نعم ... الوحدات يحتاج الى لاعب ارتكاز بمواصفات خاصة
نعم ... الوحدات يحتاج الى لاعب ارتكاز بمواصفات خاصة - نعم ... الوحدات يحتاج الى لاعب ارتكاز بمواصفات خاصة - نعم ... الوحدات يحتاج الى لاعب ارتكاز بمواصفات خاصة - نعم ... الوحدات يحتاج الى لاعب ارتكاز بمواصفات خاصة - نعم ... الوحدات يحتاج الى لاعب ارتكاز بمواصفات خاصة
لا أختلف مع أحد ان الوحدات يضم مجموعة مميزة من اللاعبين الشباب والذي ينتظرهم مستقبلاً كبيراً اذا منحوا الفرصة الكاملة وصدقاً انني من اشد المتحمسين للاعبين الشباب خاصة انني تابعت معظم مباريات فريق سن 19 , ولكن من خلال المتابعة للوحدات من سنوات طويلة أن مركز لاعب الدائرة المدافع هو من أهم مراكز اللعب في تركيبة وطريقة اداء الفريق الأخضر وأن البطولات والأنجازات تحققت بوجود لاعب دائرة مدافع وقادر على تعطيل الهجمات والسبب دائما ان طريقة لعب الوحدات في مبارياته المحلية هجوميا دائما حيث يهاجم الفريق بلاعبي خط الوسط والظهيرين ايضاً وهذا يمنح المساحات للمنافسين عند القيام بالمرتدات ولعل نجاح الوحدات في أحباط هذه المرتدات وتغطية تقدم الظهيرين كان يعتمد على وجود لاعب مقاتل متأخر يعرف كيف يوقف هجمة الخصم قبل ان تستفحل خطورتها وتهدد مرمى الفريق , في السنوات الأخيرة والذي حقق فيها الأخضر الرباعيتين كان الأداء الهجومي صاخباً ولكن الفريق نجح في حفظ التوازن من خلال وجود جندي مجهول يقوم بعمله جيداً ويُعطل مرتدات المنافسين , وحتى في الموسمين الأخيرين ورغم تقدم محمد جمال في السن الا انه كان يقوم بعمله جيداً حيث كان معدل احباطه لمرتدات الخصوم جيداً ويقارب 11 حالة في المباراة وهذا معدل عالي وخاصة ان اللاعب كبير في السن ولكن الخبرة والقدرة على التواجد في المكان المناسب والأنقضاض بالوقت المناسب كان يساعد هذا المخضرم دائماً , ويكفي شاهداً ودليلاً على هذا ما تعرض له الوحدات بعد تعرض هذا اللاعب للأصابة حيث ان الفريق انكشف تماماً مع كل هجمة معاكسة وتعرض المرمى الأخضر للعديد من الأهداف حيث استباحت الأندية شباك الوحدات وتعرض الفريق الى أكبر معدل اهداف يسجل في مرماه في عدد مباريات محدد في تاريخ مشاركاته بالدوري ولعل مقارنة مباراة الوحدات في الكأس مع الرمثا والتي سجل فيها الرمثا هدفاً قاتلا نقله لركلات الجزاء مع المباراة التي تلتها مع نفس الفريق والذي سجل 4 أهداف تاريخية في مرمى الوحدات عندما غاب لاعب الدائرة الخبير لينكشف الخط الخلفي للوحدات امام نجوم الرمثا , لاعب الأرتكاز المدافع يجب أن يملك مواصفات خاصة أهمها الأمكانيات الجسمانية الجيدة والقدرة على افتكاك الكرات بالمواجهات المباشرة والقدرة على التواجد في المكان المناسب وفي الوقت المناسب والحقيقة ان نوعية هذه اللاعبين من الصعب ايجادها وعدد اللاعبين المميزين قليل مقارنة مع لاعبي مراكز اللعب المختلفة , وهناك من سيتحدث ان بعض الاندية ليس لديها لاعب ارتكاز مدافع مميز ومع