اخي ابوسند
بصفتك خبير في مثل هذه الامور فهل يحق لهم رفض استقبال حالات الطوارئ ؟؟؟؟
انا قبل ثلاث سنوات واثناء تواجدي في الاردن تعرضت اختي القادمة من فلسطين لكسر في رجلها واخذناها ع البشير وهناك كانت الفاجعة والمصيبة :
روح ادفع وبعدها احكي معنا ....
وقبل سنة تقريبا حدثت عندي بالمستودعات حادثة مشابهة نوعا ما حيث سقطت احدى العاملات واغمي عليها فقمنا بالاتصال بالاسعاف الذي حضر سريعا وبدأ بتقديم المساعدة دون ان يسألنا عن الفتاة ومن هي - الفتاة من العمالة الوافدة ووضعها واقامتها في موسكو غير قانونية - وماذا اكلت وكم عمرها ومن هالاسئلة التي تنم عن دراية واحترافية ولم يسألونا هل معها ضمان او ما معها ....
هدفي من سرد هذه القصة انه العلة تتحملها الدولة من ساسها لراسها فهي لم تعد تتبنى مقولة الانسان راس مالنا
الانسان راس مالنا لما بدهم يسدو العجز الحاصل من ورا الحراميه .............والانسان خراب ديارهم اذا بطالب باي حق الو ولو كان بسيط
الله لايسامح كل انسان قصر وكان بمقدوره يساعد الطفلتين وتقاعص عن ذلك
اجل ومكتوب لطفلتين ولكن يوجد سبب .حسبي الله ونعم الوكيل
رحم الله الفتاتين واسكنهما فسيح حناته
الله يصبر أهلهم وأحر التعازي لأخينا ابو أنس على هذا المصاب الأليم
انا لله وانا اليه راجعون
اخي علاء مايحصل هو الفساد بعينه والاستهتار بأرواح البشر
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
الفساد يبدأ أولا بأن يتم تخصيص مستشفى البشير وحده ليخدم نصف سكان عمان
من كثرة الناس المحتاجة للعلاج وغير القادرة على معاناة ومصائب المستشفيات الخاصة يذهبون اليه
ولكن
يموتون على الأبواب
الميتة الاولى عند الدخول وتعدي الحرس وكأن المبنى مبنى مخابرات
الميتة الاخرى عندما يصطف على الدور لساعات وساعات
وريما ينقل من كرسي الانتظار الى ثلاجة الموتى وقبل ان يصل الى الطبيب
وان لم توافيه المنية على كرسي الانتظار يموت من اهمال ولامبالاة وتأتيه جلطة من حيث لايدري
انا كطالب طب في سنتي الاخيرة طموحي ان لا اكون في مستشفيات وزارة الصحة لما اراه من ظلم وهلاك على كوادر هذا القطاع وحجم الجهد والمعاناة التي يلاقوها يومياً ... ومع ذلك فان مستشفيات وزارة الصحة تقدم خدمات كبيرة ضمن امكانيتها وزيادة وهي الملجأ حتى من قبل كبرى المستشفيات الخاصة
قبل قليل شرح لنا الأخ مالك ما حدث والقصة ليست رفض أستقبال حالة ولكن مستشفى لا يوجد فيه الا ممرض واحد مناوب في الليل وهذا المستشفى يخدم منطقة ذات كثافة سكانية وايضا زادت الأمور بلة بأنه لا يوجد جاهزية للتعامل مع الحالة في المستشفى وهذا ما استدعى التحويل لمستشفى أخر ليتم أهدار الوقت للأسف ,,, لا حول ولا قوة الا بالله
قبل قليل شرح لنا الأخ مالك ما حدث والقصة ليست رفض أستقبال حالة ولكن مستشفى لا يوجد فيه الا ممرض واحد مناوب في الليل وهذا المستشفى يخدم منطقة ذات كثافة سكانية وايضا زادت الأمور بلة بأنه لا يوجد جاهزية للتعامل مع الحالة في المستشفى وهذا ما استدعى التحويل لمستشفى أخر ليتم أهدار الوقت للأسف ,,, لا حول ولا قوة الا بالله
اخ هيثم الحالة كانت صعبة للغاية وحتى اليوم عصراً عندما سألت دكتوري عن حالة البنت الثانية التي توفاها الله ... كان الرد لغاية الان لا ندري وبعد اقل من نصف ساعة كانت في ذمة الله ...
