ஐஐஐஐ ஐ هذا الي بدي اياه ,,, وأنتوا شو بدكم ؟؟!! ஐஐஐஐ
ஐஐஐஐ ஐ هذا الي بدي اياه ,,, وأنتوا شو بدكم ؟؟!! ஐஐஐஐ - ஐஐஐஐ ஐ هذا الي بدي اياه ,,, وأنتوا شو بدكم ؟؟!! ஐஐஐஐ - ஐஐஐஐ ஐ هذا الي بدي اياه ,,, وأنتوا شو بدكم ؟؟!! ஐஐஐஐ - ஐஐஐஐ ஐ هذا الي بدي اياه ,,, وأنتوا شو بدكم ؟؟!! ஐஐஐஐ - ஐஐஐஐ ஐ هذا الي بدي اياه ,,, وأنتوا شو بدكم ؟؟!! ஐஐஐஐ
من رحم الخيمة انطلقت رسالتنا صاحبة الأربع سنوات وست عقود وتزيد ,,, وانطلقت قصتنا التي تشب كلما كهلت وتقدم بها العمر ,,, تشب بفكر أبرح من كرة قدم ,,, وتنتعش بعقول مداركها أوسع من حجم مستديرة ,,, وتنثر بذورها في مساحة أكبر من مساحة نادي الوحدات ,,, فعلى ضيق تلك الخيمة إلا أنها كانت ملاذ اللاجئين ,,, والآن نحن نتنفس الوحدات ,,,
من طفولة في حمى الوحدات ,,, إلى جسد شب وتعلم معاني الرجولة في مخيم البقعة ,,, إلى روح تعلقت بمخيم الحسين ,,, عبورا بقلب تجرع ما يتجرع أهالي مخيمي غزة وسوف ,,, وإلى حيث هناك حيث يقبع مخيم شنلر والسخنة تسافر مشاعرنا
وما زال في الذاكرة مساحة لمخيم مادبا ومخيم الطالبية ,,, وفي مخيم النصر انتصرت إرادتنا وعلى أعتاب بيوت مخيم الشهيد عزمي المفتي تفتت القهر
في كل صباح كانت تتلو أمنا الوحدات على مسامعنا تلك التراتيل ,,, وتشجيك الزقاق بصداها مساءا ,,, وتنعش ذاكرتك نسائم الفجر تتسلل خيوط شمسه خلالها ,,, فترقد أحلامنا على الجمر لا ولن يبددها ظالم ,,,
خسارة لعبة لا تعني لي الكثير ,,, وبريق كأس بطولة لن ينسني بريق عيون صاحب الوجه المجعد خلف قضبان غربة قسرية مرة ,,, ما زالت صور ( البراكية ) عالقة في ذهني تذكرني بعظم رسالتنا ,,, وابتسامة ( ختيارة ) في المخيم تسترقها من تنهيدات الزمن القاسي تساوي ملايين الدولارات صرفت في مواسم كروية ,,,
هذا أنا ,,, وذلك أنتم
وما بين هذا وذلك مسافة بعيدة ببعد رؤانا ,,, نعمل لما بعد الوحدات المخيم ,,, ونعشق الوحدات ونعيش همه ما بعد الفوز أو الخسارة في المستطيل الأخضر ,,, وعندما تطفئ إنارة شوارع المخيم وشارع النادي ,,, ننيره بشموع آمالنا ,,, فآمالنا أكبر من مرمى يحرسه ( جونجي )
وأخيرا أوجه تحية إكبار ,,, كبيرة كثير كثير كثير للزعيم أبو شوكت ,,, ولوليد السعودي أبو خالد
مبدع انت يا انس كالعادة
بالحقيقه يعجز الإنسان أحيانا عن التعبير
لا تزال في بالي بسطة ختياره أمام بيتها تبيع الترمس لتعيل عائلتها
لا تزال ببالي أصوات إلباعه المتجولون وهم من الفجر يصدحون بأصواتهم
لا يزال ببالي صورة الطلاب والطالبات وهم يغادرون بيوتهم الى المدارس يا الله هذا المنظر لم يغب عن بالي نهائيا فهناك من يلبس الفوتيك وهناك من يلبس بدلة الرياضه وهنا وهناك وهناك من يلبس البوط الصيني ابو أصبع يالله ما أجملها من أيام وذكريات
في صدري الكثير عن المخيم
و أنسيت يا اخ ابو عمار اهم شئ ينتظره اهل المخيم كل شهر، ( المؤن) ، طحين الزيرو، السردين، الرز الامريكي ، السكر، العدس الحب و المجروش، و الحمير أعزك الله بتحمل ، يوم المؤن يوم جهاد كان ولا تنسى الدور عليه من السته الصبح، و مدارس الوكاله و استلام الدفاتر الخضر و الأقلام و المحايات الاصلية و البنات بالمراييل الخضر ، و اهم شئ أساتذة الوكالة الفطاحلة، و الله الواحد منهم كان مثقف اكثر من بروفسور من هذه الايام و طبعا العصا و الكفوف شغاله عن جنب و طرف، والله الاستاذ منهم كان معلم و عسكري و مربي و موسوعة.