ذلك فأن الفريق يحافظ على شباكه وعدد الأهداف التي تسجل في مرماه قليلاً مقارنة بالأندية الأخرى والتفسير هنا يعود ان بعض الأندية تدافع بجميع لاعبي خط الوسط والتقدم للاعبي هذا الخط بحسابات خاصة حيث يغلب الأداء الدفاعي على هذه الأندية وهنا الأختلاف مع طريقة لعب الوحدات الهجومية ومن جميع المحاور والأندية الكبيرة في العالم والتي تهاجم دائما وفي معظم مراحل المباراة تعتمد على لاعب ارتكاز يبقى في الخلف ويقوم بالتغطية وغيابه يشكل تهديد لمسيرة الفريق ولعل خسارة برشلونة امام البايرن في نصف نهائي اوروبا وبنتيجة قاسية كان سببها الأول عدم قدرة برشلونة على تعويض غياب لاعب الأرتكاز المدافع بوسكتش حيث ادى غيابه الى انكشاف الخط الخلفي لبرشلونة وتعرض مرماه للأهداف وبغزارة , في الوحدات هناك مواهب شابة ينتظرها مستقبل جيد ولكن وحسب المتابعة وربما اكون مخطئاً لم اجد لاعب الدائرة المقاتل والمدافع والذي سيغطي الفريق عند ارتداد الهجمات وارى ان اللاعبين الشباب من الممكن ان ينجحوا كلاعبي دائرة مبدعين في صناعة اللعب وتدوير الكرة ولكن ليس في افتكاك الكرات والأداء الدفاعي الذي يتطلبه اسلوب لعب الفريق وبصراحة أشفق على اللاعبين الشباب في حالة زجهم في هذا المركز الصعب حيث ان المواصفات الجسمانية والقدرات في قراءة مرتدات الخصوم والقدرة على كسب الصراعات الثنائية ليست موجودة في جيل الشباب الجديد الذي يتواجد فيه الموهبة والفن والمهارة ومن هنا وبعيداً عن العواطف ارى ان الوحدات بأمس الحاجة الى لاعب ارتكاز يملك المواصفات الخاصة التي نوهت عنها في هذا الموضوع , علماً ان هذا الموضوع غير مرتبط بنية الوحدات التعاقد مع اللاعب الفلسطيني مراد اسماعيل حيث انني لا استطيع تقييم مستوى اللاعب وطريقة اداءه ومناسبة هذه الطريقة مع اداء ولعب وخطط الوحدات ولكن هذا الموضوع للتذكير بحاجة الوحدات الى لاعب خاص في هذا المركز والذي يعتبر من اهم المراكز الذي يحتاجها الوحدات حالياً وحتى ان الأحصائيات التي تم رصدها عندما غاب الكابتن محمد جمال تثبت ان من شغل مركزه كان معدل احباطه للهجمات متواضعاً واقل من 3 حالات في المباراة وهذا ليس عيباً في اللاعب ولكن لأن اسلوب اللاعب مختلف وهو لاعب ينظر للأمام ويجيد التمرير والصناعة والاسناد الهجومي اكثر من الواجبات الدفاعية والأنقضاض ومن جديد ارجوا ان تفهم وجهة نظري فانا مع اللاعبين الشباب ومع منحهم الفرص ومساندتهم ولكن لست مع المغامرة في مراكز خاصة لا يوجد لدى الوحداتية شواهد ان هنك بديلا في هذه المراكز بالمواصفات المطلوبة !!
الوحدات حاليًا ومن جيل الشباب يمتلك أربعة لاعبين بإمكانهم شغل هذا المركز ( وبالتناوب ) ولكن ينقصهم التوجيه والصقل والتوظيف ، والأهم وقبل ذلك كله الإصرار عليهم ( يعني غصبًا عنهم ) للتداور على هذا المركز وإلزامهم به ( الأربعة ) والتقيد به وبواجباته ووظائفه ، وهنا تأتي مسؤولية المدير الفني والجهاز المعاون معه !.
