انا ما تعودت اكتب خواطر
عن معلم اواستاذ او حتى ناظر
بس الصحيح ما كنت بالرياضيات ماهر
حبي لاستاذ الرياضيات ما كان ظاهر
وكنت دايما بالواجبات دايما اخاطر
وعند الخطا بالجواب دايم احاور
والاستاذ ماكان عنده جبر الخواطر
وعند الاجابة كنت حاير
هي الرياضيات والاستاذ وبالعصى حاضر
الله يعين الاستاذ شو بتحمل مخاطر
صدق أو لا تصدق
من أكثر المعلمين الذين كنت أحبهم في الغالب هم معلمو الرياضيات
وأذكر واحدا منهم أنني كنت مغرما حقا بجمال كتابته وكأنه كان يرسم الحرف والرقم وبطريقة عجيبة ورائعة حقا،،،،
كلام جميل أيها الجميل في حق من قصرنا بحقهم
صدق أو لا تصدق
من أكثر المعلمين الذين كنت أحبهم في الغالب هم معلمو الرياضيات
وأذكر واحدا منهم أنني كنت مغرما حقا بجمال كتابته وكأنه كان يرسم الحرف والرقم وبطريقة عجيبة ورائعة حقا،،،،
كلام جميل أيها الجميل في حق من قصرنا بحقهم
انا محتار من طلاب الايام هاي قسما بالله كنت اهرب من الشارع بيوم الاجازة لما اشوف المدرس بنفس الشارع ايامنا غير والله
شكرا لمرورك الطيب
انا محتار من طلاب الايام هاي قسما بالله كنت اهرب من الشارع بيوم الاجازة لما اشوف المدرس بنفس الشارع ايامنا غير والله
شكرا لمرورك الطيب
هنا تكمن مسؤولية ولي الأمر الذي ما عاد في كثير من الأحيان يهمه إلا أن لا يرحم المعلم الذي يقدم خدمة جليلة وسامية لابنه . مع العلم بأن هناك فئة من المعلمين لا يتقون الله في مهنتهم.
هنا تكمن مسؤولية ولي الأمر الذي ما عاد في كثير من الأحيان يهمه إلا أن لا يرحم المعلم الذي يقدم خدمة جليلة وسامية لابنه . مع العلم بأن هناك فئة من المعلمين لا يتقون الله في مهنتهم.
الله يعين الاب طيب مهو طول اليوم وهو ينحت عشان عياله قسما بالله يا اخي ما كان ابوي يوصل المدرسة الا عشان يدفع قسط المدرسة (مدارس المنظمة بالكويت ) وغير هيك انسى بس المعلمين كان عندهم حس للطالب والطالب يحترم المدرس حتى في بعض الاحيان مثل ابوه وهاي الفرق
كانوا لنا كآبائنا ،، أذكر - والله - أن معلّم التربية الإسلامية في المرحلة الابتدائية كان يدفع من جيبه الخاص مصروفًا لاثنين من طلاب صفي !..
وأنا كنت ( بغار ) منهما لأن مصروف الواحد منهم ( شلن ) أكثر من مصروفي ، ودائمًا ( حاطط نِقري من نِقِرهم ) .. إلى أن اشتكيا تصرفاتي ومضايقاتي للأستاذ ..
( ما ضربنيش ، بس قال لي : إِحْمِدْ ربك اللي أبوك عايش وهوه اللي بعطيك المصروف ) ..
كانوا لنا كآبائنا ،، أذكر - والله - أن معلّم التربية الإسلامية في المرحلة الابتدائية كان يدفع من جيبه الخاص مصروفًا لاثنين من طلاب صفي !..
وأنا كنت ( بغار ) منهما لأن مصروف الواحد منهم ( شلن ) أكثر من مصروفي ، ودائمًا ( حاطط نِقري من نِقِرهم ) .. إلى أن اشتكيا تصرفاتي ومضايقاتي للأستاذ ..
( ما ضربنيش ، بس قال لي : إِحْمِدْ ربك اللي أبوك عايش وهوه اللي بعطيك المصروف ) ..
انا ما تعودت اكتب خواطر
عن معلم اواستاذ او حتى ناظر
بس الصحيح ما كنت بالرياضيات ماهر
حبي لاستاذ الرياضيات ما كان ظاهر
وكنت دايما بالواجبات دايما اخاطر
وعند الخطا بالجواب دايم احاور
والاستاذ ماكان عنده جبر الخواطر
وعند الاجابة كنت حاير
هي الرياضيات والاستاذ وبالعصى حاضر
الله يعين الاستاذ شو بتحمل مخاطر
...شو قصتنك انت بتحن للماضي ...ليش مش مهديها لي هههههه
الله يعين الاب طيب مهو طول اليوم وهو ينحت عشان عياله قسما بالله يا اخي ما كان ابوي يوصل المدرسة الا عشان يدفع قسط المدرسة (مدارس المنظمة بالكويت ) وغير هيك انسى بس المعلمين كان عندهم حس للطالب والطالب يحترم المدرس حتى في بعض الاحيان مثل ابوه وهاي الفرق
فئة الآباء التي تتحدث عنها يا عبد الحكيم باتت قليلة جدا ، كما هو حال تلك الفئة من المعلمين.