قراءة تكتيكية في موقعة راس.. أبو زمع افتح عقلك وقلبك قبل أن يفوت الأوان..
قراءة تكتيكية في موقعة راس.. أبو زمع افتح عقلك وقلبك قبل أن يفوت الأوان.. - قراءة تكتيكية في موقعة راس.. أبو زمع افتح عقلك وقلبك قبل أن يفوت الأوان.. - قراءة تكتيكية في موقعة راس.. أبو زمع افتح عقلك وقلبك قبل أن يفوت الأوان.. - قراءة تكتيكية في موقعة راس.. أبو زمع افتح عقلك وقلبك قبل أن يفوت الأوان.. - قراءة تكتيكية في موقعة راس.. أبو زمع افتح عقلك وقلبك قبل أن يفوت الأوان..
* من أكبر الأخطاء التي قد يقع فيها مدرب كرة القدم.. هي أن يحاول أن يخلق مكاناً في التشكيلة لـ اسم اللاعب.. وليس للاعب نفسه أو المركز المطلوب.. والعلامة الفارقة في مباراة اليوم.. كان البدء بأحمد إلياس والاستمرار به في مركز الظهير الأيسر في غياب الدميري.. الأمر الذي كلفنا هدفين!! وبالتالي نقطتين ثمينتين!..
* كذلك يأتي تواصل الزج بمنذر رجا كأساسي على حساب طارق خطاب.. أمراً عليه علامات استفهام برأيي.. رغم إجادة الاثنين..
* بدأت أفهم لماذا كان محمد عمر يستبعد أبو عمارة.. اعتقد أن مشكلة هذا اللاعب ليست في موهبته.. بل في تذبذب مستواه..
* وكما نذكر السلبيات فعلينا أن نشيد بالأيجابيات.. ومنها توظيف أبو طعيمة الناجح كظهير أيمن عصري في مباراة اليوم.. وقد كان من إيجابيات المباراة القليلة..
* لا زال رأفت علي وعبدالله ذيب يغردان وحيدين هجومياً.. فيما يأتي دخول قويدر والبشتاوي في الشوط الثاني عنصر قوة في كل مرة..
* اتفاءل كثيرا بوجود حازم جودت مع الوحدات مما رأيت اليوم.. وتذكرني صفقته - لو استمر معنا في المواسم القادمة بصفقة محمد جمال التاريخية التي ساهمت في خلق وحدات الرباعيات..
* لا زال أبو زمع متسرعاً ومتهوراً.. فالتبديل الثالث بعد التبديل الثاني مباشرة لم يكن ذا داع.. وكاد يكلفنا المباراة بإصابة محمود قنديل..
* بدأ الوحدات المباراة بطريقة 4-1-4-1.. وهي تشكيلة جيدة.. عابها توظيف رجائي الذي يصلح أكثر كصانع لعب (بدأت أتفق مع الصديق هيثم أحمد في هذا بعد أن رأيت حازم جودت).. وعابها طبعا توظيف الياس.. وكنت أفضل خطاب على منذر رجا..
* لا زال الحسون بعيدا عن مستواه الكبير..
* قويدر وبشتاوي وعايد ثروة كروية كبيرة قادمة في مستقبل الوحدات برأيي..
* رأفت علي يكرس نفسه ظاهرة كروية أردنية.. بل وعربية.. 38 سنة.. ولا زال يصول ويجول ويعطي.. مهارة.. ذكاء.. ضبط إيقاع.. والأهم حب وشغف وغيرة على الفريق..
* اعتقد بأن طريقة 4-1-4-1 بحازم جودت ستكون طريقة جيدة للفريق.. ومع إعادة توظيف عايد والياس كبدلاء في الرباعي الأمامي.. والاستقادة من قدراتهما عند الحاجة إلى 4-2-3-1..
* الدوري لا زال في الملعب.. استعادتنا نغمة الفوز. وتعثر الخصم مرة واحدة بخسارة.. أو مرتين بالتعادل.. تعني اقتناصنا للدوري.. وهو وارد بعد موسم ثان للنسيان على مستوى وضع الفريق..