هؤلاء اللاعبون الأربعة هم صالح راتب ورجائي عايد وأحمد إلياس وسمير رجا ،،
ولنا في الماضي عبرة أيضًا ، عندما تحرر عبد الله أبو زمع من مركز قلب الدفاع ( المساك ) الذي كان يلازمه في بداية انطلاقته وظهوره وتمركزه إلى ( جانب وأمام ) يوسف العموري ، وانطلق بعد ذلك لخط الوسط ليكون لاعب ارتكاز ( دفندر الذي تتحدث عنه أخي هيثم دائمًا ) مع سفيان عبد الله ( الوسط المتقدم المهاجم ) ، وما لبثنا بعد فترة وجيزة من التأقلم والانسجام بين اللاعبَيْن وبتوجيهات ومتابعة دائمة من المدربين والمدراء الفنيين وحرص منهم وإصرار على التقيد بواجبات هذا المركز ، ما لبثنا إلا وشاهدنا الاثنين ( أبو زمع وسفيان عبد الله ) وكأنهما لاعب واحد بمجهود ومهام ووظائف مزدوجة فلم نكن نعرف ولم نشعر من هو اللاعب ( الدفندر ) ومن هو اللاعب ( المتقدم ) وصانع الألعاب فيهما !!..
لدينا أربعة لاعبين لهذا المركز ، الخير فيهم والهمة والعزم والعطاء يمتدون معهم لعشرة سنوات قادمة ، نحتاج فقط من يصقلهم ويوجههم ويوظفهم صح والأهم أن يجبرهم ويغرس فيهم أهمية هذا المركز ، وعادي جدًا لو كان هذا المركز تبادليًا كما كان أيام " أبو زمع وسفيان " ..
* * *
لو بعرف بدّك تنزّل موضوع خاص كان وفّرت الرد وطرحتُه هنا في موضوعك ( المهم هذا ) .. وحتى - أخي هيثم - مع أنك ردّيت عليّ هناك في موضوع الأخ " أبو عمار الجنيدي " بعدم الاقتناع بمضمون ما ورد في ردي أعلاه ، إلا أنني أؤكد على أهمية هذا الموضوع ، ولو أنك " غير مقتنع بكلامي " لعلنا نُثري ونصل بهذا النقاش إلى ما يُفيدنا وينفع جهازنا الفني وفريقنا ، خاصة وأنني بنيتُ كلامي هذا ووجهة نظري هذه على عدم الجدوى من استقطاب ( المحترفين ) لهذا المركز ولا لغيره من المراكز ، والذين لا يُحدثون الإضافة والإفادة المتوقعة والمرجوة نظرًا لمستواهم الفني القريب ( أو الأقل ) من مستوى لاعبينا في ظل هذه الصفقات الاحترافية بالعقود الموسمية ( الموسم الواحد ) الذي لا يكاد يظهر فيه مستوى اللاعب المحترف على حقيقته ، وإن ظهر هذا المستوى بصورة مقبولة فإنه سيكون بمستوى لاعبينا ( أبناء النادي ) أو المحليين ، وبالتالي لا يمكّننا من إحداث الفارق الذي كنا نرجوه !!..
المواصفات والمزايا التي تتحدث عنها والصفات الواجب توفرها في لاعب الارتكاز الذي ترجوه يحتاج لميزانية لوحده !.
