ملاحظات تكتيكية على هامش مباراة البقعة.. إن كنا نريد الفوز..
ملاحظات تكتيكية على هامش مباراة البقعة.. إن كنا نريد الفوز.. - ملاحظات تكتيكية على هامش مباراة البقعة.. إن كنا نريد الفوز.. - ملاحظات تكتيكية على هامش مباراة البقعة.. إن كنا نريد الفوز.. - ملاحظات تكتيكية على هامش مباراة البقعة.. إن كنا نريد الفوز.. - ملاحظات تكتيكية على هامش مباراة البقعة.. إن كنا نريد الفوز..
* يجب عدم البدء بالرباعي عامر رأفت حسن شلباية.. وإن كان لا بد من ذلك فلشوط واحد فقط.. ولو أنني لا أحبذ.. لأن معدل اعمار الوسط والهجوم سيكون غير مقبول بالمرة وسينهار الفريق بدنيا كما يحدث دائما حين يلعب الأربعة معاً.. ولا لمجاملة الأسماء على حساب الفريق..
الطريقة المثلى 4-1-3-1-1 او 4-2-3-1 (كما في بداية مباراة الشيخ حسين)
* التشكيلة التي أحبذها كمحلل ومتابع هي كالتالي.. دفاعاً.. باسم وترا خطاب فراس.. أو الياس وترا باسم فراس.. وأفضل الأولى أكثر.. فخطاب مدافع غير عادي.. وأيمن القدم.. وسطاً.. مراد اسماعيل وعامر ذيب.. ابو عمارة واحمد هشام.. هجوماً رأفت علي (أو حسن) واحد في كل شوط وشلباية أو دانيال.. وفي حال الرغبة في إراحة عامر ذيب لأي سبب.. فالياس او سريوة افضل من يشغلا هذا المركز.. وفي حال اراحة مراد لأي سبب وفي اي وقت فالياس هو البديل الأفضل يليه سريوة ايضا.. فاللاعبين يجيدان الدور المزدوج.. واعتقد ان لعبهما معا كلاعبي دائرة هو الحل في حال غياب مراد اسماعيل..
* الياس (او خطاب) وسريوة وبشتاوي وحسن (أو رأفت) وقويدر ودانيال (او شلباية) يكونون أوراق رابحة مرعبة يمكن استخدامها في شوط المباراة الثاني بحسب الحاجة ومقتضيات اللعب..
* نمتلك بنك لاعبين هائل.. يتبقى فقط حسن استخدامهم..
أفضل البدء بالشباب ما أمكن لمجاراة اندفاع وحماس البقعة، والاحتفاظ بأوراق الخبرة والحسم والقيادة (رأفت علي أو محمود شلباية) للشوط الثاني
لقد لاحظت أن ثمة انسجام وتفاهم بين منذر والبشتاوي، وبين منذر وقويدر
وقد أعجبني في الآونة الأخيرة قدرة محمود شلباية على اللعب خلف المهاجم في غياب رأفت، وعليه فلماذا لا يكون الشوط الأول بخيار يكون فيه الصقر صانع العاب خلف قويدر ودانيال، بحيث يكونون معا قوة ضاربة، تخفف الضغط عن الدفاع وتحكم السيطرة على وسط الميدان وتضغط البقعة في مناطقه الخلفية
اتمنى البدأ ب 4-1-4-1
قنديل"شفيع"
اتمنى ان لا يكون الظهير لا باسم ولا الياس باسم و وترا و اليمين شلباية او اراحة شلباية و البدأ بالمحارمة
مراد اسماعيل
احمد هشام و حسن و عامر و ابو عمارة
دانيال"شلباية"
بإعتقادي هاي افضل و اجمل تشكيلة
* يجب عدم البدء بالرباعي عامر رأفت حسن شلباية.. وإن كان لا بد من ذلك فلشوط واحد فقط..
تحياتي أخي السينمائي ،،
أنا ضد فكرة ( عدم البدء ) بالرباعي أعلاه ،
وكذلك فأنا لستُ مع اعتبار بعض الأسماء ( ورقة رابحة ) يُحدَّد إشراكها في المباراة لشوط واحد أو لدقائق محددة من شوط !.
الجاهز بدنيًا والأصلح فنيًا وبغض النظر عن متوسط العمر في خطوط الفريق ، هذه الأمور هي الفيصل في تحديد تشكيلة الفريق والأسماء التي يجب أن تتواجد في الملعب .. فلقد شاهدنا دخول عامر ذيب في مباراة الشيخ حسين مع بداية الشوط الثاني من تلك المباراة وبقاء حسن ورأفت ومحمود شلباية ، ومع ذلك فلقد كان الخلل وعدم الإثراء بعامر ذيب غير المكتمل في الجاهزية الفنية واللياقة البدنية ولم يُصب أيًا من الثلاثة الآخرين أي انهيار بدني ، وفي نفس الوقت شاهدنا بقاء الشاب منذر أبو عمارة طوال شوطي المباراة وكان يُعاني ونُعاني معه في كل طلعة هجومية من طلعاته والتي كانت تنتهي عند نهاية امتداد خط المرمى بسبب إرهاق وإجهاد وتثاقل أدّت إلى عدم إنتاجيته المعهودة ، وكلها حالات لازمته خلال شوطي المباراة !.
أنا ضد فكرة ( عدم البدء ) بالرباعي أعلاه ،
وكذلك فأنا لستُ مع اعتبار بعض الأسماء ( ورقة رابحة ) يُحدَّد إشراكها في المباراة لشوط واحد أو لدقائق محددة من شوط !.