تحليلك أخي السينمائي دوما مميز ,, لكن اسمح لي في جزئية 4-1-4-1 أنت أشدت بها في مباراة اليرموك والان تراها جديدة ,, كما أن أبو عمارة يحتاج للعب المزيد من المباريات لعودة مستواه المميز مثل مباراة اليرموك وليس الجلوس على الدكة ,, يحسب لأبو زمع اللعب بمنذر رجا لا عليه الكارثة اليوم كان باسم فتحي وأظن لو شاركنا بمنذر و أحمد ذيب و باسم بمركزه في المنتخب كظهير أيسر فهي الأفضل ,,, كل الأحترام لك أخي
تحليلك أخي السينمائي دوما مميز ,, لكن اسمح لي في جزئية 4-1-4-1 أنت أشدت بها في مباراة اليرموك والان تراها جديدة ,, كما أن أبو عمارة يحتاج للعب المزيد من المباريات لعودة مستواه المميز مثل مباراة اليرموك وليس الجلوس على الدكة ,, يحسب لأبو زمع اللعب بمنذر رجا لا عليه الكارثة اليوم كان باسم فتحي وأظن لو شاركنا بمنذر و أحمد ذيب و باسم بمركزه في المنتخب كظهير أيسر فهي الأفضل ,,, كل الأحترام لك أخي
صديقي.. وليسمح لي الأصدقاء بالرد عليك أولاً للتوضيح..
أنا عدت وأشدت بـ 4-1-4-1 اليوم أيضا ولكنني لم أقتنع باداء عايد في المركز اليوم تحديداً.. وعدت وطالبت بالإبقاء عليها كما ترى لأنها الأنسب في هذه المرحلة..
المشكلة اليوم كانت في إلياس.. وفي باسم أجل.. ويبقى أنني أرى بأن خطاب أصلح من منذر..
بأننا ما عدنا نثق في باسم فتحي عندما يحتاز على الكرة في مناطقنا الدفاعية ... حتى ضربة المرمى أصبحت مؤلمة اذا نفذها باسم فتحي ..
كما انا وجود شلباية كلاعب أساسي هو عيب كبير في مناطقنا الهجومية ... ووجود احد الشباب بشكل دائم افضل من وجود لاعب كمحمود شلباية اصبح وجوده يعيق استثمار هجمات الفريق في منطقة الخصم .. وللتأكيد فرصة محمود شلباية لو كانت حتى على قدم الحويطي أن اجزم بأنه ستكون في حلق المرمى ...
للمرة المليووووووووووووووووووووووووون ..... أبو زمع لا يمتلك أي فكر كروي، ولن يتقدم في الوحدات، فريقنا بحاجة إلى مدير فني يحسن قراءة المباريات، أعجبني خانكان كثيرا، غي التعامل مع المباراة، من البداية وحتى النهاية، فرغم إصابة قنديل منذ د 80 الا أنه لم يغامر بتغيير التكتيك......
* من أكبر الأخطاء التي قد يقع فيها مدرب كرة القدم.. هي أن يحاول أن يخلق مكاناً في التشكيلة لـ اسم اللاعب.. وليس للاعب نفسه أو المركز المطلوب.. والعلامة الفارقة في مباراة اليوم.. كان البدء بأحمد إلياس والاستمرار به في مركز الظهير الأيسر في غياب الدميري.. الأمر الذي كلفنا هدفين!! وبالتالي نقطتين ثمينتين!..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السينمائي 30
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السينمائي 30
معك في هذه النقطة فهي التي كانت نقطة مقتلنا
* كذلك يأتي تواصل الزج بمنذر رجا كأساسي على حساب طارق خطاب.. أمراً عليه علامات استفهام برأيي.. رغم إجادة الاثنين..
* بدأت أفهم لماذا كان محمد عمر يستبعد أبو عمارة.. اعتقد أن مشكلة هذا اللاعب ليست في موهبته.. بل في تذبذب مستواه..
* وكما نذكر السلبيات فعلينا أن نشيد بالأيجابيات.. ومنها توظيف أبو طعيمة الناجح كظهير أيمن عصري في مباراة اليوم.. وقد كان من إيجابيات المباراة القليلة..
رأيت تناغم جيد بين منذر أبو عمارة وأبو طعيمة ,,, على غرار ذلك التناغم بين رأفت وعبد الله ذيب ,,, أو الذيب والحسون ,,, لكن جهتهما المقابلة كانت ميتة بما تحمله الكلمة من معنى
* لا زال رأفت علي وعبدالله ذيب يغردان وحيدين هجومياً.. فيما يأتي دخول قويدر والبشتاوي في الشوط الثاني عنصر قوة في كل مرة..
لا زال رأفت علي ينهك لياقة لاعبينا الشباب عندما يقومون بالبحث عنه ليمرروا له تمريرة حتى ولو كان متأخرا
* اتفاءل كثيرا بوجود حازم جودت مع الوحدات مما رأيت اليوم.. وتذكرني صفقته - لو استمر معنا في المواسم القادمة بصفقة محمد جمال التاريخية التي ساهمت في خلق وحدات الرباعيات..