اتفق معك اخي ابو احمد لكن لاعب عمره 31 سنه ايش افرق عم محمد جمال لو تم البحث عن اصغر سنا كان سيكون المردود افضل
انا اتحدث عن مركز لعب ولا اتحدث عن لاعب معين ,,, اتحدث عن حاجة الفريق عن لاعب يجيد هذا المركز ولم اذكر اسم لاعب ولا استطيع تقييم اللاعب الفلسطيني ولم اتحدث عنه
الوحدات حاليًا ومن جيل الشباب يمتلك أربعة لاعبين بإمكانهم شغل هذا المركز ( وبالتناوب ) ولكن ينقصهم التوجيه والصقل والتوظيف ، والأهم وقبل ذلك كله الإصرار عليهم ( يعني غصبًا عنهم ) للتداور على هذا المركز وإلزامهم به ( الأربعة ) والتقيد به وبواجباته ووظائفه ، وهنا تأتي مسؤولية المدير الفني والجهاز المعاون معه !. هؤلاء اللاعبون الأربعة هم صالح راتب ورجائي عايد وأحمد إلياس وسمير رجا ،، ولنا في الماضي عبرة أيضًا ، عندما تحرر عبد الله أبو زمع من مركز قلب الدفاع ( المساك ) الذي كان يلازمه في بداية انطلاقته وظهوره وتمركزه إلى ( جانب وأمام ) يوسف العموري ، وانطلق بعد ذلك لخط الوسط ليكون لاعب ارتكاز ( دفندر الذي تتحدث عنه أخي هيثم دائمًا ) مع سفيان عبد الله ( الوسط المتقدم المهاجم ) ، وما لبثنا بعد فترة وجيزة من التأقلم والانسجام بين اللاعبَيْن وبتوجيهات ومتابعة دائمة من المدربين والمدراء الفنيين وحرص منهم وإصرار على التقيد بواجبات هذا المركز ، ما لبثنا إلا وشاهدنا الاثنين ( أبو زمع وسفيان عبد الله ) وكأنهما لاعب واحد بمجهود ومهام ووظائف مزدوجة فلم نكن نعرف ولم نشعر من هو اللاعب ( الدفندر ) ومن هو اللاعب ( المتقدم ) وصانع الألعاب فيهما !!..
لدينا أربعة لاعبين لهذا المركز ، الخير فيهم والهمة والعزم والعطاء يمتدون معهم لعشرة سنوات قادمة ، نحتاج فقط من يصقلهم ويوجههم ويوظفهم صح والأهم أن يجبرهم ويغرس فيهم أهمية هذا المركز ، وعادي جدًا لو كان هذا المركز تبادليًا كما كان أيام " أبو زمع وسفيان " ..
* * *
لو بعرف بدّك تنزّل موضوع خاص كان وفّرت الرد وطرحتُه هنا في موضوعك ( المهم هذا ) .. وحتى - أخي هيثم - مع أنك ردّيت عليّ هناك في موضوع الأخ " أبو عمار الجنيدي " بعدم الاقتناع بمضمون ما ورد في ردي أعلاه ، إلا أنني أؤكد على أهمية هذا الموضوع ، ولو أنك " غير مقتنع بكلامي " لعلنا نُثري ونصل بهذا النقاش إلى ما يُفيدنا وينفع جهازنا الفني وفريقنا ، خاصة وأنني بنيتُ كلامي هذا ووجهة نظري هذه على عدم الجدوى من استقطاب ( المحترفين ) لهذا المركز ولا لغيره من المراكز ، والذين لا يُحدثون الإضافة والإفادة المتوقعة والمرجوة نظرًا لمستواهم الفني القريب ( أو الأقل ) من مستوى لاعبينا في ظل هذه الصفقات الاحترافية بالعقود الموسمية ( الموسم الواحد ) الذي لا يكاد يظهر فيه مستوى اللاعب المحترف على حقيقته ، وإن ظهر هذا المستوى بصورة مقبولة فإنه سيكون بمستوى لاعبينا ( أبناء النادي ) أو المحليين ، وبالتالي لا يمكّننا من إحداث الفارق الذي كنا نرجوه !!..
المواصفات والمزايا التي تتحدث عنها والصفات الواجب توفرها في لاعب الارتكاز الذي ترجوه يحتاج لميزانية لوحده !.
تقبل مروري أخي هيثم مع الاحترام ..
الاختلاف في وجهات النظر لا يفسد للود قضية
وانا حقيقة غير مقتنع بردك لانني مقتنع ان الوحدات يحتاج الى لاعب ارتكاز مدافع وبمواصفات خاصة غير موجودة حاليا في لاعبي فريقنا الشباب
السلام عليكم اخ هيثم.
أرجو أن تسجل هذه الملاحظه علي وهي بعد أعتزال محمد جمال لم ولن نستطيع سد هذه الثغره بلاعب محلي وسوف نستمر بالجري وراء المحترفين ولنا في الكابتن يوسف العموري اكبر دليل منذ أعتزاله لم نستطيع ايجاد البديل المحلي هناك فجوه بين مدرسة الوحدات والفريق الاول حتى يتم احلال وتبديل لاعب ناشىء بلاعب صغير على الاقل تريد من سنتين الى ثلاث سنوات وهنا اطرح سؤالي اين كان بديل جمال قبل ثلاث سنوات وهذا ما حصل مع العموري نفس القصه .