مبدع انت يا انس كالعادة
بالحقيقه يعجز الإنسان أحيانا عن التعبير
لا تزال في بالي بسطة ختياره أمام بيتها تبيع الترمس لتعيل عائلتها
لا تزال ببالي أصوات إلباعه المتجولون وهم من الفجر يصدحون بأصواتهم
لا يزال ببالي صورة الطلاب والطالبات وهم يغادرون بيوتهم الى المدارس يا الله هذا المنظر لم يغب عن بالي نهائيا فهناك من يلبس الفوتيك وهناك من يلبس بدلة الرياضه وهنا وهناك وهناك من يلبس البوط الصيني ابو أصبع يالله ما أجملها من أيام وذكريات
في صدري الكثير عن المخيم
حيا الله بالغالي أبو عمار
نادي الوحدات قام على أكتاف أهله نعم
لكن قصة نادي الوحدات هي التي جعلت منه ناد على مستوى الوطن العربي ,,, وسفير لروايتنا
و أنسيت يا اخ ابو عمار اهم شئ ينتظره اهل المخيم كل شهر، ( المؤن) ، طحين الزيرو، السردين، الرز الامريكي ، السكر، العدس الحب و المجروش، و الحمير أعزك الله بتحمل ، يوم المؤن يوم جهاد كان ولا تنسى الدور عليه من السته الصبح، و مدارس الوكاله و استلام الدفاتر الخضر و الأقلام و المحايات الاصلية و البنات بالمراييل الخضر ، و اهم شئ أساتذة الوكالة الفطاحلة، و الله الواحد منهم كان مثقف اكثر من بروفسور من هذه الايام و طبعا العصا و الكفوف شغاله عن جنب و طرف، والله الاستاذ منهم كان معلم و عسكري و مربي و موسوعة.
هي ليست ذكريات ,,, وكثيرا ما نقع في هذا الفخ ,,, ونسمي المسميات بغير اسمها ,,, عشنا النكبة وما زلنا نعيشها ,,, ونسميها ذكرى ,,, وهذا ما يمزق أواصر علاقتنا برسالتنا
هي أحداث مررنا بها وما زلنا نمر بها ,,, وما زال هناك نفر أخذوا على عاتقهم إعادة ترميم الرسالة التي حملها أؤلئك الأساتذة
ربما أغلقوا تلك السراديب التي كانت تصطف فيها الطوابير للحصول على كيس طحين مجبول بالعار ,,, أو علب سردين مختوم على أفواهها بضع نجوم أغلقت أفواه العالم برمته ,,, وأرادوا أن يغلقوا أفواهنا بها ,,, نعم لكنها ما كانت ولن تكون ذكريات ,,, بل هي أحداث ما زلنا نعيشها ,,,
نحن لم نستوطن مخيم الوحدات ,,, ولن نستوطن أي أرض نحط عليها ,,, لن نرضى بديلا لحق العودة ,,, عندها ستصبح هذه الأحداث ذكريات
اكيد اخ انس و لكن من الجميل تذكر المعاناة للعمل للمستقبل و لكي نعلم أبناؤنا ما مررنا به و عانيناه و لكن من الجميل التغني بالمعاناة بدل النقمه عليها و على حالنا!!!!؟؟!!؟!!!!؟!
اكيد اخ انس و لكن من الجميل تذكر المعاناة للعمل للمستقبل و لكي نعلم أبناؤنا ما مررنا به و عانيناه و لكن من الجميل التغني بالمعاناة بدل النقمه عليها و على حالنا!!!!؟؟!!؟!!!!؟!
للمستقبل على عتاقنا ثقل كبير
رسالتنا رسالة عميقة ذات مفهوم بعمر 64 عام
وإذا أردنا أن نرسخ مفهوم رسالتنا بشكل أكبر
فعلينا العودة إلى ما قبل الـ 1936 و 1921
ترسيخ رسالتنا في نفوسنا نحن أولا ,,, في نفوس صغارنا