حازم جودت قام بالتسديد في 3 مناسبات مع العلم أن المكان الذي كان يقوم بالتسديد منه غير مناسب من وجهي نظري كمشاهد ,,, لم أرى له حسنة في مباراة اليوم نهائيا مع احترامي الشديد لكل لاعب
* لا زال أبو زمع متسرعاً ومتهوراً.. فالتبديل الثالث بعد التبديل الثاني مباشرة لم يكن ذا داع.. وكاد يكلفنا المباراة بإصابة محمود قنديل..
معك في هذه النقطة
* بدأ الوحدات المباراة بطريقة 4-1-4-1.. وهي تشكيلة جيدة.. عابها توظيف رجائي الذي يصلح أكثر كصانع لعب (بدأت أتفق مع الصديق هيثم أحمد في هذا بعد أن رأيت حازم جودت).. وعابها طبعا توظيف الياس.. وكنت أفضل خطاب على منذر رجا..
رأيت التعب والإرهاق على وجه رجائي عايد والذي أنهكه أسلوب رأفت في السيطرة على مجريات اللعب والبصم على كل تمريرة وكل كرة
* لا زال الحسون بعيدا عن مستواه الكبير..
نتمنى الشفاء التام للحسون من الإصابات التي لحقت به في آخر المباريات ,,, كما نتمنى أن لا يكون قد أشبع كرويا جراء رحلات الاحتراف التي مر بها
* قويدر وبشتاوي وعايد ثروة كروية كبيرة قادمة في مستقبل الوحدات برأيي..
حانت الفرصة لإكساب الشباب الخبرة فإذا لم يتم الزج بهم في مثل هذه المباريات لا أتصور أننا سنكسب جيل وحداتي قادم
* رأفت علي يكرس نفسه ظاهرة كروية أردنية.. بل وعربية.. 38 سنة.. ولا زال يصول ويجول ويعطي.. مهارة.. ذكاء.. ضبط إيقاع.. والأهم حب وشغف وغيرة على الفريق..
لا نختلف على مستوى رأفت ,,, لكن نختلف على حبه للسيطرة ,,, الشباب بحاجة لموجه وليسوا بحاجة لمسيطر ,,, ونتمنى أن لا تكون الرغبة في الحصول على هداف الدوري طاغية أكثر من الرغبة في الدوري
* اعتقد بأن طريقة 4-1-4-1 بحازم جودت ستكون طريقة جيدة للفريق.. ومع إعادة توظيف عايد والياس كبدلاء في الرباعي الأمامي.. والاستقادة من قدراتهما عند الحاجة إلى 4-2-3-1..
* الدوري لا زال في الملعب.. استعادتنا نغمة الفوز. وتعثر الخصم مرة واحدة بخسارة.. أو مرتين بالتعادل.. تعني اقتناصنا للدوري.. وهو وارد بعد موسم ثان للنسيان على مستوى وضع الفريق..
كل الشكر على تحليلك يا سينمائي ,,, ونتمنى التوفيق للوحدات في قادم المباريات
الضعف الكبير باللياقه البدنيه لجميع اللاعبين بدون استثناء واللي أوصلنا للحال محمد عمر ومن قبله برانكو
الخطاالتكتيكي الوحيد بالمباراه هو اشراك الياس بالظهير الشمال وعدم التأكيد عليه بالالتزام بمكانه مما تسبب بضغط كبير على باسم بتغطيه العمق والجهه الشماليه , أما منذر وأبو طعيمه فأجادوا بتغطيه جهتهم جيدا .
أبو زمع يختار اللاعبين جيدا ولكن ينقصه الكثير لتوظيفهم جيدا
بدأت اقتنع ان المشكلة ليست في طريقة اللعب
فقد جرب الوحدات جميع الخطط دون فائدة
المشكلة تكمن في جودة اداء بعض لاعبينا
هناك تفوق واضح للفرق التي تلعب امامنا في بعض المراكز
و لا زلنا للاسف نبحث عن بديل ل محمد جمال فالتجارب اثبتت
لا احد يشغل مكان البلدوزر بكفائة شئنا ام ابينا
موسم سيئ و اداء بمستوى درجة ثانية و شباكنا تتلقف اهدافا بالجملة
و دفاعنا شووربه
لا أدري إن كنت نسيت أو تناسيت فلم تتطرق لشلباية على الإطلاق
أظن أن شلباية لم يعد يربك دفاعات الخصوم وبالتالي على أبو زمع أن يفكر جديًا في إيجاد حل مثالي لهذه المعضلة.. فنحن بحاجة ماسة إلى مهاجم قناص من طراز رفيع!