيد ومثالي للاعب الدائرة ومع ما قدمه من دور امام اللاعب الديفندر مراد اسماعيل كصانع العاب فأن رجائي أحد ابرز نجوم مباراة اليوم , طبعاً مع عدم أغفال الدور الهام للكابتن مراد اسماعيل في التغطية امام خط الدفاع وفي منتصف الملعب هذا اليوم
نجاح الظهيرين
يحسب للظهيرين اليوم دوراً هاماً في الإنتصار هذا اليوم , باسم فتحي أجاد وأغلق الطريق امام قاطرة الفيصلي رائد النواطير وفراس شلباية أوقف تماماً يوسف النبر نجم مباريات الفيصلي الإخيرة وتسبب في سحبه من الملعب ولكن دون فائدة للفيصلي فالبديل وجد الطريق ايضاً مغلقة .. بالاضافة الى ذلك برز فراس هجومياً خاصة في الشوط الأول وكان تفاهمه واضحاً مع منذر ابو عمارة
العمق ... ممنوع الإقتراب
أستمر تألق الثنائي المقاتل محمد الضميري وطارق خطاب في مركزي قلبي الدفاع وللمباراة الثالثة على التوالي , انقضاض , رقابة , رجولة وثقة كبيرة وحقيقة الوحدات حالياً يمتاز بخط دفاع من الصعب أختراقه وأصبح مع حارس المرمى نقطة القوة في الفريق
ابو زمع والمهاجم الشاب
أستقر ابو زمع في المباريات الأخيرة على اشراك المهاجم الشاب بهاء فيصل ولا شك ان هذا اللاعب يتقدم ويتطور بسرعة ويؤدي المطلوب من تحركات في طول وعرض الملعب بالاضافة الى امتلاكه روح قتالية وبنية لا توحي انه اصغر لاعب بالفريق (18 عاما) , يحسب للبرنس منحه الثقة بنجم شاب قادم وربما يفكر ابو زمع بايجاد حل للسنوات القادمة مع ندرة المهاجمين الموهوبين وسيأتي يوما نتذكر فيه العمل الكبير للمدرب ابو زمع من خلال هذا الفريق الشاب
عندما تكون كابتن بحجم عامر ذيب
كانت كلمات عامر ذيب بعد المباراة مؤثرة جداً عندما قام بأهداء الفوز الى الكابتن والقائد رأفت علي وأعتبار ان الفوز للجميع , كان رائعا من خلال رسالته الواضحة والمهمة , وفي نفس الوقت لا بد من الاشارة لكلام مدير الفريق محمد جمال قبل المباراة أن رأفت اخ للجميع ولاعب كبير وأن الأمور من السهل حلها بين الأخوة , هذه الأشارات تتجلى مع الفوز والبرنس ايضاً كبير ولا خوف ابداً
القادم أحلى
القادم أحلى والمعنويات الأن بالعلالي وتحقيق ثلاثة انتصارات متتالية والفوز بديربي مع الرمثا وكلاسيكو مع الفيصلي لا شك أنه سيمنح الثقة وسيرفع المعنويات , القادم أحلى مع البرنس وجهازه وجميع اللاعبين الكبار والشباب , اتمنى فعلاً ان تكون الأيام القادمة للفرح وارجوكم ان تفرحوا الأن وأن نعيش ألاحتفال بالفوز هذا اليوم
اخي ابو احمد الله يمسيك بانوار النبي
ومبرووووك الفوز يا صديقي
حقيقه ربما اختلف معك في بعض الامور فالوحدات لم يظهر بصورة البطل وان فاز
نعم خطنا الخلفي نار واثبت انه الافضل محليا
وسطنا غايب كليا بستثناء الشاطر حسن الذي حاول واجتهد
هجومنا حدث ولا حرج وصدى الهدف العالمي اثر على الصالحاني وان كان المتسبب بالهدف
منذر ليس منذر الذي نعرفه
بهاء احترم هذا اللاعب ولكن حقيقه لم يكن له اي تاثير يذكر بهذه المباراه
الاختلاف بالرأ] لا يفقد للؤد قضيه
مبروك لكل قلب اخضر
اولا مبروك الفوز اخ ابو احمد ..ثاتيا الحمدلله ان ما قمنا به من رفع المعنويات وعدم الاستسلام للهزيمه كان له اثر كبير على معنويات الفريق
والشعور بان الجمهور مازال خلفهم فكان لنا ما طمحنا به .
اما الان فيجب الحرص على عدم الغرور امام الفرق الاخرى حتى نبقى بالصداره .
اخ هيثم ما زلت تجامل ابو زمع كثيرا وتختلق له الايجابيات !!!!
ما زلنا لا نثق بالفريق وفوزنا اليوم كان بفضل الله اولا ومن ثم دفاعنا المتماسك ومن خلفهم عامر شفيع
فريق مثل الوحدات يمتلك كم هائل من اللاعبين والطاقات يلعب بهذا الاسلوب العشوائي والغير منظم ؟؟؟ هذا غير مقبول بتاتا , نريد عوة الوحدات المرعب الذي تلعب امامه جيمع الفرق مدافعه وليس الوحدات من لعب شوطا كاملا مدافعا !!!!