هناك قاعدة فقهية وقانونية تؤكد ان المقصر اولى بالخسارة .. فللمريض الحق في تقديم شكوى لدى وزارة الصحة عند امتناع المستشفى عن تقديم العلاج وله الحق في تقديم شكوى لدى المدعي العام على اعتبار ان هذه جريمة سلبية تتمثل في الامتناع عن العلاج او المساعدة .. ولكن للأسف من يتعرض لمثل هذه المواقف يكتفي بالصمت او يرفع صوته لكنه لا يتقدم بشكوى رسمية ويكتفي ان يشتكي على صفحات الصحف او في المنتديات ... ولا يحق للمستشفى ولأي سبب كان حجز جثة الميت لتحصيل المبلغ من ذويه وبمجرد ان يتم مراجعة المدعي العام او المحافظ يصدر امرا مستعجلا يلزم فيه المستشفى بتسليم الجثة ومراجعة المحاكم لتحصيل قيمة الفاتورة من ورثة المتوفى .. فمن قصر في حق نفسه لا يلومن الا نفسه ... المحامي أيمن الحسون
والله يا اخوان مستشفيات الحكومه جميعا اصبحت مسالخ وعدم اكتراث ولا مبالاة من مستشفى فيصل للحاووز للبشير لحمزة والى اخره...
احنا الغزاويين بنعاني اكثر منكم الف مرة.. يا دوب الطواريء يرضو يستقبلونا باي حاله كانت الا لما ندفع 7 دنانير واربعين قرش ..خلوها على الله ما اظن رح يكون حل في لانو الفساد واصل للرقبه
والله يا اخوان مستشفيات الحكومه جميعا اصبحت مسالخ وعدم اكتراث ولا مبالاة من مستشفى فيصل للحاووز للبشير لحمزة والى اخره...
احنا الغزاويين بنعاني اكثر منكم الف مرة.. يا دوب الطواريء يرضو يستقبلونا باي حاله كانت الا لما ندفع 7 دنانير واربعين قرش ..خلوها على الله ما اظن رح يكون حل في لانو الفساد واصل للرقبه
اسمحلي اجيبك عن المستشفيات الخاصة عن خبرة من خلال عملي بمعظم المستشفيات الخاصة لمدة 10 سنوات
مع احترامي لرايك ولكنه غير دقيق 100% لأن معظم المستشفيات الخاصة ملزمة قانونيا بمعالجة اي مريض حالة طارئة وكذلك الطبيب ولكن قد تكون هناك حالة تعتبرها طارئة ولكن من ناحية طبية لا تعتبر طارئة وبخصوص حوادث السير معظم المستشفيات تقوم بالأسعافات الأولية عند حضور المريض الى الطوارىء وتخبر الأهل بحالة المريض .
ولكن بصراحة الناس السيئة لم تترك مكان للناس المحترمة امثالك خاصة في حوادث السير والمشاكل والمشاجرات لأن كل فئة تريد من الاخرة ان تدفع و كثير منها يتم الهرب من المستشفى خاصة مرضى المشاكل والمشاجرات وفي هذه الحالة المستشفى المستشفى تضع المسؤلية على الكوادر ويتم تغريمهم المبلغ .........وبخصوص الناس السيئة كثير كان يحضر الى المستشفى حالات خطرة جدا ويتم معالجة المريض وبعد ان يتحسن وضعه يهرب من المستشفى وينسى دور المستشفى بأنقاذ حياته