السلام عليكم اخ هيثم.
أرجو أن تسجل هذه الملاحظه علي وهي بعد أعتزال محمد جمال لم ولن نستطيع سد هذه الثغره بلاعب محلي وسوف نستمر بالجري وراء المحترفين ولنا في الكابتن يوسف العموري اكبر دليل منذ أعتزاله لم نستطيع ايجاد البديل المحلي هناك فجوه بين مدرسة الوحدات والفريق الاول حتى يتم احلال وتبديل لاعب ناشىء بلاعب صغير على الاقل تريد من سنتين الى ثلاث سنوات وهنا اطرح سؤالي اين كان بديل جمال قبل ثلاث سنوات وهذا ما حصل مع العموري نفس القصه .
امنيتي تعويضه بلاعب من ابناء النادي رغم ان عصر الاحتراف والتوقيع لسنة او سنتين يجعل اي لاعب مرشح لترك الفريق ... ولكن صدقا وهذه وجهة نظري الخاصة والتي من الممكن ان تكون خاطئة لا اعتقد نان هناك لاعبا حاليا من الموجودين يمكن ان يملك المواصفات الخاصة التي تحدث عنها الموضوع وبالتالي التعزيز طلب لا مناص منه وبشرط التعزيز بلاعب قادر على هذه المهات ويتم اختياره بعناية
الاختلاف في وجهات النظر لا يفسد للود قضية
وانا حقيقة غير مقتنع بردك لانني مقتنع ان الوحدات يحتاج الى لاعب ارتكاز مدافع وبمواصفات خاصة غير موجودة حاليا في لاعبي فريقنا الشباب
أخي هيثم بإمكاننا خلق وغرس هذه الصفات وزرع تلك المواصفات التي تحدثتَ عنها في لاعبينا الشباب وهذا كما ذكرتُ هو دور الأجهزة الفنية والأجهزة المساعدة ، أمثلة كثيرة من الماضي البعيد والقريب تؤكد أن الكثير من لاعبينا لم ينشأوا في مركز معين وبقوا فيه .. بكر جمعة يمين وكان أفضل ظهير أيسر بمهام دفاعية وهجومية ، يوسف العموري بدأ اللعب كظهير أيمن ( اللاعب الوحيد والأول من الأردن الذي تم اختياره ضمن منتخب العرب ) ثم إلى أفضل ظهير قشاش ( آخر لاعب ) سواء في الوحدات أو المنتخب الوطني ( رمز الأمة العربية ) عصام محمود بالأصل ظهير أيمن وكان مع الوحدات والمنتخب الوطني يلعب في مركز الظهير الأيسر ، هشام عبد المنعم من مركز الظهير الأيسر إلى أفضل جناح أيسر مساند دفاعيًا وهجوميًا .. الدميري وباسم فتحي ( حاليًا ) ظهير أيسر ، قلب دفاع ، مع المنتخب والوحدات .. أحمد إلياس ، عبد الله ذيب ، منذر أبو عمارة ..... لاعبون ( جواكر ) ..
إحنا بنتقدم ولا بنرجع لأيام زمااااان !.
حتى بزماناتنا كنا مبدعين ومبتكرين ومطوّرين .. يعني مش قادرين في أيامنا هذه نغطي ونخلق مركز مثل هذا المركز من شباب ممكن تشكلهم مثل العجينة !.
انا اتحدث عن مركز لعب ولا اتحدث عن لاعب معين ,,, اتحدث عن حاجة الفريق عن لاعب يجيد هذا المركز ولم اذكر اسم لاعب ولا استطيع تقييم اللاعب الفلسطيني ولم اتحدث عنه
بعد ما راسلت المشاركه اكتشفت غلطي في الرد ( و توقعت ردك )
القصد انه لازم لاعب صغير في السن و رشيق و يتمتع بمواصفات بدنيه عاليه و اتت المقارنه بين اللاعبين بس للتشبيه تم ذكر كليهما
و دامت عليك الصحه اخي ابو احمد