انا كطالب طب في سنتي الاخيرة طموحي ان لا اكون في مستشفيات وزارة الصحة لما اراه من ظلم وهلاك على كوادر هذا القطاع وحجم الجهد والمعاناة التي يلاقوها يومياً ... ومع ذلك فان مستشفيات وزارة الصحة تقدم خدمات كبيرة ضمن امكانيتها وزيادة وهي الملجأ حتى من قبل كبرى المستشفيات الخاصة
اخي بشير
الطبيب والممرض ومن يعمل في المستشفى هو منا اخ او ابن عم او والد او ابن مش غريب
الغضب هو من المنظومة الصحية كاملة ومثال ذلك مداخلة الاخ هيثم
عندما يقول ان المستشفى فيه ممرض واحد وضعيف الامكانيات ,,,,هنا الفساد يا صديقي
ليس من الممرض الذي لاحول له ولا قوة
اخي بشير
الطبيب والممرض ومن يعمل في المستشفى هو منا اخ او ابن عم او والد او ابن مش غريب
الغضب هو من المنظومة الصحية كاملة ومثال ذلك مداخلة الاخ هيثم
عندما يقول ان المستشفى فيه ممرض واحد وضعيف الامكانيات ,,,,هنا الفساد يا صديقي
ليس من الممرض الذي لاحول له ولا قوة
حسب خبرتي بمستشفى الامير حمزة ... هو من افضل مستشفيات الحكومة من ناحية الخدمة الطبية وبالتأكيد قضية الكوادر وكفايتها بحاجة لتقييم كبير ولكن صدقني ان طبيعة الحالة كانت غريبة للغاية وبدأت بأعراض تسمم غذائي عادي ثم فجأة ساءت الامور بشكل كبير ومفاجئ... هذه الحالة بالذات فيها كلام كبير لا اظن انه يحق لي الكلام فيه ... لكني رأيت بعيني ولم اسمع
كيف لمستشفى كمستشفى الامير حمزة ان يكون فيه نقص في الكادر الطبي ,,هذا اولا,,
ثانيا لو كنت طبيبا ساقوم بعلاج الحالة ضاربا بعرض الحائظ كل القوانين الهزيلة .
المستشفيات الخاصة عبارة عن جزارين ليس لديهم مخافة الله ,,تجار بستحقون الاعدام ,,
هناك قاعدة فقهية وقانونية تؤكد ان المقصر اولى بالخسارة .. فللمريض الحق في تقديم شكوى لدى وزارة الصحة عند امتناع المستشفى عن تقديم العلاج وله الحق في تقديم شكوى لدى المدعي العام على اعتبار ان هذه جريمة سلبية تتمثل في الامتناع عن العلاج او المساعدة .. ولكن للأسف من يتعرض لمثل هذه المواقف يكتفي بالصمت او يرفع صوته لكنه لا يتقدم بشكوى رسمية ويكتفي ان يشتكي على صفحات الصحف او في المنتديات ... ولا يحق للمستشفى ولأي سبب كان حجز جثة الميت لتحصيل المبلغ من ذويه وبمجرد ان يتم مراجعة المدعي العام او المحافظ يصدر امرا مستعجلا يلزم فيه المستشفى بتسليم الجثة ومراجعة المحاكم لتحصيل قيمة الفاتورة من ورثة المتوفى .. فمن قصر في حق نفسه لا يلومن الا نفسه ... المحامي أيمن الحسون
الوازع الديني والضمير والطمع
والدولة غايب فيله لا حسيب ولا رقيب
وانا والله ما بقهرني الا الأكياس اللي بروحوهها معهم مليانه أدوية ولما مريض يحتاج علاج معين بقولوله اشتريه من بره
عمل عملية قلب مفتوح
عمل عملية شفط دم من الدماغ
عمل عملية كسر في أسفل الفخذ قريب من الحوظ
عمل عملية ليزر 4 مرات بسبب السكري
عمل جلسات علاج لرجله و كتفه اكثر من 100 مره
المهم المحصله تقريباً مليون دولار أمريكي او اكثر بشوي
والله لا مبالغه