الجاهز بدنيًا والأصلح فنيًا وبغض النظر عن متوسط العمر في خطوط الفريق ، هذه الأمور هي الفيصل في تحديد تشكيلة الفريق والأسماء التي يجب أن تتواجد في الملعب .. فلقد شاهدنا دخول عامر ذيب في مباراة الشيخ حسين مع بداية الشوط الثاني من تلك المباراة وبقاء حسن ورأفت ومحمود شلباية ، ومع ذلك فلقد كان الخلل وعدم الإثراء بعامر ذيب غير المكتمل في الجاهزية الفنية واللياقة البدنية ولم يُصب أيًا من الثلاثة الآخرين أي انهيار بدني ، وفي نفس الوقت شاهدنا بقاء الشاب منذر أبو عمارة طوال شوطي المباراة وكان يُعاني ونُعاني معه في كل طلعة هجومية من طلعاته والتي كانت تنتهي عند نهاية امتداد خط المرمى بسبب إرهاق وإجهاد وتثاقل أدّت إلى عدم إنتاجيته المعهودة ، وكلها حالات لازمته خلال شوطي المباراة !.
على العكس يا صديقي.. ما سقته أنت كمثال.. هو الدليل.. الفريق لا يؤدي جيدا حين يلعب الأربعة معا في الملعب.. ليس لأن اللاعبين ينهارون بدنيا كأفراد.. ولكن معدل الاعمار وجري الفريق ككل يقل كثيرا ويصبح غير قادر على مجاراة وسط الخصم.. هي حقيقة نعاني منها منذ عامين.. وآن الأوان لاستخلاصها.. كرة القدم ليست مهارة فقط.. هي معدلات جري وإغلاق ملعب وضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة بطول الملعب وعرضه.. وتحتاج معدل اعمار متوازن داخل الملعب.. فحين يكون كل خط وسطك الهجومي وهجومك مكون من لاعبين تجاوزوا سن الثلاثين.. فمعدل الجري للفريق واللياقة البدنية سيهبط إلى حد غير مقبول.. فتفقد السيطرة على منطقة الوسط مهما كنت افضل من خصمك فنيا.. لذلك تحتاج للاعبين أو ثلاثة شباب على الأقل في خط وسطك لتستطيع خلق هذا التوازن المطلوب..
أفضل البدء بالشباب ما أمكن لمجاراة اندفاع وحماس البقعة، والاحتفاظ بأوراق الخبرة والحسم والقيادة (رأفت علي أو محمود شلباية) للشوط الثاني
لقد لاحظت أن ثمة انسجام وتفاهم بين منذر والبشتاوي، وبين منذر وقويدر
وقد أعجبني في الآونة الأخيرة قدرة محمود شلباية على اللعب خلف المهاجم في غياب رأفت، وعليه فلماذا لا يكون الشوط الأول بخيار يكون فيه الصقر صانع العاب خلف قويدر ودانيال، بحيث يكونون معا قوة ضاربة، تخفف الضغط عن الدفاع وتحكم السيطرة على وسط الميدان وتضغط البقعة في مناطقه الخلفية
وأنتم أقدر مني على تقدير الموقف
والله الموفق
أتفق معك في كثير مما قلت.. وبالذات اللعب بالشباب لمجاراة وسط البقعة بدنيا.. والاحتفاظ بأوراق الحسم للشوط الثاني..
ولكن ما تقترحه أنت من لعب شلباية خلف قويدر ودانيال.. يعني خطة هجومية بحتة بلاعب دائرة واحد فقط و3 مهاجمين احدهم صانع لعب.. ولا أرى أن هذا هو الخيار الأنجع.. برأيي المتواضع.. مع كون شلباية كما ذكرت.. ولكن رأفت وحسن أقدر على لعب دور المهاجم الثاني منه.. ولو لعب هو كمهاجم ثان.. فيجب الاستغناء عن رأفت وحسن في الملعب واللعب بعامر ذيب خلف شلباية.. لخلق التوازن مع مراد اسماعيل في الوسط..
اتمنى البدأ ب 4-1-4-1
قنديل"شفيع"
اتمنى ان لا يكون الظهير لا باسم ولا الياس باسم و وترا و اليمين شلباية او اراحة شلباية و البدأ بالمحارمة
مراد اسماعيل
احمد هشام و حسن و عامر و ابو عمارة
دانيال"شلباية"
بإعتقادي هاي افضل و اجمل تشكيلة
طريقة 4-1-4-1 قريبة جدا على طريقة 4-1-3-1-1 التي ذكرتها أنا من حيث الواجبات.. وهي ممتازة..
لماذا لا ندع الخلق للخالق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟المدير الفني اقدر واحد على وضع تشكيله
ما هو ما ضيعنا غير سياسة "لندع الخلق للخالق" وغياب النقد الموضوعي البناء الذي يحاول النصح لتصحيح المسار إن لاحظ فيه اختلالا.. المدير الفني مش جاي من الفضاء.. هو الأقرب والأقدر.. ولكنه إنسان.. عنده خبراته (القليله في حالة أبو زمع) ومعرفته وقدراته.. ناهيك عن انه يعمل تحت ضغط كبير يصعب عليه رؤية الصورة من الخارج كما نراها نحن.. فمهمتنا هي ازجاء النصح الفني والتكتيكي بما نملكه من خبرات متواضعة.. دون محاولة تشتيته.. ببساطة وسلاسة.. وله ان يأخذ بما شاء.. ويترك ما شاء.. وهو المسؤول أمامنا عن نتائج الفريق مسؤولية كاملة.. فإن أفلح.. شجعناه ومدحناه وطالبنا ببقائه.. وإن لم يفلح.. عدنا ونقدناه نقدنا البناء نفسه لعلنا جميعا نستفيد.. ويعود لطريق الفوز.. وإن لا قدر الله فشل.. طالبنا برحيله.. هذا هو حال كرة القدم..